فيما يأتي طريقة الاستعلام عن جاهزيّة جواز السّفر من موقع السّفارة السّودانيّة في العاصمة الرّياض: أولاً الذهاب إلى موقع سفارة السّودان من هنــــــــــا. ثم قم بالضّغط على الخدمات الإلكترونيّة من شريط اللّوائح. وتابع باختيار خدمة الاستعلام عن جاهزية الجواز الإلكتروني للاستلام. قم بكتابة الرّقم الوطنيّ في الحقل المُخصّص لذلك. بعدها قم بالنّقر على أيقونة الاستعلام لرؤية حالة الجواز. الاستعلام عن جاهزية الجواز السفارة السودانية في جدة قم بانشاء حساب جديد على موقع السفارة السودانية؛ من خلال الذهاب إلى نظام التّسجيل بالضغط على الرابط اعلاه مباشرة. ثم قم بكتابة الرّقم الوطنيّ لصاحب الحساب الجديد. بعدها قم بإدخال الاسم الرّباعيّ باللغة الإنجليزيّة. السفارة السودانية بجدة الجواز الإلكتروني للجهة. تابع بكتابة الاسم الكامل باللّغة العربيّة ثمّ إدخال رقم الجوّال. ثم قم باختيار المهنة من القائمة المنسدلة. وتقبلوا فائق التقدير زالإحترام يمكن لأي زائر الحصول على التسجيل والانضمام الى منتدى اصدقاء تركيا. وينقسم التسجيل في المنتدى إلى قسمين {{ اذهب للتفاصيل}} [ يمنع] منعاً باتاً كتابة أي مواضيع هابطه أو التشهير باشخاص او مؤسسات. " المنتدى للمنفعة العامة " منتدى اصدقاء تركيا هو منتدى شامل لجميع الفعاليات السياحية والصناعية والتجارية والخدمية في تركيا.
بهدف إتمام كافة المعاملات القنصلية من أجل تسهيل المراجعين وتسريع إنجاز المعاملات ، حيث تتطلب مراجعة السفارة حجز موعد مسبق ، ويتم حجز المواعيد إلكترونيًا عبر الرابط الإلكتروني المخصص لحجز المواعيد في القنصلية ، بكل سهولة ويسر دون أي عناء. وفي السياق ذاته ، طمأنت القنصلية مواطنيها الكرام أنه اعتبارًا من يوم الثلاثاء الموافق الأول من رمضان 1442 هـ الموافق 13/4/2021 م ، لن تستقبل سوى المراجعين الذين لديهم حجوزات ومواعيد مسبقة. كيفية حجز موعد في القنصلية السودانية بجدة يمكنك حجز مواعيدك في القنصلية السودانية بجدة باتباع التعليمات التالية: الدخول مباشرة إلى موقع القنصلية السودانية بجدة "من هنا". ثم قم بإنشاء حساب في القنصلية ، أو قم بتسجيل الدخول إلى حسابك إذا كان لديك حساب على الموقع. بعد ذلك يتم نقله إلى (الخدمات الإلكترونية). طريقة تجديد الجواز الإلكتروني السوداني في الإمارات - الوصيف. ثم الضغط على خدمة (مواعيد المعاملات في القاعة العامة). ثم اختر تاريخ ووقت الموعد الذي يناسبك. سوف يتلقى المستفيد رسالة نصية (SMS) على رقم الهاتف المحمول لتأكيد الموعد خلال مدة أقصاها (48 ساعة قبل الموعد). يرجى إبراز خطاب تأكيد الموعد الأصلي في مكتب الاستقبال ، وكذلك طلب توكلنا وفحص درجة الحرارة.
