شيماء سبت الشقيقة الأكبر هي النجمة المتألقة شيماء سبت، عمرها تقريبًا 44 سنة، من مواليد سنة 1977، وهي السبب المباشر في دخول أختها الصغيرة إلى التمثيل. كانت بدايتها من خلال مسرح الطفولة، ثم شاركت فيما بعد في أعمال ناجحة مثل العمل الدرامي حزاوي الدار، وعمى ألوان، بالإضافة إلى مشاركتها في أكثر من برنامج على التلفزيون. شذى سبت أما الشقيقة الثانية اسمها شذى، وهي أيضًا نجمة متألقة في الدراما البحرينية، ترتيبها الثاني بين أخواتها. وولدت عام 1981، هي الأخرى أخذت أولى خطواتها الفنية منذ الصغر، وكان ذلك في وهي في عمر 11سنة. قامت بالمشاركة في العديد من المسلسلات الناجحة في الدول الخليجية، ومن أبرز ما قدمته مسلسل ناس وناس، وكانت المؤلفة للعمل السينمائي الناجح وهو فيلم الكابوس، الذي حصل على عدة جوائز سنة 1993، وهي أيضًا أحد أعضاء مسرح الصواري. شيلاء سبت أما أختها الثالثة هي النجمة شيلاء سبت، وقد اختارت ان تتجه إلى عالم الموضة والأزياء،هذا إلى جانب اهتمامها بمجال التمثيل كذلك، من مواليد سنة 1989 م. لقد كانت شهرتها وانطلاقها بعد أن تألقت في أحد مسابقات الجمال البحرينية، وهي مسابقة باسم توب موديل البحرين، من وفازت باللقب سنة 2010 كملكة جمال بلادها.
زهرة عرفات: زهرة عرفات وعلى العكس فـ"زهرة عرفات" لا تحب التحدث عن عمليات التجميل التي تقوم بها، ولكنها في أحد اللقاءات تحدثت عن عمليتي الأنف والجفون. كما يتوقع الجمهور أنها تقوم بحقن الفيلر والبوتوكس مثل باقي النجمات. شيماء سبت: شيماء سبت كانت مشكلة زيادة الوزن تضايق "شيماء سبت"؛ لذلك قامت بعملية تكميم معدة ونحت الجسم، وتؤكد أن تغيير ملامح وجهها هو بسبب المكياج ليس أكثر والتقدم في العمر. ريماس منصور: ريماس منصور أما "ريماس منصور" فقد أجرت عملية شفط الدهون من منطقة الذقن، وهذا الأمر غير شكلها تمامًا، إلى جانب خسارتها لبعض الوزن. هيا الشعيبي ملامح وشكل "هيا الشعيبي" تغيرت تمامًا وذلك بسبب عمليات إنقاص الوزن التي قامت بها، وإزالة الجلد الزائد بجانب إزالة الدهون من الوجه. شيماء علي: شيماء علي أجرت "شيماء علي" عملية تجميل في أنفها، وحقن فيلر بشفتيها، ولكنها منذ فترة قصيرة أزالت هذا الفيلر، وأكدت أن تغير باقي ملامح وجهها كان بسبب التقدم في العمر.
رام الله - دنيا الوطن فاجأت الفنانة البحرينية شيماء سبت جمهورها بإطلالتها الجديدة بعد خسارة وزنها، أطلت بها على صفحتها الرسمية على موقع "تويتر"، وتساءل الجميع عن الريجيم الذي اتبعته لتصبح رشيقة بهذا الشكل. وارتدت الفنانة البحرينية Jumpsuit جينز، أظهرها بشكل رشيق بعدما فقدت الكثير من وزنها الزائد، وعلقت شيماء على الصورة قائلة:" استراحة وتفضلوا هالصورة احاول اصور سيلفي بس مايضبط معي". وأبدى متابعي شيماء إعجابهم الشديد بإطلالتها الجديدة بعد فقدان وزنها، متساءلين عن نوع الحمية الغذائية التي اتبعتها لتظهر بهذا الجسم الرشيق كما أكملت الفنانة البحرينية طلتها بماكياج قوي، وتركت شعرها الأسود ينسدل بشكل مفرود حول وجهها، أثناء التقاطها صورة "سيلفي"، ونالت الصور إعجاب أكثر من 23 ألف متابع حول العالم.
عمليات التجميل المختلفة من فيلر وبوتوكس وحتى تعديل الملامح جعلت كثيرات من النجمات تتغير ملامحهنّ عبر السنين، إلى حد يجعل من يرى صورهن في الماضي في بعض الأحيان لا يتخيل أنها لنفس الشخص. إلهام الفضالة: إلهام الفضالة تعتبر "إلهام الفضالة" من النجمات اللائي تغيرت ملامحهنّ بشكل كبير عبر السنين، وهذا كان بسبب عملية حلقة المعدة التي أجرتها في البداية للتخسيس، ثم قامت بعمل تكميم للمعدةِ لأنها لا تقدر على إنقاص وزنها من خلال الأنظمة الغذائية والرياضة، بسبب حبها للطعام. كما أجرت عمليات لنحت الوجه أظهرته بشكل أنحف، ولكنها ندمت على إحدى هذه العمليات. أحلام: أحلام أيضًا "أحلام" تغيرت ملامحها كثيرًا عبر السنين، ولكنها تقول إنها لم تجرِ الكثير من العمليات، وأنها تحقن شفتيها فقط ببعض الفيتامينات، وأجرت تعديلًا لأنفها من خلال تقنية الإبر. أما نقصان الوزن فتؤكد أنه حدث بشكل طبيعي ومن خلال الأنظمة الغذائية. فرح الهادي أما "فرح الهادي" فقد تغيرت ملامحها كثيرًا، ولكنها تصارح جمهورها دائمًا بما تقوم به من عمليات في وجهها، من فيلر أو بوتوكس أو تقويم للأسنان، إلى جانب شفط الدهون من جسمها. كما تؤكد أنها لم تجرِ عمليات لتغيير الملامح كما يتهمها البعض؛ لأنها تعلن أولًا بأول خطواتها في عالم التجميل للجمهور.
