وجود جيوب داخلية. سيتيح لك ذلك وضع محفظتك وهاتفك وغيرها من الأشياء الصغيرة المهمة بشكل آمن. الراحة. أثناء الحركة المناسبة ، امش ، ارفع يديك ، اجلس. إذا كنت مرتاحًا وتوفر الملابس حرية الحركة ، فهذا يعني أن النموذج والحجم يناسبك. مناسبا السليم. لا ينبغي أن يكون المعطف ضيقًا جدًا أو ، على العكس ، عريضًا عند الكتفين. ما لارتداء معطف طويل للرجال هو ، قبل كل شيء ، الكلاسيكية. في حالة عدم وجود نظام صارم لباس ، يمكنك ارتداء سترة أو مجرد قميص مع بنطلون ملابس تحت معطفك والذهاب إلى العمل بهذه الطريقة. مطلوب بدلة صارمة لاجتماعات العمل ، والتي ، إلى جانب معطف ، ستضيف متانة إلى الصورة. معطف كلاسيكي للرجال (51 صور). في كلتا الحالتين ، يجب أن تكون الأحذية أحذية أو أحذية أنيقة. في الوقت البارد من العام ، سيكون وشاحًا ذا لون مقيد ، وقفازات جلدية وغطاء رأسًا إضافة ممتازة إلى المعطف. كما الأخير ، يمكنك اختيار قبعة أو قبعة الفراء. أنماط المعطف الحر مناسبة للأقواس الجانبية غير الرسمية. ويمكن الجمع بين هذه المعاطف مع الجينز ، أي السراويل والكنزات الصوفية ، الياقة المدورة. بطريقة غير رسمية ، يُسمح بارتداء أحذية عالية الارتفاع وأحذية رياضية وأحذية أخرى.
يمكنك ببساطة رميها حول رقبتك أو لفها حولها أو عمل حلقة من الوشاح. آخر طريقتين تساعد أيضا على الاحماء في موسم البرد. يتم اختيار القبعات أيضًا استنادًا إلى الأسلوب المختار. يمكن أن تستكمل مجموعة النمط الكلاسيكي مع قبعة أو قبعة. ويمكن أيضا أن تستخدم في نمط عارضة. معطف طويل منفوخ رجالي. بالإضافة إلى ذلك ، قبعة محبوك مناسبة له. اختيار معطف هو المسؤول مثل اختيار بدلة العمل. يمكن أن يستمر معطف الجودة بأسلوب كلاسيكي لمدة عشر سنوات. هذا هو عنصر خزانة الملابس ، والذي سيكون دائمًا ذا صلة وسيكون قادرًا على الحفاظ على المظهر الجميل والذوق الرفيع للرجل.
ما قميص الرجل يجعل الرجل تبدو أنيقة وعصرية؟ معطف طويل للرجال هو كلاسيكي يلائم بسهولة مظهر الأعمال وأقواس الشوارع الحديثة. ملامح ممدود نماذج معطف طويل إضافي تبدو جيدة على الرجال طويل القامة وسيم. يؤكدون نمو نظرة مربحة وصلبة. أيضا ، معطف من قطع المباشر هو وسيلة رائعة لإخفاء الوزن الزائد بصريا. ومع ذلك ، تجدر الإشارة إلى أن النماذج المطولة غير عملية وتحتاج إلى تنظيف متكرر. بالإضافة إلى ذلك ، هذا الخيار غير مناسب للرجال الذين يقل نموهم عن المتوسط. في معطف طويل ، فإنها تبدو أصغر. إلى الركبة نموذج ، بطول الركبة وأقل قليلا - الخيار الأفضل. هذه المعاطف مناسبة للرجال من أي ارتفاع والبناء. تبدو النماذج المجاورة رائعة على الشباب النحيف والواسع النطاق. معاطف مستقيمة - مثالية للرجال من البناء المتوسط. الأساليب الشعبية لحاف المعاطف واصطف مع أوزة أسفل - خيار الشتاء كبيرة. على عكس السترة القصيرة المعزولة ، فإن هذا المعطف سوف يوفر حماية أكثر اكتمالا من البرد والرياح ، وكذلك يوفر الراحة والمظهر الصلب. تناسب ضيق معاطف جاهزة مناسبة للرجال مع شخصية جيدة. هذا النموذج سيشدد بشكل إيجابي على المحمل والشكل الرياضي الجيد وسيخلق صورة أنيقة.
