بالإضافة إلى الفوائد والنكهات الغذائية التي تضفي السحر والسرور على الطعام ، فإن للكركم العديد من الفوائد لجسم الإنسان وصحته ، بالإضافة إلى الحفاظ على جمال وشعر ونضارة الوجه لاحتوائه على خصائص طبية مفيدة ، والبعض يراعي الكركم مادة.. لتطهير جميع أجزاء الجسم.. فوائد الكركم للوجه | أهم 7 فوائد من الكركم لبشرتك - موقع مُحيط. فوائد مذهلة للكركم للبشرة والشعر: فوائد الكركم للبشرة والوجه علاج حب الشباب: يحتوي الكركم على خصائص مطهرة ومضادة للبكتيريا تساعد في علاج البثور على الوجه. ماسك الكركم لا يساعد فقط في علاج بثور حب الشباب ، ولكن أيضًا في تقليل إفراز الدهون في الجلد عن طريق خلط مسحوق الكركم مع مسحوق خشب الصندل مع عصير الليمون ، ثم دهن الوجه وتركه لمدة 10 دقائق تقريبًا عن طريق الشطف بالماء الفاتر. فوائده للبشرة الجافة وهو علاج للبشرة الجافة ، ويمكن القيام به عن طريق خلط بياض البيض مع قطرتين من زيت الزيتون وعصير الليمون وماء الورد مع رشة من الكركم مع الماء الدافئ. فوائد للبشرة الدهنية ينظم الكركم إنتاج الزهم ، وهي مادة دهنية تفرزها الغدد الدهنية ، ويجعل البشرة دهنية عن طريق خلط 3 ملاعق كبيرة من عصير البرتقال وقليل من الكركم المطحون مع ملعقة كبيرة ونصف من مسحوق خشب الصندل ، ثم يوضع الخليط على الوجه وتركه على البشرة لمدة 15 دقيقة ، اغسل وجهك بالماء الفاتر.
تخلط المكونات جيدا ثم توضع على البشرة ونقوم بالتدليك بحركات دائرية لمدة خمس دقائق. يغسل الوجه بالماء الفاتر ثم الماء البارد المضاف إليه ماء الورد لغلق المسام. تكرر الوصفة مرتين في الأسبوع للحصول على نتائج أفضل. وختاما حتى نحصل على بشرة صحية ومتألقة يجب علينا البعد عن منتجات التجميل الصناعية التي يمكنها أن تضر بالبشرة، واللجوء إلى المواد الطبيعية مثل الكركم حتى نحصل على بشرة صحية خالية من العيوب
• قد يكون للكركم تأثير جانبي سلبي على تخثر الدم، وقد يزيد من خطر النزيف. • ويعتبرالكركم محفز لافرازالعصارة الصفراء مما قد يكون له دور في زيادة المضاعفات لمن يعانون من حصى في المرارة. لكن عن استخدامات الكركم الخارجية وتطبيقه على الجلد، فقد لا يكون له الاثار الجانبية السلبية هذه بمقابل ايجابياته العديدة التي تعود على البشرة والجلد، خاصة أن استخدامه قد لا يكون لساعات طويل. ولكن تذكر أن الكركم في الاساس هو مادة صابغة، فلا تتركه لفترة طويلة على جلدك، مما يجعل لونه مائل للصفرة.
أعيدي بناء الثقة بينكما: نعم ستستغرق وقتًا طويلًا، ولكن يمكنكِ ذلك إذا كان بإمكانك التواصل بصراحة وصدق مع زوجك، وتوضيح رؤيتك الكاملة لعلاقتكما الزوجية. أجبناكِ عزيزتي عن سؤال "زوجي لا يحبني هل أطلب الطلاق؟"، لا تدعيه يكون خياركِ الأول لإنهاء خلافكِ مع زوجك، طالما كانت الأمور بسيطة ويسهل حلها، وجربي أولًا الحلول الأخرى، واعطي لنفسك وله فرصة ثانية. لتنعمي بحياة زوجية أفضل، تعرفي إلى مزيد من النصائح الخاصة في قسم العلاقة الزوجية على موقع "سوبرماما".
