أقام الأمير فيصل بن ثامر بن عبدالعزيز، حفل معايدة في جدة، حضرها جمع من الأمراء منهم الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، الأمير تركي بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز، الأمير خالد بن فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالعزيز والأمير ثامر بن فيصل بن ثامر بن عبدالعزيز، إضافة إلى عدد من السفراء والقناصل والمسؤولين وجمع من المواطنين. ورفع الأمير فيصل بن ثامر التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بمناسبة عيد الفطر المبارك، سائلاً الله أن يعيده عليهما أعواما عديدة وهم في صحة وعافية، وأن يديم على الوطن نعمة الأمن والأمان والخير والرخاء.
23:00 الجمعة 07 يونيو 2019 - 04 شوال 1440 هـ أقام الأمير فيصل بن ثامر بن عبدالعزيز مساء أمس حفل معايدة بفندق البلاد بجدة، حضره الأمراء سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، وتركي بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز، وخالد بن فيصل بن بندر بن خالد بن عبدالعزيز، وثامر بن فيصل بن ثامر، وعدد من المشايخ والمسؤولين، وجمع من المواطنين. آخر تحديث 21:31 - 04 شوال 1440 هـ
وأشار إلى أن ما تقدمه الجمعية من برامج تدريبية نوعية تهدف لإكساب أبنائها الخبرات والمهارات المطلوبة لاختيار المسارات الوظيفية؛ وبالتالي تمكينهم من الانخراط الإيجابي في المجتمع بما يساهم في مواكبة الرؤية، وضمان التأهيل لسوق العمل عن طريق صقل المهارات المهنية، وبناء المستقبل المهني، والمساهمة الفعَّالة في خدمة الوطن. ونوه بدور الجمعية مع مستفيديها من الأسر الفقيرة والمحتاجة؛ إذ تؤهلهم للعمل الحر أو التوظيف والاندماج في سوق العمل، وذلك ضمن استراتيجية الجمعية المؤهلة للفئات المستفيدة منها، وتحقيق رؤى القيادة الرشيدة في تأصيل التنمية المجتمعية ورفع كفاءتها عبر برنامج "من الرعوية إلى التنموية"، ومن خلال المشاركة مع الجهات ذات العلاقة لزيادة مستوى كفاءة وإنتاجية مستفيديها، ومد جسور التعاون مع الجهات التدريبية المعتمدة بهدف تعزيز جهود الدولة -حفظها الله -.
آخر تحديث يوليو 2, 2017 خاص توفي الرئيس السوري السابق حافظ الأسد رسميا – اليوم الأحد- بعد قرار "مثير ومفاجئ" للحكومة السورية بطرح عملة ورقية جديدة من فئة "الليرتين" – ما يعادل أربعة دولارات- شهدت للمرة الأولى غياب صورة الرئيس الأب الذي توفي ودُفِن في شهر يونيو من العام 2000، لكن السوريين ظلوا يتندرون طيلة السنوات ال17 الماضية من أن الرئيس حافظ الأسد لم يمت لأنه "حي يرزق" على أوراق العملة التي لم يظهر عليها الرئيس الجديد بشار الأسد الذي يواجه أسوأ أزمة سياسية وعسكرية واقتصادية منذ نشأة الدولة السورية. ولم يعط مصرف ليبيا المركزي أية معلومات إضافية عن العملة الورقية الجديدة، لكن المحافظ أديب ضرغام أبلغ "رويترز" أن العملة الجديدة كان من المقرر أن تُطْرح في وقت سابق قبل أشهر، لكن عراقيل فنية ومالية أجلت ظهورها إلى اليوم كاشفا لوسائل الإعلام عن صور للعملة الجديدة التي أظهرت حضورا للرئيس السوري الإبن بشار الأسد، بالتزامن مع ظهور إعلامي مكثف للأسد الابن منذ بدء عيد الفطر، إذ نفذ جولات علنية مهمة، تقول حسابات على مواقع التواصل للرئاسة السورية أنها جرت ب"عفوية تامة"، وهو أمر لا يمكن التوثق منه.
فيقول لهم: يا أخي، اشربوا فودكا فقط للمصداقية! عندما توفي حافظ الأسد، في 6 يونيو من عام 2000 كان قد سلّم سوريا لابنه وهي خاضعة، بالكامل، للجنرال الاشتراكي الطريف الذي "يتسلح من روسيا، ويَسْكَر من الولايات المتحدة الأميركية، ويتغذى من الجبن الهولندي، ويلبس الأقطان الفرنسية والبريطانية" كما قال معارض للأسد الأب مات تحت التعذيب، أول تسعينيات القرن الماضي، وهذا الاقتباس من شهادة لشقيق المعارض اليساري (نمتنع عن ذكر اسمه) خصوصا أن الرجل نفسه كان معتقلاً مع شقيقه في محبسه عندما توقف قلبه مما يسمى في لغة الطب "الصدمة العصبية" التي تنتج من التعرض لألم حاد. رحل حافظ الأسد وجاء حافظ الأسد كان لصورة الأسد الأب، التي تعلو مكتب ابنه، أو مكتب رئاسة الوزراء، أو كل وزارات الجمهورية العربية السورية، بلا استثناء، أن "تُلهم" السوريين الآخرين أن في الأمر امتدادا ما، وأن شرعية الثاني مرتبطة بالأول، ليس فقط بالنسب العائلي، بل بالأيديولوجيا. ويلمّح البعض من معارضي الأسَدَين، إلى أن وجود صورة الأسد الأب إلى جوار الابن، رسالة ردع. فالابن مستجدٌّ، بلا خلفية، ويستمد "التخويف" من المرجع الذي تعلو صورته كل المكاتب الرسمية في الجمهورية، على ما يعبر إعلامي معارض ويضيف: "صورة حافظ الأسد نصيحة أمنية لمنح بشار مزيدا من الحجم".
