تسجيل الدخول يجب عليك الاشتراك أولا لقراءة المقالات المميزة إسترجاع كلمة السر عليكم الإشتراك للاستفادة من المقالات المميزة حساب جديد إشترك مع الخبر وأحصل على المزيد من المحتوى ذو جودة التعرف على العروض
ورفض رئيس البرازيل هذا التمويل معتبرا أن خطة ماكرون لإنقاذ الأمازون تعد بمثابة إهانة وأنها تعني " أننا مستعمرة أو أرض غير مأهولة بالسكان. " الغابات المطيرة غير مهددة يرى محللون أن معظم الحرائق التي أظهرتها صور ناسا لا تهدد مناطق الغابات المطيرة الحساسة في أفريقيا وأن مقارنتها بحرائق الأمازون أمر غير صائب. ويغطي حوض الكونغو مساحة تصل إلى 3. 3 مليون كيلو مربع تشمل العديد من الدول منها جمهورية الكونغو الديمقراطية والجابون والكونغو والكاميرون ووسط أفريقيا. ومقابل هذا، يقول فيليب فيربلين عضو منظمة جرينبيس المدافعة عن الغابات أن الأمر يستدعي الآن تحديد أوجه الاختلاف والتشابه بين حرائق الأمازون وحرائق أفريقيا. وتابع:" تندرج الحرائق ضمن الأمور المعتادة في أفريقيا، فالناس هناك يحرقون الأشجار في الموسم الجاف لكنهم لا يقتربون من الغابات المطيرة. " حرائق يشعلها الفلاحون قالت حكومة انجولا أن مقارنة حرائق افريقيا بحرائق الأمازون ربما يقود إلى بث معلومات زائفة. تغطية محل عالم الأسعار في الخبر كل شي بخمسة ريال - YouTube. وشددت وزارة البيئة الانجولية على أن الحرائق تشتعل كل عام بشكل اعتيادي عند انتهاء موسم الجفاف. وأضافت:" تندلع الحرائق خلال هذا الوقت من العام في أجزاء عديدة من بلدنا ويشعلها المزارعون لتحضير الأرض لإستقبال موسم الأمطار".
أظهرت صور التقطتها مؤخرا الأقمار الصناعية أن العالم يشهد حاليا اندلاع حرائق ضخمة داخل غابات القارة الأفريقية وأن هذه الحرائق أكبر من تلك التي تلتهم غابات الأمازون في البرازيل لكنها لا تنال الاهتمام العالمي الكافي. ويقول موقع ذا صن البريطاني إن كلا من حرائق الأمازون وحرائق أفريقيا تلحقان أضرار بيئية جسيمة بينما لا تحصل حرائق أفريقيا على الاهتمام العالمي الكافي. حرائق على مساحة مليون كيلو متر مربع ويلجأ المزارعون الأفارقة إلى حرق الأشجار في هذا الوقت من العام لكن هذه الحرائق تتسبب في إطلاق غاز ثاني اكسيد الكربون وإلى قتل الحيوانات المهددة بالانقراض. وتشير صور الأقمار الصناعية إلى أن الحرائق تلتهم مساحة تمتد لأكثر من مليون كيلو متر مربع داخل غابات حوض الكونغو. عالم الامازون الخبر في. وتوصف هذه المنطقة بأنها الرئة الخضراء الثانية لكوكب الأرض. مبادرة لمكافحة حرائق البرازيل وحظيت حرائق الغابات في افريقيا باهتمام الرئيس الفرنسي إيمانول ماكرون الذي كتب تغريدة على موقع تويتر أثناء انعقاد قمة السبعة الكبار في فرنسا. وكشف ماكرون عن أن قادة العالم يدرسون مبادرة مماثلة لتلك التي تم اقترحها لمواجهة حرائق البرازيل. اهتمام عالمي بحرائق الأمازون وتابع:" الغابات تحترق أيضا في القارة الأفريقية جنوب الصحراء الكبرى. "
