#جديد | نور أطل على الحياة رحيما | أحمد النفيس - YouTube
Pin on الصلاة والسلام عليك يا سيدي يا رسول الله
وصية رسول الله ﷺ لأبي هريرة: إذا أويتَ إلى فراشِك فاقرأْ آيةَ الكرسي "لن يزال معك من الله حافظ، ولا يقربك شيطانٌ حتى تصبحَ". 💛 رواه البخاري. "نور أطل على الحياةِ رحيمًا وبكفّهِ فاض السلامٌ عظيمًا لم تعرف الدنيا عظيمًا مِثله صلوا عليه وسلموا تسليمًا. "
تزخر سيدي بو سعيد في تونس ، ذات المناظر الخلابة، بالمباني البيضاء المثالية للصور مع النوافذ المصنوعة من الحديد المطاوع والأبواب الخشبية ذات اللون الأزرق السماوي. واحدة من أكثر الأشياء التي يمكن ممارستها هنا للسياح هي الاسترخاء ببساطة مع الكابتشينو والاستمتاع بمشاهدة العالم في نزهة. يمكنك أيضًا التجول وسط الشوارع الخلفية الهادئة (السيارات محظورة) والاستفادة من الأجواء المريحة. تابعوا المزيد: عناوين جذابة في لوسيرن عند السياحة في سويسرا أشهر الأماكن السياحية سيدي بو سعيد تزخر بالمباني البيضاء الجذابة تتمحور مشاهدة المعالم السياحية في سيدي بو سعيد حول التنزه في الممرات أثناء الاستمتاع بالجو أكثر من قائمة المعالم والمعالم السياحية، ولكن لا تفوت فرصة تناول القهوة أو الشاي في Café des Nattes (الطرف العلوي من الساحة الرئيسية) ، حيث حان الوقت القليل لتغيير المظهر الخارجي أو الداخلي لهذا المقهى المغربي النموذجي. إذا كنت تبحث عن أفضل المناظر، يمكنك التنزه حتى ضريح أبو سعيد الباجي (أسفل المنارة) حيث توجد مناظر لا تضاهى لخليج تونس وقرطاج. قصر دار نجمة الزهراء يعود تاريخ هذا السكن القديم الذي تم ترميمه بشكل جميل إلى أوائل القرن العشرين، عندما تم بناؤه للرسام وعازف الموسيقى الفرنسي Baron Rodolphe d'Erlanger المعروف بعمله متعدد المجلدات الذي يتتبع تاريخ الموسيقى العربية.
يتميز سيدي بوسعيد بالمشموم التونسى وأكله البمبالوني. كما يشهد سيدي بوسعيد مظاهر احتفالية في فصل الصيف كخرجة سيدي بوسعيد وتتضمن هذه الخرجة فرق من العيساوية التي تقوم بسرد قصائد ومدائح ودفوف وبخور وزغريد تعلوا الأجواء. تعد قرية سيدي بو سعيد مثالا للهندسة والمعمار التقليديين وتوجد بها عديد المناطق التي تساهم في اجتذاب الزائر إضافة إلى أماكن أخرى بالقرية كما تعد هذه المدينة من أرقى المناطق في تونس. تاريخ المدينة [ عدل] كان جبل سيدي بوسعيد يسمى«جبل المرسى» ويسمى أيضا «جبل المنار»، وما فتئ هذا الجبل الصغير يوفر الأمن والمراقبة والدفاع عن قرطاج الفينيقية في القرن السابع قبل الميلاد، ولمدة طويلة عن مدينة تونس وذلك من بداية الفتح الإسلامي إلى القرن الثاني عشر. فقد كان جبل سيدي بوسعيد يقوم بدور الحصن. ومنذ نهاية القرن الماضي عوضت هذه التسمية (جبل المنار) رسميا باسم«سيدي بوسعيد» لدى إحداث بلدية في هذا المكان سنة 1893. ويرجع هذا الاسم لولي صالح اسمه أبو سعيد الباجي. هذه الشخصية التي تركت اسمها لهذه القرية صاحبة الشهرة الكبيرة كانت تدعى أبا سعيد خلف ابن يحي التميمي الباجي (1231-1156). ولد في باجة القديمة وهي قرية صغيرة كانت في أحواز تونس قرب منوبة واندثرت الآن.
