تحتاج لذاكرة كبيرة لتشغيل عدة تطبيقات (متصفح للبحث في الانترنت مثلا أثناء البرمجة, vartical box لتشغيل نظام mac, محرر النصوص xcode, محاكي أيفون) لتعمل بأريحية تحتاج RAM 16 GB بالإضافة لمعالج قوي وحديث مثلا معالج انتل من الجيل الثامن (لأنه يحوي على أربع نوى 4 cores لتقسيم العمليات عليهم ( Intel Core I5 or Intel Core I7) -نوع المعالج حسب الميزانية الخاصة بك-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعزائي و عزيزاتي ايها المطوريين و المصممين يا صناع العالم الرقمي يا مهندسي الارقام و عشاق التكنولوجيا يا من يتلاعبون بصفحات الويب و يبتكرون بواسطة الارقام.
في MacOS Mojave الجديد ، قررت آبل إقران Quick Look بميزة أخرى رائعة في MacOS تسمى Markup. الترميز هو أداة تُستخدم للتعليق على المستندات والصور ومقاطع الفيديو في MacOS. الآن ، يمكنك استخدام Markup مباشرة من نافذة Quick Look دون فتح المعاينة أو أي برنامج تحرير PDF آخر تستخدمه. وهي مفيدة للتعليق على المستندات الضرورية بسرعة. يمكنك الآن أيضًا تنفيذ مهام تحرير بسيطة على الصور مثل الاقتصاص والتشذيب في مقاطع الفيديو من Quick Look نفسها. لقطات وفيديو: يمكن الوصول إلى ميزات تحرير Mark Up أيضًا عند التقاط لقطة للشاشة. يشبه التقاط لقطات الشاشة في MacOS Mojave تمامًا ما ستشاهده في نظام تشغيل الهواتف المحمولة من آبل - iOS. في MacOS Mojave ، يتم تقليل التقاط الشاشة فقط إلى صورة مصغرة في الجانب الأيمن والتي يمكن النقر عليها لفتحها ويمكنك إجراء التحرير المطلوب. هذا يعني أنه يمكنك قص لقطة الشاشة وتحويلها دون توقع فتح برنامج مختلف ، حتى تتمكن من مشاركة الصورة مع شخص ما ، أو إضافتها إلى تقرير أو أي شيء آخر تعمل عليه دون إضاعة أي وقت. لأخذ لقطة شاشة في Mojave ، يمكنك القيام بذلك بسهولة من اختصارات لوحة المفاتيح التي يمكن رؤيتها من الأشكال السابقة لنظام التشغيل - على سبيل المثال ، Command + Shift + 4 - ولكن بمجرد التقاط لقطة الشاشة ، تظهر في في الجزء السفلي من الشاشة ، ستتمكن عندئذٍ من النقر عليه والذهاب إلى نظرة سريعة حيث يمكنك الحصول على خيارات للتقليم ، مثل الرسم على لقطة الشاشة ، أو إضافة أشكال لشرح أو رسم أشكال تتعلق بشيء ما.
انسجام بين نظام التشغيل والعتاد الفيزيائي: يعود السبب في هذا إلى أن العتاد والنظام مصنّعان من قبل شركة واحدة، وتختلف في هذا عن أنظمة التشغيل الأخرى مثل (Ubunto) و(Windows) مما يمنحه تميّزًا في الأداء. يدعم وجود نوافذ متعددة، وإمكانية تحريك التطبيقات المتنوعة وتصغيرها بطرق مريحة. القدرة على مزامنة جميع الحسابات والصور. يمكّنك من الحصول على سطح مكتب إضافي (افتراضي): ليساعد على تنظيم عملك. يتميز بأمان عالي ضدّ الفيروسات. تستطيع حفظ الشاشة: من خلال (Recording screen activity) المدمج مع النظام. خاصية تنشيط زوايا الشاشة: يتيح لك هذا الخيار تخصيص زوايا الشاشة الأربع بمهام معينة مثل الحصول على شاشة البدء أو المتصفح، كما يمكنك تبديل هذه التخصيصات بسهولة. يدعم لغات برمجية متعددة: فهو يدعم وجود مترجم خاص بكل لغة. لكن مع كل هذه الميزات التي جعلت من ماكنتوش اسم عملاق، يوجد بعض المساوئ في هذا النظام، نذكر منها: قلّة التطبيقات التي يدعمها النظام. التكلفة العالية: حيث تُعتبر منتجات آبل هي الأغلى بين قرائنها. الصعوبة في ترقية البرامج: وهذا بسبب الارتباط بين النظام والعتاد الفيزيائي. وتستمرّ شركة ابل بتحسين منتجاتها لتصبح الخيار الأفضل والأكثر جودة وتنوعًا، كما أنها تحاول إدخال تحسينات على نظام آبل ماك لتراعي حاجات الزبائن المتزايدة.
