يمكننا تصغير حجم الملفات والمجلدات من خلال، يستقبل جهاز الحاسوب معالجة البيانات المدخلة ويقوم بتحويلها إلى معلومات هامة ومفيدة، فيحتوي جهاز الحاسوب على وحدات تخزين للتعبير عن كمية المعلومات التي يتم تخزينها في الجهاز وذلك على حسب حساب مساحة هذه الذاكرة، وتعد المجلدات والملفات أهم الأدوات التي يتم التخزين فيها داخل جهاز الحاسوب. يمكننا تصغير حجم الملفات والمجلدات من خلال يتم من خلال جهاز الحاسوب القيام بتخزين بعض الأعمال وحفظ المعلومات والبيانات ومحاكاة الأجهزة الإلكترونية والدخول إلى شبكات الإنترنت العالمية، ويتم تخزين الملفات التي تحتوي على مجموعة من المعلومات داخل جهاز الحاسوب، المجلدات في المساحة التخزينية التي يتم من خلالها تخزين الملفات. الإجابة: ضغط الملفات والمجلدات.
المجلد يٌشبه المجلد الموجود على جهاز الكمبيوتر المجلد الذي يضم مجموعة من الأوراق المهمة على سطح المكتب، حيثُ يٌعدّ المجلد في نظام الحاسب الآلي من أفضل الطرق التي يتمّ تخزين عليها مجموعة من الملفات بشكل منسق، فبدلاً من وجود مجموعة من الملفات على جهاز الحاسب يمكن جمعها وضعها في مجلد واحد، فإذا كنت من مستخدمي أجهزة الحاسوب سوف تكون على علم تام بمجلدات الملفات. [1] شاهد ايضًا: نقوم بانشاء اختصار للملفات والمجلدات أفضل برامج لضغط الملفات والمجلدات مع التقدم المستمر في مجال التكنولوجيا أصبح هناك كل يوم تطوير وتحديث البرامج المستخدمة لجهاز الحاسوب لتسهيل المهام التي يقدمها لمستخدميه التي أصبح الاعتماد عليها بشكل أساسي في الحياة، حيثُ تساعد برامج ضغط الملفات في تقليل مساحة الملف على القرص المدمج بجهاز الحاسوب كما يسهل إرسالها عبر البريد الإلكتروني لأي جهاز حاسوب آخر وهذه من الأمر الأكثر استخدامًا حاليًا لجميع المؤسسات والشركات، ومن أفضل برامج ضغط الملفات ما يلي: [2] WinZip: أفضل برنامج مضغوط يمكن تحميل البرنامج " من هنا ". 7-zip: أفضل برامج ضغط الملفات مفتوحة المصدر ويمكن تحميل البرنامج " من هنا ".
يمكن أيضًا تنفيذ هذه الخطوات بعدة طرق على أي جهاز كمبيوتر باستخدام عدد من الخوارزميات المتعددة، مثل خوارزمية الضغط النموذجية أو ما يسمى بـ "DEFLATE" الذي تضغط فيه الملفات والمجلدات التي تريد ضغطها مع الاحتفاظ بجميع البيانات المخزنة عليها ويمكن ترجمتها بسهولة إلى اللغة الأصلية إذا لزم الأمر. مجلد يشبه المجلد الموجود على الكمبيوتر المجلد الذي يحتوي على مجموعة من المستندات المهمة على سطح المكتب، حيث يعد المجلد الموجود على نظام الكمبيوتر أحد أفضل الطرق لتخزين مجموعة من الملفات بشرح طريقة منسقة، بدلاً من مجموعة من الملفات الموجودة على الكمبيوتر، والتي يمكن جمعها وتخزينها في مجلد. إذا كنت من مستخدمي الكمبيوتر، فستكون على دراية كاملة بمجلدات الملفات. [1] نقوم بإنشاء اختصار للملفات والمجلدات افضل البرامج لضغط الملفات والمجلدات مع التقدم المستمر في مجال التكنولوجيا، يتم كل يوم تطوير وتحديث البرامج المستخدمة للحاسوب من أجل تسهيل المهام التي يقدمها لمستخدميه، والتي أصبحت إحدى ركائز الحياة الأوامر الأكثر شيوعًا لجميع المؤسسات والشركات، وتشمل بعض أفضل برامج ضغط الملفات ما يلي[2] WinZip أفضل برنامج مضغوط يمكنك تنزيله " من خلال الموقع الرسمي ".