وكانت إحدى أكثر المدن نفوذا في العصور القديمة، حيث إمتد نفوذها إلى سردينيا وإسبانيا. وكان الزراعة. ورغم انتصارات القائد حنبعل ، غزا الرومان قرطاج وجعلوا منها واحدة من أكثر المدن المزدهرة لإمبراطوريتهم. وفي وقت لاحق، درس بها القديس أوغسطين،أحد آباء الكنيسة في الغرب. في متحف قرطاج، تعرف على الحضارة البونيقية حيث ترى تمثال الإله بعل متربعاعلى عرشه، أقنعة الطين المطهو، الأعمدة الحجرية تحمل منحوتة "علامة التانيت" الغامضة. في الموقع نفسه، سترى الميناء القديم البونيقي و آثار منازل وغيرها من القرطاجيون (أوالبونيقيون) منافسين لليونانيين لمهارتهم في الإبحار و التجارة و بقايا الآثار الرومانية الكثيرة. منازل وقصور سيدي بو سعيد في سيدي بو سعيد، الأبواب هي ابتسامة المنازل: زرقاء أو صفراء مشرقة، مقوسة أو مستطيلة، مؤطرة بالحجر المنقوش أو بالخزف، أ وبالرخام الأبيض والأسود... لكل منها نمطه الخاص. أجملها مزركشة بمسامير سوداء كبيرة رتبت بخبرة في شكل نجوم، او وردة او سمكة. أثناء تنزهك ، لا تتردد في ترك الطريق الرئيسي لاستكشاف الأنهج الضيقة: ففي كل خطوة باب جديد يفاجئك. سيدي بو سعيد كانت سابقا المنتجع المفضل لقضاء العطلة لدى العائلات التونسية المترفه.
سيدي بو سعيد الشاطئ (Sidi Bou Said beach) يقع شاطئ سيدي بو سعيد على شاطئ خليج قرطاج ، في منطقة المنتجع الذي يحمل نفس الاسم ، ويقع في شمال البلاد على بعد 20 كم من العاصمة. الصور وصف الشاطئ الساحل الضيق ، المغطى بالرمال الذهبية والبيج الجميلة ، يقع عند سفح التلال ، مبني بمنازل أنيقة باللونين الأبيض والأزرق. التلال ، التي توفر مناظر خلابة للبحر والشاطئ ومباني المدينة ، تحمي الشاطئ من الرياح. النزول سلس وقاع البحر رملي. البحر لا يزال. ترتفع الأمواج خلال موسم الأمطار ، عندما يقترب موسم السباحة من نهايته تحظى سيدي بو سعيد بشعبية كبيرة بين السكان المحليين والتونسيين من المناطق الأخرى والسياح. في أيام الصيف الحارة بشكل خاص ، تعج حشود المصطافين الذين يغمرون الشاطئ بالكامل والمياه. تم تجهيز الشاطئ بمظلات وكراسي للاستلقاء. عندما لا يكون هناك ما يكفي من كراسي التشمس والمظلات ، يجلس المصطافون على المناشف. الشيء الرئيسي هو أن توفر لنفسك الظل. من الأفضل شراء مظلة وتأخذها معك. يوجد محطة للرياضات المائية. يوجد مرسى به نادي لليخوت في الجزء الشمالي من الشاطئ. يوجد دائمًا عدد كافٍ من الأشخاص الذين يرغبون في ركوب يخت أو تزلج على الماء أو مظلة أو جت سكي.
مقالات ذات صلة