القدر حاكم بأمره ما لنا في الحكم شي والزمن ظالم وعمره للهنا ما خلا شـي لما ورد الحب فتح والنسيم غازل عبيره شوك بعادك جاء وجرح صرت في لحظة اسيره الحياة صارت ثقيلة وابتساماتي قليلة كل دا حاصل ومالي في الحاصل أي حيله ياللي ذقت الحب مرة لا تبين يوم شعورك خلي سرك جوا قلبك حتى تتثبت أمورك
القدر حاكم بامره ما لنا في الحكم شي والزمن ظالم وعمره للهنا ما خلا شي لما ورد الحب فتح والنسيم غازل عبيره شوف بعادك جاء وجرح خدي بالدمعة الغزيرة الحياة صارت تقيله وابتساماتي قليله كل دا حاصل ومالي في اللي حاصل اي حيله ياللي ذقت الحب مره لا تبين يوم شعورك خلي سرك جوا قلبك حتى تتثبت امورك
تَوَاضُعُ الرُّوحِ مَعَ الْوُدَعَاءِ خَيْرٌ مِنْ قَسْمِ الْغَنِيمَةِ مَعَ الْمُتَكَبِّرِينَ". لقد طُرِد الشيطان من السماء بسبب الكبرياء (أشعياء 14: 12-15). فقد كانت له الجرأة والوقاحة حتى يحاول أن يضع نفسه مكان الله لكي يتسلط على العالم. ولكن في يوم الدينونة الأخير سيطرح إبليس في الجحيم. أما الذين يقفون بتحدي أمام الله لا ينتظرهم سوى الكوارث (اشعياء 14: 22). لقد منع الكبرياء الكثيرين من قبول الري يسوع المسيح مخلصاً شخصياً لهم. فالإعتراف بالخطية وإدراك أننا في قوتنا الذاتية لا نستطيع أن نفعل شيئاً لنرث الحياة الأبدية هو حجر عثرة دائم أمام المتكبرين. فيجب ألا نفتخر بأنفسنا؛ أما إذا أردنا الإفتخار بشيء فيجب أن يكون ذلك إعلان مجد الله. فما نقوله عن أنفسنا لا يعني أي شيء في خدمة الله. ولكن ما يقوله الله عنّا هو المهم (كورنثوس الثانية 10: 18). معنى الكبرياء والمكابرة. لماذا يعتبر الكبرياء خطية هكذا؟ الكبرياء هو أن ننسب إلى أنفسنا شيئاً تممه الله. الكبرياء هو أخذ المجد الذي هو من حق الله والإحتفاظ به لذواتنا. إذاً الكبرياء هو عبادة الذات. إن كل ما نحققه في هذا العالم لم يكن ممكناً تحقيقه لولا مساندة الرب لنا. "لأَنَّهُ مَنْ يُمَيِّزُكَ؟ وَأَيُّ شَيْءٍ لَكَ لَمْ تَأْخُذْهُ؟ وَإِنْ كُنْتَ قَدْ أَخَذْتَ فَلِمَاذَا تَفْتَخِرُ كَأَنَّكَ لَمْ تَأْخُذْ؟" (كورنثوس الأولى 4: 7).
التربية والسلوك العظمة، والتجبر. ومن شواهده قوله تَعَالَى: ﱫﯺ ﯻ ﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﰂ ﰃ ﰄ ﰅ ﰆ ﰇ ﰈ ﰉﱪ يونس:78، وقول رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: "الْعِزُّ إِزَارُهُ، وَالْكِبْرِيَاءُ رِدَاؤُهُ، فَمَنْ يُنَازِعُنِي عَذَّبْتُهُ. "مسلم:4758 انظر: الزهد والرقائق لابن المبارك، 1/333، مصنف ابن أبي شيبة، 7/46
قد تأتي العظمة دليل على كبر الشيء وتضاعف حجمه مثل ذكر عذاب عظيم في القرآن، أو تأتي لتفضيل شيء، مثل كلمة أعظمها.