[17] حياته الشخصية [ عدل] يُقال إن باسل كان يتحدث اللغة الفرنسية واللغة الروسية بطلاقة. [7] بحسب برقيات أمريكية مُسربة ، فإن باسل كانت له علاقة بالسيدة اللبنانية سهام عسيلي ، [18] والتي تزوجت لاحقًا من الصحفي والنائب اللبناني جبران غسان تويني. [19] وفاته [ عدل] توفي وهو في بداية الثلاثينات من عمره في حادث سيارة قرب مطار دمشق الدولي في 21 كانون الثاني/يناير من عام 1994. وقد تضاربت الأنباء واختلفت الروايات حول وفاته. وقال البعض أنه تم اغتياله. [ وفقاً لِمَن؟] بعد وفاته أغلقت المتاجر والمدارس والدوائر الحكومية في سوريا لمدة ثلاثة أيام وتوقفت الفنادق الفاخرة عن بيع الكحول احتراماً له. [5] تم ترقية باسل الأسد إلى رتبة شهيد من قبل الدولة حيث وصفته بأنه «شهيد الوطن وشهيد الأمة ورمز الشباب». [5] كما تم تسمية العديد من الساحات والشوارع تيمناً به لاسيما مجمع السباحة الدولي الجديد وعدة مستشفيات وأندية رياضية وأكاديمية عسكرية ومطار. كما يوجد تماثيل له في مدن سوريا عدة ويمكن مشاهدة صوره إلى جانب أبيه وأخيه. [5] مراجع [ عدل] ↑ أ ب Zisser, Eyal (سبتمبر 1995)، "The Succession Struggle in Damascus" ، Middle East Forum ، 2 (3): 57–64، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2012.
تقول مؤسسات ومراصد حقوقية إن ثلاثة آلاف فلسطيني على الأقل قتلوا في تل الزعتر عقب دخول القوات المشتركة، معظمهم ذبحًا بالسكاكين. في إطار حربه المعلنة ضد جماعة "الإخوان المسلمين"، نفذت قوات حافظ الأسد سلسلة مجازر في محافظة إدلب، كان أبرزها مجزرة جسر الشغور في آذار 1980، حين حوصرت المدينة الواقعة شمال غرب المحافظة، وقصفت بالمدفعية وقذائف الهاون، ثم اجتاحتها القوات. تقول مصادر محلية إن نحو 100 رجل وامرأة وطفل قتلوا عقب دخول قوات الأسد إلى جسر الشغور، بعضهم مثل بجثثهم، وأحرق فيها نحو 30 منزلًا واعتقل العشرات من أبنائها. في 27 حزيران عام 1980، نفذت قوات الأسد إنزالًا في سجن تدمر الصحراوي، وأعملت سلسلة إعدامات بحق المعتقلين والسجناء السياسيين فيه، عقب يوم واحد من محاولة اغتيال فاشلة لحافظ الأسد، قالت عنها السلطات إنها بتوقيع "الإخوان المسلمين". لا إحصائيات دقيقة لعدد القتلى من المعتقلين وسجناء الرأي في سجن تدمر، إذ تذهب بعض المصادر إلى أنهم 600 قتيل، في حين تشير مصادر حقوقية إلى أن عددهم قد يتجاوز 1200 قتيل. شهدت مدينة حلب عام 1980 عدة انتهاكات ومجازر بحق أبناء المدينة، كان أبرزها مجزرة حي المشارقة، في اليوم الأول لعيد الأضحى في 11 آب، فقد حوصر الحي ثم جمع نحو 100 من أبنائه وأطلق عليهم النار جميعًا، ثم دفنوا في مقبرة جماعية.
والرئيس الأب حكم سوريا ب"الحديد والنار" منذ أن نفّذ حزب البعث السوري انقلابا عسكريا في العام 1970 ضد حكم الرئيس نور الدين الأتاسي، فيما كان الأسد الأب وزيرا للدفاع وقت قيادته للانقلاب، إذ اتهم الغرب مرارا حكم الرئيس السوري الأب بأنه "حكم فظيع" يخلو من الحياة الديمقراطية تماما، وأنه سيطر تماما على مفاصل الدولة السورية، فيما تعتبر أوساط دولية أن الرئيس الأب لا يزال يحكم البلاد من خلال "سياساته ونظرياته" التي أشرف على وضعها وتنفيذها على مدى نحو ثلاثة عقود حكم فيها سوريا.