كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اليوم السابع وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
أن القهوة تعد من افضل الاختيارات التي بالامكان إستعمالها لأجل العناية بالجلد حيث انها مصدر لعدة فيتامينات يحتاجها الجلد. كما أنها تساعد في التفتيح والتخلص من اسمرار الجلد وتدخل في عمل العديد من كريمات التفتيح الخاصة بالجلد الا أنه نتيجة لارتفاع تكلفة هذه المنتجات يتم استخدام القهوة بشكل طبيعي في البيت. كما تتواجد هناك العديد من الوصفات الطبيعية التي يمكن استخدام القهوة بها لتبيض الجسم سنوضح خلال السطور التالية أفضل هذه الطرق التي تكون نتيجتها فعالة وسريعة. كريم القهوة مع النشا للتخلص من اي اسمرار في الجسم بشكل فوري القهوة مع النشا تساعد في تقشير الجلد حيث أن القهوة تتميز بأنها حبيباتها لا تذوب في الماء وبالتالي فهي تزيل أي دهون او جلد متراكم على الجسم، كما أن الخليط يساعد في التخلص من التجاعيد ويعمل على التخلص ايضا من علامات التمدد في الجلد ويساعد في تبيض الجلد وإزالة اي بقع او تصبغات به، ويمكن استخدام هذا الخليط بالطريقة التالية:- نستخدم معلقة من القهوة ونضع عليها معلقتين من النشا. نضيف عليهم معلقة من الترمس المطحون ومعلقتين من الزبادي. الفوائد الصحية لفيتامين" أ" وأفضل المصادر للحصول عليه. نخلط المكونات ونضع معلقتين ماء ورد لزيادة ترطيب الجسم ونقلبهم وبعد ذلك نوزع الخليط على الجسم.
الليمون إذا كنت تتساءل عن كيفية استخدام الليمون لإزالة رائحة العرق الكريهة بشكل دائم ، فيجب أن تعلم أن الخصائص الحمضية للليمون هي المسؤولة ، حيث أنه يقتل البكتيريا التي تسبب رائحة العرق بينما يبيض لون البشرة الداكن أيضًا ، يمكن استخدام الليمون في بطرق مختلفة منها: قطع شريحة من الليمون وحركها برفق تحت الإبط. يمكنك عصر 1 إلى 2 ليمون طازج للحصول على جرعة من عصير الليمون وتطبيقه مباشرة تحت الإبطين للتخلص من الروائح الكريهة ، أو وضع قطعة قماش قطنية بعصير الليمون على بشرتك. يمكنك أيضًا مزج عصير الليمون مع كمية صغيرة من الماء النقي لاستخدامه كرذاذ أو مزيل للعرق.
عمر الطفل. وزن الطفل. كل ذلك يُؤثر في قرار البدء في العلاج أم لا، ويتمثل العلاج في ما يأتي: العلاج الضوئي: يُجرى عن طريق وضع الطفل في الحاضنة الضوئية الخاصة وتعريضه إلى أشعة فوق بنفسجية ذات طول موجات معين وهي موجات ضوئية خاصة تقوم بتكسير البيليروبين الموجود في الجلد. إعطاء البروتينات المناعية: هي تُعطى في حالات الصفار الناتج عن عدم توافق دم الأم والطفل، حيث تقوم بتقليل أثر الأجسام المضادة المُسببة بتكسير كريات الدم الحمراء. تغير دم الطفل: حيث تُستخدم هذه الطريقة في الحالات الشديدة التي يُخشى فيها أن يؤدي الصفار إلى اليرقان النووي، وفيها يتم تبديل دم الطفل لإخراج المادة الصفراء من الجسم. يجدر الذكر أنه يجب الابتعاد عن العادات الخاطئة في العلاج، مثل: إعطاء الطفل الماء والسكر، ووضع الطفل تحت الضوء العادي أو النيون. مضاعفات الصفار عند الأطفال حديثي الولادة إذا لم يتم العلاج مبكرًا قد يؤدي ارتفاع نسبة الصفار في الدم إلى ما يُعرف باليرقان النووي بسبب ترسب المادة الصفراء في الدماغ مما يؤدي إلى حدوث شلل دماغي. من قبل الدكتور عماد قلالوة - الأحد 30 نيسان 2017
