كما ينتمي إلى وائل الهزازنة في الحريق ، وآل أبو رباع في حريملاء ، وآل مدلج في سدسر. وأسر أخرى ذكرها ابن لعبون في تاريخه. وينسب وائل على عنزة كما تنسب عنزة إلى وائل. والمعروف في كتب النسب أن وائل من بني جديلة بن اسد بن ربيعة بن نزار. وأن عنزة هو بن اسد بن ربيعة بن نزار فهما يجتمعان في أسد بن ربيعة. وربيعة هو الجذم الثاني الذي يقابل مضر ومثل هذا التداخل في الأنتساب يحدث كثيرا بسبب القرابة. ] وخلاصة القول أننا نستفيد من كلام العلامة حمد الجاسر مايلي: 1-أن قبائل عنزة اليوم هي في الاصل وائلية تنتسب لعمها عنزة بن اسد من باب انتساب الأبن لعمه أو لأخيه. والدليل انها مازالت تعرف ببني وائل أو الويلان إلى اليوم وأن عنزة هي بني وائل وأن وائل هي عنزة لا فرق. 2- أن عنزة عبارة عن تحالف تغلب و بكر بني وائل. وأن التحالف شي معروف قديما وحديثا وخصوصا بين أبناء العمومة ويتبع هذا تغير المسميات والأنتساب لأحد الفروع. وعنزة الوائلية اليوم هم بكر وتغلب ابناء وائل بن قاسط. والدليل احتفاظها بالعزوة الوائلية. 3- أن وائل الذي تعتزي وتنتسب له قبائل عنزة حاضرة وبادية هو وائل بن قاسط بن اهنب بن افصي بن دعمي بن جديلة بن اسد بن ربيعة بن نزار وهو وائل ربيعة الشهير يقول النسابه محمد بن أبي بكر بن عبد الله التلمساني الشهير بالبري من أهالي القرن السابع الهجري: [ واللهازم هم عنزه بن أسد وعجل بن بكر ، وتيم الله وقيس وذهل بنو ثعلبه أيضا من بكر بن وائل ثم تلهزمت حنيفه بن لجيم والذهلان شيبان وذهل أبناء ثعلبه بن عكابة] واصبحت عنزة من أحياء بكر بن وائل: ولذلك يقول العلامه أبو الفرج الأصفهاني في كتابه الأعاني: [ بكر بن وائل حيين!
وهما الذهلين واللهازم] ، ومن كتاب كتاب نهاية الارب للقلقشندي قال مانصه: بكر بن وائل وش يرجعون " اللهازم بطن من بني بكر بن وائل" ومن كتاب ( أنساب الاشراف) للبلاذري وهو كتاب قديم قال: " تجمعت اللهازم وهم: قيس، وتيم الله، ابنا ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر. وعجل. ولجيم ابنا صعب بن علي بن بكر بن وائل. وعنزة بن أسد بن ربيعة" وقال صاحب كتاب( الروض المعاطار في خبر الاقطار) وهو محمد بن عبد المنعم الحِميري متحدثاً عن موضع اسمه النباج: "النباج وثيتل موضعان متدانيان بينهما دوح، ينزلهما اللهازم من بني بكر. " وقال صاحب كتاب ( الجوهرة في نسب النبي وأصحابه العشرة) عن اللهازم: " واللهازمُ: عَنَزةُ بن أسد بن ربيعة، وعِجل بن لُجيم، وتيمُ الله، وقيس، وذُهل بنو ثعلبة بن عُكابة. ثم تَلهزمت حَنيفةُ بن لُجيم، فصارت معهم" وفي مخطوطة الشنقيطي وهي مخطوطة محفوظة بدار الكتب المصرية, نقل صاحبها من مخطوطة قديمة كانت محفوظة في المدينة كتبت عام 598 هـ: عنزة بن أسد بن ربيعة بن نزار, وهم من اللهازم, فصاروا مع بكر وقال الشاعر الفرزدق التميمي: وأرضى بحكم الحي بكر بن وائـل أن كان في الذهلين أو في اللهازم. وقد عضب اللهازم عندما مدح الأعشى والأصم بنوا شيبان من بكر بعد حرب ذي قار ولم يذكرا اللهازم الذي شاركوا أخوتهم في الحرب فقال أحد بنو قيس بن ثعلبه: جدعتما شاعري قوم إولى حسب حزت أنوفهمـا حـزا بمنشـار لولا الفوارس لاميل ولا عـزل مـن اللهازم ماقاظـوا بذيقـار نحن أتيناهم من عنـد أشملهـم كمـا تلبـس وردا بـصـدار.
وهم من الجلاسى من عنزة. وقد انتزعوا الحريق ونعاما من القواودة من سبيع عام 1040هـ وأول من غرس الحريق جدهم رشيد بن الفاضل الهزاني. 10- آل جميلات في الافلاج ومنهم الشاعر الشعبي فيصل الجميلي له أشعار مخزية وحماسية. 11- آل مبارك في حريملا ومنهم أمراء وعلماء وهم من الحسن من بشر نزحوا من التويم أحدى قرى سدير وسكنوا حريملا سنة 1045هـ, سكنها علي ابن سليمان آل حمود هو وبنو عمه حسن وسويد ابناء راشد آل حمد. وكذلك جد آل عدوان الذين منهم مبارك ابن عدوان والبكور والمبارك المذكورين. وآل عدوان غير آل المنتسبين إلى العزاعيز من بني تميم. 12- آل كبرى. 13- النتفات. 14- الغرار او هاتان الاسرتان في الهدار وغيره. 15- آل داوود في حريملا. وهناك من يقول أنهم هواجر شريف قحطان. 16- آل عبيد في التويم. 17- آل عجلان في نعام ومنهم الشيخ محمد بن ابراهيم بن عجلان المطرفي, توفي عام 1293هـ. 18- آل رومي. المردي العنزي. 19- آل وطبان بن ربيعة بن مرخان ومنهم آل ربيعة منهم الشاعر الشعبي عبدالله بن ربيعه المتوفي عام 1272هـ من ذرية مرخان بن ابراهيم. 20- آل خيال في المجمعة. ومنهم علماء وهم من آل وطبان بن ربيعة ابن مرخان لنسبهم احمد زيد علي زيد وطبان ربيعة مرخان.
بيج رامي يهزم أقوي رجل في مصارعة الريست لاري ويلز! - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
فيما عبرت نوف حسين: "أحب هذا النوع من الدعم كونه يجسد مودة ورحمة فعلاً، تحية كبيرة لزوجها الذي ساندها خلال فترة دراستها، لتكمل سمية المقطري: "كنت أفرح عندما أرى زوجها يرافقها في ساحات الكلية، وأدعو لهما بدوام المودة والسعادة، إنه فارس نبيل في اللطف وقمة في النبل والوفاء".
صحيح ان الكثير من نتاجات رائدات النسوية في ميدان الأدب والفكر واللغويات كانت ترتبط بتجارب التحدي الاجتماعي، والمقارعة الثورية، وتنبثق من آلام ومخاض الاستعباد والظلم. بيد ان النسوية الداعية إلى حرب الجبهات بين الرجل والمرأة أفل نجمها اليوم، وما تحصل عليه المرأة بذكاء الحب هو الأبقى في تاريخها الحديث، أما الحرب فهي لغة العاجزين عن الإقناع والممتنعين عن مطاولة جدل العقل.