إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي من خلاله عرضنا لكم من هو والد زوجة ايوب عليه السلام ، و هو منشا بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ، كما ذكرنا لكم قصة سيدنا أيوب عليه السلام. مواضيع ذات صلة بواسطة امان – منذ 16 ساعة
فصار المرض يشتدّ على أيوب عليه السلام وأصدرت إشاعة بأن مرضه مرض مُعدٍ، لذلك اتفق أهل القرية أن يخرجوه خارج القرية وأن يضعوه في مكانٍ مهين وغير لائق.
وكذلك فعلت زوجته وطردت وساوس الشيطان. وكان أيوب عليه السلام لا يزداد مع زيادة البلاء إلا صبرًا وطمأنينة. (4) ويأس الشيطان من أيوب وزوجته الصابرين المحتسبين. فاتجه إلى أهل حوران ينفث فيهم الوساوس حتى جعلهم يعتقدون أن أيوب عليه السلام أذنب ذنباً كبيراً فحلّت به اللعنة.. ………………………………………….. Prophet Ayub - استعيدوا خيرية الأمة. ………… تسلمين فديتج عالقصة العظيمة.. ربي يوفقج ويحقق الي فالبالج… ربي اني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مناويـ الله يجزيكم عنا وعن الإسلام خيرا
دائما ما نردد كلمة صبر أيوب فهل تعرف على ماذا صبر نبي الله أيوب أيوب عليه السلام.. نبى من أنبياء الله العظام الذين جاء ذكرهم فى القرآن الكريم.. يعرفه العام والخاص ، فحين يضربون مثلا للصبر يقولون " صبر أيوب " فيا تُرى ما قصةُ أيوب عليه السلام.. أيوب عليه السلام من ذرية يوسف عليه السلام ، تزوج سيدة عفيفة. وأيوب عليه السلام وزوجته الكريمة يعيشان فى منطقة " حوران " وقد أنعم الله على أيوب عليه السلام بنعم كثيرة فرزقه بنينًا وبنات، ورزقه أراضى كثيرة يزرعها فيخرج منها أطيب الثمار …. كما رزقه ق طعان الماشية بأنواعها المختلفة.. آلاف من رءوس الأبقار ، آلاف رءوس من ال أغنام ، آلاف من رءوس ال ماعز وأخرى من الجمال. وفوق ذلك كله أعلى الله مكانته واختاره للنبوة. وكان أيوب عليه السلام ملاذًا وملجئًا للناس جميعًا وبيته قبلة للفقراء لما علموا عنه أنه يجود بما لديه ولا يمنعهم من ماله شيئًا. زوجه ايوب عليه السلام نموذج الامل و الصبر. و لا يطيق أن يرى فقيرًا بائسًا، و بلغ من كرمه عليه السلام أنه لم يتناول طعامًا حتى يكون لديه ضيفًا فقيرًا. هكذا عاش أيوب عليه السلام.. يتفقد العمل في الحقول والمزارع ، ويباشر على الغلمان والعبيد والعمال ، وزوجته تطحن وبناته يشاركن الأم.. وأبناء أيوب عليه السلام يحملون الطعام ويبحثون عن الفقراء والمحتاجين من أهل القرية ، والخدم والعمال يعملون في المزارع والأراضى والحقول.
اللهمَّ اغفرْ للمسلمينَ والمسلماتِ، والمؤمنينَ والمؤمناتِ، وألِّفْ بينَ قلوبِهم، وأصلِح ذاتَ بينِهم، واهدِهم سُبُلَ السلامِ، وجنِّبهم الفواحِشَ والفتنَ، ما ظَهرَ منها وما بَطنَ، عن بَلدِنا وسَائرِ بلادِ المسلمينَ يا ربَّ العالمينَ. اللهمَّ من أرادَنا وعقيدَتنا وقيادتَنا وأمنَنا وجماعتَنا ونساءَنا وشبابنا بسوءٍ، فأشغِله بنفسِه، ورُدَّ كيدَه في نَحرِه، واجعل تَدبيرَه تَدميرَه يا سميعَ الدعاءِ، اللهمَّ اجعل ولاةَ أُمورِ المسلمينَ خيرًا لشعوبِهم وأوطانِهم يا ربَّ العالمينَ.
كما و قد استطاعت هذه الزوجة أن تضرب أروع الأمثال للنساء في معاملة أزواجهن و الوقوف بجانبهم في السراء و الضراء ، فهي لم تترك نبينا أيوب خلال الفترة التي ابتلاه الله بها، بل استمرت في العمل خلال الليل والنهار حتى تقوم بمساعدة زوجها الذي كان ابتلاؤه من أصعب الابتلاءات في الدنيا. قصة سيدنا أيوب عليه السلام سيدنا أيوب عليه السلام هو من الأنبياء الذين بعثهم الله سبحانه و تعالى في هذه الأرض من أجل تعريف الناس بالطريق الصحيح الذي يجب عليهم أن يسيروا فيه ، و أن يبعدهم عن الطريق الخاطئ الذي عليهم أن يكونوا أكثر حذراً منه حتى لا يقعوا في طريق الضلالة ، الذي يمكن أن يهلكهم في الدنيا والآخرة. و لكن لم يذكر القران اسم قوم النبي أيوب الذي أرسله الله إليهم ، و لكن إن الله تعالى قد ابتلى سيدنا أيوب في صحته، وأولاده، وماله، ولكنه لم يجزع أبداً ، بل صبر على الابتلاء ، لأنه علم من خلال يقينه بالله ، بأن الله يختبر صبره ، وسوف يعوضه عن كل هذا. من هي زوجة أيوب عليه السلام - موقع محتويات. و بالطبع فقد كانت نهاية صبر أيوب عليه السلام عوضاً و تفريجاً للهموم و رزقاً واسعاً ، كذلك كانت زوجة هذا النبي تقوم بمساعدته وتحاول أن تعينه على أصابه، وفي الوقت الذي اشتد كربه دعا الله تعالى بيقين ففرج الله عنه ما كان فيه من محنة.
