وقد تعتقد أن الحشيش مادة حديثة العهد والاكتشاف لكن هذا غير صحيح، فقد عرفها الإنسان منذ أكثر من 6 آلاف عام، وفي نهاية القرن التاسع عشر تم عزل نبات الكابينول بناءً على اعتقاد سائد بأنه المكوّن الرئيسي في الحشيش، وذلك من أجل دراسة تركيبه وتأثيره على الصحة، ولاحقًا تم عزل مركبي الكابيديول والدلتا 9 رباعي هيدروكانا بينول ليتم التوصل إلى أن الأخير هو المركب النشط في الحشيش والمسؤول عن شعور الخدر الذي يسري في الجسم فور استنشاقه، إذ يحمل ناقل عصبي تلك المركبات الكيميائية ويوزعها على نطاق واسع لأعضاء الجسم بما فيها الدماغ، ولعل ذلك ما فاقم المخاوف الصحية المرتبطة باستخدامه. [١] [٢] كيف يؤثر الحشيش على الجسم يُبلغ مستخدمو الحشيش عن آثارونتائج مختلفة تظهر على أجسامهم بعد تعاطيه، والكثير منها خطير للغاية ولا يجب الاستهانة بها، ومن الأجزاء الرئيسية في جسمك التي تتأثر بتعاطي الحشيش ما يلي: [٢] الجهاز التنفسي: فالمركبات السامة التي يتألف منها الحشيش مثل الأمونيا وسيانيد الهيدروجين تؤدي إلى تهيج ممرات الشعب الهوائية والرئتين، فإذا كنتَ تدخّن بانتظام فإن تناولك للحشيش سيفاقم المشكلة ويصيبك بالسعال والصفير وإنتاج البلغم، والتهاب القصبات الهوائية، وبعض أمراض الجهاز التنفسي مثل التليف الكيسي و الربو ، كما أن احتواء الحشيش على مواد مسرطنة يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة.
أقدمت الهيئة القومية لسلامة الغذاء في جمهورية مصر العربية مؤخرا، على سحب منتجات "إندومي" من الأسواق، وذلك لتحليلها والوقوف على مدى سلامتها. مكونات زيت الحشيش الاخضر. وكشفت الهيئة في بيان لها، أنه تبين بعد ورود نتائج التحاليل بصلاحية الشعرية سريعة التحضير للاستهلاك الآدمي وعدم صلاحية منتج التوابل ونكهتَي الدجاج والخضار للاستهلاك الآدمي لوجود نسبة من الأفلاتوكسينات ومتبقيات المبيدات، بما يتعدى الحدود الآمنة المسموح بها للاستهلاك الآدمي. والأفلاتوكسينات عبارة عن ذيفان فطري تنتج طبيعياً من الرشاشيات التي تعد نوعاً من أنواع الفطريات، وتُصنّف مركبات ذيفانية (سموم طبيعية)، وهي من المركبات المسرطنة حسب الوكالة الدولية لبحوث السرطان. ويقول الأطباء إن مكونات الـ "إندومي"، هي 60% من الكربوهيدرات نتيجة دقيق القمح الخاص بالشعرية، بالإضافة إلى دهون مشبعة ومصدرها زيت النخيل الذي تحتويه تلك الشعرية، وهي لا تحتوي على بروتينات أو فيتامينات أو أملاح معدنية أو أي فوائد تمد الجسم بالعناصر الغذائية التي يحتاجها. وتحتوي توابل الـ "إندومي" على مادة مونو صوديوم جلوتامات أو أحادي جلوتامات الصوديوم أو ما يسمى بالملح الصيني واختصارها MSG ويرمز لها بـ E621، وهي مادة معززة للنكهة، ومن مسببات السرطان ومسؤولة عن تدمير خلايا المخ.
اليوم لدينا احدى هذه الزيوت المفيدة والتي ستُدهشك المعلومات عنه وعدد الاستخدامات الصحية والتجميلية له وهو زيت الحشيش الأصلي والأفغاني. ما هو زيت الحشيش الأصلي؟ زيت الحشيش هو أحد أهم المواد الفعالة الرئيسية في نبات القنب حيث يتركز في أوراق النبات ويُستخلص منها بكمياتٍ كبيرةٍ عن طريق التقطير بالبخار وهي واحدةٌ من أشهر طرق استخلاص المواد الفعالة من النباتات دون تدميرها أو التأثير على فعاليتها. عُرف بداية في بلدان وسط آسيا باعتبارها الموطن الأصلي لنبات القنب ومن هنا أصبح مصدر زيت الحشيش الأصلي للعالم كله هي تلك البلاد. بالطبع يُمكن إنتاجه في بلادٍ أخرى مع التقدم وتطور مجال الزراعة وربما أصبح يُنتج في كل البلاد، إلا أن الأصلي دوماً هو الأعلى طلباً والأفضل نتيجةً. هو زيتٌ سميك القوام وله ملمس لزج لونه أخضر يميل ليصبح داكناً كما أن رائحته قويةً وفواحةً ،وهو متطاير بدرجة عالية، ويحتوي زيت الحشيش على العديد من المكوّنات الفعّالة كمركبات أحادية التيربين ومركبات نصف التربين سيسكي تربين والعديد من المركبات العضوية الأخرى. وبالرغم من كل استخداماته الصحية والطبية والغذائية إلا أنه أيضاً يُستخدم بكمياتٍ صغيرة في العطور والفواحات والشموع وصناعة الصابون.
المعجّنات. الخضراوات واللحوم. الفواكه. (5) الأدوات المنزلية. (6) الملابس. د. فرع تجارة الحبوب الفرع في مجال الحبوب ومنتجاتها، والبهارات والزيوت، والمواد الأولية للصناعات المختلفة، مثل النشاء وبيكربونات الصوديم غيرها. ويمكن أن تنتقل الخلايا السرطانية إلى أجزاء أخرى من الجسم وتستقر بها (نَقيلة). عوامل الخطر تشمل العوامل التي قد تَزيد من خطر إصابتكَ بسرطان القولون ما يأتي: كبار السن. يُمكن أن يُشخَّص سرطان القولون في أيِّ سن، في حين تجاوزت أعمارُ غالبيةِ الأشخاصِ المُصابين به 50 عامًا. بينما سنجد زيادةً في مُعدّلاتِ الإصابةِ بسرطانِ القولونِ في الأشخاصِ الأصغرِ من 50 عامًا، على الرغمِ من عدم تأكُد الأطباء من السبب. الأمريكيون من أصل أفريقي. صحيفة تواصل الالكترونية. يتعرَّض الأمريكيون من أصول أفريقية لخطر سرطان القولون أكثر من الأعراق الأخرى. تاريخ مرَضي شخصي من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم أو الإصابة بسلائل. إذا كنتَ قد أُصِبْتَ بالفعل بسرطانِ القُولونِ أو سلائل غير سرطانيةٍ بالقولون، فإنَّ لديكَ خطرًا أكبر للإصابةِ بسرطانِ القولونِ في المُستقبَل. الأمراض المعوية الالتهابية. يُمكِن أن تَزيد الأمراض الالتهابية المزمنة في القولون، مثل التهاب القولون التقرُّحي ومرض كرون، من خطر الإصابة بسرطان القُولون.
المتلازمات الموروثة التي تَزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون. يُمكِن أن تَزيد بعضُ الطفراتِ الوراثيةِ التي تمرُّ عبر أجيالٍ من عائلتكَ من خطرِ إصابتكَ بسرطانِ القولونِ على نحوٍ كبير. تقرير العمل تحليل العمل مكتب الاء سطح مكتب