وقال الدكتور محمد فوزي السودة، رئيس الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية، إنه تم استحداث بعض الأجهزة الطبية والخدمات الصحية بهدف تقديم أفضل الخدمات الطبية والإرتقاء بالحالة الصحية العامة للمواطنين، مؤكدًا أن المعهد يتبع كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية بالإضافة إلى تطبيق إجراءات التباعد الاجتماعي بين المرضى المترديين على المعهد، وذلك بهدف الحفاظ على مكتساب الدولة في التصدي لجائحة فيروس كورونا. ومن جانبه قال الدكتور محمد صلاح الدين زكي، مدير المعهد القومي للكلى والمسالك البولية، أن المعهد يحرص على تدريب الأطقم الطبية، حيث تم تدريب 300 فردًا من الأطقم الطبية، حيث تم تدريبهم على عدة مجالات متخصصة ومنها (سياسات التحول الرقمي، حقوق المرضى، مبادئ الحاسب الألي، مبادئ مكافحة العدوى وأساسيات الجودة)، بالإضافة إلى مشاركة المعهد في مبادرة رئيس الجمهورية لمنع قوائم الانتظار في تخصصات (مناظير ضوئية، وأدوية المثبطة للمناعة لمرضى زرع الكلى).
الأول في القطاع الخاص بالشرق الأوسط حقق قسم الأشعة بمستشفى د. سليمان الحبيب بالخبر إنجازاً كبيراً بحصوله على 5 اعتمادات، من الجمعية الأميركية للأشعة « ACR»، كأول قسم أشعة في القطاع الخاص وبكافة خدماته يحقق هذا الإنجاز على مستوى الشرق الأوسط. واعتمدت الجمعية كافة خدمات التصوير الطبي في قسم الأشعة والتصوير الطبي بالمستشفى، بالإضافة إلى خدمات التصوير بالأشعة المقطعية «CT» لكامل الجسم، والتصوير المتقدم لشرايين القلب، وخدمات التصوير بالرنين المغناطيسي « MRI»، وكذلك تصوير الثدي بالماموغرام، والسونار وعمل خزعات وعينات أورام الثدي، علاوة عن التصوير بالألتراساوند «السونار» للأطفال والكبار. وقال د. مصطفى السلطان استشاري الأشعة والرنين المغناطيسي، رئيس القسم بالمستشفى إن الظفر بهذا الاعتماد الرفيع جاء بعد أن أجرت الجمعية الأميركية للأشعة مراجعة دقيقة وصارمة لمعايير الجودة والسلامة لجميع أجهزة التصوير الطبي بالقسم، والتحقق من استخدام المستوى الاشعاعي المناسب والآمن في التصوير، وكذلك التأكد من تأهيل وكفاءة وقدرة العاملين على القيام بإجراءات التصوير الطبي وإعداد التقارير بما يتماشى مع معايير الجمعية، وقام خبراء الجمعية أيضاً بتقييم كل التجهيزات والتحقق من أنها تعمل بالشكل الصحيح.
وأشار العلماء الأميركيون إلى إن هذا الجبل الجليدي "يتكوّن تقريباً من كل ما تبقى من جرف كونغر الجليدي". وقال المركز الوطني الأميركي للجليد إن عملية تكوُّن الجرف الجليدي في «كونغر» قد حدثت يوم الخميس من الأسبوع الماضي. في اليوم التالي، كانت القارة القطبية الجنوبية ككل أكثر دفئاً بمقدار 4. 8 درجة مئوية عن درجة الحرارة الأساسية بين عامي 1979 و2000، وفقاً لمحلل المناخ في جامعة ماين، استناداً إلى نماذج الطقس التابعة للإدارة الوطنية للمحيطات الجوية الأميركية. وقال والت ماير، عالِم الجليد من المركز القومي لبيانات الجليد والثلج في كولورادو في الولايات المتحدة، إنه من غير المعتاد رؤية هذه المستويات من الحرارة - فوق متوسط دافئ بالفعل. وفي شباط/فبراير الماضي، وصل حجم الجليد البحري في أنتاركتيكا - أي مساحة الجليد التي تغطي المحيط في وقت معيّن - إلى مستوى قياسي منخفض بلغ 830 ألف ميل مربع، وهو ما يقرب من 30% أقل من المتوسط.
لا يزال هناك قدر معتدل من الأيام المشمسة، على الأقل في الجزء الأول تُسمَّى الأيام اللطيفة وشبه الصيفية التي تحدث في شهر أكتوبر أوتوبرات، وهي متكررة خاصة في النصف الأول من الشهر، حيث تصل درجات الحرارة إلى حوالي 23/25 درجة مئوية (73/77 درجة فهرنهايت)، في حين أن شيروكو يمكن أن يرفع درجة الحرارة إلى 28/30 درجة مئوية (82/86 درجة فهرنهايت) حتى في النصف الأول من أكتوبر.
