ترددت كثيراً قبل كتابة هذا الموضوع لاني عادة لا احب ان اقوم بكتابة موضوع عن طريقة لم اجربها او اكن متأكد 100% من فاعليتها ، لكن البعض قام بتجربتها ونجحوا في استعادة صفحاتهم التي تم ايقافها بواسطة الفيس بوك! ، لذلك قم بتجربة الطريقة ربما تعمل معك وتستطيع استعادة صفحتك ، وايضاً هذا الموضوع هام بالنسبة لمن لديهم صفحات علي الفيس بوك وحتي يتجنبوا اغلاق صفحتهم لاني سأذكر بشكل شبهه تفصيلي اسباب ايقاف صفحات الفيس بوك ولماذا تقوم ادارة الفيس بوك بايقاف صفحة ما. تابع بعد الفاصل. اضغط علي زر الاعجاب القادم ، للاشتراك في صفحتنا علي الفيس بوك في الفترة الاخيرة قام الفيس بوك بأغلاق العديد من الصفحات كما قمنا بالتنويه عن ذلك من خلال صفحتنا علي الفيس بوك برامج كمبيوتر وكان البوست كما يلي:- " لاصحاب الصفحات هام... قام الفيس بوك بحملة علي الصفحات ، وهي عبارة عن اغلاق النشر في الصفحة ، فالصفحات التي يتم اغلاق النشر فيها تظهر لصاحبها رسالة اعلي الصفحة" Your Page........ has been restricted from being published " ، ويمكنه الضغط علي طلب وتقوم ادارة الفيس بوك اما بالسماح له بالنشر مجدداً او عدم السماح! ، وحتي الان لا توجد معلومات عن الحملة ولكن ما اعرفه ان هناك صفحات كبيرة تصل الي 300 الف تم حظر النشر بها ، ولا تتوفر اسباب رسمية ولكن في اعتقادي ان هذه الصفحات تقوم بالافراط في النشر او مزعجة "Spam" ، لذلك يرجي الحذر. "
حيث أنه منذ أن أنشيء موقع التواصل الإجتماعي فيس بوم عام 2004 علي يد مارك زوكربيرغ ويوجد عدد كبير من المستخدمين الذي يقومون باستخدامه كما يتيح موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك لجميع مستخدميه تعديل كافة الإعدادات المتعلقة بالخصوصية علي الفيس بوك فيمكن لجميع مستخدمين الفيس بوك تعديل الخصوصية المتعلقة برؤية الأصدقاء والمتابعين علي الفيس بوك للمنشورات المختلفة ويمكن ايضًا إخفاء قائمة الاصدقاء من صفحتي الشخصية علي الفيس بوك.
- اولاً عليك بتغيير اللغة في الحساب الي "اللغة الانجليزية" ، ثم قم بالدخول الي هذا النموذج الخاص بالاتصال بالفيس بوك ،ثم تقوم بكتابة رابط صفحتك في خانة "Web address (URL) of Page" كما يلي:- - ثم تقوم ب تصوير الشاشة التي تظهر لك عند الدخول الي صفحتك ، ثم تقوم بالضغط علي Upload ثم تقوم باختيارها. - ثم نأتي للوصف التفصيلي الذي يجب عليك ارساله ، بالتأكيد يجب عليك ارساله باللغة الانجليزية وليس باللغة العربية ليس فقط لان موظفي الفيس بوك اجانب! ولكن باختصار لان صفحتك عربية واذا قام بالدخول اليها موظف الفيس بوك الاجنبي لن يفهم شئ وربما لن يعرف بالمخالفات من الاساس الا ان كانت المخالفة سبام وفي هذه الحالة وبناء علي التجربة السابقة سوف يعتبروا هذا تحذير وسيعيدوا لك الصفحة مرة اخري ، ولكن ماذا يجب عليك ان تكتب في هذه الرسالة! ؟ ( لمن لا يجيد الانجليزية فالامر سهل من خلال هذه الصفحة تقوم بكتابة ما تريد باللغة العربية الفصحي وسوف يظهر لك بـ لغة انجليزية سليمة خالية من الاخطاء). ان كنت تعرف المشكلة التي ادت الي ايقاف صفحتك فاكتب لهم ، المشكلة واخبرهم انك سوف تعالج المشكلة "مثلاً ان كان محتوي له حقوق ملكية تخبرهم انك سوف تقوم بحذف هذا المحتوي فوراً" ، ويجب ان تتضمن الرسالة ما يلي:- رابط الصفحة مرة اخري داخل "الوصف التفصيلي" اسم الصفحة كما يلي.. "اسم الصفحة " ثم تقوم بارسال التبليغ "Send" ، ثم تنتظر الرد او تفعيل الصفحة مرة اخري ، والرد يكون في خلال من 2 - 5 ايام باذن الله ، ان قاموا بالرد عليك بالرفض!