[٨] أعراض الصفار عند الأطفال أعراض الصفار عند الأطفال حديثي الولادة يمكن أن تحدث العديد من الأعراض إلى جانب اصفرار الجلد وبياض العينين اللذين يصعب تمييزهما إذا كان الرضيع أسمر البشرة، ومن هذه الأعراض ما يأتي: [٩] ظهور البول باللون الأصفر الغامق، إذ يجب أن يكون بول الرضيع بلا لون في الوضع الطبيعي. ظهور البراز بلون باهت، فيجب أن يكون لون البراز أصفر أو برتقالي في الوضع الطبيعي. أعراض الصفار عند الأطفال الأكبر سنًّا وتشمل هذه الأعراض ما يأتي: [٢] ظهور الجلد وبياض العينين باللون الأصفر. حمى شديدة ومتكررة. حكة شديدة في الجلد. ظهور البراز باللون أصفر. تعب عام. فقدان الشهية. فقدان سريع للوزن. الشعور بوجود طعم مُر في الفم. آلام في البطن والمفاصل. ما هي أنواع الصفار؟ ويمكن أن تتمثل أنواع الصفار عند الأطفال بما يأتي: الصفار الفسيولوجي (Physiologic jaundice) فكما ذكر سابقًا، يحدث الصفار عندما لا يقوم جسم الطفل بالتخلص من البيليروبين بالسرعة والكفاءة المطلوبة مما يؤدي لارتفاع مستوياته في الدم، وفي أغلب الأحيان يختفي هذا النوع من تلقاء نفسه عندما يبلغ الطفل حوالي أسبوعين من العمر، ولكن إذا استمرت هذه الحالة لأكثر من أسبوعين فيجب حينها مراجعة الطبيب للكشف عن المشكلة الصحية التي تسببت في حدوث الصفار.
تراكم البيليروبين غير المتصل بالغلوكورونيد البيليروبين هي المادة الناتجة عن تحلل خلايا الدم الحمراء القديمة، لتحل محلها خلايا جديدة في الجسم، والطبيعي أن يخرج البيليروبين مع البراز، وتراكم هذه المادة في جسم الطفل الرضيع يسبب الصفار. الرضاعة الطبيعية قد يحدث تأثير للمواد الموجودة في حليب الأم على آلية تحلل البيليروبين في الكبد، أو عدم حصول الطفل الرضيع على الكمية الكافية من حليب الأم يسبب الصفار عند المولود. زيادة إنتاج كريات الدم الحمراء الولادة المبكرة إصابة الطفل الرضيع بالصفار أمر وارد عند تعرض الأم للولادة المبكرة، أو وجود خلايا الدم الحمراء بمستويات أعلى من الطبيعية. ابتلاع الدم ابتلاع الطفل الرضيع للدم أثناء عملية الولادة قد يسبب الإصابة بالصفار عدم توافق فصيلة دم الرضيع مع فصيلة دم الأم عدم توافق فصيلة دم الرضيع مع دم الأم قد يؤدي إلى تراكم أجسام مضادة والتي تقوم بتكسير خلايا الدم الحمراء، فيؤدى إلى زيادة مفاجئة في مستويات البيليروبين. تراكم الدم في رأس الطفل تراكم الدم في رأس الرضيع نتيجة وضع الرأس للأسفل بسبب الصعوبات التي تشعر بها المرأة أثناء الولادة تسبب الصفار عند الطفل. بعض الأمراض المعدية إصابة الطفل ببعض الأمراض المعدية الأخرى مثل الحصبة الألمانية أو الزهري تسبب الصفار عند الطفل الرضيع.
تعتبر الصفراء من الأعراض الشهيرة لدى حديثي الولادة، وعلى اختلاف مستوياتها قد يأخذها البعض على محمل الجد، وقد يعتبرها البعض عرضاً طبيعياً، ولكن لأنه في مستويات معينة قد تصبح الصفراء خطيرة، تبحث الكثير من الأمهات عن جدول نسبة الصفراء عند حديثى الولادة لمعرفة الطبيعي من غير الطبيعي، ونحن اليوم سنتحدث عن المستويات الطبيعية للصفراء، وأعراض إصابة الطفل بها، فتابعوا معنا أعزائي القراء. الصفراء عند الأطفال تحدث الصفراء أو اليرقان لدى حديثي الولادة لأن الأطفال المولودين حديثاً يكون لديهم مستوى مرتفع من بيليروبين الدم، وتسبب تلك الحالة اصفرار العيون وتغير لون الجلد للأصفر لديهم، عادة ما يظهر اصفرار الجلد وبياض العينين، وهما العلامة الرئيسية ليرقان الأطفال، ما بين اليوم الثاني واليوم الرابع بعد الولادة. ما أنواع الصفراء عند حديثي الولادة؟ فيما يلي ثلاثة أنواع للصفراء التي يمكن رؤيتها لدى المواليد الجدد: الصفراء الفسيولوجية وهي ت حدث بسبب التركيز العالي لخلايا الدم الحمراء ووظيفة الكبد غير الناضج، وعادة ما تظهر بعد 2-4 أيام من الولادة وتنتهي خلال 1-2 أسبوع، و3 أسابيع إذا كان الطفل سابقاً لموعده، ولا ترتبط بالمرض أو الاضطرابات الكامنة.
