ويمكن للاباء ان يؤثروا فتعلم اطفالهم من برامج التليفزيون التي تعلم اطفال ما قبل المدرسة القراءة ضافة لبرامج الكمبيوتر حيث تزود بعض الحزم التعليمية الاطفال بخبرات حديثة ، الا ان اولياء الامور يلعبون دورا ذا اهمية لا تقدر فارساء اساس تعلم القراءة فولى الامر اول مرشد للطفل فعالم شاسع غير ملوف كما انه اول مراقب لما تعنية العبارات بالنسبة للطفل و لطريقة التعبير عن الحاجات بالعبارات و هو ايضا اول معلم فكشف النقاب عن هذا العالم السحري للغة المكتوبة و اخيرا فهو المصدر الدائم للطفل الذي يمدة بالايمان بان الطفل بشكل ما عاجلا ام اجلا سوف يكون قارئا جيدا القراءة … من اجل ان نكون امة قارئه.
كذب بواح، ومستهدف الجمع بين صورة الإمام الطيب والفنانة إلهام شاهين لجلب مزيد من اللعنات المصاحبة للمشاهدات اليوتيوبية فى الفضاء الإلكترونى. ودون الرجوع للمشيخة الأزهرية، يقينا هذا ضرب من الخبل على هبل، لا الإمام صرح ولا هاجم ولا شاف المسلسل الذى لم يعرض بعد، ولا حد فى مصر شافه أصلا، ولربما لم ينمِ لعلم مولانا أن هناك مسلسلا من أصله عنوانه «بطلوع الروح». وقطعيًا، لم يرَ الإمام زىَّ الفنانة إلهام شاهين فى المسلسل، أعتقد أن الإمام مهتم أكثر بمؤلفات الدكتورة «إلهام شاهين» مساعد الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية. مقالة رائعة عن القراءة - بيوتي. تأليب المؤسسة الأزهرية على الفن إجمالا مخطط مفضوح ومستدام ومتكرر ووراءه حزب أعداء الفن، والإمام كعادته متحسب ومتحوط، وينأى بالمشيخة عن مثل هذا الترخص الإلكترونى، الإمام فى ملكوت تانى خالص. من النوادر أن يتحدث الإمام فى الأمور الفنية كالموسيقى والأغانى والأفلام، الإمام طابعه صوفى على المذهب المالكى، يعنى زاهد، وليس لديه وقت يضيعه، ولا حاجة لفضيلته لمجادلات ليس من ورائها طائل. استباحة صورة الإمام، والتألى على عمامته، ونسب مقولات هجومية على المسلسل لفضيلته، كذب وزور وبهتان، ما للإمام بمثل هذه صغائر إلكترونية؟، هل يتخيل المخبولون أن الإمام الأكبر سيدافع عن داعش مثلا؟، عجبا من العجب العجاب قولهم!!.
التاريخ سخيف لا خير فيه إن كان يعيد نفسه، لأن ذلك يدل على أنه لم يستطع للناس وعظاً ولا إصلاحاً. الجمال لا يستقيم إلا إذا جاوره القبح والنعيم لا يكمل إلا إذا جاوره الجحيم. السعادة هي ذلك الاحساس الغريب الذي يراودنا حينما تشغلنا ظروف الحياة عن أن نكون أشقياء. السلو عن الإثم لا يكفي لمحوه، وإنما الندم وحده هو الذي يطهر القلوب ويهيئ النفوس للتوبة النصوح. القوانين حين تشتد في مصادرة حرية الرأي لا تحمي الفضيلة وإنما تحمي الرذيلة وتخلي بينها وبين النفوس. إن الصنيعة لا تزال محتفظة بقيمتها ما دام شكرها يسيراً، فإذا جلت عن الشكر جوزيت بالكفر والجحود. إن في حياتنا أشياء إن رضيها ضمير الوزراء وأعوان الوزراء فلا ينبغي أن ترداها ضمائر الشعوب. إنما هو الهيام في الأرض والسكر بهذا الشراب الخطر الذي نسميه حب الحرية والذي يكلفنا. كان يعتمد على نفسه ما واتته قوة الشباب فلما أدركته الشيخوخة اتخذ من التملق عصاً يدب عليها. مصر خليقة أن يُحسب لها حساب حين ترضى، وأن يُحسب لها حساب حين تغضب، وأن يُحسب لها حساب حين تريد. وما أعرف شيئاً يدفع النفس ولا سيما النفوس الناشئة إلى الحرية والإسراف فيها احياناً كالأدب. اهمية القراءة في حياتنا - موقع مقالات. قد يكون المرء غبيًا في طبعه، لكن الغباء غباء القلب.
صورة الفنانة «إلهام شاهين» المنشورة بالملابس الداعشية، وعصابة الرأس السوداء من مسلسل «بطلوع الروح»، كشفت عن الفكرة الداعشية المخبوءة فى بعض الأدمغة الخربة. تخيل «بوستر» بصورة لامرأة داعشية (تقوم بدورها إلهام شاهين) تستجلب هجومات داعشية من عاديين على الفنانة الكبيرة، طلعوا روحها، لعنات وسباب وتفسيق وتكفير دون تبصر وتدبر ماهية الصورة أصلا!!. ما للإسلام الذى تدافعون عنه بداعش؟! ، تخيل رايات داعش «العمية» السوداء باتت من رايات الإسلام، والإسلام منها براء.. براء من القتل وسفك الدماء وسبى النّساء وبيعهم جوارى فى الأسواق السوداء؟!. عجيب أمرهم، متى اخترقتكم داعش بأفكارها المتوحشة، ومتى صارت راياتها محببة لديكم، هل استفزكم لباس داعش فى عصابة سوداء على جبهة الداعشية فى المسلسل (إلهام شاهين).. ألم تروها تخزق العيون فى شمالى العراق، عجب من العجب العجاب، مسلسل يفضح جرائم داعش، رجالها ونساءها، بلباسها، وأفكارها، وخططها، يضير من؟!. هل سكنت داعش الجوار، الدواعش بين ظهرانينا، هل تقبع داعش فى قعور بيوتنا كالحية الرقطاء، وتحتل بعض أدمغتنا، وتهيمن على أفكارنا؟! ، من الذى يدافع عن داعش فى مصر؟!. المريب فى القصة وما فيها إخوانيا وسلفيا وتكفيريا، الزج بمولانا الإمام الطيب شيخ الأزهر فى قضية مسلسل «بطلوع الروح»، والزعم بأن فضيلته خرج عن طوره وهاجم الفنانة إلهام شاهين التى تجسد دور داعشية، ورفض عرض المسلسل!!.
مجال الصحافة والإعلام هو من المجالات المهمة والتي تحتاج إلى جرأة وقوة شخصية وثقة في النفس، وقد عرضنا أهم التفاصيل والبيانات المهمة التي اهتم المتابعين في معرفتها عن من هي سارة بن عيشوبة، وهي من الإعلاميات الجزائيات.
سارة بن عيشوبة في اطلالة مميزة - YouTube
شاركت في تغطية قناة العربية للإنتخابات الأمريكية حيث تناولت التغطية المطولة التحديثات المستمرة لنتائج التصويت في الولايات المتحدة الأمريكية للسباق الرئاسي بين جو بايدن و دونالد ترامب ، واشتركت التغطية لتشمل قناتي العربية والعربية الحدث. انظر أيضا [ عدل] فاطمة بن حوحو مصادر [ عدل] مقابلة الاعلامية سارة بن عيشوبة مع مجلة الحوار الجزائرية (المقابلة تم نشرها من قبل الاعلامية على صفحتها الشخصية