ضاقت علي كأنها تابوت كلمات – بطولات بطولات » منوعات » ضاقت علي كأنها تابوت كلمات قام علي بتضييقه مثل نعش الكلمات، فهناك العديد من القصص والروايات والقصائد الموجودة والمنتشرة على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث المختلفة، حيث اشتهر العديد من الكتاب في هذه القصائد والكتابات وحققوا العديد من النجاحات. في مجال كتابته، كانت نية من احتضن علي بمثابة نعش من أشهر قصائد الكاتب كريم العراقي الذي حقق نجاحات كثيرة من خلال سرده لهذه القصيدة الرائعة، وفي هذا المقال سنتعرف عليه. أنفسنا بأهم المواضيع التي جاءت في عنوان هذا المقال، لقد حصروني كأنني نعش من الكلمات. من هو مؤلف هذه القصيدة؟ اسمه الحقيقي "كريم عودة" ولقب "كريم العراقي". وهو من أشهر الكتاب الذين كتبوا القصائد والروايات. ولد هذا الرجل في مملكة العراق في 18 فبراير 1955 م. ج. في منطقة الشكرية ببغداد حيث يبلغ "66 عاما" والكاتب كريم عودة يحمل الجنسية العراقية. شاعر ومدرس عراقي شهير برز اسمه في مجالات الكتابة والرواية، حيث حصل على جائزة الأمير عبدالله الفيصل العالمية عام 2022 م حصل هذا الكاتب على دبلوم في علم نفس الأطفال والموسيقى من معهد بغداد.
استمع الى "كريم العراقي ضاقت علي" علي انغامي سرقت شبابي غربتي 💔 || كريم العراقي مدة الفيديو: 1:50 ضاقت عليّ كأنها تابوت بصوت كريم العراقي | ثلاث وجوه للأمل مدة الفيديو: 5:08 #.
07-01-2013, 01:14 AM المشاركة رقم: 1 الصورة الرمزية الكاتبة: اللقب: مشاركة حيوية معلومات العضوة التسجيل: 16-5-2013 العضوية: 54520 المشاركات: 32 بمعدل: 0.
تمنَّتْ لو أنه كان يُفكِّر فيها بقدر ما يفكر في تلك الأرض, يصدُّها بعنفٍ عن الاستمرار في الدفاع عن هؤلاء البسطاء ، كلما فاتحته في الظلم الذي سيلحق بهم ، ودونما نطقها بكلمة ، قال كأنه يرد عليها: ـ ستقولين مثلهم ، لا يُعقل ترحيلُنا ثانية بدعوى اختراق الطريق السيَّار للتجمع السكاني بالضاحية ، ألم يفرضوا عليهم الارتحال عن الأرض الفلاحية بدعوى إقامة منطقة خضراء ؟ قرَّبتْ إليه الصحن ، نظر إلى تربُّع فخِذَي الحمامة التي أحضرها الخادم ، استرق نظرة خاطِفة إليها ، لعلها هي الأخرى سمعتْ من جارتها كما سمع ، بأن في الحمام ما يقوى و يعيد الفتوة. بسْمل ومدّ يده، وهو يحمد الله أنه الآن لا يرى وجهه في المرآة. التعليق على الموضوع
تناديه زوجته للعشاء ثانية، كم تمنى لو أنها تصطنع رِقَّةً و لِيناً في ندائها عليه، قال لصديقه وهو حالة انفلات: لا يحسب سامعها إلا أنها عريقة في تدخين الكيف، صوتُها الأجشُّ أبعد ما يكون عن نغمات كاتبتي الخاصة، تُخيِّرني بين القهوة والشاي، قبل الانسحاب تاركةً وراءها خيالاتِ امرأةٍ تثير الحسرة على ضياع الشباب. حين استيقظ هذا الصباح، تحاشى التقاء عينيهما، ما زال يؤرقه الافتضاح بين يديْها، هل صدقت أسطوانة العجْز المؤقت، حين برر لها الطبيب حالتي بانشغال الذهن في متاهة مسؤولية هؤلاء الرعاع؟ لعلها تشكو حظها من الحرمان، ثم يراوده إحساس بالخوف من إقدامها على اختيار طريق جارتها، يباغتها ممسكة بضفيرتيْها المُسدَلَتيْن على كتفيْن بارديْن، يمتعض، بعد عشر سنوات، لم يعرف البيت صراخ وليد، تبّاً لخالها المتفنن في الإقناع بالإغراءات، رغم رفض الزواج منه بِعلَّة كِبَر سنِّه، مملوحاً بدموع الحسرة على يتمها المبكر، سقطت في بركة الخجل البارد في عزِّ الحرّ. محمد المهدي السقال - ديوان العرب. ـ ليْتكِِ تدْعين لي بالنجاح غداً في إقناع السكان بالرحيل، تصوَّري، لم ينفعْ معهم التهديدُ باستعمال القوة العمومية والخصوصية. استقام في جلسته حول المائدة، كأنه يملأ فراغاتِ الصمت المعلَّق بينهما ببهرجة جسده الخشبي.
وكذاكتابي النقدي الأخير خطاب الرواية النسائية في المغرب، نماذج تحليلية، الطبعة الأولى، 2019. وفي حال تأمل هذه الحصيلة البسيطة ستبدو قليلة إلى حد ما إذا قورنت بحجم أنشطتي في مجال الكتابة، ورفعا لأي التباس أشير إلى أن أتهيب من النشر بالرغم مما أتوفر عليه من مشاريع نقدية وإبداعية، قصص قصيرة، روايتين، كتاب رحلي، كتابين نقديين الأول في القصة والثاني في الرواية.. أتهيب من النشر لأن الكتابة تبقى في النهاية بمثابة التزام بين الكاتب والقارئ والحقل الذي يكتب فيه. – دكتور حسن كيف تقربنا من المشهد النقدي في المغرب؟ إن المشهد النقدي في المغرب بخير، ويبدو ذلك واضحا من خلال ما تحقق من منجز نقدي واضح، ويمكن الحديث عن هذا التحقق مع ظهور بعض الأسماء الجادة التي حملت المشعل، واستطاعت أن تملأ البياض الذي خلفه النقاد الرواد مرورا بجيل السبيعينات والثمانينيات وانتهاء بالتسعينيات. وهكذا يمكن الحديث عن النقاد عبد الرحمن التمارة وإدريس خضرواي ومحمد بوعزة ومحمد رمصيص وحميد ركاطة وغيرها من الأسماء النقدية الجديدة التي حملت المشعل وجددت الدرس النقدي. ومن تجليات نجاح هذه التجرية النقدية المغربية الجديدة كونها شهدت تألقا عربيا من خلال حصول البعض منها على العديد من الجوائز.