أ ولًا: الصفراء الفسيولوجية أكثر أنواع الصفراء شيوعًا عند حديثي الولادة، وتظهر أعراضها في اليوم الثاني إلى الرابع، وتبدأ بإصفرار الجلد ثم بياض العينين، وعادة يُشفى هذا النوع خلال أسابيع قليلة بالمتابعة الطبية وقياسات نسبة الصفراء عند حديثي الولادة كل يومين تقريبًا، أو وفقًا للمدة التي يحددها الطبيب، حتى يتأكد من انخفاض النسبة بمعدل طبيعي ومن ثم استقرار حالة الرضيع. تحدث الصفراء الفيسولوجية بسبب تركز خلايا الدم الحمراء بنسبة عالية في دم الرضيع، مع انخفاض وظيفة عمل الكبد التي لا تزال غير ناضجة للقيام بوظيفتها كاملة، وتظهر الصفراء على الرضيع بشكل تدريجي حتى تصل لذروتها وتبدأ في الانخفاض مرة أخرى عند الاهتمام بإرضاع الطفل وتغذيته جيدًا. وفي بعض الأحيان، يطلب الطبيب حجز الطفل في الحضّانة يومين أو أكثر، إذا ارتفعت النسبة كثيرًا، أو كانت ثابتة دون هبوط لعدة أيام، أيضًا هذا النوع من الإصابة بالصفراء يظهر بوضوح عند الأطفال الخدج أو المولودين مبكرًا قبل موعدهم. ثانيًا: صفراء الرضاعة الطبيعية أو حليب الأم وتحدث نتيجة الرضاعة الطبيعية، وتظهر أعراضها من اليوم الخامس حتى السابع بعد الولادة، وتصل إلى ذروتها في اليوم 14 بعد الولادة، وسببها زيادة نسبة تركز إنزيم معين لدى الأم في حليب الثدي.
يعتبر علاج الصفراء عند حديثى الولادة بالضوء من أهم طرق العلاج، قد يتم وضع طفلك تحت مصباح خاص ينبعث منه الضوء في الطيف الأزرق والأخضر. يغير الضوء شكل وهيكل جزيئات البيليروبين بطريقة يمكن أن تُفرز في كل من البول والبراز. أثناء العلاج لا يرتدي الطفل سوى بقع العين الواقية والحفاضات. يمكن استكمال العلاج بالضوء باستخدام وسادة أو فراش ينبعث منهما الضوء.
خطورة اليرقان معظم حالات الصفري الفسيولوجي تزول من دون تدخّل، لكن، أحيانًا، قد يحدث ارتفاع شديد في نسبة البيلروبين لدى الأطفال، وهو ما يؤدّي إلى تراكم المادة في الدماغ وإلحاق الضرر به. في الماضي، كانت هذه الحالة واردة وغير نادرة؛ في الحاضر على ضوء تقدّم الرعاية الصحية فإن هذه الحالة أصبحت نادرة جدًّا، إذ يخضع جميع الأطفال لفحص كميّة البيلروبين قبل خروجهم من المستشفى. أمّا الأطفال الذين تظهر فحوصاتهم نسب بيلروبين عالية فيخضعون لفحوصات إضافيّة ولعلاج بواسطة الضوء. تقاس نسبة البيلروبين مقارنة بجيل الطفل منذ الولادة وتتمّ مقارنتها بدوال تعرِّف النسب الخطيرة من الفسيولوجية بالنسبة للجيل. كيف يتم العلاج؟ علاج اليرقان يكون بواسطة تعريض الطفل لنوع خاصّ من مصابيح النيون ذات موجة ضوء محدّدة ومعروفة. الضوء المبعوث من هذه المصابيح يؤدّي إلى تحويل البيلروبين إلى مادة يمكن إفرازها عن طريق التبوّل، وبالتالي تحفيز الجسم على التخلّص منها. إنّ التبرّز المتكرّر هو من الأمور التي تحفّز على التخلّص من البيلروبين، ولذلك فإنّ تنظيم عمليّة الرضاعة يساعد جدًّا على التخلّص من الصفري. هنالك طبعًا إمكانيات أخرى لعلاج الحالات الصعبة، حسب تقرير الطبيب المعالج.