عباس بن فرناس هو اول عالم عربي اندلسي حاول الطيران، حيث كان يسعى حثيثاً ايجاد الة طيران، وحاول تصنيع الكثير من الآلات التي يمكن للإنسان الطيران من خلالها.
وكثر عليه الطعن في دينه، واحتال في تطيير جثمانه، فكسا نفسه الريش على سرق الحرير، فتهيأ له أن استطار في الجو من ناحية الرصافة، واستقل في الهواء، فحلق فيه حتى وقع على مسافة بعيدة". يعتبره المسلمون كما ورد أول إنسان يحاول الطيران. في ليبيا صمم طابع بريد يصور محاولته الطيران وأطلق اسمه على فندق مطار طرابلس، وفي العراق وضع تمثال له على طريق مطار بغداد الدولي، وسمي مطار آخر شمال بغداد باسمه مطار ابن فرناس، تكريما له سميت فوهة قمرية باسمه ويعرف بفوهة ابن فرناس القمرية.
وكان عباس بن فرناس لا يقتنع بكل ما يكتبه الناس من نظريات فقط بل كان يلزم نفسه القيام بالتجارب المختلفة، ليتأكد من سلامة كل نظرية قام بدراستها أو بنقلها من شخصًا آخر حتى يرتقي بها نحو الحقائق العلمية، أو يقوم بنقضها وكان عباس بن فرناس يسعى إلى تحقيق ما علمه. وكان يعتمد في تطبيق النظريات العلمية على منهج علمي خاصة في علوم دراسة الأعشاب والطب والصيدلة. عباس بن فرناس أول من حاول الطيران في التاريخ. وقد أشتهر عباس بن فرناس بصناعة آلات الهندسة مثل المنقالة، كما أشتهر عباس بن فرناس أيضًا بصناعة الآلات العلمية الدقيقة، وقد قام باختراع آلة لأول مرة تشبه الإسطرلاب لرصد القمر والشمس والنجوم والكواكب، حيث ترصد حركاتها وقد عرفت بذات الحلق. وقد أجمع المؤرخون على أن عباس بن فرناس هو أول من قام باستنباط صناعة الزجاج في بلاد الأندلس من الحجارة والرمل، وقد انتشرت هذه الصناعة لأنها كانت متاحة لكل من الغني والفقير، وكان السبب في جهد وعناء عباس بن فرناس هو محاولة التسهيل على الناس، هذا ويلاحظ أن أهل الأندلس هم أول من استفاد من علم وتجارب عباس بن فرناس وذلك بسبب اهتمامه وحرصه على صناعة الكيمياء. محاولة الطيران إن عباس بن فرناس يعتبر أول إنسان قام باختراق الجو وهو أيضًا أول من سعى للتفكير في الطيران، ويعتبره المصنفون أول مخترع طيران وأول رائد فضاء.
ولم يكن ابن فرناس يقنع بكل ما كتبه الناس من نظريات بل ألزم نفسه إلقاء التجارب ليتحقق من صحة كل نظرية درسها أو نقلها من غيره ليرقي بها إلى مرتبة الحقيقة العلمية أو ينقضها، وقد شجب القبول والقناعة بالأمور الظاهرة المبسطة المقدور على النظر والبحث فيها، كان ابن فرناس يغوص في تحقيق ما علم وكان يطبق النظريات العلمية على منهج علمي في كل العلوم وأهمها الطب والصيدلة وخاصة دراسة الأعشاب. واشتهر بن فرناس بصناعة الآلات الهندسية مثل المنقالة (آلة لحساب الزمن) (نموذج بالمسجد الكبير بمدينة طنجه) واشتهر بصناعة الآلات العلمية الدقيقة، واخترع آلة صنعها بنفسه لأول مرة تشبه الإسطرلاب في رصدها للشمس والقمر والنجوم والكواكب وأفلاكها ومداراتها ترصد حركاتها ومطالعها ومنازلها والتي عرفت بذات الحلق. وأجمع المؤرخون على أن بن فرناس كان أول من استنبط في الأندلس صناعة الزجاج من الحجارة والرمل فانتشرت صناعة الزجاج لما رأى الناس أن المادة أصبحت في متناول الغني والفقير، وسبب عناء ابن فرناس هو التسهيل على الناس وأول من استفاد من تجارب ابن فرناس هم أهل الأندلس ويرجع ذلك إلى سبب اهتمامه الشديد بصناعة الكيمياء.