(متوسط درجة الحرارة القصوى: 20 درجة مئوية. ) روما الأحوال الجوية في مايو: الأمور تسخن بالفعل الآن ، حيث تكون درجات الحرارة في الغالب شاعرية وغالباً ما تشرق الشمس. مع 48 ملم فقط من الأمطار المنتشرة على مدار 10 أيام ، نادراً ما تحتاج فقط إلى سترة مطر – ومع ذلك ، ستكون النظارات الشمسية الخاصة بك في متناول يديك معظم الوقت. في وقت لاحق من الشهر ، يمكن أن تبدأ الحرارة والرطوبة ، ولكن في فترة ما بعد الظهيرة غالباً ما ينسحب النسيم اللطيف لتبريد الأشياء. لا تغرب الشمس حتى بعد الساعة 8:30 مساءً مع نهاية الشهر ، وبعد حلول الظلام ، تكون سترة خفيفة أو غلافًا مثاليًا للبقاء دافئًا. (متوسط درجة الحرارة القصوى: 24 درجة مئوية. متوسط الهطول: 48 ملم. ) روما الطقس في يونيو في أوائل يونيو ، يكون الطقس في كثير من الأحيان شاعريًا ودافئًا ولكن ليس حارًا. وبحلول نهاية الشهر ، تبدأ درجات الحرارة بالهبوط والأمطار نادرة ، مع انتشار حوالي 41 ملم فقط على مدى ثمانية أيام. كانت الأيام طويلة جدًا ، حيث يكون يوم 21 يونيو هو أطول يوم في السنة وتستمر الشمس حتى الساعة 9 مساءً تقريبًا. أحضر ملابس فضفاضة وخفيفة الوزن ، مثل التنانير والفساتين والسراويل القصيرة للنساء ، إلى جانب قبعة كبيرة الحواف.
إذا كان الاتجاه أفقيًا ، فلا يوجد اتجاه واضح وإذا كان يتجه نحو الانخفاض ، فستصبح الظروف أكثر جفافًا فيروما بمرور الوقت. في الجزء السفلي ، يُظهر الرسم البياني ما يسمى بخطوط هطول الأمطار. يمثل كل شريط ملون إجمالي هطول الأمطار لمدة عام - الأخضر للأعوام الأكثر رطوبة والبني للسنوات الأكثر جفافاً. الانحرافات الشهرية في درجة الحرارة وهطول الأمطار - تغير المناخ روما يوضح الرسم البياني العلوي الانحراف في درجة الحرارة لكل شهر منذ عام 1979 حتى الآن. يخبرك الشذوذ بمدى دفئه أو برودته من متوسط المناخ لمدة 30 عامًا في 1980-2010. وهكذا ، كانت الأشهر الحمراء أكثر دفئًا وكانت الأشهر الزرقاء أكثر برودة من المعتاد. في معظم المواقع ، ستجد زيادة في الأشهر الأكثر دفئًا على مر السنين ، مما يعكس الاحترار العالمي المرتبط بتغير المناخ. يوضح الرسم البياني السفلي شذوذ هطول الأمطار لكل شهر منذ عام 1979 حتى الآن. يخبرك الشذوذ ما إذا كان هناك هطول أمطار في الشهر أكثر أو أقل من متوسط المناخ لمدة 30 عامًا في 1980-2010. وهكذا ، كانت الأشهر الخضراء أكثر رطوبة وكانت الأشهر البنية أكثر جفافاً من المعتاد. تغير المناخ -روما شذوذ في درجة الحرارة وهطول الأمطار حسب الشهر يركز هذا الرسم البياني على الشهر المحدد.
المصدر: "البيئة والتمنية" 28 آذار 13:54 انهيار جرف جليدي بحجم روما وسط درجات حرارة قياسية في القارة القطبية الجنوبية. كل ما تبقى من الجرف تحوّل إلى جبل جليدي (صورة أرشيفية) انهار جرف جليدي بحجم روما في القارة القطبية الجنوبية، التي شهدت أياماً من درجات الحرارة القياسية، وفقاً لصور الأقمار الإصطناعية. وقال العلماء إن "كل ما تبقى من جرف كونغر الجليدي تقريباً"، تحوّل إلى جبل جليدي الأسبوع الماضي، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». يأتي ذلك في الوقت الذي شهدت فيه القارة القطبية الجنوبية (أنتاركتيكا) درجات حرارة أعلى بمقدار 4 درجات مئوية عن المعتاد، مع تسجيل أرقام قياسية جديدة وموقع أعلى بكثير من نقطة الانصهار. ويشهد القطب الشمالي أيضاً درجات حرارة أعلى بكثير من المعتاد، ما أثار قلق العلماء الذين يقولون إنه "من غير المعتاد" ذوبان القطبين في نفس الوقت. ومع ارتفاع درجات الحرارة في القارة القطبية الجنوبية الأسبوع الماضي، اكتشف العلماء أن الجرف الجليدي «كونغر» قد انهار. وقال المركز الوطني الأميركي للجليد إن جبلاً جليدياً قد ولد من الجرف في منطقة ويلكس لاند، تبلغ أبعاده 1200 كيلومتر مربع، أي ما يقرب من حجم روما.