المصدر:
ما حكم السفر إلى بلاد الكفار - YouTube
السؤال: أيضاً يقول: ما حكم السفر إلى بلاد الكفار للترفيه مع العلم بأن الإنسان سيلتزم بزيه الإسلامي وواجباته؟ والله الموفق. الجواب: الشيخ: لا شك أن السفر إلى بلاد الكفار خطر على الإنسان مهما كان في التقوى والالتزام والمحافظة، فهو إما مكروه أو محرم إلا لحاجة، والنزهة ليست بحاجة، ففي بلاد الإسلام ولله الحمد متنزهات كثيرة ما هو كفيل بإشباع رغبة الإنسان على الوجه المباح، ولا حاجة به إلى بلاد الكفر. ثم إن النفس أمارة بالسوء، قد تسول له نفسه أن يفعل ما لا يحل له شرعاً في تلك البلاد التي لا تحل حلالاً ولا تحرم حراماً. حكم السفر إلى بلاد الكفار للدراسة والعمل. ثم إنه قد يألف ذلك سنة بعد سنة حتى يرغب في أولئك القوم ويحلو له ما يفعلون من عادات وغيرها مخالفة للشرع، حينئذٍ يقع في أمر لا يستطيع الخلاص منه.
وشرط الإقامة في ديارهم: أن يأمن المقيم على دينِه بقوَّة الإيمان والعزيمة التي يتحلَّى بها، والعلم الشَّرعي الذي يتسلَّح به، وأن يكون مضمرًا العداوة والبغض للكافرين، مبتعدًا عن موالاتهم ومحبَّتهم، فلا يخشى من نفسه الميل إليهم ولا الرّكون لهم، وكذلك اشترطوا له أن يتمكَّن من إظهار دينه بأداء شعائِره دون مُمانعة، كالجُمع والجماعات والصَّوم والزَّكاة. والناس في الإقامة بدِيار الكُفْر أقسام: منهم مَن يقيم للدَّعوة إلى الله وهداية الخلْق إلى الحقّ، فهذا نوْع من الجهاد الشَّرعيّ؛ امتثالاً لقولِه -صلَّى الله عليه وسلَّم-: " بلغوا عنِّي ولو آية "، وهو من فروض الكِفايات لِمن قدر عليها. ومنهم مَن يُقيم لدراسة أحْوال تلك الدِّيار وأهلها لأخْذ العبرة ممَّا وقعوا فيه من ضلال وانحراف، ولتحْذير النَّاس ممَّا هم فيه. ما حكم السفر إلى بلاد الكفار - YouTube. أو أن يكون عينًا للمسلمين يأتيهم بأخبار القوم وما يكيدون للإسلام والمسلمين، فهذا لا بأس به؛ لأنَّ النَّبيَّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- أرْسل حذيفة بن اليمان إلى معسْكَر المشركين في غزْوة الخندق ليأْتي بأخبارهم. ومنهم مَن يقيم لحاجة الدَّولة المسلمة وما تمسّ إليْه الحاجة من تنظيم مصالِحها بتلك الدول الكافرة، كموظَّفي السِّفارات، فحُكْمهم حُكْم ما أقاموا لأجله، فالملْحق الثَّقافي الذي يتابع مصالح الطَّلبة المسلمين، ويبحث عن سبُل وقايتهم من الشُّرور يحصل بعملِه هذا اندفاع شرٍّ كبير، فعمله مبرور وسعْيه مشكور.
وبعبارةٍ أوجز: عدمُ التولِّي العامُّ لهم، أي: عدم موافقتهم في الظاهر والباطن.