صحيفة اليوم التالي
وصلاً لدور الصحافة في المجتمع، اقترحتُ على الأستاذ الطاهر ساتي رئيس تحرير صحيفة (اليوم التالي) أن تتبنى الصحيفة مشروع (الجوار السعيد) وهو مشروع طموح وفريد وذكي، للنظافة العامة وإزالة النفايات وتجميل المدن، يبدأ ببعض الأحياء بولاية الخرطوم ثم يعمم على كل الولاية والولايات الأخرى، وقد وافق مشكوراً على التبني والرعاية الإعلامية للمشروع. يقوم المشروع على رفع الوعي بنظافة البيئة لدى المواطنين، وتنويرهم بأن نفاياتهم يمكن أن تشكل مصدر دخل لهم إذا تمت معالجتها بصورة معينة. صحيفة اليوم التالي السودانية. وفي هذا الإطار تعمل المبادرة على ترسيخ تقاليد وفنيات فرز النفايات، وحفظها داخل البيوت، وتسليمها بمواقيت محددة لجامعي النفايات. كما تتضمن المبادرة توفير آليات النقل للنفايات، والتصنيع وإعادة التدوير بأشكال مختلفة لهذه النفايات. وانطلاقاً من هذا النشاط المركزي، وهو جمع وفرز وتدوير النفايات، تعمل المبادرة على تقديم خدمات اجتماعية للحي الذي تعمل في اطاره، منها إنشاء سجل للتعليم، وآخر للصحة، وسجل للزكاة، ومركز للتدريب، ومركز للاستشارات القانونية والأسرية، وغيرها من الخدمات. نقترح الدعوة لاجتماع تمهيدي يضم إدارة صحيفة اليوم التالي، ومؤسس المبادرة الأستاذ النعمان يوسف الخبير والمتخصص في مجال التمويل الأصغر، ورئيس وحدة التمويل الأصغر ببنك السودان، ورئيس إدارة التمويل الأصغر بولاية الخرطوم، ومسجل الجمعيات التعاونية بالولاية، وممثل لمنظومة الصناعات الدفاعية.
د. عادل عبدالعزيز الفكي في الستينيات من القرن الماضي تبنت صحيفة الصحافة التي كان يترأسها الاستاذ محمد الحسن أحمد متابعة توزيع أراضي سكنية للمواطنين محدودي الدخل، فقامت الحكومة تحت ضغط ومتابعة الصحافة بتخطيط المنطقة جنوب الخرطوم، وسلمت الأراضي للمواطنين، واعترافا بفضلها سميت تلك المناطق ب (الصحافة). اليوم التالي: المجلس المركزي: ترتيبات لعصيان مدني وسياسي – باج نيوز. وفي السبعينيات من القرن الماضي أيضاً، أحدثت صحيفة الأيام، التي كان يترأس قسمها الرياضي الاستاذ عمر عبد التام، حراكاً كبيراً في الوسط الرياضي بتنظيمها سباقا للسباحة من جبل أولياء للخرطوم، وسباقا للدراجات من الحصاحيصا للخرطوم، فانتقل الاهتمام العام من لاعبي كرة القدم للاعبي السباحة مثل كيجاب وممدوح مصطفى، ولاعبي الدراجات مثل جون نرت الذي فاز بسباق الحصاحيصا الخرطوم وهو يمتطي دراجة كانت مخصصة لنقل الخبز! ونتيجة لهذه النجاحات زاد توزيع صحيفة الأيام اليومي الى مائة ألف نسخة. وللرد على هذا النجاح الكبير تبنى الأستاذ حسن مختار، رئيس القسم الرياضي بصحيفة الصحافة، إقامة دورة مدرسية بين الثانويات. وكتب عدة مقالات أقنعت القائمين على الأمر، فنُفذت الدورة المدرسية، وتطورت مع الأعوام لتصبح حدثاً قومياً رائعاً، وكانت سبباً في بروز العديد من المواهب في الرياضة والفن الغنائي والمسرحي وغيرها.
كنت أتساءل عن هذا منذ أن قابلت راكب دراجة أبيض الشعر يعمل لمصلحة شركة ديليفرو في لندن الشهر الماضي. تبين أنه رجل لائق صحيا يبلغ من العمر 65 عاما يشعر ببهجة كبيرة بشأن التحول من وظيفة مكتبية إلى عمليات التوصيل، لكنه يخشى مما إذا كان سيتمكن من ممارسة هذا العمل في فصل الشتاء. مثل سائق شركة أوبر في العمر نفسه التقيته في اليوم التالي، لم يتمكن من العثور على أي وظيفة أخرى. اليوم التالي: دعم سعودي وإماراتي لاقتصاد السودان – باج نيوز. يقول مسؤول تسويق تنفيذي سابق في الخمسينيات من عمره، عانى رفضا متكررا، "إنه يسمع دوما أنه مؤهل أكثر من اللازم". على الرغم من أن السير الذاتية لم تعد تذكر تواريخ الميلاد، إلا أنه يقول "يمكنهم معرفة أنني عملت لوقت طويل". هل هذا تحيز؟ تشير أبحاث أجراها اثنان من علماء النفس في جامعة هارفارد، تيسا تشارلزوورث وماهزارين باناجي، إلى أن الصور النمطية السلبية للشيخوخة هي في الواقع أكثر استفحالا من تلك المتعلقة بالعرق والجنس. بالاعتماد على بيانات من أكثر من أربعة ملايين اختبار للتحيز الواعي وغير الواعي، وجدا أن السلوكيات تجاه العرق ولون البشرة قد تحسنت خلال العقد الماضي، مقارنة بالتحيزات المستحكمة بشأن العمر والإعاقة، وزيادة السلبية تجاه الأشخاص البدينين.