من أفضل مزايا هذا النظام أنه أمان بشكل كبير من ويندوز حيث أنه نظام تشغيل أقل عرضة للفيروسات والبرمجيات الخبيثة عكس الموجودة في ويندوز كما أن في بعض الأحيان يحتاج ويندوز العديد من الصيانة لمسح الفيروسات وتحديث برامج التشغيل وتصحيح التطبيقات وهذا لا يوجد في نظام ماكنتوش. هناك العديد من مصعنى أجهزة الكمبيوتر المحمولة والمكتبية ويندوز، والشركات المصنعة الأخرى والتى تعمل على تجميع مكونات الأجهزة بصرف النظر عن كون هذه المعدات أصلية أو لا وهذا بالتأكيد يؤثرعلى ضعف كفاءة التشغيل وطول عمر الكمبيوتر وهذا ليس موجود في نظام ماكنتوش التي أنشئته أبل والتى تجعل عمر جهاز الكمبيوتر لديها أطول من أجهزة الكمبيوتر المستندة إلى Windows. يمكن لهذا النظام أن يحول إلى نظام الويندوز لأنه يحتوي على رقائق إنتل وهذا يعنى إمكانية تشغيله على نظام فيستا، XP. عادة لا يأتي مع Microsoft Office مجموعة من البرامج حتى وإن وجد بها تكون برامج عشوائية ليس لها قيمة وهذا لا يوجد في نظام ماكنتوش حيث أنه يأتي مع العديد من التطبيقات المفيدة مثل برامج البريد الإلكتروني، تطبيقات الاتصالات، متصفحات الويب، برامج لتحرير الصور والفيديو وغيرها من البرامج التي تفيد المستخدم.
نظام تشغيل أبل ماكنتوش يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "نظام تشغيل أبل ماكنتوش" أضف اقتباس من "نظام تشغيل أبل ماكنتوش" المؤلف: طه حسين طه الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "نظام تشغيل أبل ماكنتوش" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
عندما ينشر أحدهم عمله على الإنترنت تحت رخصة المصدر المفتوح، يكون بذلك قد أعطى الحرية للآخرين لاستخدام هذا العمل(البرنامج أو النظام أو المحتوى، الخ) وتغييره و تطويره بما يتناسب مع إحتياجهم. المصدر المفتوح يطلق عليه إسم البرمجيات الحرة/المجانية والمفتوحة المصدر (الاختصار بالانكليزية هو ( Free License Open Source Software- FLOSS. تستخدم كلمة «حرة» Libre) بالفرنسية) عوضاً من الكلمة المرادفة بالإنكليزية free)) لترسيخ فكرة حرية البرمجيات على عكس مجانيتها كما هو معنى الكلمة بالانكليزية. هنالك أنواع مختلفة من رخص المصدر المفتوح. بعضها يمنع الناس من استخدام النص أو البرنامج لغرض ربحي، وبعضها الآخر يسمح بذلك. بالإضافة الى الأسباب المعرفية (حرية المعرفة، الخ) لاستخدام ودعم البرمجيات الحرة، هنالك أسباب عملية لمنهج تطوير البرمجيات الحرة. مستخدمو البرامج الذين يستطيعون تعديل البرامج بإمكانهم تطوير البرنامج ومن ثم إطلاق التعديل لجميع مستخدمي الشبكة المهتمين للاستفادة من هذا التعديل. بالإضافة إلى ذلك فأن طبيعة الانترنت تتماشى منطقيّا مع فكرة المصدر المفتوح، اذ ليس بالصدفة أن قاعدة الانترنت (النظم، البرامج، اللغات، الخ) هي ايضاً - بشكل أو بآخر - مفتوحة المصدر.