اقرأ أيضاً: مسلسل انحراف الحلقة 20.. روجينا (حور) تقع في فخ أحمد صفوت مسلسل انحراف الحلقة 19.. بكاميرا سرية «سما إبراهيم» تثبت تورط «ميدو عادل» في إزالة رحمها مسلسل "انحراف"
كشفت الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل انحراف عن قيام شريف (أحمد صفوت) بتسليم حور (روجينا) إلى المحاكمة بعد أن نصب لها كميناً تأكد من خلاله أنها القاتلة الحقيقية، وأحداث أخرى نرصدها لكم من خلال هذا التقرير. أحداث الحلقة الخامسة والعشرون من مسلسل انحراف تنتقم حور من طارق وتغريد بعد أن قاما بقتل الطفل ميدو، وتقوم بفتح أنبوبة غاز بعد ربطهم بالحبال لتمنعهم من الحركة، وتغلق الباب بعد أن تتأكد أن ليس هناك منفذ لدخول الهواء. احمد شريف البحريني ويكيبيديا. بعدها نتفاجأ أنه تم إنقاذ طارق وتغريد ونقلوا إلى المستشفى، الأمر الذي يضع حور في خطر ويضطرها إلى الذهاب للمستشفى لمحاولة قتلهم مرة أخرى، لكنها تجد زوجها شريف داخل الغرفة بعد أن تأكد من أنها القاتلة الحقيقية التي حدثت خلال الحلقات الماضية. وتستطيع حور الإفلات من هذا المأزق بعد أن تخبره أنها جاءت لمريضة أخرى، لكن شريف لا يصدقها وينادي الممرضة ليتأكد من وجود مريضة بنفس الاسم أم لا، وتمش بعدها حور دون أن تهتم لما حدث. ويتحدث شريف إلى زميله ويخبره بأن حور هي القاتلة بعد أن جمع أكثر من دليل ضدها، وينتظر أن يجد دليلاً قاطع يدين حور حتى يقوم بتسليمها للعدالة بنفسه حسب قوله. وهنا نكتشف أن قصة إنقاذ تغريد من الموت كانت كذبة من تدبير شريف، وبالفعل وقعت في كمين شريف واعترفت بأنها القاتلة، وحدثت بينهما مواجهة حادة اتهم شريف حور فيها بأنها تزوجت منه لتحمي نفسها من قبضة الشرطة، لكنها تؤكد أنها أحببته هو وابنته حبيبة.
حصد الناشط الشبابي على تطبيق الإنستغرام أحمد شريف على 769 ألف متابع من البحرين وخارجها، وذلك بعد الشعبية التي اكتسبها من خلال مجموعة من الفيديوات المصورة التي تمثل واقع الحياة اليومية والتي قد يتعرض لها الجميع دون استثناء، إلا أنه كان مميزا في طرحها بشكل كوميدي ساخر. وقد بدأ أحمد شريف بعرض مشواره الفني عبر تطبيق الإنستغرام منذ أكثر من سنة ونصف ليعرض لقطات مصورة مختلفة تتحدث عن واقع الحياة والمواقف اليومية التي يتعرض لها المواطنون، وذلك لكونه شخصا قادرا على التمثيل في جميع المواقف. اسحاق يترأس الاجتماع الأول لمجلس إدارة الاتحاد البحريني لرفع الأثقال - صحيفة الوطن. ففي كثير من اللقطات المصورة عرض شريف واقع الحياة اليومية المنزلية، وكيف تتصرف الأم مع أبنائها ابتداءً من تدريسهم والفرق بينها وبين الأجانب في التدريس، وكيف تتصرف أثناء صلاتها وهي تحاول أن تصل برسالتها إلى أبنائها في الوقت نفسه، كما يقدم لقطات قد يتعرض لها المتزوجون في حياتهم، وكيف أن واقع حياتهم يتغير بعد فترة من الزواج. وعلى رغم من تعدد لقطات الفيديو عن الأم وتصرفاتها مع أبنائها، إلا أن شريف يحاول جاهداً إلى إيصال دور الأم في التربية من خلال المواقف التي تمر خلال الحياة على الأبناء مع والدتهم، مؤكداً على ضرورة تقديرها.
