تطبيق بيّنات هو تطبيق لبرنامج قرآني رمضاني سنوي قُدّم خلال 10 مواسم؛ يستعرض هدايات ولطائف وفوائد وتأملات من كتاب الله تعالى، تُطرح بشكل مبسط وبأسلوب ميسر، أعده وقدمه ثلاثة من أشهر المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه: أ. د. عبدالرحمن بن معاضة الشهري. أ. مساعد بن سليمان الطيار. محمد بن عبدالعزيز الخضيري. أكاديمية بينات للدراسات القرآنية – SaNearme. ومن مزايا التطبيق: * متاح باللغة العربية والإنجليزية. * يمكن تحميل جميع حلقات البرنامج منذ بدايته وحتى الآن. * مشاركة الحلقات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. * تفضيل أي عدد من الحلقات للعودة لها متى ما شئت. حمل التطبيق الآن: للآيفون: وأندرويد:
من يوم: * من شهر: * من عام: *
23-الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. 24-جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض. 25-الكليات والأقسام الشرعية في الجامعات الأخرى. *رابعا/الإذاعة والتلفزيون: 26-قناة مكة. 27-قناة أهل الأثر. 28-قناة زاد العلمية. 29-قناة اقرأ الفضائية. 30-قناة القرآن الكريم. 31-قناة السنة النبوية. 32-شبكة المجد الفضائية. 33-قناة ابن عثيمين الفضائية. 34-إذاعة القرآن الكريم. 35-إذاعة نداء الإسلام. *خامسا/وقف سليمان الراجحي: 36-شركة المنارة الوقفية. 37-شركة عطاءات العلم. 38-مؤسسة مناهج العالمية. 39-مؤسسة ساعي لتطوير الأوقاف. 40-مؤسسة سليمان الراجحي التعليمية. أكاديمية بينات للدراسات القرآنية. *سادسا/مراكز: 41-مركز حفاظ السنة. 42-مركز وارث العلمي. 43-مركز تاريخ مكة المكرمة. 44-مركز تبيان للاستشارات. 45-مركز تعظيم القرآن الكريم. 46-مركز بصائر للبحث العلمي. 47-مركز تفسير للدراسات القرآنية. 48-مركز دلائل للبحوث والدراسات. 49-مركز سلف للبحوث والدراسات. 50-مركز تكوين للدراسات والأبحاث. 51-مركز البيان للبحوث والدراسات. 52-مركز تأصيل للدراسات والبحوث. 53-مركز تدبر للدراسات والاستشارات. 54-مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة. 55-مركز إحسان لدراسات السنة النبوية.
تم انطلاق المركز في رؤيته من أهمية مجال الدراسات القرآنية وحاجتها الدائمة للتطوير. يسعى المركز في أن يظل قادرًا على تحقيق مقاصده، والأهداف التي وضعها لطريقه، والتي تتمحور حول خدمة القرآن الكريم. يسعى المركز أيضًا لخدمة الباحثين في علوم القرآن الكريم، وذلك وفق منهج علمي منضبط. أهداف مركز تفسير للدراسات القرآنية لمركز تفسير العديد من الأهداف المهمة التي يسعى لتحقيقها، ومن هذه الأهداف: يسعى المركز أن يقوم بفتح آفاقٍ جديدة وأبوابًا مختلفة للتفكير في مسائل القرآن الكريم وقضاياه وذلك من خلال الإنتاج العلمي الذي يعمل على توليد الأفكار. المساهمة في نشر البحوث الخاصة بالدراسات القرآنية والعمل على تعزيزها. استغلال الوسائل المختلفة لتقريب علوم القرآن للباحثين وغيرهم من المستفيدين. المساهمة في تقديم الاستشارات العلمية في مجال القرآن الكريم وعلومه. الارتقاء بهذا المجال المهم وهو مجال الدراسات القرآنية، وتوفير فضاء مناسب ومتطور لذلك. تطبيق- بيّنات - Tafsir Center for Quranic Studies | مركز تفسير للدراسات القرآنية. العمل على تطوير الدراسات القرآنية وذلك من خلال الدراسات المختلفة والبحوث والمؤتمرات وجميع الوسائل المتاحة. أقسام مركز تفسير للدراسات القرآنية هناك العديد من الأقسام التي يضمها مركز تفسير للدراسات القرآنية بين ثناياه، وتلك الأقسام هي: 1- قسم المقالات يحتوي قسم المقالات على عدة مقالات هامة تخدم مجال الدراسات القرآنية، ويحتوي القسم بداخله على ثلاثة أقسام أخر هي: قسم المقالات عامة: يضم هذا القسم عدة مقالات مميزة ومختلفة المواضيع، منها: (نظرات في منهج الإمام الآلوسي في توجيه المتشابه اللفظي في القرآن الكريم، التفسير السياقي عند ابن تيمية؛ قراءة نظرية تطبيقية).
