بعد توقف دام عامين ، عاد موقع "Listen Out" في عام 2022 ، وهم كذلك ليس العبث مع تشكيلة الفريق الأولى منذ الوباء. عاد موقع "Listen Out" في عام 2022 ، وأعذر عن الكليشيهات ، ولكنه سيكون حقًا أكبر وأفضل من أي وقت مضى. مع تشكيلة مكدسة بما في ذلك إفشاء, عمالقة الغابة و AJ تريسي بالإضافة إلى مرحلة ثانية لأول مرة في تاريخ المهرجان - سيكون هذا ضخمًا. ستتمتع كل من ملبورن وبيرث وسيدني وبريسبان بتجربة الاستماع الكاملة ، وستتوجه أيضًا مجموعة مختارة من الأعمال إلى Adelaide من أجل الاستماع. الائتمان: شيفين ديساناياكي تحقق من الاصطفاف أدناه. العاب جنسية جدة الخدمات. الاستماع خارج الاصطفاف ذهب 24 كيلو AJ تريسي مكافحة [بقلم كريس ليك وكريس لورينزو] بركاء Bbno $ بلانك برو سي سنترال سي ثقافة صدمة دمييلة إفشاء دويشي المجالات الكهربائية جيمس هايب عمالقة الغابة كيتو لويس الطفل إل بي جيوبي MEDUZA ممفيس إل كيه ميشا أرشيف نيا بيرا بولو جي البنت جميلة قريون ستيس كاديت و KLP توف لو Young Thug اكتشف الثلاثي ي الفائزين + سيتم الإعلان عن المزيد الاستماع في تشكيلة الفريق ذهب 4 كيلو bbno $ كريس بحيرة ستاس كاديت و KLP اكتشف الثلاثي ي الفائز + المزيد سيعلن عنها إذا كنت تحب مظهر هذه التشكيلة (ولماذا لا تحب ذلك) ، فسيتم طرح التذاكر للبيع غدًا (الأربعاء).
علي الاحمري ممتاز جدًا جدًا وقد نصحت زملائي ب الشراء منه هنادي محمد مميز في تعامله فادي رائع جدًا فاطمة الزهراني حبيته بس لوكان الطرد ب كرتون افضل من الكيس خالد شكرًا خدمة جديدة شكرًا لجهودكم AHMAD MR الله يعطيكم العافية خدمه جيدة هنادي شكراً لكم على مجهودكم بتوفير هذا لاشيء الممتعة ولجميلة
متفرقات الحرب ضدّ العنصريّة انفجرت هذه المرّة من الولايات المتّحدة الأميركيّة، وجلس اللبنانيون في منازلهم يصفقون للمحاربين على جبهة نبذ التفرقة على أساس العرق واللون والجنس والمعتقدات والدين، دون أن ينتبهوا انهم أحوج إلى حرب مماثلة وهم يختزنون في اللاوعي كماً من العنصريّة في سلوكهم وكلامهم وأمثالهم الشعبية التي تختزن موروثات عنصرية اعتادوا تردادها دون أن يشعروا بفداحتها. في هذا الإطار كتبت مجلدات لم يعرها أحد اهتماماً لكن لا ضير من إعادة التذكير بها لنبدأ التغيير من أنفسنا، أقلّه أن نكسر هذه السلسلة ولا نورث امثالنا البالية لأولادنا. _ عبد اسود انتبهت شركة " غندور" الرائدة بصناعة السكاكر متأخرة أن تسمية "رأس العبد" لقطعة حلوى سوداء اللون عنصريّة مقيتة واستبدلتها بتسمية طربوش. أمثالنا الشعبية عنصرية ومهينة... هل انتبهتم يوماً إلى فظاعتها؟ | Mustaqbal Web. لكن لا زالت لغاية اليوم تسمية راس العبد هي المستخدمة. ومقابل رأس العبد، ينتشر في لبنان منذ عقود سيف العبد، دلالة على شعر أصحاب البشرة السوداء الأجعد، أشبه بسيفة حسب صنّاع المنتج، القادم من ثقافة عنصرية، تشبه ثقافة المستهلك الذي وجد الربط بين سيفة خشنة وشعر الزنوج " العبيد" مسألة طبيعية او لم ينتبه إليها أصلاً. كثيرة هي الامثلة الشعبية المتوارثة التي تقلل من شأن أصحاب البشرة الداكنة، مثل "حب حبيبك ولو عبد اسود" و"الرجال لو فحمة رحمة".
