بنات المتوسط ( يوم وطني مرعب) - YouTube
جنيد زين الدين يقٌلد فادي ابراهيم... وكاستينغ - YouTube
حاولت ترجمة هذه الطاقة بالأداء مع زملائي ومع المخرج، وأنا أحب هذا النوع من التحديّات التي تتضمن قوة وحضوراً". جنيد زين الدين _ كوميديا الدروز - YouTube. وعن نهاية العمل التي اندهش منها الجمهور، أوضح: "النهاية مفتوحة لأن المخرج أراد إكمال جزء آخر من "بارانويا"، وإذا تم التحضير لجزء جديد بالتأكيد فلا مانع لديّ من المشاركة فيه، وأتمنى للمخرج التوفيق في هذا القرار لأنّ العمل كان ممتعاً مع الجميع". وعن أصعب المشاهد التي واجهها، أوضح: "عندما كنت أنزف ومصاباً، لأنها تطلبت الكثير من المجهود وأن أجسّدها بصدق، وأكون قادراً على توصيل شعور أنني مصاب بالفعل لدى المشاهد، وهنا تكمن الصعوبة، لكن الأمر كان مُمتِعاً في الوقت نفسه؛ لأنني كممثل أختبر مشاعر وأحاسيس لم أختبرها من قبل في الحياة الحقيقية وهذا عملي". وعما إذا كان سيُشارك في الجزء الثاني من "صالون زهرة"، قال: "نعم هناك جزء ثانٍ، وبالتأكيد سأشارك فيه لأنه بمثابة تجربة ممتعة ومليئة بالفرح أيضاً، فهو العمل الثالث مع نادين نسيب نجيم التي أكنّ لها الكثير من الحب والاحترام على مجهودها في أعمال عدة من "سمرا" و"طريق" و"صالون زهرة"، فكانت صديقة وداعمة، وشريكتي لين، ممثلة رائعة بإحساسها وحضورها، متشوق كثيراً مثل المشاهدين لجزء ثان".
وعن تفاصيل تعاونه في رمضان المُقبل مع الفنان أمير كرارة، قال: "أنا حالياً في مصر، وأصور مسلسل "العائدون" من إنتاج سعدي جوهر وإخراج المبدع أحمد نادر جلال. العمل معه رائع، وتجربة جديدة لي في السوق المصري الذي نشأنا على أفلامه ومسرحياته". جنيد زين الدين. وأضاف: "أتشرف بهذه التجربة الغنية التي ستضيف لي بلا شك الكثير في مسيرتي المهنية والذاتية، إلى جانب الأبطال أمير كرارة وأمينة خليل وغيرهم من الممثلين المبدعين الذي أتشرف بالعمل معهم وأصدقائي الممثل أحمد الأحمد و الممثلة المجتهدة رشا بلال من سوريا". وبسؤاله عن رأيه في الدور الذي جسده الممثل فؤاد يمين في فيلم "أصحاب ولا أعز" والجدل الذي أثير، كشف: "هو ممثل مجتهد وصديق قديم، عملنا معاً الكثير من المشاريع الكوميدية في لبنان، وأنا أحب أداءه كثيراً، ودور الممثل هو أن يترجم الحياة الواقعية للشارع ويكون حقيقياً في أدائه، وبالطبع للجمهور الحرية المُطلقة بالتفاعل أو النفور من الشخصية، ولكن هذه المهنة صعبة لأنه لا يمكن أن نرضي الجميع". وختم: "وجهة نظري أن الأفلام الأجنبية وحتى "يوتيوب" والألعاب تتضمن الكثير من الأشياء الأقوى من أي شيء نشاهده في الدول العربية وتدخل بيتنا من دون إذن، وأعود وأكرر أن على الممثل أن يتقن الدور ويجسد الحالة ويحترم جميع الآراء السلبية والإيجابية".