الهمزة المركزية مكتوبة على السطر إذا كانت الهمزة دمة والسابقة جنون أو واو سكينة: نورها ونوارك يشعرك بالمرض. الهمزة المركزية مكتوبة على السطر إذا كانت الهمزة مفتوحة وأولها ألف مثل: قراءة، عباءة، فستانان. الهمزة المتطرفة تكتب على السطر إذا كانت مسبوقة بحرف ساكن، مثل: الحرارة، والشر، والشيء، والماء، والطب، والسماء، والمساء، والاستياء، وحواء. الهمزة المتطرفة تكتب على السطر إذا سبقها مسند مشدد، مثل: المحرمات. لماذا تكتب الهمزة على السطر الاوسط. الهمزة المتطرفة تكتب على السطر إذا سبقها حرف التمديد مثل: الملجأ، الوضوء، الحقير. قطع لحم الخنزير الهمزة القات هي الهمزة التي تُلفظ في بداية الخطاب وفي نهايته، وتكون مواضعها في زمن الفعل الثلاثي والرباعي ومصدرها وترتيب الرباعية وجميع الأفعال في زمن المضارع وفي جميع الأسماء باستثناء عشرة أسماء: أيم، أيمن، رجل، امرأة، اثنان، اثنان، اسم، ابن، ابنة، أست، وكذلك في جميع الأحرف باستثناء (al) التعريف، ويمكن أن يأتي في تبدأ في منتصف الكلمة أو نهايتها، وتكتب على "أ" إذا كانت ممزقة أو مفتوحة، وتحتها إذا كانت مكسورة، وإذا كانت "حمزة القات" في بداية الكلمة، فهي مكتوبة على "ألف". في حالة الضم أو الفتح مثل: أكرم وأحمد وكتابة تحت الألف في حالة التفريق: إكرام وإحسان.
لماذا كتبت الهمزة في المساء على الخط؟ يعتبر التهجئة من العلوم المهمة في اللغة العربية، لاحتوائه على أبحاث متنوعة، مثل: كتابة الهمزة، وكتابة الألف، وكتابة الحرفين، ونحو ذلك. لماذا كتبت الهمزة في المساء على الخط؟ تم كتابة الهمزة المتطرفة في كلمة المساء على السطر لأن ما قبلها هو حرف ساكن، وهي الهمزة المتطرفة التي يمكن أن تكون بعد حرف متحرك أو ساكن، لذا فهي مكتوبة على حرف يناسب حرف العلة قبلها بغض النظر عن حركتها. لماذا تكتب الهمزة على السطر – المحيط. : الحرارة، واحد، جزء، وإذا كان ما سبقه حرف متحرك، مثل: سناء، هادئ، لامع. الهمزة المتطرفة تسقط من اللفظ إذا اختزل إلى الوقف لإيواء السكان. وإن جاز شطبها من الوقف فلا تستخرج ؛ لأنها تغير الحرف الذي قبلها وتدخل فيه، مثل: الشايع، والنور، والمقرع، والهناء.. وإذا كان ما سبقه متحركًا، فقد كتب بحرف يتكيف مع الحركة التي تسبقه، مهما كانت حركته، لأنه إذا تم اختزاله في النطق إلى شرطي، فإننا نحركه في نفس الاتجاه. اكتب الهمزة على الخط الهمزة مكتوبة على السطر بعدة كلمات، مثل: اسأل، اقرأ، الجنة وأرجو، ولها حالات كثيرة في اللغة العربية، وهي كالتالي: الهمزة المركزية مكتوبة على السطر إذا كانت الهمزة مفتوحة والسابقة واو ماد أو واو سكينة، مثل: قراءة، تبوك، وضوء.
الاستعاذة: قبل أن نقوم بتهجي الاستعاذة ومعرفة الأحكام التي آتت في كل كلمة من هذه الكلمات، لا بد أولًا أن نعرف ما هي الاستعاذة كتعريف؟ وما حكمها؟ وما صيغتها؟ وما أحوالها؟ حتى يتضح لنا الأمر، وهذا أمرٌ هام لا بد أن نقوم به قبل شرح أي حكم، ولا بد أن نعرف المعنى التام له. • تعريفها: هو اللجوء إلى الله سبحانه وتعالى والتحصن به من الشيطان الرجيم، فإذا استعاذ القارئ، فكأنه لجأ إلى الله سبحانه وتعالى واعتصم به، وهي ليست من القرآن الكريم بالإجماع. • صيغتها: كما ذكرنا أحبتي أن التعوذ ليست من القرآن العظيم بالإجماع، لكن اختلف العلماء في صيغتها، ووردت ألفاظ كثيرة في شأن التعوذ كلها جائزة. ♦ أَعُوذُ بِاللهِ مَنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ. الدرس الثالث عشر في دورة القاعدة النورانية. ♦ أَعُوذُ بِاللهِ السَّمِيع الْعَلِيمِ مَنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ. ♦ أَعُوذُ بِالله الْعَظِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ. ♦ أَسْتَعِيذُ بِاللهِ السَّمِيع الْعَلِيمِ مِنَ الشَّيْطّانِ الرَّجِيم. ♦ أَعُوذُ بِالله الرَّؤوفِ الرَّحِيمِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ. ولكن الصيغة المشهورة والمختارة هي: الدليل على هذا: كما ورد ذكرها في سورة النحل قال تعالى: ﴿ فَإِذَا قَرَأْتَ القُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ [النحل:97].
