يساعد زيت الكتان على نضارة البشرة وتبييضها وإزالة التجاعيد، والقضاء على الهالات السوداء، وإزالة الشوائب عن البشرة عند استعماله كماسك للبشرة وخاصة البشرة الحساسة فهو غير ضار للبشرة الحساسة عكس المنتجات الأخرى. توجد العديد من الوصفات لتطويل الشعر وأيضًا تنعيمه ولكن بدون جدوى أو فائدة ولهذا قصصت عليكم تجربتي مع جل بذرة الكتان للشعر وفائدة بذر الكتان العديدة والمتنوعة في علاج الشعر من التقصف والأعراض الأخرى، فقط طبقي تلك الوصفات وسوف تلاحظين الفرق بعد وقت قصير بنفسك.
ماسك بذور الكتان للوجه تجربتى مع ماسك بذور الكتان للوجه ما هى بذور الكتان المستخدمه ماسك بذور الكتان للوجه تُعرف بذور الكتان (الاسم العلمي: Linum usitatissimum) أيضًا باسم بذور الكتان وهي تأتي من الكتان ، وهو محصول غذائي وألياف تم زراعته منذ العصور القديمة في مصر القديمة والصين ، وكان القدماء المصريين يستخدمون بذور الكتان كغذاء ودواء وفي الماضي ، وكانت بذور الكتان تستخدم بشكل خاص فى بعض الاوقات كملين ، ووهذا لان بذور الكتان غنية بالألياف ، وتنتج مادة تشبه اللزوجة تسمى الصمغ والتي تتوسع في التلامس مع الماء ، يعمل هذان المكونان على زيادة البراز ويساعدان على إزالة السموم. انواع بذور الكتان هناك نوعان من بذور الكتان: بذور الكتان الذهبية وبذور الكتان البني ، والفرق الوحيد في هذين النوعين من بذور الكتان هو اللون والسعر ، حيث تكلف بذور الكتان الذهبية أكثر من نظيراتها البنية ولكن لديها نفس المحتوى الغذائي. حيث انها غنية بأحماض أوميغا الدهنية الأساسية ومضادات الأكسدة والمعادن والألياف اللازمة للصحه الانسان ، وم الفوائد الصحية ايضا لبذور الكتان هى: الوقاية من أمراض القلب ، وسرطان الثدي والبروستاتا والقولون ، والسكري ، وخفض ضغط الدم المرتفع والكوليسترول ، ومنع الأمراض الالتهابية بما في ذلك الربو والتهاب المفاصل ، ومنع هشاشة العظام ، وللجلد والشعر والأظافر بشكل جيد ، والتخفيف من اعراض انقطاع الطمث ، إلخ.
تحتوي بذور الكتان على نسبة معقولة من الألياف ومعدن المنغنيز اللذان يعملان كمضادات قوية للتأكسد، وعنصر مهم في تجديد شباب الأنسجة. تحتوي بذور الكتان على فيتامين ه الذي يلعب دوراً ملحوظاً في منع تقصف الشعر وتساقطه، وتعزيز نموه بصورةٍ ملحوظة، لذا تستخدم بذور الكتان ل تطويل الشعر في اسبوع.
