الكآبة. التفكير بالانتحار. تغييرات في المزاج. الآثار الجانبية الجنسية في بعض بحوث الدراسات السريرية تمت ملاحظة أن بعض الأشخاص عانوا من زيادة أو نقص في دوافع الرغبة الجنسية. بدائل دواء ليريكا بدائل لألم الأعصاب السكري: إن الأدوية التي يمكن استخدامها من أجل علاج آلام العصب السكري تشمل ما يلي: بوبروبيون ( ويلبوترين). جابابنتين (نيورونتين). دولوكستين ( سيمبالتا). بدائل الألم العضلي الليفي: إن الأدوية التي يمكن استخدامها من أجل علاج آلام العضل الليفي تشمل ما يلي: أميتريبتيلين. سيكلوبنزابرين ( فليكسيريل). جابابنتين ( نيورونتين). ميلناسيبران ( سافيلا). بدائل لألم الأعصاب الناتج عن إصابة الحبل الشوكي: إن الأدوية التي يمكن استخدامها من أجل علاج آلام الأعصاب الناتجة عن إصابة الحبل الشوكي تشمل ما يلي: اسيتامينوفين ( تايلينول). باكلوفين ( ليوريزال). ايبوبروفين ( أدفيل, موترين). نابروكسين ( أليف). تيزانيدين ( زانافليكس). متي يبدأ مفعول ليريكا؟ - مستشفى دار الشفاء الدولي للصحة النفسية. ترامادول ( أولترام). بدائل نوبات الصرع الجزئية: إن الأدوية التي يمكن استخدامها من أجل علاج نوبات الصرع الجزئية تشمل ما يلي: كاربامازيبين ( تيجريتول). لاموتريجين ( لاميكتال). ليفيتيراسيتام ( كيبرا).
يجب على الأشخاص الذين يعانون من احتباس السوائل في القدمين أو في منطقة العين عدم تناول الدواء. اقرأ أيضًا: ادوية علاج التهاب الاعصاب 2020 المراجع المصدر 1 المصدر 2
آلام العضلات: في بعض الحالات يمكن للدواء أن يسبب الشعور بألم وضعف في العضلات وعدم القدرة على أداء بعض الأنشطة التي قام بها المريض من قبل. ردود الفعل التحسسية: قد يتسبب الدواء في حدوث طفح جلدي وحكة والتهاب واحمرار في الجلد وانتفاخ ، وقد يشمل رد الفعل التحسسي انتفاخ الجلد وخاصة في منطقة العينين على الجفون ، كما يؤدي إلى تورم في الجلد. الجلد. جلد. تورم اللسان. الأدوية التي تؤثر على Lyrica بعض الأدوية لها تأثير سلبي على الأشخاص الذين يتناولون Lyrica. لذلك ، يحتاج المريض إلى إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية التي يتناولها من أجل تجنب المشاكل الثانوية ؛ من أمثلة هذه الأدوية: منتج طبي يعتمد على بيوجليتازون. بينازيبريل. عقار فوسينوبريل. راميبريل. تراندولابريل. إنالابريل دواء. يسينوبريل. كابتوبريل. روزيجليتازون. موانع لاستخدام Lyrica يجب ألا يأخذ مرضى السكري Lyrica. لا يُسمح للأشخاص الذين يعانون من أمراض الرئة ومشاكلها مثل مرض الانسداد الرئوي المزمن بتناول الدواء. يجب على الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات النزيف أو انخفاض عدد الصفائح الدموية عدم تناول هذا الدواء. الامتناع عن تناول الأدوية لمن يعانون من أمراض ومشاكل الكلى مثل غسيل الكلى وغيرها.
ووفق سلامة، فإن «تجهيز الممثلات لتصوير الفيلم استغرق شهرين تقريباً، حيث تم الدفع بهن إلى دخول مدرسة ثانوية حكومية لكي يعايشن الأوضاع على الحقيقة، وأثناء البروفات كان المخرج يحرص على أن ترتدي الممثلات الزي المدرسي لمحاكاة الأدوار». وعن جرأة الفيلم والصدمة التي قد يسببها لبعض الأسر، قال سلامة: «الصدمة مطلوبة لكي تتنبه الأسر وتحافظ على بناتهن»، مؤكداً أن «منافسة فيلم (بنات ثانوي) في الموسم السينمائي الحالي لن تكون سهلة أبداً مع غيره من الأفلام الأخرى، لكنه في النهاية يراهن على الممثلين الشباب والشابات». مصر سينما
وقالت شهد، رفضت الالتحاق بالثانوية العامة، برغم حصولها على المركز الثانى على مستوى المحافظة، وفضلت الالتحاق بالتعليم ألفنى نزراً لمكانته وأنها ترى المستقبل هو للتعليم ألفنى فى ظل تطبيق نظام الجدريات، فقد وجدت كل الدعم من أسرتها ومن مدرستها. شهد فريد وأسرتها المخترعه الصغيرة
وأشاد بعض النقاد المصريين بالفيلم، من بينهم محمود عبد الشكور، الذي وصفه بأنه «بداية جيدة للموسم»، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «الإطار العام والخاص لشخصياته منضبط جداً؛ إذ نجحت الممثلات في إتقان تفاصيل أدوارهن، كما نجح المؤلف في كتابة حوار مميز يتماهى مع طبيعة الفيلم والمرحلة العمرية التي يروي تفاصيلها الشائكة، بالإضافة إلى إدارة المخرج الجيدة للعمل بشكل عام». واعتبر عبد الشكور، أن «من أهم مميزات الفيلم تخليه عن سطوة النجم الأوحد، وخلوه من (السوبر ستار)»، مشيراً إلى أنه «من الضروري أن ينتبه المنتجون إلى أن أغلب جمهور السينما يتشكل من فئة المراهقين، ويتوجب عليهم طرح قضاياهم ومشكلاتهم، فالفيلم يدور في إطار غير مألوف، ولا يلعب على عنصر المضمون، وفي العالم كله هناك أفلام يلعب بطولتها شباب ليسوا نجوماً يحققون نجاحاً لافتاً». ورغم إشادة عبد الشكور بمستوى الفيلم من الناحية الفنية، فإنه يتحفظ على مشاهد نهايته؛ إذ إنه يرى «أن الفن ليس مهمته الوعظ، لكن مهمته الأساسية طرح المشكلات»، قائلاً: «فضّل المؤلف أن ينهي الفيلم بوعظ أخلاقي، وطرح حلاً لمشكلة هي أعمق بكثير، وتحتاج إلى تحليل وحلول أقوى، من الحل المطروح في النهاية، والمتمثل في ضرورة الرقابة على الفتيات والتمسك بالعادات والتقاليد الأصيلة، فهذه النوعية من القضايا يفضل فيها الاكتفاء بعرض المشكلة فقط».