عند اختيار لباس خارجي ، يعتمد بعض الرجال على التطبيق العملي والراحة القصوى ، بينما يعتمد البعض الآخر على اتجاهات الموضة والأزياء. الأكثر أناقة كانت دائما وستظل معطف الرجال الكلاسيكية. مثل أي عنصر آخر في خزانة الملابس بأسلوب كلاسيكي ، فهو لا ينفد أبدًا من الموضة ويسمح لك بمظهر لائق دائمًا. ملامح معطف كلاسيكي للرجال هو معطف واحد الصدر أو مزدوجة الصدر بأطوال مختلفة من الألوان التقليدية. يمكن أن يكون الشتاء أو ديمي الموسم ، مباشرة أو تركيبها. الأكمام من هذا المعطف طويلة ، وهي تغلق الأصفاد من القميص والأكمام من سترة. يجب اختيار طول المعطف على أساس الطول. يمكن للرجال طويل القامة ارتداء معطف طويل ، قصير - قصير. بالنسبة للرجال المتوسط والطويل ، فإن الطول المثالي هو معطف بأربعة أصابع أعلى أو أسفل الركبة. لا تنسى العملية. معطف طويل على الأرض هو أحر. لكن معطف الركبة لا يتداخل مع دخول السيارة. إنه أكثر تكيفًا مع الشباب النشطين. يمكن أن تكون مواد المعطف طبيعية وصناعية. المعاطف الاصطناعية تبلى بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، فهي أكثر برودة بكثير من الطبيعي. يخدم معطف من الصوف لفترة طويلة ويوفر لك أفضل من البرد.
يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا في ذلكَ اليَومِ الشَّديدِ تُقَلَّبُ وجوهُهمْ في النَّارِ مِنْ جِهَةٍ إلى جِهَة، ليَذوقُوا ألَمَ العَذابِ أكثَر، فيَقولونَ نادِمينَ مَقهورين: يا لَيتَنا سَمِعنا كلامَ اللهِ وأطَعنا رَسُولَهُ في الحيَاةِ الدُّنيا، حتَّى لا نُعَذَّبَ في هذا المَكان. { يوم تقلب وجوههم في النار يقولون يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا}. يوم تُقَلَّب وجوه الكافرين في النار يقولون نادمين متحيِّرين: يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا رسوله في الدنيا فكنا من أهل الجنة.
يقول علماء الجيولوجيا: إن حرارة الغليان في باطن الأرض يفوق عشرين ألف درجة ، والأرض كوكب الحياة ، فماذا تقول بملايين الدرجات في ظاهر الشمس ناهيك عن باطنها! ولا ننس أن هذا كله يمثل الحياة الدنيا ، فكيف بنار جهنم المسعّرة ؟. - ولعل الإنسان يجد في الدنيا من يساعده ويسانده ، ويدافع عنه إذا لزم الأمر ، فهل لهؤلاء من ناصر هناك والقاضي إذ ذاك رب العالمين ؟! يوم الحسرة (خطبة). ومن الذي يشفع لهم ،والله يقول: " منْ ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه " (من آية الكرسي) ومن يجرؤ أن يكون وليّ الكافرين والجميع خائفون وجـِلون يسألون الله العفو والغفران والنجاة من النار والفوز بالجنة ؟ - فلما وصل الإمام إلى قوله تعالى: " يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا (66)" قارنت بين صورتين متشابهتين ، إنهما صورتا الشواء تتماثلان ظاهراً وتختلفان حقيقة. وترى نفسك جالساً أمام كانون النار المتوهّجة تقلب اللحم المشويّ لذيذ الطعم والرائحة ، مبتسماً تضاحك جليسك الذي يثبت اللحم على السفـّود ، ويعطيكه لتصفّه مع مثيله على النار ، وتسمع أزيز النار حين يقع عليها شيء من الدهن فتفوح رائحة الشواء الشهيّة ، فتزداد رغبة فيه ويسيل لعابك فتتناول منه ما يُسكّن رمقك قبل التمتع بأكله مع الحاضرين.
يوم تُقلّبُ وجوهُهُم في النار الدكتور عثمان قدري مكانسي - قرأ الإمام في صلاة العشاء من سورة الأحزاب قوله تعالى: " إِنَّ اللَّهَ لَعَنَ الْكَافِرِينَ وَأَعَدَّ لَهُمْ سَعِيرًا (64)" قلت في نفسي: ما أشد اللعن وأسوأه! إنه الطرد من الرحمة ، ومن الطاردُ ؟ إنه ملك الملوك يفعل مايشاء ، ولا رادّ لما يشاء ، ومن طُرد من رحمة الله فليس له من مأوى سوى النار – والعياذ بالله تعالى من ناره – وتوقف معي عند كلمة " أعدّ " تجد المصير المخيف لهؤلاء في جهنم. ألا ترى أن الإنسان حين يشترى داراً يهيئها لمدة قد تطول العمر الدنيويّ كله ، و يسعى أن تحوي كل صنوف الراحة ويرتبها ما استطاع إلى ذلك سبيلاً ؟ لكنّ الإعداد الإلهيّ للكافر في النار يتضمن ما يستحقه الكافر من عذاب وتنكيل وإهانة وويلات ، وإعداد الله غير الإعداد البشري - ولا تصح المقارنة بين الخالق والمخلوق - فقد باع الكافر الذي ظلم نفسه بالجحود والنكران آجله بعاجله ، فليس له في الآخرة إلا النار يخلد فيها أبد الآبدين – نسأل الله العافية من سوء المصير – قال تعالى: " خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ لا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا (65) " والسعير نار تلظّى بما لا يتخيله متخيل.
