قصيده انشوده المطر غناها الفنان محمد عبده من ديوان للشاعر العراقي بدر شاكر السياب.
الاغنية التي غناها محمد عبده في الثمانينات هي اغنية: هلا بالطيب الغالي ، وكلماتها لعبد اللطيف الناي ومن ألحان محمد شفيق ، أما اغنية الاماكن فقد صدرت في عام 2005 او عام 2008
ماذا غنى محمد عبده في الثمانينات
1 إجابة واحدة ولد الفنان محمد عبده في محافظة الدرب وهو سعودي الجنسية. الفنان محمد عبده معروف بلقب " فنان العرب " يعتبر الفنان محمد عبده من أشهر الفنانين العرب على مستوى الوطن العربي. قدم محمد عبده إنتاجات رائعة في الثمانينات مثل ( محتاج لها، جيتك حبيبي)، بعد ذلك ( أبعتذر) ،ثم (كلك نظر) تم الرد عليه يوليو 22، 2018 بواسطة fadysobhy ✬✬ ( 24. 7ألف نقاط)
وطوال تلك الفترة كانت الرياض حاضرة في وجدان فنان العرب الذي لن يفوت أمسيتها ليهدي المكان والزمان شيئاً من جديده، وتأتي هذه الحفلة عكس سابقاتها التي كانت بتنظيم المؤسسات الثقافية الحكومية، حيث تتولى "روتانا" لأول مرة تنظيم حفل غنائي في الرياض، وبالتأكيد أن لن يكون الأخير حين تحقيق النجاح المنتظر.
موقع كل جديد هو موقع إجتماعي تعليمي يساعد على تطوير و إيجاد حلول تعليمية مبتكرة تحفز الخيال والتفكير الإبداعي و تعمل على زيادة المحتوى العربي بالكثير من الاسئلة والأجوبة التعليمية التي تمكن جميع الباحثين من طرح أسئلتهم في مختلف المجالات يمكنك من خلالة رسم طابع ثقافي تعليمي تربوي و ترفيهي
مسلسل مالي شغل بالسوق الحلقة 9 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
مسلسل مالي شغل بالسوق الحلقة 13 - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
كلمات اغنية مالي شغل بالسوق مالي شغل بالسوگ مريت اشوفك عطشان حفن سنين واروى على شوفك واشلون انام الليل وانته على بالي حتى السمچ بالماي يبچي على حالي حاير ودور عليك رحت وعفتني وشسويت انا واياك يا لماردتني اريد اعبر الجسرين كرخ ورصافه واسأل على المحبوب منهو اللي شافه
إلى:.. أنت أيها الرجل القدير الذي أحترمه وأخافه، والذي يجلس محاطاً بكراتين وأكياس في محل صغير بشارع شبه مهجور، لا أدري ماذا تبيع، حتى الآن على الرغم من مرور سنوات طويلة على آخر مرة رأيتك بها في دكانك الصغير في ذلك الشارع الضيق الذي يؤدي إلى وسط السوق، لكنه لا يعد مطلقاً من المناطق التجارية، فلا يوجد إلا دكانك الصغير، ومن يرغب التوجه لوسط السوق عليه أن يبتعد قليلاً عن مكانك. ربما أقول موقع محلك الصغير خطأ، ربما أنت أو أبناؤك قرروا أن يقتطعوا من غرفة في الدور الأرضي مساحة ليجعلوها محلاً تجارياً لتجلس فيه بين أرفف خشبية، بها كراتين وأكياس، ربما بها أرز أو قمح، وبعض الأقمشة التي جعلتها أمامك، مع وجود مساحة صغيرة لجلوسك ومن يرغب بالجلوس عندك، على الرغم من أن محلك صغير جداً بالكاد يحتمل جسدك الصغير والهزيل، لم أر أي إنسان يجلس عندك أثناء مروري أمام محلك متجهاً للسوق، وأنت جالس تراقب الجميع. فعلاً لا أدري ماذا تبيع، ولست متأكداً من أن بتلك الأكياس أرزا أو قمحا، وأستغرب من وجود تلك الكراتين التي بكل تأكيد بها أشياء ربما متاحة للبيع، ربما هي أشياء مخصصة للكبار ولا تصلح لطفل صغير كان قدره أن يكون طريقة يمر بمحل ذلك الرجل الذي يجلس ويراقب الناس وهو صامت.