قد يعجبك أيضاً
أو جرِّب إضافة السمك للوصفات التي تحبها. أضف السمك لسلطة صحية. أو حاول صنع سندويشات التاكو السمكية. وممكن أيضا تضيف سمك السلمون للبيض في الفطار، أو ممكن تعمل سندويش سمك هش لتناول طعام الغذاء. تقدر تستخدم الأسماك مثل أي بروتين مناسب للدايت مثل الفراخ. رشّ سمكتك بالليمون ستعطي له طعم أفضل. إذا كنت مبدعا ومستمرا، ستحصل على حصتين من السمك أسبوعيًا، وكل المزايا الصحية وفقدان الوزن. المصدر: Verywellfit
تعمل أحماض أوميجا 3 في السمك على الوقاية من الإصابة بالاكتئاب. تشير الدراسات العلمية أن تناول السمك يحافظ على صحة العين ويقي من بعض أمراضه مثل التنكس البقعي الذي يتسبب في ضعف البصر. ذكرت بعض الدراسات العلمية أن السمك من أبرز الأغذية التي تقي من الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتويدي. من بين الأغذية الصحية التي تقي من الإصابة بمرض السكري. له دور فعال في تطوير نمو المخ للأطفال وتنمية القدرات العقلية، وذلك بفضل احتوائه على أحماض أوميجا 3. يمد البشرة بالعناصر المغذية من الفيتامينات والمعادن التي تمنحها مظهر صحي. يقاوم جفاف الشعر ويمنحه الترطيب اللازم. من أبرز الأغذية الصحية التي تساعد على الوقاية من الإصابة بالربو. يقي الحامل من مخاطر التعرض للولادة المبكرة. يساعد على الوقاية من الإصابة بالسرطان وخاصةً سرطان الثدي والقولون. يعمل على التحكم في معدل السكر في الدم. يعزز الشعور بالشبع ويقلل من الإحساس بالشهية مما يساعد على إنقاص الوزن. بعض أنواعه غنية بالفوسفور التي تدعم قوة العظام وتقي من الإصابة بهشاشة العظام. طبق السلمون المشوي. يؤخر من ظهور علامات التجاعيد. مراجع 1 2
الرئيسية المنتديات المنتدى الادبي القصص والروايات If this is your first visit, be sure to check out the FAQ by clicking the link above. You may have to register before you can post: click the register link above to proceed. To start viewing messages, select the forum that you want to visit from the selection below. لا يوجد إعلان حتى الآن. مشاركات جديدة مدير عام تاريخ التسجيل: Aug 2010 المشاركات: 4181 الخيرة فيما اختاره الله 08-12-2010, 09:23 PM هناك قصة مشهورة عن رجل حكيم سافر مع رفاقه، وكان كلما وقع له أمر لا يعجبه رضي وقال ( خيرة) وتكررت منه الكلمة بتكرر المواقف إلى أن ضاق منه رفاقه وأرادوا ممازحته، فاتفقوا على إخفاء بعيره، ثم يخبروه أنه شرد ولم يجدوه.. فما كان منه إلا أن أجاب الجواب المعروف مسبقا ( خيرة)! تفاجاوا بقوله ثم ضحكوا على بروده – في نظرهم-.. وفي الليل هجم عليهم مجموعة من قطاع الطرق فأخذوا جمالهم بأحمالها وهربوا فلم يستطيعوا اللحاق بهم.. فما كان منهم إلا أن أخرجوا جمل صاحبهم بحمله من مخبأه وهم يصيحون: خيرة ، خيرة!! القصة فيها أكثر من مغزى.. فنحن حين ننظر إلى الأمور بمنظورنا القصير نتألم ونتضايق من أشياء كثيرة ونتمنى أن لم تكن، ولا ندري لعل الله سبحانه كتب في ثنياها الخير لنا.. فكر في حياتك السابقة وتذكر بعض الأمور التي حصلت سابقا وبكيت منها واسودت الدنيا في عينيك وقتها – ثم بعد مرور أيام أو سنوات تبكين فرحا أن الله سخرها لك بهذا الشكل!!
