مشاهدة الموضوع التالي من اخبار كورونا الان.. السفير السعودي يتعهد بدعم الانفصال: سنكون أكبر الداعمين والان إلى التفاصيل: YNP _ متابعات: كشف السفير السعودي محمد آل جابر ، عن الهدف الحقيقي لبلاده من مشاورات الرياض ومجلس القيادة المشكل من السعودية للموالين لها، والمتمثل في تمرير مشروع تقسيم اليمن. وقال آل جابر في لقاء مع قناة "روتانا خليجية" السعودية، رداً على سؤال بشأن تلاعب رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي بصيغة اليمين الدستورية: "اليمن لديه صراعات ، ومشكلات كثيرة جداً، ومنها القضية الجنوبية وهي قضية حية وعادلة". وأضاف: "في مشاورات الرياض ، تم وضع نص بأن قضية شعب الجنوب يجب أن تناقش وفقاً للحل السياسي الشامل الذي سيتم اتخاذه بحيث يكون لها مناقشة حقيقية فيما يتعلق بالقضية الجنوبية". السفير السعودي يتعهد بدعم الانفصال: سنكون أكبر الداعمين .. اخبار كورونا الان. وتابع: "يقود هذا الملف حالياً المجلس الانتقالي الجنوبي، والمكونات الجنوبية كثيرة، أهمها الآن المجلس الانتقالي وبعض المكونات الأخرى". ورفض السفير السعودي الذي يوصف بأنه الحاكم الفعلي للموالين للرياض، الإجابة بوضوح على سؤال للمذيع هل تقف السعودية مع الوحدة اليمنية أم الانفصال، ليراوغ بالقول: "ما يقره اليمنيون (في اشارة إلى الموالين للسعودية) على طاولة الحوار دون استخدام طرف القوة ضد طرف آخر سيحصل على دعم ليس من السعودية ومن دول الخليج وانما من المجتمع الدولي كله.. سنكون أكبر الداعمين".
وعلق ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي بأن هدف السعودية من مشروع انفصال اليمن تفكيك البلاد وتقاسم أراضيه ومقدراته مع الإمارات، لتمرير مشروع مد انبوب نقل النفط الخام من نجران إلى محافظة المهرة، وتمكين أبوظبي من الاستيلاء على جزيرة سقطرى. ورد طبيعي جميل. السفير السعودي يتعهد بدعم الانفصال سنكون أكبر اليمن كانت هذه تفاصيل السفير السعودي يتعهد بدعم الانفصال: سنكون أكبر الداعمين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على البوابة الإخبارية اليمنية وقد قام فريق التحرير في اخبار كورونا الان بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. -
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النيلين وقد قام فريق التحرير في مباشر نت بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - الاكثر زيارة مباريات اليوم
الحمد لله الموفق والهادي إلى الطريق القويم، وبعد فإن دعاوى التعويض عن القرارات الإدارية تُعد من التوجه الحديث الذي يحتاج إلى مناقشة، وحوار علمي من ذوي الاختصاص من أجل طرح أفكار وآراء سديدة تساعد على حسن تطبيق النظام بدقة متناهية، وعزيمة صادقة تتسم بالحياد، والتجرد والاستقلالية، وهو ما تغياه واضع النظام (المشرع الوضعي)، وهذا يحقق أعمال النظام، وعدم تعطيل أي نص من نصوصه، وعلى أساس القاعدة العامة التي تقضي بأن (إعمال النص أولى من إهماله).
ويشكل ذلك الركن الثالث من أركان التعويض ، حيث يجب أن يكون هناك رابط بين الخطأ والضرر ، فيكون الأخير عبارة عن نتيجة حتمية للفعل الأول ، وإذا لم يكن هناك صلة بينهما فإنه لا يمكن القضاء بالتعويض لعدم استكمال كافة أركانه. الشروط الموضوعية العامة للدعوى 1- توافر الأهلية في أطراف الدعوى ، والمقصود بها الشخصية المعترف بها والتي تسمح له بممارسة حق التقاضي للدفاع عن حقه و مصالحه والناتجه عن اكتسابه الشخصية القانونية. 2- توافر المصلحة أو الصفة في كل من المدعي و المدعى عليه. 3- مشروعية المصلحة المقصودة من الدعوى. 4- أن يكون الحق المدعى به حالاً وقت المطالبة به أمام القضاء. الشروط الموضوعية الخاصة للدعوى يتم تحديد تلك الشروط طبقا للمسؤولية الإدارية المبنية على الخطأ والتي تقوم على ثلاثة أركان و هي الخطأ و الضرر و علاقة السببية بينهما ، و من هنا فلا يمكن للمتضرر أن يطالب بالتعويض إلا إذا في حالة توافر الأركان الثلاثة ، أو المسؤولية المبنية على أساس المخاطرة المالية أي التي يفترض فيها وجود الخطأ. الشروط اللازم توافرها بالضرر للمطالبة بالتعويض 1- أن يكون الضرر شخصي ، بمعنى أن يكون قد لحق بالمدعي المدني ضرر اصابه بشكل شخصي سواء وقع الفعل الضار عليه هو أو على غيره وناله منه مباشرة.
2-ألّا تكتسب الدعوى حجية الأمر المقضي به: ويعني ذلك أن تكون دعوى التعويض مرفوعة لأول مرة أمام الجهات القضائية، لم يسبق الحكم في موضوعها. 3-التقيد بالميعاد المحدد لرفع الدعوى: حدد المشرعون القانونيون في مختلف الدول وقت أو مهلة معنية لا تقبل دعوى التعويض إذا رفعت بعد انتهاء هذه المدة أو المهلة. 4-أن يكون النزاع قائمًا: حيث لا يجوز إقامة دعوى التعويض أمام القضاء إذا تم التصالح بين الخصوم على التعويض. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1-↑ احمد ابو الوفا (1979)، أصول المحاكمات الحقوقية (الطبعة الثالثة)، بيروت: الدار الجامعية، صفحة 118. 2-^ أ ب عدنان السرحان، نوري خاطر (2012)، شرح القانون المدني مصادر الحقوق الشخصية والإلتزامات (الطبعة الخامسة)، عمان-الأردن: دار الثقافة للنشر والتوزيع، صفحة 317. بتصرّف. 3-↑ عباس الصراف، جورج حزبون (2014)، المدخل إلى علم القانون (الطبعة الخامسة عشرة)، عمان-الأردن: دار الثقافة للنشر والتوزيع، صفحة 222-224. بتصرّف. تصفّح المقالات