- الأطعمة الغنية بالدهون والسعرات الحرارية العالية، فتناول الأطعمة عالية الدسم مرتبط بالعديد من المؤثرات السلبية على الصائم وصحته؛ فهي تحتوي على كمية كبيرة من السعرات الحرارية ممّا يعني زيادة في الوزن، كما أنها تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، الأمراض المزمنة كمرض السكري. - المخللات، من الأطعمة التي تحتوي على كميات كبيرة من الملح، وتناولها مرتبط بالعديد من المشاكل الصحية. لذا، يجب تجنّبها خلال الصيام، فهي قد تسبب اضطرابات في الجهاز الهضمي، واحتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم. ومن الأفضل تجنّب تناول المخللات في رمضان؛ لأنها من أهم مسببات العطش خلال الصيام. - الأطعمة المعلبة، كونها مصنّعة وتحتوي على الصوديوم بكميات كبيرة، كما تفتقد الألياف المهمة للجسم. فضلاً على أنها تحتوي على مواد حافظة تسبب مخاطر صحية. - الأرز والمعكرونة، إذ ينبغي التقليل قدر الإمكان من الأرز الأبيض ومعظم المعكرونة، فهي مكررة ومصنّعة من الدقيق الأبيض، أي أنها لا تحتوي على ألياف، وفيتامينات ومعادن مفيدة للجسم. - المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة، كون الكافيين مركّباً موجوداً في العديد من المشروبات الأخرى كالشاي والصودا وحتى الشوكولاتة، والإفراط في تناوله ينتج عنه أمور غير محببة مثل: الصداع، الأرق، الجفاف وبالتالي العطش، إضافة إلى ارتفاع ضغط الدم.
7 غرامات من الألياف، وتناول كمية كافية من الألياف يعزز فقدان الوزن، وتحتاج النساء اللواتي تتراوح أعمارهن بين 19 و50 عامًا إلى ما بين 28 و34 غرامًا من الألياف، أما الإناث اللواتي تزيد أعمارهن عن 51 عامًا بحاجة إلى ما بين 22 و28 غرامًا، وتشمل المغذيات المفيدة الأخرى في البصل 25 ملغ من الكالسيوم، و8. 1 ملغ من فيتامين ج، و4 ملغ فقط من الصوديوم. تشير الرابطة الوطنية للبصل إلى أن البصل يحتوي على مواد كيميائية تسمى مركبات الكبريت العضوي التي قد تساعد في تحسين كل من الكوليسترول وضغط الدم، وفي حين أن البصل يعد جزءًا صحيًّا من نظامك الغذائي، وقد يعزز خسارة الوزن؛ تذكري أن الطريقة الصحية لفقدان الوزن هي تناول المزيج الصحيح من الطعام لتحصلي على العناصر الغذائية التي تحتاجينها [٢] ، ويعد البصل مصدرًا جيدًا لمضاد الأكسدة كويرسيتين، وقد يسهم الكويرسيتين في زيادة حرق السعرات الحرارية في جسمكِ، فضلًا عن تقليل الالتهاب [٣].
قد يعاني الكثير من طرق إنقاص الوزن غير المجدية وإعادتهم إلى الوزن الزائد مرة أخرى. السمنة مرض يؤثر على شكل وصحة الجسم ويزيد من مخاطر الإصابة بأمراض مزمنة مختلفة ، بما في ذلك مرض السكري والتوتر والقلب. وفقًا لموقع دويتشه فيله الإلكتروني ، هناك بعض النصائح لفقدان الوزن دون العودة مرة أخرى: 1: تناول الطعام ببطء وامضغ جيدًا الأكل بسرعة يزيد من الرغبة في الاستمرار في الأكل ، والشعور بالشبع وامتلاء المعدة لا يبدأ إلا بعد حوالي 20 دقيقة من الأكل ، وتنتقل معلومات "المعدة ممتلئة" إلى المخ ، لذلك ينصح بتناول الوجبات ببطء. وتستهلك القليل من الطعام. 2: أهمية الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات توصي معظم الحميات الغذائية بتجنب الوجبات الغنية بالكربوهيدرات ، لكنها مهمة جدًا. اختيار الأطعمة الهامة الغنية بالكربوهيدرات ضروري للجسم ، فمثلاً خبز القمح يبقى لفترة طويلة في المعدة ويعطي الشعور بالشبع ، بالإضافة إلى أن الوجبات الغنية بالكربوهيدرات تتحول من ارتفاع نسبة السكر في الدم بسرعة وتنسد. الشهية المفرطة. 3: شرب الكثير من الماء لمنع الجوع يمكن التغلب على الجوع بشرب كوب من الماء أو الشاي لملء المعدة. وكذلك الحميات الغنية بالسوائل ضرورية لاتباع نظام غذائي صحي نظرا لكبر حجمها وتوفيرها لعدد قليل من السعرات الحرارية.
