ما الذي يعد من خصائص الجهاز العصبي السمبثاوي، قدمنا الحل الوراد في الكتب المدرسية لهذا السؤال.
ما الذي يعد من خصائص الجهاز العصبي الجهاز العصبي يتمتع جسم الإنسان بخمسة حواس تمكنه من التواصل مع العالم الخارجي، وهي البصر، والسمع، واللمس، والشم، والذوق، ويعد الجهاز العصبي المتحكم في كل هذه الحواس، حيث يتفاعل الجسم مع العديد من المؤثرات الداخلية والخارجية، لينظمها الجهاز العصبي ويتحكم فيها، ويرسل إشارات إلى الدماغ للتحكم بردة الفعل. إقرأ أيضا: الجهاز السمبثاوي مكونات الجهاز العصبي تنقسم مكونات الجهاز العصبي إلى قسمين رئيسيين وهما: الجهاز العصبي المركزي يتحكم الجهاز العصبي المركزي في جل وظائف جسم الإنسان، حيث يسمى بمركز التحكم والتكامل، ويقسم إلى جزأيين وهما: الدماغ عند القيام بحركة ما أو التفكير في شيء ما، فإن المسؤول عن هذا الفعل هو الدماغ، كما أن الدماغ ينقسم إلى ثلاثة أجزاء وهي: الدماغ الخلفي يتواجد هذا الجزء في الجانب الخلفي من الدماغ، ويحتوي على ثلاثة أجزاء وهي: الجسر: يربط ببن الدماغ العلوي والدماغ السفلي، كما أنه يتحكم بدورة النوم والإستقياظ، وذلك بإفرازه لبعض المواد الكيميائية. النخاع: معظم الأعصاب تلتقي عند النخاع، وذلك لقربه من الحبل الشوكي، حيث يقوم بتنظيم الحركات اللاإرادية الناتجة عن جسم الإنسان، كضغط الدم، ومعدل ضربات القلب، والتنفس.
الخلايا العصبية تعمل الخلايا العصبية على نقل المعلومات في الجهاز العصبي، حيث تتواصل في ما بينها عن طريق إفراز مادة كيميائية تدعى الناقلات العصبية، في منطقة تتواجد بين الخلايا العصبية تدعى منطقة التشابك العصبي، وتنقسم الخلية العصبية لثلاثة أقسام، وهم: المحور: يعمل المحور على نقل المنبهات إلى الخلايا العصبية الأخرى. الزوائد الشجرية: يستقبل الزوائد الشجرية منبهات من الخلايا العصبية الأخرى، حيث يتفرع السيتولازم من جسم الخلية على شكل شجرة. جسم الخلية: يتواجد بها العديد من العضيات السيتوبلازمية والنواة. كيف يعمل الجهاز العصبي في الجسم؟
ولكن الاكتشافات الحديثة، التي اقتضت إعادة النظر في تصنيف الأحياء، وإخراج بعض أنواع الطحالب من المملكة النباتية ـ ألقت بظلال قاتمة على التفاسير، التي يقدمها العلماء، اعتماداً على نظرية التطور. إذ يقولون إن طلائع النباتات الأولى، على اليابس، إنما تطورت من الطحالب المائية الخضراء. ويستشهدون لذلك بالتشابه، بين هذه المخلوقات والنباتات، في الخصائص، الكيماوية والحيوية، وبناء الخلايا. ثم واءمت النباتات، حسب رأيهم، البيئة على اليابس وبدأت تكتسب خصائص جديدة، أكثر ملاءمة للتقلب في درجات الحرارة، والرطوبة، والجفاف، والحصول على الغذاء من التربة، وغيرها. كما يستشهدون بالتسلسل التاريخي للحفريات النباتية، في الطبقات الجيولوجية ، والذي يوحي بتدرجها من مخلوقات بدائية، في الأزمنة القديمة، إلى مخلوقات أكثر تعقيداً، في الأزمنة الأحدث، بتعاقب تطوري، حسب وجهة نظرهم. تتجاوز الأنواع، في المملكة النباتية، 500 ألف نوع، تنظمها عشرة أقسام[1] Divisions رئيسية ، هي: Division Bryophyta 1. قسم بريوفيتا Division Lycophyta 2. قسم ليكوفيتا Division Psilotophyta 3. قسم بسيلوتوفيتا ivision Sphenophyta 4. قسم سفينوفيتا Division Filicophyta 5.
7. هذا القسم أشجاراً طويلة، من عاريات البذور، متشعبة فوق جذع خشبي أسطواني، بها قنوات راتنجية Resin ducts. وهي أشجار نفضية، متساقطة الأوراق، أوراقها بسيطة مروحية الشكل. وهي معروفة في شرقي الصين، حيث يغرسها البوذيون حول معابدهم. كما تنتشر بشكل واسع في أوروبا وأمريكا الشمالية، الجنوبية، وآسيا. وتستخدم على نطاق واسع في تشجير الشوارع؛ لقدرتها على تحمّل جو المدن المفعم بالدخان، وتحمّلها درجات الحرارة المنخفضة، ونقص المياه. ومنها أنثوية، ثمارها كريهة الرائحة؛ ما جعل الأولى تفضُلها في أغراض الزينة. ومع ذلك، تستخدم بعض ثمارها غذاءً، في شرقي آسيا. ويستخرج من أوراق النوع الوحيد، المعروف منها، عصارة، يعتقد أنها تزيد القدرة على التركيز، وتشحذ الذهن؛ ويطلق عليها Ginkgo biloba herbal remedy. 8. نباتات من البذور، معظمها أشجار أو شجيرات خشبها قصبي. لها عصارة راتنجية، أوراقها إبرية بسيطة الشكل. تتكاثر من طريق الأكمام، إذ تنفتح القشور عن البذور. معظمها دائمة الخضرة، والقليل منها نفضي، تتساقط أوراقه، مثل أشجار اللاركس الصنوبرية Larch. تنتشر نباتات هذا انتشاراً واسعاً، ولاسيما في المناطق المرتفعة، في الأقاليم المعتدلة.