الاهتمام بالمظهر: رغم أنّكِ تمرينَ بفترة صعبة على الصعيد العاطفي؛ مما قد يؤثر على اهتمامكِ بمظهركِ أو وزنكِ، لكن من الخطأ التنازل عن المظهر لا سيما في المناسبات التي يتواجد فيها الرجل. عدم إظهار الضعف حتى لو كنتِ تشعرينَ به: من الخطأ إظهار الضعف للرجل في مرحلة الانفصال كمحاولة التواصل معه مثلًا أو مطاردته، ولا بد من أن يشعر أنّكِ قوية دونه، أما في حال حدوث لقاء بينكما بعد فترة زمنية من الانفصال؛ عليكِ عندها التحلي بالقوة والحكمة والمبادرة بإنهاء الحديث بعد لحظات على اللقاء، لكن في حال بادر الرجل بالتواصل مجددًا يمكنكِ عندها منحه مزيدًا من الوقت قبل إنهاء المحادثة. زوجي لا يحبني.. بماذا تنصحونني! – الشروق أونلاين. المبادرة بالرفض: قد يقدم الرجل على التواصل أو محاولة إعادة العلاقة مجددًا، عندها عليكِ الإجابة بالرفض ويمكنكِ الاعتذار لأي سبب تجدينه مناسبًا؛ لأن عدم توقع الرفض من قبل الرجل، فضلًا عن تمتعه بدرجة عالية من الأنا والاعتداد بالنفس، ناهيك عن حاجته النفسية إلى الأنثى في حياته؛ كلها عوامل تولّد داخله الرغبة فيكِ مجددًا. القيام ببعض التصرفات غير المتوقعة: فمثلًا إذا جرى لقاء بينكما في مكان أو مناسبة ما وبادر الرجل بالحديث، يمكنكِ عدم الاستماع إليه عن قصد والانشغال بشيء آخر أو التلويح إلى صديق أو إرسال رسالة إلى شخص، ثم المغادرة بدعوى وجود موعد مسبق، لأن مثل هذه التصرفات قد تدفع الرجل إلى التواصل معكِ مجددًا للحديث عن العلاقة أو معرفة أسباب طريقة تصرفكِ.
إلا أنه واصل الإهانة والمعاملة السيئة التي لم يتوقف عنها يوما واحدا. الأمر الذي جعلها دائما ما تشعر بالاكتئاب والتوتر وتصرخ بشكل هستيري على أطفالها. كما أنها فقدت الثقة في نفسها وظهرت تلك المشاكل على أطفالها اليوم. الأمر الذي جعلها حزينة للغاية بسبب الحالة النفسية التي وصل إليها صغارها. علامات ملل الزوج من زوجته نجد ان الزوج يظل داخل على البيت فترات قصيره للغايه ولا يريد الجلوس كثيرا> دائم الصمت ولا يرد على زوجته في بعض النقاشات. عدم تقدير الأعمال التي تقوم بها زوجته داخل البيت ولا يعطيها أي دفعة ايجابية. الانتقاد الدائم الذي يلجأ إليه الزوج بسبب ملله من تلك العلاقة. عدم الرغبة في البقاء داخل البيت فترة طويلة من الوقت واختلاق اي مشاكل وخلافات للخروج. مشاهدة التلفاز لفترات طويلة أو النوم بشكل طويل و ذلك حتى لا يقضي وقت مع زوجته. التوقف عن عمل الأشياء المشتركة كالتي كانت توجد بينهم والتي كانوا يقومون بها. أشعر أن زوجي لا يحبني تقول صاحبة التجربه انها سيدة في أواخر الثلاثينات مقبولة في شكلها لديها ولد وبنت وتحب زوجها كثيرا. ولكن تشعر بأن زوجها لا يحبها رغم انها وقفت بجواره في الكثير من المواقف الصعبة في بداية حياتهم.
وأخيراً، إن كنت تريدين أن تعالجي هذا الأمر، إكتشفي كيف تسعدين زوجك وتكسبين قلبه!