خمس أو سبع ركعات: إذا أوتر المسلم بخمس أو سبع ركعات؛ فإنّها تكون متصلة ولا يشهد إلا تشهد واحد في آخرها، ويُسلم وذلك لحديث أم سلمى رضي الله عنها قالت: [كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يوترُ بخَمسٍ، وبِسبعٍ، لا يفصِلُ بينَها بسلامٍ، ولا بِكَلامٍ]. متى تبدأ صلاة التراويح - تفاصيل. [١٤] تسع ركعات: وإذا أوتر المسلم بتسع ركعات؛ فإنّها تكون متصلة، ويجلس للتشهد في الركعة الثامنة ثم يقوم ولا يسلم ويتشهد في الركعة التاسعة ويسلم، وذلك لحديث عائشة رضي الله عنها قالت: [أن النبي صلى الله كانَ يصلِّي من اللَّيلِ تسعَ ركَعاتٍ لا يجلسُ فيها إلَّا في الثَّامنةِ فيذكرُ اللَّهَ ويحمَدُهُ ويدعوهُ ثمَّ ينهضُ ولا يسلِّمُ ثمَّ يقومُ فيصلِّي التَّاسعةَ ثمَّ يقعدُ فيذكرُ اللَّهَ ويحمدُهُ ويدعوهُ ثمَّ يسلِّمُ تسليمًا يسمِعُناهُ]. [١٥] إحدى عشرة ركعة: إذا أوتر المسلم بإحدى عشرة ركعة؛ فإنّه يُسلِّم من كل ركعتين، ويُوتر منها بواحدة. قد يُهِمُّكَ اختلف العلماء في حكم صلاة الوتر؛ فمنهم من قال إنّها سنة مؤكدة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنهم من قال إنّها واجب، وسنذكر آراء المذاهب الأربعة في المسألة: [١٦] الحنفية: قال الأحناف أنّ الوتر واجب على المسلم، وهو ثلاث ركعات بتسليمة واحدة في آخرها، وإذا فرغ المصلي من القراءة في الركعة الثالثة، وجب عليه أن يرفع يديه ويُكبر كما يُكبر للافتتاح، ويقرأ القنوت وهو كل كلام يتضمن ثناء على الله تعالى ودعاء، ويدخل وقته من غروب الشمس إلى طلوع الفجر.
كما جاء عنِ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللَّه عَنْهمَا، عَنِ النَّبيِّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "اجْعلوا آخِرَ صلاتِكُمْ بِاللَّيْلِ وِتْراً" متفقٌ عليه. • كما جاء ايضا من احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل صلاة الوتر عن أبي هريرة – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: (" إن لله تسعة وتسعين اسما, مائة إلا واحدا إنه وتر يحب الوتر). كما روي عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه – قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " إن الله وتر يحب الوتر, أوتروا يا أهل القرآن "
أخرجهُ مسلم، وهِيَ مِن أجملِ الصلواتِ التي سَنّها الرسول عليهِ السلام لهذِهِ الأمّة، ومِن أعظمِ العباداتِ التي حثّنا عليها الرسول لما فيها من: عبادَةٌ عظيمة: يُمكن مِن خلالِ هذِهِ العبادة أن يتقرّب العبدِ إلى ربّهِ أكثر، وَهِيَ مِنَ العباداتِ الزائدة التي تُضيفُ على حَياةِ المسلم الكثيرَ مِنَ الطُمأنينَةِ والرّاحَةِ والأجرِ العظيم فِي الدُنيا والآخرة، وخِصوصاً إذا كانت فِي آخِرِ الليل؛ لأنّ الله تعالى لَهُ ساعَة يَنزل فيها على الأرض، ولا يَرِدّ فيها داعياً ومحتاجاً إليهُ. فيها الخلوةِ مَعَ الله: مِن اعظمِ العباداتِ عندَ الله تعالى هي التي تكون فَقط بينهُ وبينَ العبد؛ بحيثُ لا يراها أحد ولا يدخل فيها الرياء والزور والكذب كصلاةِ الوتر، فالجميعُ في الليل نائم في غَفلَةٍ عن عبادةِ الله تعالى، وما أعظَمُ صلاةُ الوتر فِي الليل إذا كانَ فيها روحُ الخُلوَةِ والخُشوعِ والوقوفِ بَينَ يَدِيّ الله تعالى، فَهِيَ مِن أجمَلِ العباداتِ وأكثَرِها أجراً. الدعاءِ فيها: يٌمكِن للمُسلِم أن يدعُو الله تعالى فِي صَلاةِ الوتر مِن أجلِ حاجَةٍ أو رغبَةٍ يُريدُها مِنَ الله عَزّ وَجَل. متى تبدا صلاة الوتر كامل. حرصُ المُسلِم على قيامِ الليل: إنّ العبادَ الصالحين لا يرتاحون سوى بتأديةِ قيام الليل لشعورهِم بالتقصيرِ مِن ناحِيَةِ الله عزّ وجل، فَبالتالي صَلاةُ الوتر هِيَ راحَةٌ نَفسيّة وطمأنِينَة، وتدخل السرور والرّضا على العبدِ، وتنزلُ عليهِ السَكينةُ مِنَ الله عزّ وجل.