قال: سأحدثك حديثاً عجيباً ، لما دخلت الدُحل وتشعبت بي الطرق فقلت آوي إلى الماء الذي وصلت إليه وأخذت أشرب منه, ولكن الجوع لا يرحم ، فالماء لا يكفي... يقول: وبعد ثلاثة أيام وقد أخذ الجوع مني كل مأخذ ، وبينما أنا مستلقٍ على قفاي سلمت أمري إلى الله وإذا بي أحس بلبن يتدفق على لساني فاعتدلت فإذا بإناء في الظلام لا أراه يقترب من فمي فأرتوي ثم يذهب ، فأخذ يأتيني في الظلام كل يوم ثلاث مرات ، ولكن منذ يومين انقطع.. لا أدري ما سبب انقطاعه ؟ يقول: فقلت له لو تعلم سبب انقطاعه لتعجبت! ظن أولادك أنك مت جائوا إلي فسحبوا الناقة التي كان يسقيك الله منها.. والمسلم في ظل صدقته ، وكما قال: ( صنائع المعروف تقي مصارع السوء) فجمع أولاده وقال لهم: أخسئوا.. ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت. لقد قسمت مالي نصفين نصفه لي ، ونصفه لجاري! أرأيتم كيف تخرج الرحمة وقت الشدة...! ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنهـا لا تفرج
فلما انتهى الربيع وجاء الصيف بجفافه وقحطه ، تشققت الأرض وبدأ البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ ، يقول شددنا الرحال نبحث عن الماء في الدحول ، والدحول: هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض يعرفها البدو. يقول: فدخلت إلى هذا الدحل لأُحضر الماء حتى نشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فتهت تحت الدحل ولم أعرف الخروج! وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يئسوا وقالوا: لعل ثعبانًا لدغه ومات.. لعله تاه تحت الأرض وهلك.. وكانوا والعياذ بالله ينتظرون هلاكه طمعًا في تقسيم المال والحلال، فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره إن جارنا هذا لا يستحقها ، فلنأخذ بعيرًا أجربًا فنعطيه الجار ونسحب منه الناقة وابنها ، فذهبوا إلى المسكين وقرعوا عليه الدار وقالوا: أخرج الناقة... قال: إن أباكم أهداها لي.. أتعشى وأتغدى من لبنها ، فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي، فقالوا: أعد لنا الناقة خيرٌ لك ، وخذ هذا الجمل مكانها وإلا سنسحبها الآن عنوة ، ولن نعطك منها شيئًا! ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فُرجت.. دراسة: انتهاء «كورونا» في مصر 20 مايو (تفاصيل) – أخبار الكنيسة القبطية. قال: أشكوكم إلى أبيكم... قالوا: اشكِ إليه فإنه قد مات!!
بالإنتظـــــــــار 29-11-2004, 12:39 PM #10 ############### يا أخوات!!!!! ؟؟؟؟؟؟ ###### يـــــــا أخوات نبهت أن الحديث ضعيف ، فلماذا لا تنتبهون لذلك ؟؟؟؟!!!! كل المشاركات اللاحقة لتعقيبي متجهه لأول كتابه في هذا الموضوع!! الحديث ضعيففففففففففف من المتديات بدون بيان صحتها من ضعفها ، لا تكونوا حـــــــــــــــــــــــــــاطبي ليل ، وفقكم الله ،،،،،
فلما انتهى الربيع وجاء الصيف بجفافه وقحطه ، تشققت الأرض وبدأ البدو يرتحلون يبحثون عن الماء والكلأ ، يقول شددنا الرحال نبحث عن الماء في الدحول ، والدحول: هي حفر في الأرض توصل إلى محابس مائية لها فتحات فوق الأرض يعرفها البدو. يقول: فدخلت إلى هذا الدحل لأُحضر الماء حتى نشرب ـ وأولاده الثلاثة خارج الدحل ينتظرون ـ فتهت تحت الدحل ولم أعرف الخروج! وانتظر أبناؤه يومًا ويومين وثلاثة حتى يئسوا وقالوا: لعل ثعبانًا لدغه ومات.. لعله تاه تحت الأرض وهلك.. ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت. وكانوا والعياذ بالله ينتظرون هلاكه طمعًا في تقسيم المال والحلال، فذهبوا إلى البيت وقسموا الميراث فقام أوسطهم وقال: أتذكرون ناقة أبي التي أعطاها لجاره إن جارنا هذا لا يستحقها ، فلنأخذ بعيرًا أجربًا فنعطيه الجار ونسحب منه الناقة وابنها ، فذهبوا إلى المسكين وقرعوا عليه الدار وقالوا: أخرج الناقة... قال: إن أباكم أهداها لي.. أتعشى وأتغدى من لبنها ، فاللبن يُغني عن الطعام والشراب كما يُخبر النبي، فقالوا: أعد لنا الناقة خيرٌ لك ، وخذ هذا الجمل مكانها وإلا سنسحبها الآن عنوة ، ولن نعطك منها شيئًا! قال: أشكوكم إلى أبيكم... قالوا: اشكِ إليه فإنه قد مات!!