نصائح لقص أظافر القطط أظافر القطط من الأمور المقلقة لبعض المربيين، خاصة أنها قد تكون أداة أذيم للمحيطين بالقطط، وقص أظافر القطط من الأمور التى تكون صعبة على البعض، لذلك نقدم بعض النصائح الخاصة بتلك العملية. - لقص أظافر القط يتم الضغط على أخمص لاقدمين لإبراز المخالب جيدًا، ويراعى عدم الاقتراب من النسيج الوردى اللون عند القص حتى لا يسبب ألم ونزيف للقط. - يمكن تقليم الأظافر على أوقات متفرقة كلما سمحت الحالة المزاجية للقط يمكن التخلص من المخالب الأظافر الأمامية من أجل التخلص من مشاكل خربشة السجاجيد والأثاث. - إذا تعذر التعامل مع القط يجب الاستعانة بالطبيب البيطرى. - قد يلجأ بعض المربين إلى التدخل الجراحى لإزالة مخالب القط نهائيًا، ولكن يصاب القط بالاحباط بعد هذه العملية وخصوصا عند التعارك لفقدانه سلاح الرئيسي. إليك كيفية قص اظافر القطط بسهولة. د. على محمد أخصائي رعاية بيطرية System Adminstrator
تحافظ القطط على صحة أظافرها بشكل عام عن طريق حكها و خدش الأشياء. هذه العملية تمنع الأظافر من أن تصبح متضخمة كما تمكنهم من إزالة الغلاف الشفاف الذي ينمو على أظافرهم. ومع ذلك، هناك أوقات قد يكون فيها تقليم أظافر القطط ضروريًا. لماذا نحتاج إلى تقليم أظافر القطط ؟ تمتلك القطط أظافر تخرجها وترجعها عندما لا تكون بحاجة لاستخدامها. مخالبهم مكونة من مادة الكيراتين الصلبة و تمتد حتى آخر العضم. تستخدم القطط مخالبها للتسلق، والكشط و الخدش، و أيضا كحماية ضد الانزلاق في الأسطح الزلقة. كما ترون، المخالب مهمة جدا للقطط. وبما أنهم يعتمدون عليها كل يوم، فمن المهم الحفاظ عليها في حالة عمل مثالية. القطط تخدش للحفاظ على صحة الأظافر في معظم الأحيان، لا تحتاج القطط إلى المساعدة في هذا الأمر، ولكن في بعض الأحيان يكون علينا التدخل للعناية بأظافر قططنا كجزء من العناية الكاملة التي تستحقها القطط. لا تمتلك القطط المنزلية دائمًا فرصا كافية للخدش والتسلق والحفر لإبقاء أظافرها تحت السيطرة و في الحجم المناسب، لهذا يجب أحيانا تقليم أظافر القطط حتى لا تتعطل وظيفتها وتتسبب في ضرر كبير. و إن حدث ذلك ، سنضطر إلى قطع مخالب القط و تقليمها لتعود إلى صحتها و وظيفتها.
تقليم وقص الأظافر للقطط شيء أساسي للحماية والحفاظ على نظافة قططك، ولأنك لن تكون متاحًا طوال الوقت لأخذ قططك لمن يقلم أظافرها خارج المنزل أو في العيادة فسيكون من الأفضل امتلاك واحدة خاصة بها تستعملها في أي وقت يناسبك.
على امتداد سني العمر، اختبرنا اللهفة والإخلاص والحلم.. ثم شهدنا سقوطه المتكرر. كنا نفيق على أغنيات لم نعد نذكر منها شيئا في صباحاتنا الراهنة. شبابيكنا كانت تفضي إلى حياة من لحم ودم.. وأرواح أدمنّاها، ورحنا نكتب لها رسائلنا الليلية بلا خجل من أعين الرقباء. كنا يسارا، وأدركنا حينها أن اليسار يعني أن تكون أنت، أو أن تكون قاب قوسين أو أقل منك. رحّلنا أشواقنا مع "هوشي منه".. ورددنا مع "إمام" و"نجم" أغنيات المد السبعينية. كنا نحفظ بـ "التلقي" ما يجود به القادمون من أشرطة تسجيل "مهربة" عبر أكثر من حدود. قرأنا "مظفر" من الدمعة إلى الدمعة، ووقفنا معه على الحدود متسربلا بظلام لم يزل يلفّنا. شاركناه جميع أمنياته بالسنوات المتلاحقة، تلك الأمنيات التي أخذها الطوفان غير عابئ بالصراخ الطويل للشاعر!. عبارة كنا نعد الصفرة والكدرة استحاضة مخالفة للآثار الواردة في هذا الشأن - إسلام ويب - مركز الفتوى. كنا نحن. وكان الزمن برغم جفاوته واضح اللون والاتجاه. كان "غيفارا" بسيجاره الكوبي ينام في أحلامنا. ياه.. كم بكينا على "العيا" الطويل لـ "كاسترو".. فكيف صفقنا طويلا لـ "راؤول" الذي أرادها نهاية تراجيدية لذاكرة "خليج الخنازير". يا الله! كم ابتعدنا بالزمان وبالمكان!! لم نعد نذكر من ذلك اليسار سوى قاعدة الإتيكيت الخاصة بالجلوس مع المرأة!
وأخبَرَ ابنُ مَسعودٍ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ مِن المُعجِزاتِ أيضًا أنَّهم كانوا معَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَسمَعونَ تَسبيحَ الطَّعامِ وهمْ يَأْكُلونَه. وفي الحَديثِ: بَيانُ تَأْييدِ اللهِ نَبيَّه بالمُعجِزاتِ. وفيه: أنَّ العالِمَ يُصحِّحُ المَفاهيمَ المَغْلوطةَ عندَ العَوامِّ.
م. ، 2007 المحدثات: المحدثات النساء في الإسلام. منشورات انترفيس. 27 إعلام الموقعين عن رب العالمين (3/11) 28 جمعة أحمد (2/256)، أبي داود (236)، الترمذي (113) 29 ابن حجر، فتح الباري. (4853) 30 الترمذي، محمد ابن عيسى. سنن الترمذي. (بيروت: دار الغرب الإسلامي، 1998)، مجلد 3، صفحة رقم 204، حديث رقم 1597، أقر صحته الترمذي في تعليقه. “ما كُنَا نُعِد للنساءِ أمرا” مساواة الجنسين وبزوغ فجر الإسلام | Yaqeen Institute for Islamic Research. 31 جمعه الترمذي (1/218-217)، أحمد (2/250، 472)، ابن حبان (1311). اعتبره الترمذي صحيح حسن واعتبره الألباني موثق في صحيحه (284).
إسناده صحيح (1) في الأصل "عن" وهو تصحيف يكنى أبا الغصن هذا والله أعلم
المصدر: