ومن جانبه أكد زوجها الفنان الكويتي محمد الحداد أنه ليس لديه مانع أن ترتدي الحجاب من جديد، بل على العكس يحب شكلها بالحجاب، ولكن لا بد أن يكون عن قناعة منها. وسبق أن كشفت الفنانة الكويتية هنادي الكندري عن إصابتها بمرض السكر، مشيرة إلى أنها كانت تعاني من ألم حاد في الكليتين وبعد إجرائها للعديد من التحاليل اكتشفت أنها مصابة بالسكر. ولم تتمكن الكندري من أن تداري غيرتها على زوجها الفنان الكويتي محمد حداد، عندما قامت إحدى المعجبات به بمغازلته وطلبت الزواج منه على سبيل المزاح في البرنامج، فقالت لها إنه لا يصح لأي فتاة أن تطلب رجلًا للزواج خاصة إذا كانت كويتية. لماذا خلعت هنادي الكندري الحجاب؟ @Neshan #توأم_روحي #beINDRAMA — beIN Drama (@beINDrama) July 19, 2019
و بالنسبة للحياة الأسرية للفنانة هنادي الكندري فهي لا تختلف كثيرًا عن حياتها العامة التي تتسم بالتغيير و التنوع. فقد تزوجت هنادي أكثر من مرة، حيث تزوجت من والد أبنائها الثلاثة و تم الإنفصال، و أثمرت تلك الزيجة عن: ( يوسف، عبدالله، عبد اللطيف). ثم بعد ذلك تزوجت من الممثل الخليجي عبدالله هيمن في عام 2013 و تم الطلاق سريعًا حيث لم تستمر تلك الزيجة سوى شهرين. و تزوجت بعد طلاقها الثاني خلال عام 2014 من زوجها الحالي المخرج محمد الحداد، الذي أنجبت منه أبنائها التوأم ( آدم و إيفا). و تظهر بشكل دائم عبر مواقع السوشيال ميديا الرسمية الخاصة بها، من خلال صور لها مع زوجها محمد الحداد و تشارك جمهورها مدى سعادتهم معًا، و دائمًا ما تعلق بأنه حب العمر. كما ظهر الثنائي مؤخرًا خلال برنامج ( بصراحة مع) و الذي يعرض على شاشة إم بي سي الفضائية، و كشفا عن الكثير من أسرار و تفاصيل علاقتهم سويًا. بدءًا من مرحلة الصداقة و العمل حتى تكليلها بالزواج و الإنجاب. و قد أثارت هذه الحلقة الجدل حولها، و بالأخص عندما اتهم الحداد هنادي بالكذب علنًا أمام الجميع، و ذلك عند اتهامها له بأنه يتركها و ينشغل عنها كثيرًا بسبب جلوسه في النادي، لينفي ذلك و يتهما بالكاذبة.
تواصل الفنانة هنادي الكندري تصوير دورها في مسلسل "حكايات صغيرة" بالكويت، حيث من المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة. ونشرت "الكندري"، عبر حسابها الرسمي على تطبيق "سناب شات"، صورا تجمعها بالفنانة زهرة الخرجي من كواليس العمل، وأضافت فيديو مصور لها، ظهرت فيه وهي ترتدي الحجاب لتمازح جمهورها، قائلة: "بكل مسلسل لازم ألبس شيلة شكلو الموضوع رح يتحقق قريبا ويصير رسمي". [vod_video id="lj5YPLa0Ef3ZYVaWnFLXaQ" autoplay="1″] مسلسل "حكايات صغيرة"، تأليف عبد المحسن الروضان وإخراج سلطان خسروه، ويشارك في بطولته عدد من نجوم الخليج منهم هند البلوشي، زهرة الخرجي، عبد المحسن القفاص، ومحمد الحداد وآخرون. وشاركت الفنانة هنادي الكندري في الموسم الرمضاني الماضي بمسلسل "التاسع من فبراير"، تأليف سحاب، وإخراج سائد بشير الهواري، وشارك في بطولته: إبراهيم الحربي، ومحمود بوشهري، وسلمى سالم، وشيلاء سبت، وحلا، وشهد الياسين، وغيرهم. [more_vid id="iaeeXgnnXi3zbnTsW3bQ" title="هنادي الكندري تهدي زوجها سيارة فخمة" autoplay="1″]
ملصق فيلم جيمس بوند الجديد في تايلاند قبل اتخاذ قرار تأجيل عرضه إلى أبريل المقبل قراؤنا من مستخدمي تلغرام يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام إضغط هنا للإشتراك للمرة الثانية، يؤجل طرح أحدث أفلام جيمس بوند إلى أبريل المقبل، بسبب كورونا. كان مقررًا عرض الفيلم في لندن في 31 مارس الماضي قبل طرحه في باقي أنحاء العالم في أبريل الماضي، لكن تأجل ذلك إلى 12 أكتوبر. لندن: أعلن القائمون على أحدث أفلام جيمس بوند الجمعة تأجيل موعد طرحه إلى نيسان/أبريل 2021، في إرجاء جديد لهذا العمل المنتظر من عشاق أفلام الجاسوس الشهير بسبب وباء كوفيد-19. وفي فيلم "نو تايم تو داي" ("لا وقت للموت")، وهو الخامس والعشرون من سلسلة أفلام الجاسوس البريطاني 007، يمضي جيمس بوند حياة تقاعد هانئة في جامايكا إلى أن يقصده صديقه القديم فيليكس ليتر العنصر في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) طلبا للمساعدة. ومن المتوقع أن يكون الفيلم آخر ظهور للممثل دانيال كريغ في سلسلة جيمس بوند بدور الجاسوس الشهير، بعدما أدى الدور في أربعة أفلام سابقة. وكان مقررا عرض الفيلم في بادئ الأمر في لندن في 31 آذار/مارس 2020 قبل طرحه في باقي أنحاء العالم في نيسان/أبريل.
