حوادث > عاجل. احتراق يوكن ونجاة السائق في الشرائع عاجل. احتراق يوكن ونجاة السائق في الشرائع 2 ، خبر عاجل – محمد الخبراني – ريان الخبراني – مكه المكرمه احتراق يوكن موديل 2005 في تمام الساعه 9:30 من مساء هذا اليوم الخميس أثناء سيرها على طريق مخطط 7 بجوار كبري الحجز فيما نجا قائدها الشاب، وخرج من السيارة دون تعرضه لأي إصابات. وأشار مراسلنا إلى أن السيارة اندلعت النيران في مقدمتها أثناء سيرها، ونبّه قائدوا السيارات على الطريق قائد السيارة، الذي سارع إلى إيقافها والخروج منها، قبل أن تلتهمه النيران كاملة. وكان سبب الحريق هو التماس كهربائي حيث باشرت دوريات المرور وفرقة الدفاع المدني بالشرائع، حيث لوحظ التواجد السريع من قبل الدفاع المدني وإطفاء السياره في وقت قصير جدا ولكن السيارة احترقت بالكامل لسرعة الرياح. كبري الحجز الشرائع مخطط مطور وجاهز. وصحيفة خبر عاجل تشكر رجال الدفاع المدني فرع الشرائع لسرعتهم وحنكتهم في التعامل مع الحريق ولتسهيل تغطية الخبر. وصلة دائمة لهذا المحتوى:
شركة مسعد المطيري المحدودة للتجارة والمقاولات الشرائع الخضراء - بجوار كوبرى الحجز الشرائع الخضراء, حى الخضراء, مكة المكرمة, حى الخضراء, مكة المكرمة, محافظة مكة, المملكة العربية السعودية أدخل المدينة، الرمز البريدي، اسم الشارع
Enable or Disable Cookies سياسة الخصوصية
الرَّقيبُ -جل جلاله- المعنى اللغوي: قال الجوهري -رحمه الله-: «الرقيب: الحافظ، … تقول: رقبت الشيء أرقبه رقوبًا، ورِقْبَةً ورِقْبانًا بالكسر فيهما، إذا رَصَدْتَهُ … » (١). قال ابن فارس -رحمه الله-: « (رقب) الراء والقاف والباء أصل واحد مطرد، يدل على انتصاب لمراعاة شيء، من ذلك الرقيب، وهو الحافظ، يقال منه: رقبت أرقب رقبة ورقبانًا … » (٢). ورود اسم الله (الرقيب) في القرآن الكريم: ورد اسمه سُبْحَانَهُ (الرقيب) في كتاب الله ثلاث مرات، ووروده كالتالي: قول الله -عز وجل-: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: ١]. الرقيب من أسماء الله الحسنى - موقع مقالات إسلام ويب. قوله -عز وجل-: {فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ} [المائدة: ١١٧]. قوله -عز وجل-: {وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا} [الأحزاب: ٥٢]. ورود اسم الله (الرقيب) في السنة النبوية: لم يرد اسم الله (الرقيب) في السنة النبوية. (١) الصحاح (١/ ١٣٧ - ١٣٨). (٢) مقاييس اللغة (٢/ ٤٢٧).
معنى اسم الله (الرقيب) في حقه سُبْحَانَهُ: قال الطبري -رحمه الله- عند قوله سُبْحَانَهُ: {إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا} [النساء: ١]: «حفيظًا محصيًا عليكم أعمالكم متفقِّدًا رعايتكم حرمة أرحامكم وصلَتكم إياها وقطْعَكُموها وتضييعَكُم حرمتها» (١). قال الحليمي -رحمه الله-: «الرقيب الذي لا يَغفل عن ما خلق فيلحقه نقص أو يدخل عليه خلل» (٢). قال القرطبي -رحمه الله-: «فهو سُبْحَانَهُ الرقيب المُرَاعي أحوال المرقوب، الحافظ له جملة وتفصيلًا، المحصي لجميع أحواله، وذلك راجع إلى العلم والمشاهدة، وهو الإدراك والإحصاء وهو عَدُّ ما يَدِقُّ ويَجِلُّ من أقواله وأفعاله وحركاته وسكناته، وسائر أحواله وتصرفاته، ومراعاة وجوده وعدمه، وحياته وموته» (٣). من أسماء الله الحسنى: الرقيب | معرفة الله | علم وعَمل. قال الزجاج -رحمه الله-: «الرقيب هو الحافظ الذي لا يغيب عما يحفظه، يقال: رقبت الشيء أرقبه رقبة، وقال الله تَعَالَى ذكره: {مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ} [ق: ١٨] » (٤). قال السعدي -رحمه الله-: « (الرقيب) المطلع على ما أَكَنَّتْه الصدور، القائم (١) تفسير الطبري (٦/ ٣٥٠). (٢) المنهاج في شعب الإيمان (١/ ٢٠٦). (٣) الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى (١/ ٤٠٤ - ٤٠٥).
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت الرقيب في المشاريع الشقيقة: اقتباسات من ويكي الاقتباس.
فاللهم إنا نعوذ بك أن نجعلك أهون الناظرين إلينا، ونسألك طاعتك في الغيب والشهادة. وصل اللهم على محمد..
يقول ابن القيم في النونية: وهو الرقيب على الخواطر واللوا *** حظ كيف بالأفعال بالأركان أيها المؤمنون: وإذا علم العبد بمراقبة الله -تعالى- سعى في إقامة أحواله كلها وفق ما يرتضي الله -جلا وعلا-، فالعبد مكشوف السر لخالقه العظيم، العليم بمنشئه وحاله ومصيره، وهو -سبحانه- أقرب إلى أحدنا من حبل الوريد، قال -سبحانه-: ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ) [ق:16]. ومراقبة العبد لربه -سبحانه وتعالى- نوعان لا ينفك أحدهما عن الآخر: الأول: مراقبة داخلية: وهي أن يوقن أن الله مطلع على خواطره ومقاصده ونياته... فيخلص لله -تعالى- النية في كل عمل، فلا يرائي ولا يشرك به شيئًا. اسم الله الرقيب - ملتقى الخطباء. والثاني: مراقبة خارجية: وهي إيمانه بنظر الله -تعالى- إليه، فيحسن أفعاله وأعماله، ويؤدي فرائض الله وسننه... وقد جمعهما الشاعر حين قال: كأن رقيبًا منك يرعى خواطري *** وآخــــر يرعــــى ناظــــــري ولســاني عباد الله: وللمراقبة ثمار عظيمة وفوائد كبيرة، ومن ذلك: أولًا: التطهر من الأرجاس: فتجد العبد الذي يوقن أن الله ناظره متزينًا قلبًا وقالبًا لعين الله، وتجده وجلًا أن يتلبس بنجاسة حسية أو معنوية روحية أو جسدية... فهو -تعالى- الذي حذَّر قائلًا: ( وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنفُسِكُمْ فَاحْذَرُوهُ) [البقرة:235].