جنة على الأرض، و اجمل مزرعه بالقصيم ، هذا ما قال زائري مزرعة الراجحي بالقصيم، وبحسب موسوعة غينيس فقد تم تصنيفها على أنها أكبر وأفضل مزرعة في العالم، ومن أشهر مزارع التمور بالقصيم وفي العالم كذلك. ويشرف على المزرعة اثنى عشر مهندساً زراعياً أو أكثر، ويقومون يعمل اختبارات وأبحاث بشكل مستمر للتأكد من جودة التربة ومحاصيلها، ويتم التأكد من سلامة وصحة الإنتاج ونظافته للحفاظ على معايير الصحة والسلامة العالمية الإنتاج: ما يزيد 1200 طن سنوياً من ضمن 45 صنف و27 ألف نخلة عضوية وقد قدّر أن كمية ما تنتجه مزرعة الراجحي يزيد عن 1200 طن من ضمن 45 صنف و 27 نخلة عضوية. سليمان الراجحي مؤسس مزرعة الراجحي بالقصيم سعى سليمان الراجحي أن يتحول من رجلٍ فقير يعمل كحمّال أمتعة وطباخ إلى أحد أثرياء العالم ومن كبار تجار الأعمال. وحسب مجلة فوربس قدّرت ثروته بـ 8 مليار دولار. مزارع للبيع - مـزرعـة. لكن ما ميز سليمان الراحجي أنه حبه لوطنه وللخير كان يكبر أكثر فأكثر، فخدم وطنه عن طريق تقديم تموراً مجانية لأكثر من 92 جمعية بالمملكة العربية السعودية. ومن المعروف أن في فترة الحج، كان يتم تصدير التمور للحجاح في الحرمين الشريفين من مزرعة الراجحي والتي هي من ضمن أعماله الخيرية الجارية.
وما يميزه في نفس الوقت وجود إضافات تواكب العصر لئلا يشعر الزائرين بالعزلة، فخدمة الواي فاي متوفرة مجاناً في الفندق، بجانب وجود شاشات تلفزيون مسطحة وميني بار وغرف معيشة منفصلة، بالإضافة إلى ملعب للأطفال ملعباُ للأطفال. ويبعد الفندق عن مركز العنيزة التجاري بمدة 10 دقائق فقط الموقع: شرق عنيزة
وتعتبر منطقة القصيم مقصداً جذاباً لذلك هي من أكثر المناطق في المملكة المهيئة لمشاريع السياحة الزراعية وسط البساتين والنزل الريفية لقضاء أمتع الأوقات في أرياف القصيم ، لذلك وجود مزرعة للبيع تعتبر فرصة جيدة لتملتك مزرعة في أحد أفضل المناطق الزراعية في المملكة. وتتميز منطقة القصيم بجودة ترتبها وغزارة مائها الامر الذي يعود على تميز منتجات التمور القصيمية بأنواعها المختلفة والتي تصدر اليوم السعودية كميات وفيرة ذات جودة عالية ومميزة. وتضم القصيم مزرعة الشيخ ورجل الأعمال صالح بن عبدالعزيز الراجحي وتقع في الركن الجنوبي الشرقي من العاصمة القصيمية مدينة بريدة وقد حضرت عالمياً ودخلت التاريخ الزراعي بعد أن أعلن دخولها في موسوعة غينيس كأكبر مزرعة نخيل في العالم إذ يبلغ عدد النخيل المزروعة فيها 200 ألف نخلة.
والأستاذة جوزاء محمد العتيبي مديرة مكتب التربية والتعليم بمحافظة ثادق، والأستاذة دلال صقر الثنيان مديرة مكتب التربية والتعليم بمحافظة ضرماء، والأستاذة سارة محمد العمران مديرة مكتب التربية والتعليم بمحافظة حريملاء، والأستاذة هيا ناصر السبيعي مديرة مكتب التربية والتعليم بمحافظة رماح، والأستاذة فاطمة عزيز العسيري مديرة مكتب التربية والتعليم بمحافظة المزاحمية، والأستاذة هدى محمد العمراني مديرة مكتب التربية والتعليم بمركز العيينة.
