يعتمد عمل الموبيل على محطات الإرسال التي تكون موجودة في الفضاء أو على الأرض التي يتم من خلالها إرسال واستقبال ذبذبات خاصة تكون سرعة هذه الذبذبات عالية جداً ونلاحظ ذلك من خلال سرعة إجراء مكالمة هاتفية من أي مكان في العالم.
من الذي اكتشف اتجاه القبلة؟ وكان تحديد اتجاه القبلة موضوعًا حيويًا للمسلمين، والمولد للبيئة العلمية في خلال فترة الازدهار. وكانت الرياضيات هي أبرز العلوم التي أدت إلى اكتشاف القبلة، وساهم علماء المسلمين في تحديد اتجاه القبلة، من أي نقطة على سطح الأرض والإجابة على سؤال من مكتشف القبلة؟ هو: علماء كثر من المسلمين أهمهم وأولهم الخوارزمي وهناك دور بارز لكل من البروني وابن الهيثم وابن الشاطر وغيرهم.
رغم ذلك، اعتبر الإندونيسي "فيك هايز" "أبو الواي فاي" لأنه ترأس اللجنة المسؤولة التي شكلت معيار "802. 11" بمعهد مهندسي الكهرباء والإلكترونيات الذي تأسس عام 1997. قبل أن يسمع العامة مصطلح "واي فاي"، أسس "هايز" المعيار المذكور عام 1997 ليكون تمهيدا لتطوير الاتصالات، ثم تم تطوير معيار التردد اللاسلكي إلى معايير أخرى مثل "802. 11 إيه" و"802. 11 بي" و"802. من إخترع الجوال - Layalina. 11 جي" وغيرها. وكانت أبرز براءة اختراع تستحق التسجيل لتطوير "واي فاي" خاصة بمنظمة "الكومنولث" للبحوث العلمية والصناعية بأستراليا (CSIRO) التي ابتكرت رقاقة إلكترونية حسنت جودة الإشارات خلال تسعينات القرن الماضي عن طريق فريق بقيادة "جون أوسوليفان" وعضوية "تيري برسيفال" و"دايت أوستري" و"جراهام دانيلز" و"جون دين".
المجلة شخصيات لا نحتارج ربما قبل الكلام عن مخترع البطارية الاستفاضة بالحديث عن هذا الاختراع وأهميته، ففي يومنا هذا لا يستطيع أي أحدٍ منا تخيل الحياة دون هذا الاختراع الذي نستخدمه في كافة جوانب حياتنا اليومية، فمن الهاتف المحمول إلى الكمبيوتر المحمول إلى أعقد الأجهزة الإلكترونية في كافة وأهم المجالات نحن نستخدم البطارية لتوليد التيار اللازم لعمل هذه الأجهزة التي أصبحت محور حياتنا في العصر الحالي. العالم الفيزيائي الإيطالي الشهير أليساندرو فولتا هو مخترع البطارية الكهربائية، ففي عصره كان الاعتقاد السائد أنّ الكهرباء تتولد بواسطة الطبيعة والكائنات الحية فقط، لكن فولتا نجح في صنع نموذج أول بطارية في التاريخ استطاعت تخزين الشحنات الكهربائية وتوليدها على شكل تيارٍ كهربائي يمكن استخدامه، وقد نحح بذلك عبر استخدام شريحتين من الزنك والنحاس حيث قام بالوصل ما بين هذه الشريحتين بسلكٍ معدني موضوع ضمن محلولٍ ملحي أو حمضٍ مخفف. إنّ جهد النحاس في هذا المحلول أكبر من جهد الزنك، وهذا ما يُولد فرقاً في الجهد ما بين الشريحتين يُقدر بـ 1 فولت، وفي الحقيقة فالفولت هي واحدة فيزيائية تستخدم لقياس القوة الكهربائية المحركة أو فرق الجهد الكهربائي، وقد سُميت بهذا الاسم تكريماً وتقديراً لجهود مخترع البطارية أليساندرو فولتا.
وبينما تتخذ اللجان القرار بشأن المسائل الفنية، يتم إحالة التفاصيل الفنية إلى اللجان الفرعية التي تشكل بعد ذلك مجموعات عمل من الخبراء من أجل تناول الأمور بمزيد من التفصيل. يمكن تقديم مُدخلات والطعن على القرارات في كل مرحلة. وهو ما يعطي منظمة المنتدى البحري الدولي لشركات النفط العديد من الفرص للمساهمة.
بدأت ولايته في 1 يناير 2012. [1] [2] أمناء العموم السابقين: 1959 اوف نلسون (الدنمارك) 1961 وليام غراهام (المملكة المتحدة؛ نائب، في أعقاب وفاة السيد نيلسون) 1963 جان رولييه (فرنسا) 1968 كولين غواد (المملكة المتحدة) 1974 تشاندريكا براساد سريفاستافا (الهند) 1990 وليام اونيل (كندا) 2003 إفثيميوس إ.
كشف مصدر دبلوماسي مصري مطلع، حقائق جديدة تتعلق بالاتهامات الأوكرانية لروسيا بعرقلة حركة سفينة محملة بآلاف الأطنان من الذرة إلى مصر. واتهمت السفارة الأوكرانية لدى القاهرة روسيا بمنع حركة 4 سفن محملة بالقمح والذرة في الموانئ الأوكرانية، من بينها سفينة متجهة إلى مصر تحمل شحنة من الذرة. وكانت السفارة الأوكرانية قد ذكرت منذ يومين أن السفينة "ريفا ويند" جاهزة لنقل 27 ألف طن من الذرة إلى مصر، وهو ما يكفي لإطعام أكثر من مليون شخص لمدة شهر. مأرب برس- "ليست خليجية".. دولة عربية تحقق المرتبة الأولى في استكشافات النفط والغاز. وتابعت: "روسيا زرعت ألغاما في البحر الأسود، مما منع هذه السفينة من الإبحار إلى مصر من ميناء بيفديني في أوكرانيا". ويأتي الاتهام الأوكراني الجديد بعد أقل من أسبوعين على اتهام مماثل لروسيا، بمنع تحرك سفينة محملة بالقمح لمصر. أسباب أمنية وشدد مصدر دبلوماسي مصري مطلع، في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" على أنه "لم يتم منع سفن محملة بالقمح أو الذرة أو الزيوت النباتية من الإبحار، والحقيقة أن الأمر يعود إلى أسباب أمنية حفاظا على سلامة السفن وأطقمها والشحنات المحملة عليها". وأوضح المصدر أنه "وفقا لما تذكره السلطات الأوكرانية، فإن السفن المحملة بالمواد الغذائية التي علقت في الموانئ مهددة بمخاطر الألغام البحرية المنتشرة، أو أن تستهدف من جانب البحرية الروسية".