عبرت الطريق الثالث مرغمًا مكرهًا وفي كل مرة أردت التمسك باختيارك فشلت، حتى وصلت أخيرا لنهاية الطريق واختفت معه المتاهة، ليبدأ سجنك الذي صنعته بيدك، أين قيدت سعادتك، زنزانة فردية ليس فيهَا سِوى الحسرة والتألم على ما فات وكل ما تردده (أنا مسكين سيء الحظ، تعِيس.. ) ولكن ما لا تعلمهُ أنك إن سلكت الطريق الأول وتحصلت على الكنز ستفقد بصرك وإن سلكت الثاني وأخذت ذراع القوة ستفقد مرحمتك وينتهي بك المطاف مجنونًا بائسًا، قد تسألني قائلاً: (وما أدراني أنا) هنا سأجيبك ألم تكن من البداية تريد الوصول إلى المخرج فقط؟! لماذا اعتقدتَ أن خروجك مع الكنز أو ذراع القوة سيكون أفضل؟ لماذا؟؟.. "فوض أمورك إلى الله، وكُن راضيا بما يكتبه لك فالخيرة فيما اختاره لك"
(الخيرة ، فيما اختاره الله). لا أعرف هل ان هذه الجملة متفائلة ام متشائمة ؟. هل هي حكمة ام مواساة ؟ هل هي حق مكتسب؟ ، ام حق يراد به باطل ؟ هل هي تجربة مؤكدة يدعمها الدليل ؟ ام هي تخريف وقراءة طالع وضربُ رملٍ بالتخت ؟ فالخير من الله، مفهوم، معروف ، والشر من انفسنا، مفهوم ايضا، وهذا الاتفاق مازال يسري بموافقتنا ورضانا وطاعتنا وحمدنا الدائم لله الذي لايحمد على مكروه سواه. لكنّ الله تعالى هو الذي قال: اسع ياعبدي وانا اعينك ، فالسعي للخير نصف المسافة، والنصف الاخر على بركة الله سبحانه. وعليه، لابد ان يكون الانسان قد اتقن النصف الذي يمثل مسؤوليته ، ان يسعى ان يعمل، يبني ، يفكر، يبتكر ، يطور، ان يحقق سبل العيش الكريم لنفسه ولمن هم حوله ولمن ياتون من بعده ،عليه ان لاينتظر رحمة الله بدون جهد ومواجهة ومبادرة. لان الرحمة عادة ماتاتي فقط للعاجز السليب الذي لاحول له ولا اجتهاد ولا فرصة ولادولة عادلة ولا نصير ولاقوة. ليس هذا كلاما عابرا مارقا كيفما اتفق ، فهناك الكثير من الفِرَقِ والاجتهادات الدينية التي ترى ابعد من ذلك – المعتزلة مثلا – حيث ينفون ان يكون الله خالقا لأفعال عباده، ويقولون: (إن العباد هم الخالقون لأفعال أنفسهم إن خيرا وإن شرا).
فلا هو صبر وسلم, ولا هو حصل على مااراد بل وضع نفسة في بوتقة الحزن والآسى واسخط ربه بعدم رضاه بما قسمه الله له صنفان من البشر في موقف واحد موقف لاتدري مالحكمة منه, ولماذا حصل لك عكس ماتريد حكمة لايعلمها إلا علام الغيوب ولكن الانسان (خُلِقَ عجولاً) طبعة الطمع والحرص على الدنيا لو تأملت هذا الامر لعرفت أن فيه حكمة بالغة فقد يحصل لك ماتريد انت وتتمنى فيكون شر لك, ووبال عليك, وشقاء. لذلك نقف طويلا ونتأمل. نجد أن الخيرة فيما اختارة الله لنا سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
فقال من انتي؟ واين انا؟ فقالت أهدأ ستعرف كل شئ في أوانه. فبدأ يصرخ من شده الألم فدخل الطبيب عندما سمع صراخه واعطاه حقنه مهدئه وقال له قد تم قطع رجلك اليمني بسبب قوه الاصطدام فبكي وانهارت اعصابه من هو الصدمه. فإذا بالفتاه تجلس بجواره قائله اسفه انا السبب وحكت له كل ما حدث، وعلم انه هو المخطئ بسبب مروره السريع للطريق ولم ينتبه من شده الفرح بالوظيفه الجديده. فقام بالاتصال بحبيبته واخبرها انه تعرض لحادث سياره فأتت مسرعه الي المستشفى وعندما رأته في هذا الوضع انصدمت ولم تنطق كلمه واحده غير اسفه اتمنى لك الشفاء العاجل ثم انصرفت. وبعد حوالي نص ساعه استلم رساله من حبيبته تقول فيها اسفه لا استطيع اكمل المشوار معك جاء عريس لخطبتي م اغلقت هاتفها وعلم بعد ذلك انها قامت بتغيير رقمها. كل هذا والفتاه الجميله تقف معه وتبكي. وبعد مرور اسبوعين سمح له الدكتور بالخروج على كرسي متحرك وكانت تلك الفتاه معه لحظه بلحظه وعندما دخل منزله صرخ بأعلى صوت لانه لا يستطيع الحركه صرخ وقال لماذا يارب؟ لماذا يارب تجعل حبيبتي تتركني؟ لماذا يارب تجعل الوظيفه تذهب مني؟ لماذا يارب تجعلني طول العمر عاجز؟ وكانت دموعه تنزل من شده الحزن الذي أصابه من اليأس ولم يدوم حزنه طويلا بسبب تلك الفتاه التي كانت سبب الحادث الذي تعرض له فلم تفارقه ابدا وكانت معه لحظه بلحظه وتساعد في كل شئ، وكانت تأتي لزيارته كل يوم.
هل تصورت وضعه الآن؟!! بعد أن أفاق من الغيبوبة.. وجد نفسه قد شفي من كل أمراضه التي شاركته حياته.. فكان الحادث – الذي هو بمنظورنا شر- خيراً له.