قد تصبح العظام أقصر مما كانت عليه قبل الكسر، ومع أن هذا الفارق في طول العظام غالباً ما يكون صغيراً جداً، إلا أنه سيكون ملحوظاً عند التئام العظام. إذا كان الشخص مصاباً بالتهاب المفاصل، حيث أن وجود الكسر بالقرب من المفصل، يشكل تحدياً أمام التئام الكسر بشكل جيد. [2] اقرأ أيضاً: هشاشة العظام لدى الرجال
كثيرًا ما تلتئم كسور العظام بشكل خاطئ أو لا تلتئم أصلًا، إذا كنت تتسائل عن أعراض التئام العظام بشكل خاطئ وطريقة تشخيصه فقد تجد ما تبحث عنه هنا. يحدث الالتئام غير المناسب أو الخاطئ للعظام أو ما يُسمى بسوء الالتحام (Malunion) عندما يلتئم العظم المكسور بطريقة خاطئة حيث لا تصطف أطراف العظم المكسور بطريقة صحيحة أثناء شفاء العظم مما يؤدي إلى التوائه أو ثنيه أو تدويره، وممكن أيضًا أن يتغير طول العظام وتقصُر. يجب علاج هذه الحالة وعدم السكوت عنها إذ قد يؤدي عدم العلاج إلى حدوث عدم استقرار بالمفاصل والتهابها وبالتالي فقدان وظيفتها. ويجب التفريق بين سوء الالتحام وعدم الالتحام (Nonunion) الذي ينتج عن فشل العظام المكسورة بالالتئام لمدة طويلة من الزمن تمتد من 9 - 12 شهر. فما أعراض التئام العظام بشكل خاطئ؟ أعراض التئام العظام بشكل خاطئ تحدث أعراض التئام العظام بشكل خاطئ في العادة بعد شفاء الكسر الأولي، وتشمل أعراض التئام العظام بشكل خاطئ ما يأتي: التواء أو انحناء أو دوران العظم المكسور. عدم انثناء المعصم أو تمدده وبالتالي عدم السماح بالحركة والاستخدام. ابتعاد الإصبع عن الإصبع المجاور له أو اقترابه منه وتشكيل وضعية المقص.
المرحلة الثالثة: بمجرد دخول الحصوات إلى المثانة ، تتغير الأمور بشكل كبير عندما يتعلق الأمر بالألم ، ذهب الألم الذي لا يطاق في المراحل السابقة إلى حد كبير ، ولكن ، ما ستشعر به هو الضغط الفوري ، وستشعر بالحاجة إلى التبول كل خمس دقائق أو أكثر ، هذه الرغبة هي طريقة جسمك للتخلص من الجسم الغريب. المرحلة الرابعة: سوف تشعر أن المرحلة الأخيرة غير منطقية بعض الشيء ، لكن من الضروري اتباع النصائح التالية ، بمجرد أن تشعر أن حصوات الكلى تستقر في فتحة مجرى البول لديك ، يجب عليك الدفع ، ويعني هذا محاولة زيادة تدفق البول ، مهمة المريض هي الاستمرار في الدفع حتى تسمع صوت طقطقة الحجر في وعاء المرحاض و نزول الحصوة مع البول ، وهي أحد علامات نزول حصوة الكلى ، قد تبدو محاولة دفع جسم غريب خارج مجرى البول مقلقة للكثيرين ، ومع ذلك ، لا يوجد ألم يذكر ، بالإضافة إلى ذلك ، سيشعر المريض براحة كبيرة عند انتهاء هذه المرحلة. [1] أعراض حصى الكلى قد لا تسبب الحصى ، خاصة الصغيرة منها ، أي أعراض ، قد تسبب الحصوات في المثانة ألمًا في أسفل البطن ، قد تسبب الحصوات التي تسد الحالب أو الحوض الكلوي أو أي من أنابيب تصريف الكلى ألم الظهر أو المغص الكلوي ، يتميز المغص الكلوي بألم شديد متقطع ، عادة في المنطقة الواقعة بين الضلوع والورك ، ينتشر عبر البطن وغالبًا ما يمتد إلى منطقة الأعضاء التناسلية ، يميل الألم إلى أن يأتي على شكل موجات ، ويزداد تدريجياً إلى ذروة شدته ، ثم يتلاشى ، على مدى 20 إلى 60 دقيقة ، قد ينتشر الألم أسفل البطن باتجاه الفخذ أو الخصية أو الفرج ، يمكن أن يأتي ويذهب بينما يحاول الجسم التخلص من الحصى.
علاج الحصوات كبيرة الحجم تتسبب الحصوات كبيرة الحجم في آلاما مبرحة للشخص، كما تعرض الفرد إلى خطر تلييف الكليتين كما أن تأخير علاج الحصوات كبيرة الحجم تزيد من المضاعفات، ومن بين الطرق العلاجية المستخدمة ما يأتي: تفتيت الحصوات بالموجات الصوتية وهي إحدى الطرق الطبية الحديثة التي يتم استخدام الموجات الصوتية لتفتيت الحصوة دون اللجوء إلى العمليات الجراحية بعد إتمام كافة الفحوصات المتعلقة بذلك. يتم وضع الموجات الصوتية في منطقة الحصوة وتقوم ببعض الاهتزازات لتفتيت الحصوات. قد تنزل بعض الدماء في البول كأحد الآثار الجانبية للموجات الصوتية، كما قد يشعر المريض ببعض أوجاع البطن أو الظهر ويعتبر هذا الأمر طبيعيا للغاية ولا يدعو للقلق. الخضوع إلى عملية جراحية لتفتيت الحصوات وهب إحدى الطرق العلاجية القديمة والشائعة عندما لا يفلح العلاج بالموجات الصوتية. تتم بواسطة بعض الأدوات الطبية والتلسكوبات. علامات تشير إلى تفتيت حصوات الحالب توجد بعض العلامات الدالة على تفتيت الحصوات بشكل نهائي سواء أكانت حصوات كبيرة أو صغيرة، تتمثل تلك العلامات في الآتي: الشعور ببعض الآلام في البطن والظهر المتزامن مع انتقالها من الحالب إلى المثانة وخروجها من الجسم.