تمدد الأوعية الدموية ، وهي نقطة ضعف في جدار الشريان. تشوهات الشرايين والأوردة ، وهي وصلات غير طبيعية بين الشرايين والأوردة، و موجودة عادة منذ الولادة. ترسب بروتين أميلويد (الداء النشواني) على طول الأوعية الدموية، لدى كبار السن. الكوكايين أو تعاطي المخدرات. مضاعفات نزيف الدماغ العديد من المرضى الذين يعانون من نزيف في الدماغ لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة، بينما البعض الآخر ليس لديهم هذه الفرصة. ومن ضمن أكثر المضاعفات شيوعاً ما يلي: عودة النزيف. نقص الأكسجين الدماغي الثانوي. استسقاء الرأس. الصرع. الخلل المعرفي. اضطرابات المزاج. تشخيص نزيف الدماغ لابد من تقييم فوري إذا تم الاشتباه في أي نوع من أنواع السكتة الدماغية، ويشتمل الفحص على: الفحص البدني للمصابين بالسكتة الدماغية لاكتشاف: ضعف العضلات. ثقل في التخاطب. هل نزيف الدماغ يسبب الوفاة - سطور. فقدان الإحساس. فحص الأشعة مثل، التصوير بالأشعة المقطعية ، أو التصوير بالرنين المغناطيسي. في بعض الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى البزل القطني، لتأكيد الأدلة على وجود نزيف في الدماغ. علاج نزيف الدماغ يجب أن يتم مراقبة المرضى الذين يعانون من نزيف داخل الدماغ عن كثب. يشمل العلاج المبكر، العمل على استقرار ضغط الدم والتنفس.
يمكن أن تكون هناك حاجة لجهاز مساعدة التنفس الصناعي، لضمان توفير ما يكفي من الأكسجين إلى الدماغ والأعضاء الأخرى. الوصلات الوريدية، بحيث يمكن أن تُعطى السوائل والأدوية للمريض. يرجع قرار إجراء عمليات جراحية على حجم ومكان النزيف، ويتم اتخاذه بعد أن تستقر الحالة الصحية للمريض. لا يحتاج جميع المصابين بنزيف داخل الجمجمة لعملية جراحية. يمكن استخدام الأدوية المختلفة للمساعدة في تقليل التورم حول منطقة النزيف، وللحفاظ على ضغط الدم في المستوى الأمثل، ومنع حدوث التشنجات. قد تكون هناك حاجة إلى مسكنات للألم. الوقاية من نزيف الدماغ يمكن الوقاية من حالة نزيف الدماغ عن طريق اتباع بعض الخطوات، ويمكن أن تتضمن تلك الخطوات ما يلي: اتخاذ الخطوات اللازمة، لمنع ارتفاع ضغط الدم. التوقف عن التدخين. ممارسة الرياضة بانتظام. فحص دوري لتمدد الأوعية الدموية. تقليل الكحول، والحد من استهلاك الكافيين.
التعرُّض للوخز، والضعف، والخدر، وحدوث شلل في الساق، أو الذراع، أو الوجه في إحدى جهتيّ الجسم، وبشكلٍ مفاجئ. أسباب الإصابة بنزيف الدماغ يُشير مفهوم نزيف الدماغ إلى حدوث نزيف دمويّ داخل عضو الدماغ في جسم الإنسان، وقد تُؤدِّي الإصابة بهذه المشكلة الطبِّية إلى تعريض المُصاب لخطر الوفاة في حال عدم تلقِّي العلاج الطبِّي المُناسب في الحال، ويُمكن الإصابة بنزيف الدماغ بسبب مواجهة بعض العوامل، ومنها ما يأتي: [٣] تناول العقاقير المُخدِّرة بشكلٍ مفرط. الإصابة بورم في الدماغ. الإصابة بمرض في الكبد. الإصابة باضطرابات الدم، أو النزيف. الإصابة بتشوُّهات في الأوعية الدمويّة. حدوث ارتفاع في مُعدَّلات ضغط الدم. التعرُّض لصدمات، أو ضربات على الرأس. حدوث تمدُّد في الأوعية الدمويّة الدماغيّة؛ وهي منطقة ضعيفة في شريان يُوجَد داخل الدماغ. المراجع ↑ Ann Pietrangelo (16-5-2017), "Intracerebral Hemorrhage" ،, Retrieved 24-3-2019. Edited. ↑ "Intracranial Hemorrhage, Cerebral Hemorrhage and Hemorrhagic Stroke",, Retrieved 24-3-2019. Edited. ↑ Brian Wu (24-4-2017), "Brain hemorrhage: Causes, symptoms, and treatments" ،, Retrieved 24-3-2019.