لماذا برنامج "بينات"؟ في خضم المتغيرات الحاصلة، بسبب التقدم المتسارع في شتى جوانب الحياة، تشتد حاجة الحركة العلمية والدعوية إلى مواكبة هذه المتغيرات، ومخاطبة العالم بلغة العصر، والأخذ بزمام المبادرة لنشر العلم والمعرفة والدعوة إلى الله على بصيرة ومن هنا جاءت الحاجة الى تأهيل الداعيات عن بعد، ببرامج نوعية تقدم عبر منصات تفاعلية، وتتابع عبر وسائل التواصل الحديثة، وببرامج ومناشط متنوعة ونوعية. الرؤية الرسالة الأهداف أن نكـــون مرجعا معتمدا في تخريج داعيات مؤهلات شرعياً ومهاريا ًوفكريا ًبالاستفادة من وسائل التقنية الحديثة للدعوة الى الله على بصيرة تقديم برامج تعليمية شرعية ومهارية حياتية وفق مناهج دراسية معدة بعناية وبفترة زمنية محدودة تكسب الدارسة فيها الأدوات اللازمة لخوض غمار الدعوة الى الله بفقه ووعي بمتغيرات العصر 1. أن تجتاز الداعية الخطة التعليمية، التي مدتها سنتين ونصف. 2. أن تترجم الخريجة المعارف التي تلقتها الى عمل، ودعوة، ومناشط، وبرامج، تساهم في نشر الوعي الديني، بين المجتمعات والأسر، بمختلف الطرق والوسائل. 3. أن تصبح الخريجة نموذجا للأخلاق، وقدوة صالحة في مجتمعها، ومرجعا لبنات جنسها.
كما تعتبر من أفضل التغييرات التي ترغب فيها الدولة في المستقبل، وتريد تحقيقه بشكل عملي. بعد عملية الدمج تم إنشاء شعار ثالث، تظهر فيه الاحترافية والرقي بشكل كبير. شعار وزارة التعليم الشفاف في المملكة العربية السعودية توجد معلومات عن شعار وزارة التعليم السعودية وتاريخ بدايته، منها ظهور الشعار الشفاف الخاص بوزارة التعليم السعودية. شعار وزارة التعليم بدون خلفية بيضاء. تسمى صيغته بصيغة PNG. الشعار الشفاف، يتم وضعه على أغلب المستندات والوثائق المرتبطة بوزارة التعليم والمؤسسات التعليمية. قامت وزارة التعليم باستخدام الشعار الشفاف كرمز لها، ولم يحتو هذا الشعار على أي خلفية بل كانت خلفيته شفافة. وأصبح الشعار الشفاف هو الشعار الرسمي للوزارة، بالإضافة إلى إنه تم وضعه في البوابة الإلكترونية التابعة لوزارة التعليم بالسعودية كما أصبح الشعار الشفاف، هو الشعار الأكثر انتشاراً في المؤسسات والإدارات التابعة لوزارة التعليم. شعار وزارة التعليم الجديد 1442 بدون خلفية شكل الكتاب المفتوح الذي يتكون من دوائر كامل، توجد بجوار بعضها البعض في شكل متراص. ويوجد بجانبه اسم وزارة التعليم بكل من اللغة العربية واللغة الإنجليزية، ذلك هو الشعار الرئيسي لوزارة التعليم التي توجد في المملكة العربية السعودية.
ويجب أن يكون المتقدم حاصل على مؤهل عال مناسب لمجال التخصص، وإجادة استخدام الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية، وفيما يتعلق بالمعلمين فيجب أن لا يزيد عمر المتقدم عن 48 عام، وأن يكون لديه خبرة فى مجال تدريس المادة التخصصية لا تقل عن 7 سنوات، أما الإداريين فيجب أن لا يزيد عمر المتقدم عن 52 عام، وأن يكون لديه خبرة في مجال إدارة المؤسسات التعليمية لا تقل عن 3 سنوات.
غير أنَّ السنوات القليلة الماضية كانت صعبة بشكل خاصّ لأنَّها فرضَت ضغوطًا هيكلية لم تُعالَج بعد، فتركت القطاع في حالة ضعف شديد في مواجهة تداعيات الأزمات السياسية والمالية الراهنة. ولا شكَّ في أنَّ الفشل في تلبية احتياجات هذا القطاع المتضرّر بشدّة، أو محاولة إبعاده عن خطّة الإنعاش الوطنية الأوسع نطاقًا، سيُهدِّد منظومة عمرها أكثر من قرن؛ منظومةٌ ليسَ من السهل أن نُعيد إنعاشها. خلفيات وزارة التعليم. ولطالما كانت الموارد العامّة المُخصَّصة لقطاع التعليم في لبنان غير كافية. في عام 2020، تمّ إنفاق نسبة تقلّ عن 2٪ من الناتج المحلّي الإجمالي للبلد على التعليم، وهي نسبةٌ أقلّ بكثير من الحدّ الأدنى الموصى به الذي يُفترَض أن يتراوح بين 4٪ و6٪ (اليونسكو، 2015؛ البنك الدولي، 2017). وكما وردَ بالتفصيل في تقريرٍ صدرَ مؤخّرًا عن البنك الدولي، من كانون الثاني/يناير 2020 إلى شباط/فبراير 2021، فتحَ النظام المدرسي اللبناني لأقلّ من 25٪ من العام الدراسي. على مرّ السنوات، كانَ على البلد أن يتأقلم مع العديد من التحدّيات الجسيمة، وما زالَ الكثير منها مستمرًّا حتّى الآن. فرضَت هذه التحدّيات – وتحديدًا أزمة اللاجئين السوريين – ضغطًا إضافيًا على قطاع التعليم الهشّ أساسًا، وكلّ ذلك على خلفية أزمة الحكم التي يُعاني منها البلد عمومًا.