2- وصل الجميع: أي الاستعاذة مع البسملةِ مع أول السورة، نحو: ﴿ أَعُوذُ بِاللهِ مَنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد ﴾. 3- وصل الاستعاذة بالبسملة (تنفس) وقطعها عن أول السورة، نحو: ﴿ أَعُوذُ بِاللهِ مَنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم ﴾ [تنفس] ﴿ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد ﴾. 4- قطع الاستعاذة عن البسملة (تنفس) ووصل البسلمةِ بأول السورة، نحو: ﴿ أَعُوذُ بِاللهِ مَنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ [تنفس] ﴿ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم قُلْ هُوَ اللهُ أَحَد ﴾. تهجي الاستعاذة أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ أَعُوذُ: ألف وهمزة فتحة ( أَ) ومرققة، عين ضمة ( عُـ) واو مدّ طبيعي حركتين ( عُو) ( أَعُو)، ذال ضمة ( ذُ) ومرققة: ( أَعُوذُ). بِاللهِ: با كسرة ( بِـ) ومرققة، اسم الله لا يهجئ للتعظيم ( أَعُوذُ بِاللهِ). الدرس الاول القاعدة النورانية - YouTube. مِنَ: ميم كسرة ( مِـ) ( أَعُوذُ بِاللهِ مِـ)، نون فتحة ( نَ) ( مِنَ) ( أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ). الشَّيْطَانِ: همزة وصل وسط الكلام لا تنطق، لام شمسية ساكنة ومدغمة في شين شدة وفتحة ومرققة ( الشَّـ) ( أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّـ)، يا سكوت ( الشَّيْـ) ( أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْـ)، طا فتحة ( طَـ) ألف مدّ طبيعي حركتين ومفخمة ( طَا) ( الشَّيْطَا) ( أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَا)، نون كسرة ( نِ) ( الشَّيْطَانِ) ( أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ).
• ما سبب التسمية بالإخفاء وسبب التسمية بالحقيقي: ♦ سُمي إخفاء: للنطق بالنون الساكنة مخفاة قبل حروف الإخفاء. ♦ سُمي حقيقيًا: لتحقق انعدام النطق بالنون مظهرة عند حروف الإخفاء وذلك بتجافي اللسان عن الحنك الأعلى. • ما هي مراتب الإخفاء: 1- أعلى مراتب الإخفاء: عند ( الطاء، الدال، التاء) والسبب: لقرب مخرجها من مخرج النون فيكون الإخفاء قريبًا من الإدغام. 2- أدنى مراتب الإخفاء: عند ( القاف، الكاف) والسبب: لبعد مخرجها من مخرج النون فيكون الإخفاء قريبًا من الإظهار. 3- أوسط مراتب الإخفاء: عن ( الأحرف العشرة الباقية) والسبب: لعدم قربها الشديد من النون وعدم بعدها الشديد عنها. • ما هي العلة من الإخفاء: التقارب النسبي بين مخرج النون ومعظم حروف الإخفاء، بمعنى: أن النون الساكنة لم يقرب مخرجها من مخارج هذه الحروف كقربه من مخرج حروف الإدغام فتدغم ولم يبعد مخرج النون الساكنة عن مخرج هذه الحروف كبعده عن مخرج حروف الإظهار فتظهر لذلك، فهي أخذت حكمًا وسطًا بينهما وهو الإخفاء. القاعدة النورانية الدرس الاول والثاني. • موقعهم: إذا جاءت هذه الأحرف الخمسة عشر بعد النون الساكنة في ( كلمة) أو ( كلمتين)، أو بعد التنوين ولا يكون إلا من ( كلمتين). • علامة الإخفاء: عُلماء ضبط المُصحف جزاهم الله عنا خيرًا وضعوا لنا علامة لهذا العمل الصوتي إذن سيكون السؤال كالآتي: ما هو المؤشر لضبط المصحف على الإخفاء إذن يقصد بكل هذا علامة الإخفاء في المصحف كما ذكرنا في الأحكام الماضية: ♦ بالنسبة لعلامة الضبط في المصحف للنون الساكنة: تـأتي النون عارية من أي علامة مع عدم تشديد الحرف الذي بعدها، نحو: ﴿ أَنكَالاً ﴾ [المزمل:12]، ﴿ مِّن صِيَامٍ ﴾ [البقرة:196].
الإخـفـاء: • معنى الإخفاء: لغة: الستر (بمعنى ستر الشيء أي أخفاه). • معنى الإخفاء: اصطلاحًا: هو نطق بحرف بصفة بين الإظهار والإدغام، عار عن التشديد مع بقاء الغنة في الحرف الأول.