يعد مصطلح إنترنت Internet اختصارا International Network وتعني الشبكة العالمية والإنترنت عبارة عن مجموعة من الشبكات المحلية المتصلة ببعضها البعض حول العالم لتبادل المعلومات فيما بيها، أي أنه المنظومة العالمية التي تربط مجموعة من أجهزة الكمبيوتر بشبكة واحدة، ولقد أُشتق تعريف متصفح الإنترنت من هذا المصطلح. شرح معنى "متصفح الويب" (Web Browser) - دليل مصطلحات هارفارد بزنس ريفيو. متصفح الإنترنت أو المستعرض هو تطبيق برمجي يستخدمه الناس لعرض صفحات الويب والمعلومات على الإنترنت أو الشبكة العالمية. ويمكن استخدامه لتحميل أو تنزيل الملفات على خوادم FTP، ويستخدم أساليب الأمان مثل SSL و TLS لتأمين حركة المرور على الإنترنت. كما يستخدم ملفات تعريف الارتباط لتخزين المعلومات وتخزين صفحات الويب مؤقتًا لجعل تصفح الإنترنت أكثر كفاءة، ويقوم بعرض المحتوى الذي تم إنشاؤه باستخدام لغات مثل لغة توصيف النص التشعبي (HTML) ولغة التوصيف القابلة للتوسيع (XML). أهمية متصفح الإنترنت تقوم المتصفحات بترجمة صفحات الويب والمواقع التي يتم تسليمها باستخدام بروتوكول نقل النص التشعبي (HTTP) إلى محتوى يمكن قراءته بواسطة المستخدم، كما أنه لديه القدرة على استعراض البروتوكولات والنظم الأخرى مثل HTTP، وبروتوكول نقل الملفات (FTP)، وبحث البريد الإلكتروني (mailto:)، والملفات (file).
hananIT - hanan - تعريف متصفح الويب
انظر أيضًا [ عدل] تاريخ الإنترنت جدول زمني لمتصفحات الويب الاستخدام المشترك من متصفحات الويب مراجع [ عدل] ^ "URI/Resource Relationships" ، [[رابطة الشبكة العالمية|]]، 15 ديسمبر 2004، مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2019 ، اطلع عليه بتاريخ 03 نوفمبر 2016. ^ "Tim Berners-Lee: WorldWideWeb, the first Web client" ، ، مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2020. ^ "Frequently asked questions by the Press – Tim BL" ، ، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020. ^ "Bloomberg Game Changers: Marc Andreessen" ، ، 17 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2012. ^ "Browser" ، [[ماشابل|]]، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2012 ، اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2011. ↑ أ ب Vetter, Ronald J. (أكتوبر 1994)، "Mosaic and the World-Wide Web" (PDF) ، الجامعة الحكومية لداكوتا الشمالية [لغات أخرى] ، مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 أغسطس 2014 ، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2010. تعريف متصفح الويب - الكلمة الناقصة. ↑ أ ب Berners-Lee, Tim، "What were the first WWW browsers? " ، [[رابطة الشبكة العالمية|]]، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020 ، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2010. ^ The Server Guide: CERN d نسخة محفوظة 16 November 2009 على موقع واي باك مشين.
1) متصفح الويب هو a) برنامج للكتابة b) برنامج لتصفح الويب c) برنامج للرسم لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
بالإضافة إلى ذلك، قام Maxthon بتطوير تقنيات مضادة للتجمد، الأمر الذي يجعل من المتصفح يستمر في الاستجابة عند تشغيل AJAX أو شفرة Javascript. لقطات الشاشة ونظام السحب والإسقاط الفعال، وقسم التفضيلات لديك على الانترنت هي بعض من الخصائص الأخرى المثيرة للاهتمام في Maxthon.