ولاقت هذه الرسالة التي كتب نصّها "عاشق الطربوش" رواجاً كبيراً على مواقع التواصل الاجتماعي، واشتعلت صفحات "فيسبوك" و"تويتر" بالتعليقات الساخرة التي ضجّت بالأسئلة، ومنها: "حتى إنتَ يا راس العبد؟"، وانهالت ذكريات الطفولة والمواقف الرافضة. الدعم الحكومي مطلوب أطلق ناشطون صفحة بعنوان "ثورة الطربوش.. رجاع بـ250 ليرة تنحطّك عراسنا "لكي نضعك على رأسنا من فوق"، واعتبروا أن القضية تتعدّى "الطربوش" لتطال معظم الأمور الحياتيّة التي يعاني اللبنانيون من ارتفاع أسعارها، مؤكّدين أن "ثورة الطربوش مستمرّة، بأبعادها الكثيرة، لا سيما لجهة اختبار قدرة المواطن اللبناني على أن يجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أخيه اللبناني". Farfahinne: مشهد من مشاهد العنصرية في لبنان: "شوكولا راس العبد" The "Negro Had" Chocolate. وذلك، وصولاً إلى قيام البعض بالتصويب على سياسيّي البلد من بوّابة هذه "الثورة المستمرّة"، إذ اقترح رامي أن تقوم الدولة اللبنانية بـ"دعم حبّة الطربوش، تماماً كما يتمّ دعم المشتقات النفطيّة"، فيما كتبت فرح على صفحتها في "فيسبوك": "عزيزي النائب اللبناني، بـ250 ليرة ما بشتريك.. راس العبد (طربوش) أهمّ منك.. آه لحظة، صار بـ500 ليرة، يعني أغلى منك"!
الناس نيام، إذا ماتوا انتبهوا!
You are here Tarboush طربوش خالد صاغية كنّا نسمّيها صغاراً «العَبْدة». لم نعرف يوماً اسمها الحقيقي. لكنّها أحدثت انقلاباً في الحيّ. جاءت فجأة مع عائلتها السعيدة، وفتحت دكّاناً ساحراً. كان كلّ ما فيه جديداً على المدينة. كل أنواع «الحراتيق» التي يهواها الأطفال والفتيان، من حمّالات المفاتيح الملوّنة، إلى مجسّمات السنافر، إلى القمصان التي كان يمكننا اختيار أحد أبطال «ديزني» لطباعة صورته عليها. كانت صاحبة الدكّان تحمل جنسيّة سودانيّة على الأرجح، وكانت بشرتها سوداء. وهكذا كان أبناؤها أيضاً. أمّا زوجها، فلبنانيٌّ من مدينة طرابلس. وفي الواقع، لم يكن الدكان ومنتجاته وحدها ما سحرنا، لكن أيضاً العائلة نفسها التي بدا كل أفرادها جميلين ولذيذين. لقد أحببنا الدكان، وأحببنا أصحابه. لكنّنا لم نحفظ اسمه، ولا اسم أحد من العائلة التي تملكه. كنّا نغادر المنزل كلّما ادّخرنا بعض الفلوس، وإن سُئلنا: «إلى أين؟»، أجبنا: «عند العبدة». وحين نعود إلى المنزل بـ«حرتوقة» صغيرة، ونُسأل من أين اشتريناها، كنّا نقول: «من عند العبدة». وكانت «العبدة» تحبّنا أيضاً. راس العبد غندور Archives - أكلات لجميع الأذواق. تنظر إلينا، نحن الذين لم نبلغ العاشرة بعد، وتقول: «هيدول زبوناتي».
أندر منه كانت الجمعيات والمنظمات الرائجة اليوم والناشطة في مجالات مناهضة العنصرية والتمييز على أنواعه، وفي الدفاع عن حقوق الإنسان والمرأة والطفل والعاملات الأجنبيات، وسوى ذلك من ألوان الحقوق، بعدما صار لبنان أشبه بغابة وعرة للعمران العشوائي، وللاجتماع العشوائي المضطرب، المحتقن والممزق والمتنابذ، في ظل غياب الأنظمة والقوانين ومؤسسات الدولة وسلطاتها، وانهيار المجتمع. اللافت والمفارق أنه عندما لم يكن اللبنانيون يتكلمون عن حقوق الإنسان والحقوق المدنية والتمييز الفئوي والعنصري، ولا يكلمهم أحد عن هذا كله، كانوا يعيشون في ما يشبه نظاماً من "الوئام الأهلي - العائلي"، تندر فيه حوادث القتل اليومي كما اليوم. كانوا سعداء بـ"رأس العبد" وبـ"سيف العبد"، من دون انتباه إلى أن هاتين التسميتين ومثيلاتهما تنطوي على تمييز وعنصرية، وكانوا سعداء بعدم انتباههم ذاك. أما حين انتبهوا اليوم، وانقرض "سيف العبد" وأطلقت "معامل غندور" حملة إعلانية تلفزيونية لتسويق سلعتها القديمة باسم جديد هو "طربوش"، فوجدوا بلادهم وأنفسهم غارقين في الفوضى والهباء والمعازل الأهلية الطائفية المتحاقدة حتى القتل. وإذا امتنع عليهم تبادل القتل في معازلهم، ذهبوا إلى غابة القتل السورية الغارقة في الحرائق والدماء.
