عمان – أعلنت وزارة الثقافة اليوم الثلاثاء، أسماء الفائزين بمسابقة الإبداع الشبابي للعام 2019 في حقول الشعر، والقصة القصيرة، والرواية، والرسم، والتصوير الفوتوغرافي. وفاز بالمركز الأول في حقل الشعر: عمر خير الله محمود الحاج عن قصيدة ( القلم)، وبالمركز الثاني: لينا محمد عبدالله ارشيد عن قصيدتها (ما بال قلبي)، والمركز الثالث: مريم محمود ابراهيم ابو نواس عن قصيدتها ( ظل عتيق). كلية السينما والمسرح بجامعة بدر تشارك فى “مهرجان المسرح الشبابى الحر” بالأردن – جريدة عالم النجوم. وفي حقل القصة القصيرة فاز بالمركز الأول: براء يوسف محمد قات عن قصة "الانتظار"، وبالمركز الثاني: حسين هاني سليم سعد الدين عن قصة "برفقة سائق " تاكسي"، والمركز الثالث: براء محمود عيد الفار عن "قصة فزاعة"وفي حقل الرواية، قررت لجنة المسابقة حجب جائزة المركز الأول بسبب اعتماد السرد على الخط الأفقي والنمذجة السيرية للبناء الروائي، فيما فاز المركز الثاني: تسنيم عبد الستار رضا معابره عن روايتها ( كورتيزون)، وفاز المركز الثالث: سناء عمر محمد أبو السعود عن روايتها (خارج). أما حقل الرسم، فاز بالمركز الأول: ياسمين سليم محمد عايش عن لوحة "منظر طبيعي– عجلون– برقش"، وبالمركز الثاني: كمال أيمن محمود عصفور عن لوحة" موديل"، وفاز المركز الثالث: ميمونة علاء الدين بدر الدين الشيشاني عن لوحة " المخدرات" وفي حقل التصوير الفوتوغرافي، فاز المركز الأول: آسيا أمجد صلاح الدين حاتوغ عن صورة "العمر لحظة"، وبالمركز الثاني مجد احمد صالح الساكت عن صورة " الهاشميون مسيرة عطاء"، والمركز الثالث: نواف محمد حسن العامري عن صورة " اشياء جدتي".
وكانت وزارة الثقافة قد أعلنت عن أسماء الفائزين بالمسابقة بداية تشرين الأول الحالي، حيث فاز بالمركز الأول في حقل الشعر عمر خير الله محمود الحاج عن قصيدة (القلم)، وبالمركز الثاني لينا محمد عبدالله ارشيد عن قصيدتها (ما بال قلبي)، والمركز الثالث مريم محمود ابراهيم ابو نواس عن قصيدتها ( ظل عتيق). وفي حقل القصة القصيرة، فاز بالمركز الأول براء يوسف محمد قات عن قصة "الانتظار"، وبالمركز الثاني حسين هاني سليم سعد الدين عن قصة "برفقة سائق تاكسي"، والمركز الثالث براء محمود عيد الفار عن قصة "فزاعة" وفي حقل الرواية، قررت لجنة المسابقة حجب جائزة المركز الأول بسبب اعتماد السرد على الخط الأفقي والنمذجة السيرية للبناء الروائي، فيما فاز المركز الثاني تسنيم عبد الستار رضا معابره عن روايتها (كورتيزون)، وفاز المركز الثالث سناء عمر محمد أبو السعود عن روايتها (خارج). أما حقل الرسم، فقد فاز بالمركز الأول ياسمين سليم محمد عايش عن لوحة "منظر طبيعي- عجلون- برقش"، وبالمركز الثاني كمال أيمن محمود عصفور عن لوحة "موديل"، وفاز المركز الثالث ميمونة علاء الدين بدر الدين الشيشاني عن لوحة "المخدرات"، وفي حقل التصوير الفوتوغرافي، فاز المركز الأول آسيا أمجد صلاح الدين حاتوغ عن صورة "العمر لحظة"، وبالمركز الثاني مجد احمد صالح الساكت عن صورة " الهاشميون مسيرة عطاء"، والمركز الثالث نواف محمد حسن العامري عن صورة " اشياء جدتي".
واكدت ابو غوش ان الحكومة الفلسطينية اثبتت التزامها بالمؤشرات والاهداف التنموية المختلفة التي وضعتها الامم المتحدة وعملت على احداث تغييرات جذرية في القوانين والخدمات المقدمة للسكان في سبيل تحسين المؤشرات الصحية والتنموية في فلسطين. وقالت:" اتوقع ان ما اوصى به الشباب واقترحوه على الحكومة من احتياجان ينسجم مع سعي الحكومة لتحسين اوضاع السكان في فلسطين بشكل عام والمؤشرات التنموية بشكل خاص".
قالت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة الجمعة 5 مارس، إن أسعار الغذاء على مستوى العالم سجلت ارتفاعاً قياسياً في فبراير، حيث قفزت بنسبة 20. 7% على أساس سنوي، وفي مقدمتها الزيوت النباتية ومنتجات الألبان. وبلغ مؤشر منظمة الأغذية والزراعة (فاو) لأسعار الغذاء، الذي يتتبع السلع الغذائية الأكثر تداولاً على مستوى العالم، ما متوسطه 140. 7 نقطة في فبراير مقابل 135. 4 في يناير. كما ساهم ارتفاع أسعار المواد الغذائية في زيادة التضخم، مع تعافي الاقتصادات من أزمة فيروس كورونا، فيما تحذر المنظمة من أن ارتفاع التكاليف يعرض السكان الأشد فقراً للخطر في الدول التي تعتمد على الواردات، إضافةً لإصدار المنظمة أولى توقعاتها لإنتاج الحبوب في 2022، وترى أن إنتاج القمح العالمي سيرتفع إلى 790 مليون طن من 775. 4 مليون في 2021. تدريب في منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة 2022 – 2023 • منح. وفي سياقٍ متصل، قفز القمح في بورصة شيكاغو، والذي يُعد المعيار الدولي، بأكثر من 59% منذ الأسبوع الماضي، لتصل إلى مستويات 13. 40 دولاراً للبوشل مع ختام تعاملات الأسبوع، بينما سجل القمح الأوروبي المطحون في باريس رقماً قياسياً قدره 406 يورو للطن، حيث أدت الزيادات الكبيرة في الأسعار إلى تقليص قدرة البلدان المستوردة للحبوب على شراء القمح، حيث اضطرت تركيا وهي مشترٍ رئيسي للقمح الروسي إلى خفض أحجامها في مناقصة دولية.
حمّل تطبيق الفاو