وقَرَأ الحَسَنُ وعِيسى وأبُو جَعْفَرٍ الرَّواسِيُّ «تَقَلَّبُ» بِفَتْحِ التّاءِ، والأصْلُ تَتَقَلَّبُ فَحُذِفَتْ إحْدى التّاءَيْنِ، وقَرَأ اِبْنُ أبِي عَبْلَةَ بِهِما عَلى الأصْلِ، وحَكى اِبْنُ خالَوَيْهِ عَنْ أبِي حَيْوَةَ أنَّهُ قَرَأ «تُقَلِّبُ وُجُوهَهُمْ» بِإسْنادِ الفِعْلِ إلى ضَمِيرِ العَظَمَةِ ونَصْبِ «وُجُوهَهُمْ» عَلى المَفْعُولِيَّةِ، وقَرَأ عِيسى الكُوفَةِ «تُقَلِّبُ وُجُوهَهُمْ» بِإسْنادِ الفِعْلِ إلى ضَمِيرِ السَّعِيرِ اِتِّساعًا ونَصْبِ الوُجُوهِ. ﴿يَقُولُونَ﴾ اِسْتِئْنافٌ مَبْنِيٌّ عَلى سُؤالٍ نَشَأ مِن حِكايَةِ حالِهِمُ الفَظِيعَةِ كَأنَّهُ قِيلَ: فَماذا يَصْنَعُونَ عِنْدَ ذَلِكَ؟ فَقِيلَ: يَقُولُونَ مُتَحَسِّرِينَ عَلى ما فاتَهم ﴿يا لَيْتَنا أطَعْنا اللَّهَ وأطَعْنا الرَّسُولا﴾ فَلا نُبْتَلى بِهَذا العَذابِ، أوْ حالٌ مِن ضَمِيرِ ( وُجُوهُهم) أوْ مِن نَفْسِها، وجُوِّزَ أنْ يَكُونَ هو النّاصِبَ لِيَوْمٍ.
وقيل الزفير: ترديد النفس في الصدر من شدة الخوف حتى تنتفخ منه الأضلاع ، والشهيق النفس الطويل الممتد ، أو رد النفس إلى الصدر ، والمراد بهما الدلالة على شدة كربهم وغمهم (لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين)!!!........ ،؛،........!!! (لا إله إلا الله) هي طب القلوب وذكرها يمحو الذنوب اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار آآآآآآآآآآآمــــــــــــيـن لاتحرموني من ردودكم
﴿يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهم في النّارِ يَقُولُونَ يا لَيْتَنا أطَعْنا اللَّهَ وأطَعْنا الرَّسُولا﴾ (يَوْمَ) ظَرْفٌ يَجُوزُ أنْ يَتَعَلَّقَ بِـ (لا يَجِدُونَ) أيْ إنْ وجَدُوا أوْلِياءَ ونُصَراءَ في الدُّنْيا مِن يَهُودِ قُرَيْظَةَ وخَيْبَرَ في يَوْمِ الأحْزابِ فَيَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهم في النّارِ لا يَجِدُونَ ولِيًّا يَرْثِي لَهم ولا نَصِيرًا يُخَلِّصُهم. وتَكُونُ جُمْلَةُ (يَقُولُونَ) حالًا مِن ضَمِيرِ (يَقُولُونَ). ويَجُوزُ أنْ يَتَعَلَّقَ الظَّرْفُ بِفِعْلِ (يَقُولُونَ) حالًا مِن ضَمِيرِ (لا يَجِدُونَ). (p-١١٦)ويَجُوزُ أنْ يَنْتَصِبَ بِفِعْلٍ مَحْذُوفٍ تَقْدِيرُهُ: اذْكُرْ عَلى طَرِيقَةِ نَظائِرِهِ مِن ظُرُوفٍ كَثِيرَةٍ وارِدَةٍ في القُرْآنِ، وتَكُونُ جُمْلَةُ (يَقُولُونَ) حالًا مِنَ الضَّمِيرِ في وُجُوهِهِمْ. والتَّقْلِيبُ: شِدَّةُ القَلْبِ. والقَلْبُ: تَغْيِيرُ وضَعِ الشَّيْءِ عَلى غَيْرِ الجِهَةِ الَّتِي كانَ عَلَيْها. والمَعْنى: يَوْمَ تُقَلِّبُ مَلائِكَةُ العَذابِ وُجُوهَهم في النّارِ بِغَيْرِ اخْتِيارٍ مِنهم، أوْ يَجْعَلُ اللَّهُ ذَلِكَ التَّقَلُّبَ في وُجُوهِهِمْ لِتَنالَ النّارُ جَمِيعَ الوَجْهِ كَما يُقَلَّبُ الشِّواءُ عَلى المَشْوى لِيَنْضَجَ عَلى سَواءٍ، ولَوْ كانَ لَفْحُ النّارِ مُقْتَصِرًا عَلى أحَدِ جانِبَيِ الوَجْهِ لَكانَ لِلْجانِبِ الآخَرِ بَعْضُ الرّاحَةِ.