يقصد بالتركيب النوعي للسكان توزيع السكان حسب الأعمار، ينتشر سكان العالم ويتوزعون في أنحاء بشكل غير متساوي فعلى سبيل المثال عدد سكان قارة آسيا يختلف تماما عن عدد سكان قارة أوروبا وكذلك يختلف عدد السكان من دولة الى أخرى فعلى سبيل المثال عدد سكان المملكة العربية السعودية يقدر بالملايين بينما عدد سكان دولة الامارات العربية المتحدة الأصليين لا يتجاوز نصف المليون، وعادة ما ترى مناطق يكتظ فيها السكان بشكل كبير جدا ومناطق أخرى تضعف فيها الكثافة السكانية وهذا الأمر يعود الى العديد من العوامل المختلفة. ويمكننا القول أنه ومنذ قديم الزمن هناك مناطق معينة كانت تعرف أنها مأهولة بالسكان منذ بداية الخليقة مثل شبه الجزيرة العربية وهناك مناطق أخرى تم اكتشافها حديثا فأصبح السكان يلجئون اليها للعيش فيها، وفي الحقيقة كان الانسان منذ القدم يهاجر من مكان الى آخر ليبحث عن مكان أفضل للعيش. أما عن اجابتنا على السؤال فهي كالتالي: يقصد بالتركيب النوعي للسكان توزيع السكان حسب الأعمار ( عبارة خاطئة).
والنمط الثالث وهو الهرم في مرحلة الشيخوخة وقاعدته ضيقة بشدة لأنها تعبر عن النسب القليلة لصغار السن نتيجة للزواج المبكر وإباحة الإجهاض وتنظيم النسل، وبالارتفاع إلى القمة يتسع الهرم أكثر من الهرمين الأول والثاني، وذلك بسبب التطور الكبير في مختلف مجالات الحياة وارتفاع الأعمار التي تصل إلى 75 عامًا. أهمية دراسة التركيب العمري والنوعي للسكان تتمثل أهمية دراسة التركيب العمري والنوعي للسكان فيما يلي: تساعد على تحديد الملامح الديموغرافية للذكور والإناث في منطقة جغرافية معينة. من خلال التركيب العمري يتم تحديد الفئات المنتجة في المجتمع والتي تعيل الفئات العمرية الأخرى. للخصائص العمرية والنوعية أهمية في تحديد الموارد الاقتصادية والبشرية في المجتمع. تساعد دراسة التركيب العمري للسكان على معرفة نسب المهاجرين والمواليد والوفيات والطاقة الإنتاجية للمجتمع. دراسة التركيب النوعي للسكان ضرورية في تحديد الموارد البشرية وتوزيعها الجغرافي، وتصنيف المجتمع، كما أنها عامل مساعد في تحديد سياسات الإنفاق الحكومي على أهم القطاعات مثل التعليم والصحة.
يوجد نحو 724 مليارديرًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وفقًا لمجلة فوربس، وأكثر من 2700 على مستوى العالم، جاءوا من خلفيات مختلفة وصنعوا ثرواتهم بطرق مختلفة أيضا، لكن عندما تنظر إلى مواقفهم وسلوكياتهم ككل، فهناك بعض السمات التي يشترك فيها الكثير منهم. التقرير الذي نشره موقع «ناسداك»، يشير إلى أنّه في حين أنّ القليل سيصبحون من أصحاب المليارات، فقد يكون من المفيد معرفة ما هي بعض السمات المشتركة للتحضير لرحلتنا الخاصة نحو النجاح والاستقلال المالي، مسلطا الضوء على 3 أشياء رئيسية يفعلها المليارديرات ولا يفعلها الكثير منا، على حد تعبير المليارديرات أنفسهم. اقتصاد في النفقات ذكر التقرير، أنّ الملياردير الأمريكي، وارن بافيت، قال: «لا تدخر ما تبقى بعد الإنفاق، ولكن أنفق ما تبقى بعد الادخار»، مشيرا إلى أنّ هذه الجملة تلخص حالة الاقتباس العقلية التي ساعدت «بافيت» كي يصبح أحد أغنى رجال العالم، حيث لا يزال يأكل في ماكدونالدز، ويعيش في ذات المنزل الذي اشتراه في عام 1958 مقابل 31500 دولار، ويشتري السيارات المستعملة، ويستخدم هاتفًا رخيصًا حتى عامين ماضيين. الاخوان الي عنه خلفيه عن درايه قلوبل - هوامير البورصة السعودية. بحسب التقرير، فإنّ هذه عادات سمحت له بالادخار أكثر واستثمار المزيد، ما دفع ثروته للزيادة، وهو ليس الوحيد بين المليارديرات المقتصدين، حيث يعترف بيل جيتس، أحد مؤسسي شركة مايكروسوفت، قبل بضع سنوات، بارتداء ساعة بقيمة 10 دولارات، إذ إنّ عاداته المقتصدة كانت متأصلة فيه عندما كان شابًا، يقول جيتس: «إن نفسي البالغة من العمر 20 عامًا تشعر بالاشمئزاز الشديد من نفسي الحالية.
الأطراف التي دخلت منذ مدة في صراع وجودي مع الإخوان، هي التي كثفت الطلب على الإدارة الأمريكية لمساعدتها في هذا الاتجاه، وإعطاء طابع شرعي دولي على أجندتها في المنطقة. :: خلفيات هزيمة يونيو 1967 بقلم أ عمر التلمسانى ::. صعوبة مسايرة الطلب السعودي الإماراتي المصري في تعميم الطابع الإخواني على كل حركات الإسلام السياسي، إذ سيترتب على ذلك إرباك توازنات سياسية ودبلوماسية في المنطقة البعض يربط بين زيارة السيسي لواشنطن، وبين موقف الإدارة الأمريكية الجديد، وهو ربط صحيح، لكنه غير مقتصر على الطلب المصري، وإنما يشمل الطلب السعودي والإماراتي أيضا، مع اختلاف في دواعي كل طرف. السلطة في مصر تعيش اختناقا سياسيا كبيرا، ونقصا فظيعا في الشرعية بعد شمل استبداد الدولة مختلف التيارات السياسية والمدنية، ولعل تكثيف الطلب على الإدارة الأمريكية لاستصدار قرار بهذا الخصوص، يعطيها شرعية لتبرير مزيد من القمع والتضييق على هذه الجماعة التي ينظر إليها باعتبارها الرابح المستقبلي من الاحتراق الوشيك للسلطة في مصر. أما طلب السعودية والإمارات، فيتبرر بحجم الممانعات التي تجدها أجندتهما في المنطقة، في كل من تونس وليبيا والجزائر والمغرب والسودان، إذ فشلت الأجندة بالمطلق في إنهاء تجربة الشراكة بين الحكم والإسلاميين في كل من تونس والمغرب، في حين، فشلت المحاولات المتكررة لدعم حفتر وإسناده للسيطرة على ليبيا، وإنهاء دور الحركات الإسلامية في النسق السياسي الليبي، ولم تنجح إلى اليوم، في تكسير مطالب المد الديمقراطي في السودان والجزائر.