فضلًا شارك في تحريرها. ع ن ت
٢٥- عن الزهري رحمه الله: ما عُبد الله بمثل الفقه. فضل العلم والعلماء | موقع الشيخ يوسف القرضاوي. ٢٦- يا أيها الرجل الْمُعَلِّمُ غَيْرَهُ --- هَلَّا لِنَفْسِك كَانَ ذَا التَّعْلِيمُ تَصِفُ الدَّوَاءَ لِذِي السِّقَامِ وَذِي الضَّنَى --- كَيْمَا يَصِحَّ بِهِ وَأَنْتَ سَقِيمُ ٢٧- الاشتغال بالعلم لله أفضل من نوافل العبادات البدنية من صلاة وصيام وتسبيح ودعاء ونحو ذلك - لماذا -! ؟ ١- لأن نفع العلم يعم صاحبه والناس والنوافل البدنية مقصورة على صاحبها ٢- ولأن العلم مصحح لغيره من العبادات فهي تفتقر إليه وتتوقف عليه ولا يتوقف هو عليها ٣- ولأن العلماء ورثة الأنبياء عليهم الصلاة والتسليم وليس ذلك للمتعبدين ٤-ولأن طاعة العالم واجبة على غيره فيه ٥- ولأن العلم يبقى أثره بعد موت صاحبه، وغيره من النوافل تنقطع بموت صاحبها ٦- ولأن في بقاء العلم إحياء الشريعة وحفظ معالم الملة. ٢٨- وعن حماد بن سلمة: من طلب الحديث لغير الله تعالى مكر به.
فحينما لا يستطيع مَرضى الشهوات والشُّبهات تَنقُّصَ دين الله ولمزه يَتنقصون حَمَلَته، فإذا قلَّ قدرُهم عند الناس، قلَّ الانتفاع بهم؛ فلذا تجد المبتَدِعة كالروافض يتنقصون الصحابة ويَطعنون بعدالتهم؛ ليسقطوا الإرث النبوي الذي بلَّغونا إياه، وفيه الردُّ على بدعتهم. هذا شأن مَرضى الشهوات والشبهات مع العلماء الصادقين، أما من يَهابهم أو يُداهنهم، فهو مَحل حَفاوة وتقدير عندهم؛ ﴿ وَإِن كَادُواْ لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ وَإِذًا لاَّتَّخَذُوكَ خَلِيلاً ﴾ [الإسراء: 73]، ﴿ وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ ﴾ [القلم: 9]. فضل العلم والعلماء صيد الفوائد. الخطبة الثانية لعلمائنا علينا حقَّان حينما يقع بعضُ السُّفهاء في أعراضهم: حقُّ الأخوَّة الإيمانية وحقُّ العلم، فلنتثبَّتْ فيما يُقال عنهم أو يُنسب إليهم من فَتاوى مُستغربة، خصوصًا الأموات؛ {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} [الحجرات: 6]. علينا أن نردَّ عن أعرضهم كلٌّ بحسبه وعلى قدر وسعه في الوسائل المتاحة المباحة؛ فعن أبي الدرداء عن النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((من ردَّ عن عرض أخيه، ردَّ الله عن وجهه النار يوم القيامة))؛ رواه الترمذي (1931)، وقال: هذا حديث حسن.
العلم العلم نور، وسلاح الأمم في كل الأزمان، وهو الحل لكل الأوهام والأسقام، وهو طريق إلى الرفعة والعلو في الدنيا والآخرة، إذ إنّ طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة، وأمر به الله والزيادة فيه؛ فقال تعالى: " وقل ربي زدني علمًا " [طه: 114]، وبه يرفع الله درجات العباد، بالإضافة إلى أنه وصية الأنبياء والمرسلين، وسبب لاستغفار من في السموات والأرض لطالب العلم، لما فيه من خير كثير وفضل عظيم يعود على الفرد والمجتمع والأمة.