﴿ وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِن قَبْلُ ۖ وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾ [ النحل: 118] سورة: النحل - An-Naḥl - الجزء: ( 14) - الصفحة: ( 280) ﴿ And unto those who are Jews, We have forbidden such things as We have mentioned to you (O Muhammad SAW) before [in Surat-Al-An'am, (The Cattle), see Verse 6:146]. وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون. And We wronged them not, but they used to wrong themselves. ﴾ فهرس القرآن | سور القرآن الكريم: سورة النحل An-Naḥl الآية رقم 118, مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها, مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب. السورة: رقم الأية: وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك: الآية رقم 118 من سورة النحل الآية 118 من سورة النحل مكتوبة بالرسم العثماني ﴿ وَعَلَى ٱلَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمۡنَا مَا قَصَصۡنَا عَلَيۡكَ مِن قَبۡلُۖ وَمَا ظَلَمۡنَٰهُمۡ وَلَٰكِن كَانُوٓاْ أَنفُسَهُمۡ يَظۡلِمُونَ ﴾ [ النحل: 118] ﴿ وعلى الذين هادوا حرمنا ما قصصنا عليك من قبل وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون ﴾ [ النحل: 118]
بل فشلوا في الاستفتاء على الإقليم، ولم يدفعوا ضريبة المغامرة، بل وكُرّموا فوق ذلك، بالمناصب، والأموال. قوى عربية سياسية ساذجة، تتجشم مسؤولية كل ما يحدث، من اجل "التعايش المشترك" و "عدم التهميش" ، دون ان يدركوا انهم هم ذاتهم همّشوا شعبهم في الوسط والجنوب، وتركوه فقيرا، معدما، بعدما اهدوا ثرواته الى الآخر باسم الدستور والعرف السياسي الظالم. لن نتحدث عن الثروات والمنافذ الحدودية، فقد تعبت الأقلام وجفّت الصحف، عن الحديث عنها. وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون - ملك الجواب. لن نتوقع تغييرا مرتقبا، طالما نامت القوى السياسية على مناصبها وحصصها وغنائمها، وقدّست الدستور والعرف الذي خطته اقلامها في ليلة ظلماء. "وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ"... اضف تعليقك لن ينشر أي تعليق يتضمن اسماء اية شخصية او يتناول اثارة للنعرات الطائفية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار المسلة علما ان التعليقات تعبر عن راي اصحابها فقط.
وصف القرآن الكريم المخالفين لشرعه والمتعدين لحدوده بأنهم ظالمين لأنفسهم، وعبر عن هذا الوصف بأسلوبين: أحدهما: استعمل فيه لفظ الكينونة (كانوا)، وذلك في سبع مواضع في القرآن، من ذلك قوله تعالى: { وما ظلمونا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون} (البقرة:57). ثانيهما: جاء التعبير القرآني فيه خلواً من لفظ الكينونة (كانوا)، وذلك في موضع واحد فقط، هو قوله سبحانه: { وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون} (آل عمران:117). فهل ثمة من فرق بين الأسلوبين؟ لم يتعرض المفسرون - فيما رجعنا إليه - إلى أي فرق يُذكر بين هذين الأسلوبين، ولهذا دلالة لا شك في ذلك. لكن من المقرر عند كثير من أهل العلم أن تغيير الأسلوب القرآني، بتقديم كلمة أو تأخيرها، وبحذف كلمة أو إثباتها، ونحو ذلك من أنواع التغيير لا بد أن يكون لمعنى، قد يبدو للناظر بأدنى تأمل، وقد يحتاج إلى فضل جهد ونظر. وقد يُفتح فيه لبعض، ويغلق عن آخرين. و{ ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء} (المائدة:24). وتأسيساً على هذا، وجدنا بعض أهل العلم المعاصرين يذكرون فرقين بين هذين الأسلوبين، نلخصهما فيما يأتي: الأول: أن حذف فعل الكينونة (كانوا) من قوله تعالى: { ولكن أنفسهم يظلمون}، يفيد أن ظلم هؤلاء لأنفسهم لن يكون في الخفاء وفي السر، بل يكون صراحة وفي العلن، بحيث أن ظلمهم - ولا سيما لأنفسهم - سيكون علنياً، إلى درجة أنه لن يكون هناك حاجة للتصريح به؛ لأن الآية لا تتحدث عن (ظلم) للنفس مضى وانتهى، وإنما تتحدث عن (ظلم) للنفس مستقر ومستديم في النفوس، والجميع سيرونه وسيدركونه.