فندق أروناني رائع لمسافرين اثنين. موقع ومرافق مناسبة لمسافرين اثنين طريق الملك فيصل - حي طلاح الدين, 55424 حائل, المملكة العربية السعودية – موقع جيد - عرض الخريطة بعد إجراء الحجز، تتوفر جميع البيانات الخاصة بمكان الإقامة، بما في ذلك رقم الهاتف والعنوان، في تأكيد الحجز الخاص بك وفي الحساب الخاص بك.
2328 طريق الملك فيصل، 2362, حائل المملكة العربية السعودية
اماكن في المدينة
وعلى كل حال، كما قال جلالة الملك، فالأردن لا ينحاز حزبيا وفصائليا ويتعامل كدولة مع السلطة الشرعية، بل وأعاد التذكير بأمثلة التاريخ أن الدول التي تتعامل مع أحزاب وفصائل في دول أخرى تسعى فقط لتوظيفها لخدمة مصالحها وأجنداتها الخاصّة. قطعت جهيزه قول كل خطيب ... لا يترك حديث الملك ركناً أو زاوية مهما تضاءلت للغموض والالتباس في الموقف الأردني المنسجم حدّ التطابق مع البرنامج الوطني الفلسطيني. والحق أن المقابلة تضع النقاط على الحروف بالدقّة والوضوح على كل المحاور، وسنعود لبعضها غدا. [email protected]
** لقد راح آلاف المتضررين في أمريكا يعملون بهمة في طلب تعويضات عن أقاربهم الذين قتلوا في الحادث، وعن الأضرار المادية والنفسية وغيرها التي لحقت بهم، وهم جادون في الطلب، والليالي حبلى بمفاجآت قادمة في مسألة التعويضات هذه، فهي قضية شائكة وطويلة، سوف لن تتوقف عند حد أفراد أو مؤسسات خيرية أو بنكية. ** لنترك هذا جانباً الآن، ثم لنسأل أنفسنا بجد: ماذا فعلنا نحن تجاه أبنائنا الذين غرر بهم، ودفعوا إلى مستنقع الجريمة ثم الموت حرقاً والعياذ بالله.. ؟! ** الحقيقة.. أن هناك ما يمكن عمله في هذا الاتجاه، من قبل أولياء أمور أبنائنا، ومن قبل المحامين في المملكة، ذلك أن رؤوس الفتنة يجب أن لا يفلتوا من العقاب، فالملا عمر الذي كان يرأس حكومة طالبان الظلامية، وأعضاء حكومته، هم مازالوا أحياء، ويحشدون الحشود في أطراف بلادهم، وهم مسؤولون مسؤولية مباشرة عما لحق بنا، لأنهم آووا الخوارج على أرضهم، وسهلوا لهم التخطيط والاستعداد لجرائمهم التي لم توفر حتى بلدانهم التي أتوا منها. و(ابن لادن) هو الآخر، إذا كان حياً، فإنه مسؤول مثلهم تماماً، فلا بد أن يقبض عليه ذات يوم، ويقدم إلى محاكمة دولية تقتص منه، وعلى أولياء السعوديين الذين ماتوا في حادث نيويورك، أو في حوادث أخرى، مقاضاة زعيم القاعدة هذا، وأعوانه ومساعديه، لأنه هو المتسبب فيما وقع لهم من انحراف، وما ارتكبوا من جرائم إرهابية، وقتل وغيره.