٧- بسكوت لاكي: من شركة غندور وهو عبارة عن صندوق من البسكويت التي لطالما رافقته، عند الرغبة، راحة الحلقوم. ٨- صبابيط السكر: المشهورة به "سوق السكاكر"، وهو عبارة عن سكر طري على شكل حذاء مؤلف من عدة ألوان منه الأبيض، الزهري، الأزرق، الأصفر… ٩- غزل البنات: هو في الأصل، عبارة عن حلوة تركية أعيد تصنيعها على الطريقة اللبنانية. توفر آنذاك ولا يزال باللونين الأبيض والزهري، وقد قيل ان البائع الذي كان على الطرقات يضعه في صندوق خشبي وزجاجي ليبيعه بعد ذلك في أكياس من الورق. ١٠- بسكوت دبكة: من شركة غندور وهو عبارة عن قطعتي بسكويت داخلهما حشوة الكريما أو القشطة المصنعة. ١١- بون بون بافكا: هو عبارة عن بون بون مصنوع من الكراميل في حين مصنعه كان على باب إدريس في أسواق بيروت. ١٢- شوكولا اونيكا: من شركة غندور أيضاً وهو عبارة عن رقائق البسكويت المغطاة بالشوكولاتة. ١٣- تفاح المعلل: اشتهرت به ربات المنازل بحيث كانت تحضره في البيوت لترسله مع اولادها ليبيعوه على الطرقات وهو عبارة عن تفاح مغطى بالسكر المعقود والملون بالأحمر. ١٤- بون بون دروبس: مصنوع من السكر الملون وهو مشهور بأشكال الفواكه كالأفندي والليمون خصوصاً.
خلال السنوات الأخيرة، ازداد عدد المركبات الإعلانية التي تجوب شوارع بيروت مروّجة لمنتج "طربوش". و"طربوش غندور" اليوم ليس إلا "رأس العبد" سابقاً "أسود من الخارج بفعل الشوكولا، وأبيض من الداخل بفعل مكوّناته من كريما المارشمالو والبسكويت".. إذ بعد حملات عدّة، ولأسباب اجتماعيّة، بدّل معمل "غندور" في لبنان منتجه الفريد من شكل "رأس العبد" الى شكل "طربوش"، بعد أن كان اختار الشكل الأول وطرحه في الأسواق اللبنانية خصوصاً والعربية عموماً، منذ عام 1960، وتداول المستهلكون اسمه حتى صار على كل لسان بين الصغار والكبار، وكان المنتج الأكثر مبيعاً في الأسواق. وبعد مضي سنوات على تغيير اسمه، باختيار الطربوش الذي له دلالة في التراث اللبناني والعربي القديم، رفع سعر المنتج من 250 إلى 500 ليرة لبنانية، ما أشعل "ثورة" على مواقع التواصل الاجتماعي، رفضاً لـ"دوبلة" سعره، مع المطالبة بإبقاء سعره القديم، لكي يبقى بمقدور أطفال الجيل الحالي شراؤه، باعتباره العنصر الأساسي في هرم الوجبة الغذائية المدرسية. "طربوش مارق على راس الكلّ" طربوش رِبي معنا وربينا عليه.. فتِّش دوِّر حواليك، يمكن صعب تلاقي حدن ما بيحبّ الطربوش أو حدن مش مارق عراسو هالطربوش".. بـ250 ليرة كنا نشتري الطربوش ونتلذّذ بطعمتو الطيبة، وهالطربوش كان للغني وللفقير وللكبير وللصغير.. كنا لمّا نفوت عالدكان أو حتى السوبر ماركات لنشتري الغراض ويفضلنا مع البيّاع ربع ليرة، تلقائياً كنا نفكّر إنو بهالربع حنشتري الطربوش.. اليوم قرّروا يزيدوا سعرو تيصير بـ500 ليرة.. اليوم صدر الحكم بتحويل الطربوش من أكلة شعبية بمتناول الجميع لأكلة مميّزة يمكن كتار منّا ما حيعودوا يشتروها".