فيديو نورة العثيمين صورت نورة مقطع فيديو خاص بها في إطار تجربة اجتماعية لاختبار رجال الأمن السعودي والمواطنين ومعرفة مدى تعاطفهم وتعاونهم في تلك الحالات، وأثار هذا الفيديو ضجة واسعة في جميع أنحاء المملكة والعالم العربي، وحقق الفيديو مشاهدات عالية ويبحث عنها رواد مواقع التواصل الاجتماعي من أجل مشاهدته، ولمشاهدة الفيديو مباشرة " من هنا ". شاهد أيضًا: من هي روضة اليوسف ويكيبيديا هل تم القبض على نورة العثيمين لقد انتشر خبر إلقاء القبض على الناشطة من قبل رجال الأمن السعودي بسبب الفيديو الخادع الذي نشرته طالبة في المساعدة من قوات الأمن، وقد يتم إصدار قرارًا ضدها وتوجيه التهم الرسمية لها بسبب تصوير رجال الأمن وخداع المواطنين، ولكن في واقع الأمر لم يتم القبض عليها، ولكن أطلق نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاج أنقذوا نورة العثيمين من أجل دعمها ومساعدتها. العثيمين وش يرجعون عائلة العثيمين الشهيرة يرجع أصلها إلى بني تميم، وهي من أشهر عوائل المملكة العربية السعودية، وإن لتلك العائلة صيتها ومكانتها المعروفة داخل وخارج السعودية، ومن تلك العائلة عدد من الشخصيات المعروفين داخل المملكة في مختلف المجالات.
من هي نورة العثيمين وما هي قصتها؟ انتشرت قصة نورة العثيمين على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية بعد نشر مقطع فيديو لها وهي في أحد شوارع الرياض تطلب المساعدة من الناس والشرطة في هذا المكان، ومن خلال موقع محتويات نتعرف على نورة العثيمين وتفاصيل مشكلتها وهل بالفعل تم القبض عليها أم لا. من هي نورة العثيمين هي واحدة من مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي في المملكة العربية السعودية ودول الخليج العربي، تعمل نورة على نشر العديد من الصور من أجل جذب الانتباه والتعاطف بدون تحري المصداقية أو الصحة فيما تنشره، واستطاعت من خلال تلك الصور تكوين شهرة واسعة وكبيرة لها على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة، ولكن ذاع صيتها بعد انتشار مقطع فيديو لها وهي تستنجد بالناس من أجل الحصول على مساعدتهم، ويذكر أن نورة من أبناء واحدة من أكبر العائلات في المملكة. شاهد أيضًا: من هي وسام السويلمي السيرة الذاتية قصة نورة العثيمين الحقيقية نشرت فيديو لها على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تلقي متعلقاتها الشخصية وأغراضها في الشارع، وتصيح تستنجد بالمارة من أجل مساعدتها في النهوض وإنقاذها، واستنجدت برجال الأمن في السعودية، وهذا في محاولة للاحتيال على رجال الأمن أنها مطرودة من بيتها كتجربة اجتماعية لمعرفة شعور الأمن السعودي في خدمة شعبه، حيث ألقت هي بنفسها أمتعتها على الأرض وبدأت في طلب المساعدة وصورت هذا الفيديو، ومن ثم نشرته فيما بعد وحقق نسب مشاهدة مرتفعة على منصات الإعلام والمنصات الاجتماعية.
د. عمرو عمران: العاشر من رمضان كان عبوراً من مشاعر الانكسار إلى مشاعر الانتصار د. المكتب الثقافى بالرياض. أبو المعاطي الرمادي: أطالب بمشروع لإنتاج ملاحم أدبية عن نصر العاشر من رمضان نظم المكتب الثقافي المصري بالرياض أمسية ثقافية احتفالاً بذكرى «انتصارات العاشر من رمضان»، تحت رعاية السفير أحمد فاروق سفير جمهورية مصر العربية بالمملكة العربية السعودية، وإشراف الدكتور عمرو عمران الملحق الثقافي ورئيس البعثة التعليمية المصرية بالسعودية، وحضور سعادة العميد أركان حرب محمد ناجي ملحق الدفاع المصري بالمملكة العربية السعودية، وعدد كبير من الدبلوماسيين والأكاديميين والأدباء والإعلاميين وأبناء الجالية المصرية بالمملكة. شارك في هذه الندوة التي أدارها الشاعر والكاتب الصحفي السيد الجزايرلي، الأكاديمي المصري الدكتور أبو المعاطي الرمادي أستاذ الأدب والنقد بجامعة الملك سعود، وقد بدأت الأمسية بكلمة للدكتور عمرو عمران أشار فيها إلى أن احتفال المكتب الثقافي المصري بهذه المناسبة هو احتفال بذكرى استعادة الكرامة الوطنية، واستعادة بناء الشخصية المصرية. وقال الدكتور عمرو عمران: عندما أتحدث عن دور انتصار العاشر من رمضان في بناء الشخصية المصرية، فأنا لا أبالغ وأعني تماماً ما أقول، لأن هذا الانتصار التاريخي العظيم والذي جاء بفضل الله عز وجل، أعاد بالفعل للشخصية المصرية اعتبارها وإرادتها وعزيمتها وثقتها في نفسها، كما أعاد للشعب المصري ثقته في قيادته وفي جيشه ليومن بقدرته الفائقة على تجاوز المحن والانكسارات.
وقال الدكتور عمرو عمران: عندما أتحدث عن دور انتصار العاشر من رمضان في بناء الشخصية المصرية، فأنا لا أبالغ وأعني تماماً ما أقول، لأن هذا الانتصار التاريخي العظيم والذي جاء بفضل الله عز وجل، أعاد بالفعل للشخصية المصرية اعتبارها وإرادتها وعزيمتها وثقتها في نفسها، كما أعاد للشعب المصري ثقته في قيادته وفي جيشه ليومن بقدرته الفائقة على تجاوز المحن والانكسارات. مؤكداً أن العبور الذي تحقق في العاشر من رمضان لم يكن عبوراً لقناة السويس فقط، فالمواطن المصري والعربي حقق عبوراً من نوع آخر، وهو العبور من ضفة الهزيمة التي حدثت عام 67م إلى ضفة النصر الذي تحقق في عام 73م، وهو عبور من المشاعر السلبية التي كانت في أسوأ حالاتها قبل الحرب، إلى المشاعر الوطنية الإيجابية التي كانت في أفضل حالاتها بعد الحرب، ومن خلال هذا العبور النفسي أسهم انتصار العاشر من رمضان/ السادس من أكتوبر في بناء الشخصية المصرية من جديد. فقد بدأ الجيش بنفسه ليستعيد هيبته، وقوته، وعنفوانه، ويحقق هذا النصر العظيم، ويفتح المجال لكل المصريين والعرب لكي يعيدوا بناء أنفسهم من جديد، وأن يعبروا من مشاعر الانكسار إلى مشاعر الانتصار، لأنها كانت معركةً للإرادة والكرامة، وقد خاضتها مصر بالتعاون مع أشقائها العرب والمسلمين، وقدمت للعالم دروساً جديدة في الفكر العسكري المتطور.
د. عمرو عمران: نشاطنا الثقافي يهدف إلى تفعيل الحوار المشترك بين المثقفين العرب د.