طوابع البريد قبل 6 مايو عام 1840، لم يكن العالم يعرف طوابع البريد، وكان فى كل مدينة متعهد عام للبريد يقوم بتوصيل الرسائل بمقابل مادى عند تسليمه إلى المرسل إليه، وكانوا يستخدمون البغال والخيول لينتقل بها ساعى البريد من مدينة إلى أخرى. وصدر فى بريطانيا أول طابع بريد فى 6 مايو 1840، أثناء العصر الفيكتوري، وكان يحمل صورة الملكة فيكتوريا من فئة بنس واحد وهو باللون الأسود. ولوحظ أن مصمم الطابع لم يضع اسم دولته عليه إذ كانت صورة الملكة فيكتوريا تكفى لإظهار من أين أتى هذا الطابع.
المصدر: هنا
يمكنك الاستماع للمقالة عوضاً عن القراءة يمكن تقسيم فن تصميم الأزياء في القرن التّاسع عشر إلى ثلاثةِ أقسامٍ رئيسيّة: 1- أزياءُ حقبةِ الوصايةِ على العرش في إنكلترا 1811-1820. 2- أزياءُ العصرِ الرّومانسيّ في الغرب 1825-1845. (اللذين سنقدمهما في الجّزء الأول من السّلسلة). 3- أزياءُ العصر الفيكتوريّ 1837-1901. (وهذا ما سنقدّمه في الجّزء الثّاني). 1- أزياءُ عصرِ الوصاية على العرش في إنكلترا (1811-1820): تأثير نابليون بونابارت: تُوّج نابليون بونابارت إمبراطوراً على فرنسا عام 1804 وقام بإتّباع التّقليدِ القديمِ لأسلافِه في إنعاشِ الاقتصادِ الفرنسي بالاعتمادِ على الأزياءِ خصوصاً بعد تراجعِ صناعةِ المنسوجاتِ الفرنسيّة خلال الثّورة لصالح المنسوجات الإنكليزيّة. ولهذه الغاية أصدر بونابارت قراراً بإيقاف استيراد النّسيج الإنكليزي وأعادَ إحياءَ صناعةِ المخرّمات الفالنسيّة وبدأت أقمشةٌ جيّدةٌ بالظهور مثل التُّول الرقيقِ tulle والباتيستي batiste. ولجعلِ النساء تستهلكُ أكبرَ كمّيةٍ من الأقمشةِ قام بونابارت بمنع النّساء من ارتداء الثّوب نفسَه مرّتين إلى البَلاط كما منع المواقدَ في في حديقة The Tuileries وسط باريس لجعل النّساء تلبس المزيد من الملابس اتقاءً للبرد!
شاهد أيضًا: المرض النفسي في القران ما هي أعراض المرض النفسي؟ الشعور الدائم بحزن وكآبة. التفكير بشكل غير طبيعي، وضعف في التركيز. تغيرات في الحالة المزاجية. الابتعاد عن الأنشطة المعتادة. عدم التقرب من الأصدقاء. القلق الدائم والمخاوف الشديدة. التفكير الدائم في الانتحار. العنف، والعدائية. الدوافع الجنسية. اضطرابات بسبب الإفراط في تناول المخدرات أو الكحوليات. عدة القدرة على مواجهة المشاكل. الإصابة بهلاوس أو البارانويا. أكل كمية قليلة من الطعام. شرب الكحول أو التدخين. اسئلة اختبار المرض النفسي بالأجابات - مقال. عدم القيام بممارسة الأنشطة اليومية. إيذاء الآخرين، أو القيام بإيذاء النفس. التفكير في الماضي. الشعور بالنسيان والحزن الدائم والقلق. والشعور بألم شديد في الجسم. الشعور باليأس. ما هي مسببات المرض النفسي؟ سبب الإصابة بمرض النفسي ليس محدد، ولكن بعض من الأطباء حاولوا التوصل إلى السبب الرئيسي. ويرجع إلى العوامل البيولوجية والنفسية والبيئية مما يؤدي ذلك إلى الإصابة بعدة أمراض. يوجد أيضاً أسباب أخرى يكون لها علاقة بالإصابة بالمرض النفسي: التعرض الدائم للضغوطات، يرجع الإصابة بالمرض النفسي إلى التعرض. إلى بعض المشاكل الأسرية كالطلاق أو فقدان وظيفة ما أو تعاطي المخدرات.
أسباب متعلقة بفسيولوجيا الجسم، الأمراض العقلية تكون نتيجة للإصابة بعدم توازن في العصب الموجود في الدماغ. مما يؤدي إلى تعرض نقل الإشارات إلى مشكلة وبالتالي الإصابة بأحد أمراض العقل. الأسباب الوراثية، أي أن المرض النفسي للابن يكون وراثة من الأب أو الأم ولكن ليس شرطاً أن يكون جميع الأبناء مصابة بهذا المرض. التعرض إلى صدمات نفسية، يمكن للشخص المصاب بالمرض النفسي يكون نتيجة لتعرضه لأحد المواقف الصادمة. والتي منها فقدان أحد الوالدين أو إهماله، أو إصابته بأحد المشاكل الجسدية أو الجنسية. تابع أيضًا: الفرق بين المرض النفسي والمرض والعقلي والعصبي تشخيص المرض النفسي تشخيص المرض النفسي يكون عن طريق عدة خطوات يقوم بها الطبيب المختص. فمثلاً يقوم الطبيب في البداية بعمل اختبار جسدي من ثم القيام بفحوصات مخبرية وفي النهاية يقوم بعمل تقييم نفسي للمريض. وفي الآتي سنذكر لكم تشخيص المرض النفسي وبالتفصيل: الاختبارات الجسدية، حيث يقوم الطبيب بالبحث عن المشاكل الجسدية الموجودة في المريض. فحوصات مخبرية، يقوم الطبيب بعمل بعض من الاختبارات لوظائف الغدة الدرقية. التقييم النفسي، وهي آخر خطوة يقوم بها الطبيب في تشخيص المرض النفسي.
الأدوية المتخصصة في استقرار المِزَاج من الممكن استخدام هذا النوع من الأدوية لتثبيط المِزَاج، وأيضاً تخلصنا من نوبات الهوس. علاج تعاطي المخدرات أثبت العديد من الأطباء أن علاج تعاطي المخدرات سبباً للقضاء على المرض النفسي. العلاج داخل المستشفى عندما يكون المريض مصاب بأي مرض عقلي فلابد من ذهابه إلى المستشفى لأن من الصعب التغلب على مرضه. اقرأ أيضًا: أنواع المرض النفسي وعلاجه عوامل خطر الإصابة بالأمراض النفسية العمر، بعض من الأمراض النفسية قد تظهر في عمر مبكر. الإصابة ببعض من الأمراض المزمنة والتي منها الضغط والسكر. ضغوطات الحياة النفسية والتوتر، التعرض الدائم إلى الوتر النفسي أو ضغوطات الحياة. فينتج عنه الإصابة بأحد الأمراض النفسية كمشاكل العمل أو المشاكل المادية أو التعرض إلى العنف الأسري. اختلال في الحياة الأسرية. تقديم المعونة والرعايا لشخص آخر لفترات طويلة. التعرض إلى بعض من السموم كالرصاص. سوء التغذية. انخفاض في الوزن. الإصابة بأحد الأمراض النفسية. عوامل نمط الحياة قد تؤثر على الحياة على سبيل المثال النظام الغذائي أو العمل والأدوية وقلة النوم أيضاً. الضرر العاطفي، فالتعرض الدائم إلى إساءة في مرحلة الطفولة تسبب ضرر نفسي.