الجزيرة - سلطان المواش بإشراف منسوبات الإدارة النسائية للتوعية والترشيد بوزارة المياه والكهرباء وحضور منسوبات وزارة التربية والتعليم دشنت وزارة المياه والكهرباء بالتعاون مع مكتب الإشراف التربوي بحي النهضة شخصية «الجدة المرشدة» وذلك في مقر مدارس رياض نجد الأهلية في مدينة الرياض. ويهدف البرنامج إلى تقديم رسائل توعوية بصورة محببة وغير تقليدية من خلال شخصية الجدة وذلك تكريما لمكانتها، وحيث إنها محل للنصح والحكمة، وباعتبارها عاصرت زمن صعوبة الحصول على المياه في الماضي وربطه بالحاضر عصر توفر الإمكانات. من جانبه نوه وكيل الوزارة للتخطيط والتطوير المهندس عبد الكريم بن محمد الفوزان بأهمية مثل هذه المشاركات المثمرة مع قطاع التربية والتعليم, وأن تفعيل هذه البرامج التوعوية يحقق الكثير من الطموحات التي نسعى إليها في مجال التوعية، وقال إن قطاع التربية والتعليم يرعى أكبر شريحة في المجتمع من مختلف الفئات العمرية والتي نسعى من خلالها إلى خفض مستويات الاستهلاك اليومي، مقدماً شكره لمكتب الإشراف التربوي في منطقة شرق الرياض (النهضة) على ما بذلوه من جهود في التعاون مع الإدارة النسائية للتوعية والترشيد لإنجاح هذا البرنامج.
من خلال عملي معلما في جميع المراحل الدراسية ثم في الإدارة المدرسية وكيلا في المرحلة الابتدائية ومديرا في المرحلة الثانوية ثم انتقالي للإشراف التربوي منذ أربع سنوات وحتى الآن خرجت بنوع من الرؤية لتطوير أداء المشرف التربوي الذي يمكن أن يتركز على جانب مهم وهو تطوير المعلم الذي يعدّ مفتاح النجاح الأول والأهم في تطوير التعليم. وافترض في هذا الطرح أن المشرف التربوي يُعدّ خبيرا تربويا تم اختياره بعناية بالغة وأن مهمته الرئيسة هي تطوير أداء المعلمين. كما افترض من خلال خبراتي السابقة أن أكبر وأهم مشكلات المعلمين هي في الجانب السلوكي والأداء الفني ، فمن حيث السلوك نحن نفتقد المعلم المُربي والقدوة ، وأما الجانب الفني فإن نقص خبرة المعلمين وعدم تأهيلهم في المرحلة الجامعية مع نقص التدريب المخطط له على رأس العمل أدى إلى انخفاض واضح في الجوانب الفنية لأداء المعلمين والمراقب لسلوك المعلمين –وبخاصة الجدد- يجد أن المشكلات التي يشتركون فيها تكاد تكون مشتركة في الغالب العام ومن هنا فإن تخصص المشرف الدقيق لا يهمنا كثيرا في أكثر المشكلات التي تعترض أداء المعلمين ومشكلاتهم اليومية والصعوبات المهنية التي يوجهونها في الغالب.
تشخيص مشكلة الإشراف التربوي: واقع الإشراف التربوي اليوم لا يخفى على العاملين في الميدان التربوي ، فهنالك جانب نظري – متميز- لمهام وأدوار المشرف التربوي تتلخص في النهوض بالتربية والتخطيط التربوي وتنمية أداء المعلمين. لكن الواقع أن ما يحدث من ممارسات في الإشراف التربوي بعيدة كل البعد عن أدبيات الإشراف التربوي ونظرياته المختلفة التي تُعنى بتطوير المعلمين إذ تجد أن كثيرا من المشرفين التربويين أبعد ما يكونون عن ممارسة دورهم الرئيس لينشغلوا أو يشغلوا بأدوار جانبية هامشية لا تعود على المعلم ولا الطالب بالفائدة المرجوة. ولن أكون مبالغا إذا قلت بأن هذا هو السائد العام في الإشراف التربوي وأن خلاف ذلك من تميز بعض المشرفين في الارتقاء بأداء المعلمين والطلاب هو الشذوذ الذي يؤكد القاعدة. ولذلك يلفت انتباه المراقب للميدان التربوي. وجزء من هذه المشكلة هو بسبب النظام-غير المكتوب- المعمول به حاليا من كون المشرف التربوي مكلفا بمتابعة انضباط الدوام الرسمي في المدارس ومتابعا للمشكلات الإدارية المختلفة مما يبعده بشكل كبير عن مهامه المنوطة به والتي ينتظرها منه الميدان التربوي ويحتاجها المعلم والطالب. وهذا أدى إلى أن يتحول جزء كبير من أعمال الإشراف التربوي لمتابعة أعمال الطوارئ اليومية التي تحدث في المدارس بسبب سوء التنظيم الإداري داخل المدرسة أحيانا وأحيانا أخرى لافتقاد التخطيط الاستراتيجي على مستوى الإدارات العامة في المناطق والوزارة.