كما ينشر طلابها وأساتذتها أبحاثاً علمية مميزة في العديد من المجلات والدوريات العلمية العالمية، يضاف إلى ذلك تسجيل عدد من براءات الاختراع باسم الجامعة. كما أن جامعة الفيصل أصبحت بيت خبرة ومركزًا استشاريًّا يقدم العديد من الدراسات والأبحاث الممولة من جهات عديدة، وذلك ضمن رسالة الجامعة في خدمة المجتمع التي تحرص أيضاً من خلالها على تنمية دور الطلاب وبناء شخصيتهم بتشجيعهم على تنظيم المؤتمرات المتخصصة والمشاركة فيها، وإقامة العديد من الفعاليات والمبادرات التي تسهم في رفع مستوى الوعي المجتمعي، وتنمية روح المبادرة، والعمل التطوعي لدى طلبة الجامعة.
ويتلقى طلاب برنامج الإعداد الجامعي مقررات خاصة معدة وفق الحاجة لتعزيز قدرة الخريجين على الالتحاق بالبرامج الأكاديمية التي يرغبون في دراستها. ويدرك هؤلاء الخريجون أنهم تلقوا أثناء دراستهم في البرنامج انطلاقة قوية تمكنهم من مواصلة مسيرتهم الأكاديمية والمهنية حقائق موجزة: على مدى السنوات الخمس الماضية: 90-85% من الطلاب الذين تم قبولهم في البرنامج أكملوه بنجاح 90٪ من الطلاب الذين أكملوا البرنامج بنجاح تم قبولهم في كليات جامعة الفيصل ازداد عدد الطلاب الملتحقين بالبرنامج بمعدل 300% منذ التأسيس. لمعرفة المزيد: للاستعلام عن القبول المتميزون في جامعة الفيصل تميز العديد من طلاب وطالبات وخرّيجي وخرّيجات جامعة الفيصل في مختلف المجالات فكان لهم الكثير من الإنجازات على المستويين المحلي والعالمي؛ نذكر هنا بعض قصص نجاحاتهم وإبداعاتهم.
كلّية الهندسة كلّية الصيدلة برنامج الإعداد الجامعي في جامعة الفيصل أنشئ برنامج الإعداد الجامعي عام 2007م ليكون أحد المبادرات القيّمة لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، وفيما بعد تم دمجه بجامعة الفيصل لارتباطه الوثيق ببرامجها الأكاديمية المختلفة. يسعى هذا البرنامج لتحقيق معايير أكاديمية عالية، ولأن يكون في طليعة البرامج الإعدادية في المنطقة؛ إذ يوفر للطلاب التأهيل التام اللازم للقبول في برامج البكالوريوس النخبة حول العالم التي تعتمد معايير قبول عالية في مجالات الهندسة، والعلوم، وإدارة الأعمال، والطب البشري، والصيدلة. ويوفر هذا البرنامج الذي يقدَّم باللغة الإنجليزية مقررات أساسية في الفيزياء، والكيمياء، والكيمياء الحيوية، وعلم الحياة، والرياضيات، وإدارة الأعمال وريادتها، بالإضافة إلى مهارات اللغة الإنجليزية. ويُعنى بتطوير مهارات التواصل، والقيادة، وإدارة الوقت، والتفكير النقدي، مع التركيز بشكل خاص على مساعدة الطلاب لتسخير كافة إمكاناتهم في أداء الاختبارات العالمية المعيارية. ويتم تدريب الطلاب في بيئة أكاديمية محفّزة، في مجالي اللغة الإنجليزية والعلوم، ليصبحوا متعلمين مدى الحياة ومفكرين ناقدين ومحللين قادرين على النجاح في المؤسسات التنافسية للتعليم العالي.
صراحة – الرياض: كشف صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين في تقرير الربع الأول من العام الجاري 2022 م, عن توقيع 8 اتفاقيات مع عدد من الوزارات.
وحرصت الاستراتيجية على وضع خطة شاملة لتنمية مصادر تمويل الصندوق، من الهبات والأوقاف والأوعية المختلفة التي يستثمر فيها، بهدف الارتقاء بنوعية الخدمات المقدمة لأسر الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين، وضمان توفير أعلى مستويات الجودة في خدماتها، وجعلها شاملة لمختلف مناحي حياة المستفيدين. الجدير بالذكر أن الصندوق تم تأسيسه بأمر سامٍ ويتمتع بشخصية اعتبارية واستقلالية مالية وادارية ويرتبط مباشرة بصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، ومقره بالرياض، وانطلقت أعمال تأسيسه الفعلية في شهر أبريل الماضي وحظي الصندوق منذ بداية عمله باهتمام كبير ورعاية سامية من القيادة تقديراً منها لتضحيات شهداء الواجب الذين قدموا أرواحهم في سبيل الدفاع عن دينهم وأمن وطنهم واستقراره. أخبار قد تعجبك
ويشمل ذلك الطلبة العسكريين الذين يكلفون بمهمات مماثلة، وكل موظف عام عسكري أو مدني أو متعاقد سعودي أو أي فرد من أفراد أسرهم – سواء داخل المملكة أو خارجها – توفي بسبب أعمال إرهابية أو بسبب استهدافه بقصد الإساءة إلى المملكة. ويدخل في حكم الشهيد من أصيب من هؤلاء بعجز تتجاوز نسبته (70%). المفقود: من فقد من العسكريين بسبب الحرب مع العدو أو أثناء التمارين العسكرية وحفظ الأمن، ولم تعلم حياته أو مماته. ويشمل ذلك المدنيين والطلبة العسكريين الذين يكلفون بمهمات مماثلة. الأسير: العسكري الذي يحتجز قسرًا بسبب الحرب مع العدو أو أثناء التمارين العسكرية وحفظ الأمن ويثبت وجوده على قيد الحياة. ويشمل ذلك المدنيين والطلبة العسكريين الذين يكلفون بمهمات مماثلة. المصاب: من أصيب من العسكريين أو المدنيين بعجز نسبته (70%) فأقل بسبب الحرب مع العدو أو أثناء التمارين العسكرية وحفظ الأمن، أو أثناء عمليات إنقاذ الأرواح أو الممتلكات في حالات الاحتجاز أو الحرائق. ويشمل ذلك من أصيب من الطلبة العسكريين الذين يكلفون بمهمات مماثلة، وكل موظف عام عسكري أو مدني أو متعاقد سعودي أو أي فرد من أفراد أسرهم – سواء داخل المملكة أو خارجها – أصيب بسبب أعمال إرهابية أو بسبب استهدافه بقصد الإساءة إلى المملكة.