كل ما يرغب الزائرون في شرائه يجدونه متوفرا في أكثر من 250 متجرا داخل السوق وكلها تعرض منتجات متنوعة من ملابس وأدوات منزلية وإكسسوارات ومنتجات الجلود كالأحذية والشنط وغيرها. يقع السوق في شارع يحمل نفس الاسم هو شارع محمود باشا ويضم هذا الشارع الكثير من المطاعم والمقاهي التي تقدم أشهى المأكولات والمشروبات وبأقل الأسعار. يعد السوق إحدى الأماكن الرخيصة جدا من حيث الأسعار مقارنة بغيرها من الأماكن التجارية والمولات. يضم السوق الكثير من الفنادق المتميزة والفخمة، ومن بينها فندق مويان سويتس، وايت هاوس هوتل إسطنبول، وفندق فير هوتل. ماذا يمكنك شراؤه من سوق محمود باشا؟ الكثير من البضائع والمنتجات يمكن للسائح شراؤها بأرخص الأسعار من سوق محمود باشا كالسجاد، والمنتجات الجلدية، التحف والهدايا والمشغولات اليدوية، المجوهرات، الأدوات المنزلية، الأطعمة، الأقمشة والملبوسات وغيرها الكثير من المنتجات التي تعمل علامات تجارية محلية وعالمية. كيفية الوصول إلى سوق محمود باشا يمكن الوصول إلى السوق عن طريق ركوب الباص أو الترام والنزول في نفس المحطة التي يتواجد فيها مسجد السليمانية، ويمكن الدخول إلى السوق من البوابة الرئيسية المتواجدة على الترام، ويعمل السوق على مدار 12 ساعة يوميا عدا يوم الأحد حيث يفتح أبوابه في الثامنة صباحا ويغلقها في الثامنة مساء، كما أنه يُغلق في الأعياد والعطلات الرسمية.
يفضل الكثيرون وضع فقرة خاصة بالتسوق ضمن خطة رحلتهم السياحية في تركيا ذلك لأنها توفر تجربة تسوق ممتعة وشراء الهدايا التذكارية فضلا عن أن تركيا تعد مركزا تجاريا هاما في أوروبا، كما تعد أسواقها ضمن الوجهات السياحية التي يفد إليها أعداد هائلة من الزوار لما تضمه من كافة المنتجات التي يرغبون في اقتنائها، بل إن كثيرين قد يفضلون التجول في الأسواق دون شراء أي من المنتجات فالتسوق في حد ذاته متعة بالنسبة لهم. أما سوق محمود باشا فهو أحد أشهر الأسواق التاريخية والشعبية في تركيا والتي تعج بالزائرين ليل نهار فهي تجمع بين توفر كافة المنتجات وبين الأسعار القليلة إذا ما قورنت بمثيلاتها من الأماكن التجارية الأخرى.
الأسواق الشعبية في إسطنبول ومنها سوق محمود باشا هي إحدى الوجهات السياحية التي تستحق زيارتها والتجول فيها حيث يجد السائح الكثير من المعروضات المتنوعة فضلا عن وجود بعض الأسواق التي تتميز بأصالتها وعراقة تاريخها، ومن بين هذه الأسواق: البازار الكبير ، أو الجراند بازار والذي يمتد عمره لأكثر من 550 عاما. السوق المصري ، أو سوق التوابل والبهارات، والذي تم الانتهاء من بنائه في عام 1664م، وكان يعد المركز الرئيسي لتجارة التوابل في تركيا آنذاك. سوق آراستا، السوق المتخصص في بيع المشغولات اليدوية، وقد تم بنائه في العهد العثماني حيث كان مكانا مخصصا لبيع مستلزمات وأدوات الجنود. سوق محمود باشا، والذي سمي باسم المسجد القريب منه "مسجد محمود باشا". الموقع الجغرافي يقع سوق محمود باشا أحد أشهر الأسواق الشعبية التركية في مدينة إسطنبول وتحديدا في منطقة أمينونو بالقرب من السوق المصري والسوق المغطى "الجراند بازار"، أهم ما يميزه تلك الماركات العالمية والمحلية الشهيرة المتنوعة والتي يعج بها، حيث يقدم لزواره تجربة تسوق وترفيه ممتعة، لذا يعد أكثر الأسواق ازدحاما من قبل السائحين من داخل وخارج تركيا. أهم مميزات سوق محمود باشا من يتجول في سوق محمود باشا يجد الكثير من أشهر الماركات العالمية والمحلية المتنوعة، وذات أسعار منافسة.