لا شاف زلاتگ عن الناس غطاگ ترى الصديق اللي يحبك ويغليگ.. تلقاه هو عونك على الشدة ويمناگ وينك بس!! ؟ تعال الان وشوف
ali jaafar:: اجمل العبارت كاتب الموضوع رسالة المدير العام Admin المساهمات: 624 تاريخ التسجيل: 16/01/2013 موضوع: رافق أصيل في زمانك يصافيك الجمعة يناير 18, 2013 7:49 am رافق أصيل في زمانك يصافيك لا شاف زلاتك عن الناس غطاك ترى الصديق الي يحبك ويغليك تلقاه هو عونك بالشدة ويمناك يفزع لحاجتك وبالكربة يواسيك وبغيبتك يتمنى شوفك ولقياك رافق أصيل في زمانك يصافيك صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى ali jaafar:: اجمل العبارت انتقل الى:
رافق أصيل في زمانك يصافيك - YouTube
10-08-2010, 04:46 AM #11 برونزية جديدة يالغلا ابي رقمك ضروري أبـي مدرسه حاسسب وانجليزي اذا مافي مشكله للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا 10-08-2010, 07:18 AM #12 بليييييييز اللي تعرف او عندها مدرسه تجي للبيت في مكه تخبرني لان والله محتاجتهاا مررره 11-23-2010, 06:34 PM #13 حبيبتي ممكن رقم مدرسة حاسب بالطائف؟؟ 12-06-2010, 01:25 AM #14 لو سمحتي وشو الخاص ارجوووو الرد بسرعه 12-08-2010, 11:24 AM #15 الله يجزاك خير يا الاراجوانة.
ترك السب والشتم واللعن من الامور التي تساعد على الحياء مرحبا بكم زوارنا الكرام الى موقع دروب تايمز الذي يقدم لكم جميع مايدور في عالمنا الان وكل مايتم تداوله على منصات السوشيال ميديا ونتعرف وإياكم اليوم على بعض المعلومات حول ترك السب والشتم واللعن من الامور التي تساعد على الحياء الذي يبحث الكثير عنه.
ترك السب والشتم واللعن من الأمور التي تساعد على الحياء؟ اهلا وسهلا بكم طلابنا الكرام على موقع رمز الثقافة، يسرنا أنّساعدكم في التعرف على حلول أسئلة الكتاب المدرسي، حيث أن أهم الأسئلة وأبرزها والذي إنتشر وأحدث ضجة كبيرة في إنتشاره هو سؤال ترك السب والشتم واللعن من الأمور التي تساعد على الحياء ويتساءل الكثير من الطلاب والطالبات في المنهج السعودي حول هذا السؤال، ونحن بدورنا في موقع رمز الثقافة سنقدم لكم حل السؤال: الاجابة الصحيحة هي: صواب.
الاجابة: صواب الحياء يجمل الإنسان ويجعله يرغب في فعل الخير الايمان الصحيح بالله تعالى يكون بطاغة الله حق الطاعة، والطاعة تُوجب على المُسلم كذلك أن يلتزم بما أمره الله من فعل الحلال والقيام به والتلفظ بما هو جميل، وأن لا يكون الانسان قد وصل الى طريق بالشر والحقد والكره والحرام مفروش، وهذا يتمثَّل بأنَّ المُسلم على كتفيه اثنين من الملائكة الكرام يُراقبونه ليلاً نهاراً، سراً وعلانيةً من أجل تسجيل ما يقوم به، فحليٌّ بنا أن نعرف حقاً ما نتلفَظ به أو نتحدث به بيننا كي نصل الى مرحلة الايمان التي لا يصلها أي مُسلم بدون الالتزام الكامل بما يأمرنا الله تعالى به، والايمان الحقيقي بشنة رسوله الكريم. صفة تحث على فعل الحسن وترك القبيح هي صفة كان الاسلام في وقت سابق أفضل ما يكون بما يتعلق بأخلاق المُسلمين، فكانوا حريصين جداً عليه، وكانت أخلاقهم حسنة وكانوا لا يُغضبون الله بما فعلوا، ويحرصون بكل السبل على التخلي عن المعاصي والشهوات في سبيل الاتصال مع الله تعالى، وقد أعزَّهم الله وأعزَّ بهم الاسلام، وهذا السبيل الذي يعرف المُسلم من خلاله بأنَّ الله راضٍ عنهم، ولكن الذي حصل لاحقاً والذي نعيشه حالياً هو أنَّ الأمة أصبحت بعيدة عن الله والتهت بشهوات الدنيا، وهنا لا أقصد كل المُسلمين في بقاع الأرض، ولكن أقصد أنَّ الكثيرين أصبحوا بعيدين عن ربنا.