وفي هذه الأعصر، ومع دعوات الشوملة والكوْكبة والعولمة، سعى أعداءُ الدين ولا يزالون للخلط بين الإسلام ونقيضه؛ حتَّى يُشوَّه الإسلام ويُساء إليْه ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً، فجاءت دعوات التَّقْريب والحوار بين الإسلام والدّيانات الأخرى، على أن يتنازل المسلمون عن معالم دينهم والاعتزاز به؛ ليلتقوا بأولئك الكافرين في نقطة رماديَّة مشتركة يسترضون بها أهواءهم. وقامت تلك الجهود على قدمٍ وساق تسلك مسالك عديدة، من أبرزها تسهيل الأمر لمن قدِم على الكفَّار بلادهم وسافر إليْها دون داع أو ضرورة، مع أنَّ نصوص الوحْيَين تنهى عن ذلك إلاَّ في حدود ضيّقة، وللضرورة حينئذ أحكامها، والضَّرورة تُقَدَّرُ بقدرها، وأصبح لتلك الدَّعوات رواج كبير، لاسيَّما في الإجازات الصيفيَّة، فيسافر إلى تلك الدِّيار فئام من أبناء المسلمين لقضاء العطلات، وآخرون لقضاء شهر العسل – زعموا - وآخرون بل وأُخريات يشدّون أحزمة السفر للدّراسة تارات أخرى. ولكن ما الحكم الشَّرعي في ذلك السفر؟ وما هي الضَّوابط التي قيد بها العلماء الفتوى بجواز السَّفر إلى ديارهم؟ هذا ما سنلقي عليه الضَّوء في هذه العجالة؛ عِظةً لأولي العقول والألباب.
الشرط الثاني: أن يكون عنده دين يمنعه من الشهوات. الشرط الثالث: أن يكون محتاجا إلى ذلك. فإن لم تتم هذه الشروط فإنه لا يجوز السفر إلى بلاد الكفار لما في ذلك من الفتنة أو خوف الفتنة... " انتهى من " مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 6 / 131 - 132). والذي يظهر لنا ، والله أعلم ، أن الحاجة الماسة غير متوفرة في حالتك ، لأنه لا يظهر مما ذكرته وجود حاجة ماسة أو ضرورة تدفعك للإقامة في بلاد الكفر ؛ لأن هذه الحوادث التي ذكرتها وإن كثرت إلا أنها – على حسب علمنا - لم تصل إلى حد خروج الحياة في باكستان إلى الفوضى العامة ، فما زالت هناك مناطق كثيرة آمنة داخل باكستان ، فيمكن للمسلم أن ينتقل من مدينة أقل أمنًا إلى أخرى أكثر أمنًا. لكن إذا قدر من حال شخص: أنه لم يعد آمنا على نفسه ، أو على دينه ، وهو في بلده ، ولم يتيسر له العيش آمنا في شيء من بلاد المسلمين ، فلا حرج عليه أن ينتقل إلى حيث يأمن على دينه ، ونفسه ، وأهله ، ولو كان من بلاد الكفار. وقد سبق في الفتوى رقم: ( 13363) تفصيل مهم حول هذه المسألة. والله أعلم.
قال ابن كثير - رحمه الله -: "هذه الآية الكريمة عامَّة في كلّ مَن أقام بين ظهرانَي المشركين، وهو قادر على الهجرة وليس متمكِّنًا من إقامة الدين، فهو ظالم لنفسه مرتكب حرامًا بالإجماع". والوعيد في القرآن الكريم جاء على مَن ترك الهجرة من تِلْك الديار مع القدْرة عليها، فكيْف بمن يذهب إليها برغبةٍ منه ورضا، ويتعذَّر بأعذار دنيَّة، كسياحة وعطلة؟! إنَّ ذلك لا يزيده إلاَّ مقتًا؛ يقول سبحانه وتعالى: ﴿ فَفِرُّوا إلى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ ﴾ [الذاريات: 50]، فما عُذرُ من يسافر إلى بلاد الكفار وهو مطلوب منه الفرار إلى الله؟! ومن صحَّ فراره إلى الله صحَّ قراره مع الله. صحَّ عن جرير البجلي - رضي الله عنْه - أنَّه قال: يا رسول الله، بايعْني واشترط عليَّ فأنت أعلم؛ قال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((أن تعبد الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة، وتناصح المسلمين وتفارق المشركين))؛ رواه النسائي وصحَّحه الألباني. وصحَّ عنه - صلَّى الله عليه وسلَّم - قولُه: ((أنا بريءٌ من كلِّ مسلم يُقيم بين أظهُر المشركين))؛ رواه أبو داود. فكيف بمن يؤاكلهم، ويدخُل نواديَهم، ويدعم اقتصادهم، ويروِّج للسياحة عندهم؟!