HTTP)، واستلام البيانات من خادم الويب، ثم عرض الموقع المطلوب على شاشة جهاز المستخدم بعد أن يترجمه من صيغة "آتش تي إم إل" (HTML)؛ وهي الشيفرة المستخدمة في تصميم صفحات الويب، إلى محتوى يستطيع الفرد قراءته. يدعم المتصفح أيضاً المكونات الإضافية الخارجية المطلوبة لعرض المحتوى النشط، مثل محتوى الفيديو والصوت والألعاب داخل الصفحة. خصائص متصفح الويب يتيح متصفح الويب فتح صفحات ويب متعددة في الوقت ذاته، ويوفر خيارات متعددة أثناء التصفح؛ مثل العودة إلى الصفحة السابقة، وإعادة التوجيه، وإعادة التحميل، وإيقاف إعادة التحميل، ويسمح بتعيين صفحة رئيسية للمتصفح، ويتيح خيار الإشارات المرجعية؛ والذي يسمح بحفظ مواقع ويب معينة للعودة إليها لاحقاً، والكثير من المزايا الأخرى. أمثلة على متصفح الويب تتضمن متصفحات الويب الشائعة "مايكروسوفت إيدج" و"جوجل كروم" و"موزيلا فايرفوكس"، و"أوبرا". اقرأ أيضاً: الإنترنت. اقرأ أيضاً في هارفارد بزنس ريفيو نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. موافق سياسة الخصوصية
فنزلت: يا أيها المزمل فكتب عليهم ، فأنزل بمنزلة الفريضة ، حتى إن كان أحدهم ليربط الحبل فيتعلق به ، فمكثوا ثمانية أشهر ، فرحمهم الله وأنزل: إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل فردهم الله إلى الفريضة ، ووضع عنهم قيام الليل إلا ما تطوعوا به. » معناه الرسول كره قيام الليل وهو في أمسّ الحاجة إلى الإقناع بأنّ رسالته قويّة… وهذا يقودني إلى الملاحظة التالية ــ 4 ــ كثيرا ما نقول إنّ الإسلام هو الدين الذي حاور مشاغل المسلمين.. ومعناه أنّه يدرج في اعتباراته وضع البلاد الاقتصادي والاجتماعي….
وبمجرد وصولنا شجرة اللبخ الكبيرة التي تقف في شموخ مجاورة للقاعة، حتى سمعت صوتاً جهوراً يهتف: من حقي أغني لشعبي ومن حق الشعب علي لا بإيدك تمنع قلبي ولا قلبي كمان بإيديا – الطلاب الشرفاء، والشرفاء فقط، تدعوكم الوحدة الطلابية لمخاطبة سياسية مهمة بعد قليل. يا إلهي، لم أصدق ما سمعت، وبدون أن أنتظر إذناً من أحد هتفت مرتجلاً: فلتصمت البنادق وليرفع الأذان المجد للوطن والويل للكيزان – الطلاب الشرفاء، والشرفاء فقط، تدعوكم الوحدة الطلابية لمخاطبة سياسية مهمة بعد قليل. هكذا تبادلنا الهتاف مع الفتى الأول، والذي صار فيما بعد أهم أصدقائي. المهم أن هتافي هذا وضعني في خانة الشخصيات الأهم في ذلك اليوم. هذا الهتاف قربني من الضيف المهم القادم من مجمع الوسط. كان الفتي النحيل وضيء القسمات، تعلوه ابتسامة دائمة، نقيض تماماً لكل تلك الوجوه المظلمة التي كانت تأتينا من قبل وتسوقنا سوق النوق نحو الحرب وقتال (الكفار) كما كانوا يقولون. متى يكون الجهاد فرض عين التلفزيونية. تعرفت عليه وتحدثنا قليلاً أثناء تناول وجبة الإفطار، ثم حضني على الهتاف من جديد وإعلان بداية المخاطبة السياسية. هتفت من جديد ببعض محفوظاتي من أشعار محجوب شريف، ثم قرأت من شعر الصادق الرضي (غناء العزلة ضد العزلة) كاملة، وأعلنت بعدها بداية المخاطبة السياسية مع المتحدث الأول (موسى حمدان).
كنت أتمنى اللحظة التي أرى فيها من يقيم ركناً للنقاش، لا يهمني ما سيقول وإلى أي حزب ينتمي، المهم ألا يكون من الإخوان – الحركة الإسلامية – فخطابهم الذي سمعته وعلى مدار الشهور الثلاثة الأولى من عمر الجامعة كان كافياً لأن يجعلني (أكرههم)، نعم أكرههم جملة وتفصيلاً. انتهى الفصل الأول ولم يكن فيه ما يذكر إلا ليلة واحدة نظمناها نحن أبناء الدفعة، فيها قرأنا الشعر وغنينا وقدمنا العروض المسرحية (حسب قدرتنا). في بداية الفصل الثاني، كان الإحباط قد تمكن مني وجعلني أفكر أكثر من مرة في ترك الدراسة، فهذه ليست الجامعة التي كنت أحلم بها، وأنا تتنازعني رياح الإحباط هذه، أسر إلى زميلي (خالد بك): – الليلة يا عمك جايينا زول عجيب. متى يكون الجهاد فرض عين جالوت يكرم الطالب. – قول والله! زول عديل كده ما كوز؟ – اي والله ما كوز. – يعني حزب أمة مش؟ – ياخ أصبر، لا كوز لا حزب أمة، المهم زول ضد الكيزان. لم أفهم من المحاضرة التي دخلتها شيئاً، كان كل تفكيري ينصب في من سيأتي ليؤدب الكيزان، كيف تراه يكون؟ كيف يتحدث؟ أين سيقيم مخاطبته؟ هل سنهتف معه بين كل حين وآخر مرددين عبارات (الله أكبر وكلمة التهليل)؟ أم سنردد شيئاً آخر سنتعلمه حينها؟ انتهت المحاضرة وخرجنا متوجهين نحو الكافتيريا لتناول فطورنا البائس.
