شيلة ياضيقتي ياهوى بالي ، اسري مع الليل وحداني ♩|| محمد بن غرمان || بطيء - YouTube
شيلة اسري مع الليل وحداني... كلمات رائعه. استمعو لها 🎧🌚 - YouTube
ساهر مع الليل وحداني لا النوم جاني ولا من اعشقه جاني قدها فضيله محد يلوم المحب لي بات في لليل الدجى سهران انا على نفسي الجاني حبيت واحد وهو قلبى معى ثاني عينه طويله منك اللي بيده ماتاخذ اليسرى كما الايمان ضيعت لولي ومرجاني وآمليت بالفالصول مغشوش دكاني ويش الحاصيله من بعت بالرخص لين انا با سكر الدكان بطرح قطن وسط اذاني والعاد باخلي الحاسد ولا الشاني يلعب بذيله يابوي ياما جرى لي من عيال ابليس والشيطان اللي احبه يهواني واخحلص معي بالهوى مابدله ثاني لكن ثقيله لا جاني الغدر وشفته من اعز انسانِ
أحدث المقالات
البنت ماتت خلاص سلطان: بتجلطني ؟؟ ماتخاف على زوجتك؟ عمر: وليه اخاف سلطان: لو خذاها واحد وعذبها بحياتها عمر: ماتت خخخلاص سلطان: الكلام معك.. ماله فايده ———————— البنات كانو يبكون مايدرون يلقونها من نوره ولا من لمار كل البيت عرف ان لمار حامل كيف عرفو؟؟ فلاش باك - عمر دخل غرفة لمار لان ماسمع لها حس مو بالعاده دخل ودورها بكل مكان طق باب الحمام ماسمع صوت فتحه مالقا احد بس لقا اختبار الحمل وطالع خطين انصدم عمر بس الصدمه الكبرى ان سلطان كان معه كلهم يصرخون ( فضيحه فضيحه) ليان كانت تصيح لان داريه ان لمار هربت واريام بتنجن من برود عمر على نوره
وقال بعض أهل العلم: إنه يحد بالعرف ولا يحد بالمسافة المقدرة بالكيلوات، بل ما يعد سفرًا في العرف يسمى سفرًا ويقصر فيه وما لا فلا. والصواب ما قرره أهل العلم أنه يحدد بالمسافة، هذا هو الذي عليه أهل العلم، فينبغي الالتزام بذلك، وهو الذي جاء عن الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم، وهم أعلم الناس بدين الله، وهم أعلم الناس بسنة رسول الله عليه الصلاة والسلام، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
وقال أبو حنيفة رضي الله عنه: إن نوى إقامة خمسة عشر يوماً أتم وإن نوي دونها قصر. وهو مذهب الليث ابن سعد. وروي عن ثلاثة من الصحابة عمر وابنه وابن عباس. وقال سعيد بن المسيب: إذا أقمت أربعاً فصل أربعاً ، وعنه كقول أبي حنيفة رحمه الله. وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: إن أقام عشراً أتم ، وهو رواية عن ابن عباس ، وقال الحسن: يقصر ما لم يقدم مصراً. متي يجوز القصر في الصلاه في السفر. وقالت عائشة: يقصر ما لم يضع الزاد والمزاد. والأئمة الأربعة رضوان الله عليهم متفقون على أنه إذا أقام لحاجة ينتظر قضاؤها يقول اليوم أخرج غداً أخرج فإنه يقصر أبداً إلا الشافعي في أحد قوليه فإنه يقصر عنده إلى سبعة عشر أو ثمانية عشر يوماً ولا يقصر بعدها. وقد قال ابن المنذر في إشرافه: أجمع أهل العلم أن للمسافر أن يقصر مالم يجمع إقامة وإن أتى عليه سنون.
الثالث: وهو بأن يكونُ الموضعُ الذي نوى فيهِ الإقامةُ واحداً، فإنّ نوى الإقامة ببلدتين لم يُعين إحداهما لا تصحُ نيتهُ. الرابع: أن يُصبح المرء مستقلاً بالرأي، فإذا نوى التابعُ الإقامة، فلا تصحُ النيةُ، ولا يتمُ إلا علم نيةٍ متبوعة، ومن كان ينوي السفر مسافة ثلاثة أيام ثم رجع قبل إتمامها فقد توجب عليه إتمامُ الصلاة بمجرد عزمه على الرجوع، ومثلُ ذلك إذا نوى الإقامة قبل إتمامها، فإنه يجب عليه الإتمامُ في الموضع الذي وصل إليه، وإن لم يكن صالحاً للإقامة فيه، ومن نوى الإقامة أقل من خمسة عشر يوماً أو أقام بمحل منتظراً قافلة مثلاً وعلم أنها لا تحضر إلا بعد "15" يوماً، فإنه يُعتبر ناوياً الإقامة، ويجب عليه إتمام الصلاة تلك الحالة. ما يمنع القصر: نية الإقامة عند الحنابلة: إنّ الحنابلةُ قالوا: أنهُ يُمتنعُ القصر إذا نوى المُسافر إقامةً مطلقة، وحتى وإن كان في مكانٍ غير صالح للإقامة فيه أو نوى الإقامةُ مدة يجب عليهِ فيها أكثر من عشرين صلاة، وكذلك إذا نوى الإقامةُ لحاجةٍ يظن بأنها لا تنقضي إلا مدةٍ تتجاوزُ أربعة أيامٍ، ويوم الدخول، ويوم الخروج يحسبان من المدة، ومن أقام في أثناءِ سفره لحاجة بلا نيةِ إقامة، ولا يدري متى تنقضي فلهُ القصر، ولو أقام سنين، سواء غلب على ظنهِ كثرةُ مدة الإقامة أو قلتها بعد أن يحتمل انقضاؤها في مدةٍ لا ينقطع حكم السفر بها، وإذا رجع إلى المكانِ الذي سافر منه قبل قطعِ المسافةِ، فلا يقصرُ في عودتهِ.