أعلن مجلس الضمان الصحي عن توفر وظائف إدارية وتقنية شاغرة لحملة الدبلوم فأعلى بالرياض. وأوضح المسميات الوظيفية المطلوبة وشروطها: ١-مسؤول مراقبة الأصول والمستودعات: – درجة الدبلوم في تخصص (إدارة الأعمال) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن 3 سنوات في مجال ذات صلة. 2- مسؤول أول إدارة التغيير: – درجة البكالوريوس في تخصص (التسويق، الاتصال والإعلام) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن 3 سنوات في مجال ذات صلة. – إجادة اللغة الإنجليزية. 3- قائد فريق التطوير: – درجة البكالوريوس في تخصص (علوم الحاسب) أو ما يعادلها. – خبرة لا تقل عن 7 سنوات في مجال ذات صلة. – إجادة اللغة الإنجليزية. وأشار إلى أن التقديم مُتاح من اليوم الخميس وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب، وذلك من خلال إرسال السيرة الذاتية عبر البريد الإلكتروني [email protected]
نشر في: 18 أكتوبر، 2021 - بواسطة: أطلق مجلس الضمان الصحي برنامج (صندوق الضمان الصحي)، الذي يهدف إلى تغطية المصاريف التي تتجاوز التغطية التأمينية المحددة بموجب وثيقة التأمين الصحي للمنشآت المحددة، وفق إجراءات وضوابط محددة بالتنسيق بين المجلس والبنك المركزي السعودي، بما ينعكس إيجابًا في عملية تقليل المخاطر على شركات التأمين الصحي. كما يسهم البرنامج في تخفيض تكلفة الوثيقة التأمينية على أصحاب العمل للفئات المحددة والمستهدفة، إضافة إلى ضمان علاج المستفيدين من المؤمن لهم المشمولين بالبرنامج حتى في حال تجاوز الحد الأعلى للتغطية التأمينية، وتعزيز البيئة التنظيمية والتشريعية للقطاع، وتحسين الاستدامة والابتكار في سوق التأمين الصحي الخاص. وأكد المتحدث الرسمي لمجلس الضمان الصحي أحمد أبو عمارة، أن إنشاء صندوق الضمان الصحي جاء لمواءمة تطبيق محافظ الوقاية من المخاطر التأمينية الصحية، من خلال عدم تحميل أطراف العلاقة أعباء مالية إضافية، كما يتماشى مع إستراتيجية المجلس لتمكين المستفيدين من الحصول على الرعاية الصحية اللازمة، وتقديم الحماية الكاملة لأصحاب العمل، وتمكينهم من التأمين على موظفيهم بتكلفة أقل، في ظل تقليل المخاطر على شركات التأمين مع ضمان حقوق مقدمي الخدمة، مما يعزز شمولية التغطية الصحية، والتحقق من توزيع المخاطر عملًا بمبدأ التعاون، والمساهمة في زيادة كفاءة تغطية مستحقي التأمين الصحي.
— العهد الجديد (@Ahdjadid) October 20, 2021 والحربي، فريق أول ركن سعودي، شغل منصب مدير الأمن العام في السعودية منذ 27 ديسمبر 2018 وحتى إنهاء خدمته. بإحالته إلى التقاعد مع إحالته إلى التحقيق بناءً على أمر ملكي صادر في 7 سبتمبر 2021. وشغل الحربي سابقًا منصب قائد قوات الطوارئ الخاصة منذ 20 يوليو 2017 وحتى 1 يناير 2019. وتم ربط قرار إقالة الحربي بالكشف عن قضية فساد كبيرة في المملكة بحسب ما روج الإعلام الرسمي التابع للنظام السعودي. إلى أن أمره جاء "بناء على ما رفعته الجهة المعنية عن ارتكاب الحربي لتجاوزات ومخالفات عديدة بهدف الاستيلاء على المال العام. والانتفاع الشخصي، وتوجه التهمة له بارتكاب عدد من الجرائم منها التزوير والرشوة واستغلال النفوذ بمشاركة ثمانية عشر شخصا من منسوبي القطاع العام والخاص". حملة مكافحة الفساد في السعودية وقبل الإعلان عن قرار الملك سلمان بن العزيز، أعلنت سلطات مكافحة الفساد في السعودية تفاصيل ضبطها قضايا تقدر قيمتها. بمئات الملايين من العملة المحلية، تورط في بعضها عسكريين بينهم ضباط حاليين ومتقاعدين قالت السلطات إنهم تورطوا في قضايا فساد كبيرة. الملك سلمان بن عبدالعزيز وسبق ونشرت وكالة الأنباء السعودية، السيرة الذاتية للفريق أول خالد بن قرار الحربي، الذي صدر بحقه أمر الملك سلمان.
وأشارت الوكالة إلى أن الحربي من مواليد المدينة المنورة عام 1962، وبدأ خدمته العسكرية 1981. ولفتت الوكالة إلى أن الحربي التحق بكلية الملك فهد الأمنية بالرياض وتخرج منها عام 1402هـ (1981م). برتبة ملازم حاملاً درجة البكالوريوس في العلوم الأمنية. وقالت إنه تم تعينه في قوات الطوارئ الخاصة بمنطقة المدينة المنورة، وعمل في كل أقسام القوة، وتدرج فيها من قائد سرية. وقائد كتيبة وقائداً لمركز التجنيد والتدريب ومديراً للعمليات. وعين الحربي قائدا لقوة المدينة المنورة عام (2001م) وفي نهاية عام (2006)، حيث نقل للعمل في قيادة قوات الطوارئ. الخاصة حيث عين مديراً للعمليات ومن ثم مساعداً، وفي عام (2010م) عين قائداً لقوات الطوارئ الخاصة. وفي 2015 أصدر الملك سلمان أمرا بترقيته إلى رتبة فريق، وفي العالم التالي له صدر أمرا ملكيا آخر بترقيته إلى رتبة فريق أول. وفي 2017 شغل منصب قائد قوات الطوارئ الخاصة. وشغل الحربي منصب قائد قوات أمن الحج للعام 2016، وعين قائدا لأمن العمرة والحج للعام 2017. وفي ديسمبر/ كانون الأول 2018 أصدر الملك سلمان قرارا بتولي الحربي منصب مدير الأمن العام التابع لوزارة الداخلية السعودية. واستمر في منصبه حتى قرار إعفائه دون أن يتم الإعلان لاحقا عن أي جديد بشأن مصيره أو تقديمه للمحاكمة.