كنت أشعر بالزهو أنني صرت وبمجرد هتاف من المناضلين، أمضينا ساعات النهار في رفقة الزملاء الذين صاروا جميعهم أصدقائي، فيما بعد: عثمان (أبو لصقة)، محمد رضوان (حبشي)، التوم الغالي (تميم)، احمد (عوجة)، أحمد رجب، محمد حسن (أبو هاشم)، غادة حسن، وكثيرون. في الليل حملنا اللحاف المتهالك الوحيد بالغرفة (12) – (الجنة) وذهبنا به بعيداً، فرشناه في الأرض وبدأ الحوار الجاد، أو بالأحرى لم يكن حواراً بمقدار ما كان حشداً من المعلومات والأفكار التي زودني بها موسى وعمر بارا ومحمد رضوان. هذه الحوارات، أو قل المعلومات، هي التي هيأتني لأكون المتحدث الثاني في المخاطبة التالية مباشرة. حكاياتنا .. موسى الريّس (1) - الديمقراطي. في الصباح التالي وأنا اتهيأ للخروج إلى خورطقت، رأيت سروال الجينز خاصتي والقميص في أتم البهاء على جسد محمد رضوان، رفعت قارورة العطر فكانت فارغة، صمتت قليلاً فأنفجر موسى ضاحكاً: – ما قلت ليك، أحسن ما تشيل حاجة، المهم يا حامد، الدواليب دي هنا ما حقت زول، شوف أي حاجة تناسبك ألبسها، غرفتنا دي اسمها الجنة. كل شيء فيها ملكك وأي شيء اعتقدت أنه ملكك برضو هو ملك غيرك. ودا الدرس الأول في ممارستنا الجماعية.
حين بدأ خطابه سكتت كل الأصوات الهامسة، لم يعد بإمكان أحد أن يسمح لأنفاسه بأن تعلو، خطيب مختلف ومؤثر، لا تهليل ولا تكبير ولا من شيء يقطع سيل الأفكار التي كان يحاضرنا بها. شعرت الآن والآن فقط أنني دخلت الجامعة، تمنيت لو أن لي قدرته، كنت على الأقل سأتحدث عن الفترة الماضية مفنداً الأكاذيب والترهات التي سمعناها من أولئك المتجهمين. بعد نهاية المخاطبة هتفنا جميعنا وخرجنا من الكافتيريا في موكب مبتهج خلف موسى حمدان وعمر بارا – فتى الهتاف الأول – ناداني موسى: – يا برلوم تعال. أجبت نداءه بفرح رغم أنني كنت لا أحب تسمية برلوم هذه، لكنها كانت أجمل التسميات حين ناداني بها موسى. فلسطين - خشية في الأراضي المحتلة من تصعيد لا يمكن السيطرة عل.... قال: – رايك شنو تمشي الليلة معانا السنتر وبكرة الصباح نركبك أول عربية مواصلات لي طقت؟ قلت: – طوالي ياخ بس خلي نشيل لي غيار. ضحك موسى: -عاين يا حامد ما بتحتاج والله، أحسن ليك أرح كده، وتعال غيِّر هنا الصباح. لم أهتم لهذا الجزء من كلامه فهرولت إلى الغرفة، حملت في كتفي حقيبة صغيرة فيها سروال جينز وقميص وفرشاة ومعجون وقارورة عطر. عندما دخلنا إلى السنتر عرفني بكثيرين وكثيرات بالضرورة، كان يقول لهم: -دا المناضل حامد، زول حار من برالمتنا الجداد.