نشر في: 27/09/2021 - 23:48 أعلنت شركة أوديون لإدارة دور العرض السينمائي في لندن -الاثنين- أنها باعت أكثر من 175 ألف تذكرة لفيلم جيمس بوند الجديد "لا وقت للموت"، الذي سيبدأ عرضه هذا الأسبوع بعد تأجيله عدة مرات بسبب جائحة كورونا. ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن الشركة قولها إن المشاهدين في دور العرض الخاصة بها في بريطانيا، زاد عددهم بنسبة 10% عن مستويات ما قبل تفشي كورونا، بدعم من زيادة الإقبال على فيلم جيمس بوند الخامس والعشرين. وتوقعت "أوديون" لفيلم جيمس بوند الجديد أن يشهد أكبر افتتاح في دور عرض أوديون منذ صيف 2019″، حيث تأجل عرض الفيلم -الذي يقوم الممثل دانيال كريج فيه بدور ضابط المخابرات الشهير- ثلاث مرات على الأقل عن الموعد الأصلي في أبريل نيسان 2020 مع انتشار الفيروس، الذي أجبر دور السينما على الإغلاق.
ومع ذلك ، فإن البديل هو إعادة تشغيل الامتياز بالكامل مرة أخرى ، ولكن مع التواء إضافي يتمثل في إعادة جيمس بوند إلى الماضي. هذا لا يجعل من السهل تكييف روايات إيان فليمنج مرة أخرى بشكل مباشر فحسب ، بل إنه يحتوي أيضًا على إمكانية إنتاج أفلام رائعة تنقل جماليات الستينيات ، تمامًا مثل الرجل من UNCLE وأفلام أخرى في الستينيات مثل الليلة الماضية في سوهو تفعل ذلك بشكل جيد. إذا كان إيون قلقًا من أن ملف جيمس بوند قد تبدأ الأفلام في الركود في شكلها الحالي ، وإعادة تشغيل المسلسل بطريقة جذرية طريقة رائعة للحفاظ على الأشياء جديدة. ستشهد العودة إلى الستينيات أيضًا عودة الامتياز إلى جذوره الأكثر ذكاءً ، ولكن أكثر إمتاعًا. يمكن أن يستخدم Bond مرة أخرى الأقلام المتفجرة وساعات الليزر دون أي قلق من الاضطرار إلى مراعاة الواقعية. بالطبع بكل تأكيد، لا وقت للموت تتميز بمثل هذه الأدوات ، لكن صانعي الأفلام يمكن أن يكونوا مرة أخرى غير مقيدين تمامًا ، ويعاملون الستينيات مثل أرض خيالية ترتكز فقط على العالم الخيالي لروايات فلمنج ، على عكس بريد- بورن الهوية السينمائية الحديثة جيمس بوند وهو أمر أكثر خطورة. علاوة على ذلك ، فإن إعداد أفلام جديدة في الستينيات يمكن أن يعيد صياغة بعض المواقف الاجتماعية غير المرغوب فيها في الأفلام القليلة الأولى من أفلام بوند ، مثل كره المرأة الكامن والعنصرية.
فوران الانفعالات العاطفية في الفيلم مركزه ومنتهاه أميركي تماماً، وبدوره يحاول دانيال كريغ أداءه بشكل مقنع. هنا، بوند رقيق وهشّ ينهشه الشكّ والإحباط، معطوفاً على صوت بيلي إيليش الحزين ليكمل دائرة التعاطف. بالطبع، كل ما نتوقعه من السلسلة، موجود: من سيارة أستون مارتن اللافتة، إلى مشروب الفودكا مارتيني "المخلوط هَزّاً لا تقليباً"، إلى لازمة "أنا بوند. جيمس بوند". هناك ما يكفي من الأكشن، ولا شيء يثير الدهشة في هذا الصدد، غير أنه أكشن مصوّر بدقّة وتحديد صارمين. وفي العادة كانت مشاهد الحركة هي ما يعطي الفيلم أثراً لخِفّة بوند وانفصاله عن الواقع، لكن صانعي الفيلم تخلّوا تقريباً عن مرحه وروح فكاهته المميزين. مرئياً، الفيلم جميل وأنيق للغاية، حيث أودعه المصور السينمائي السويدي، ليندوس ساندغرن، مشاهد طبيعية باذخة وخلّابة من إيطاليا واسكتلندا والنروج وجامايكا، ولم يصوَّر داخل الاستديو سوى مشهد الأكشن الرئيسي والضخم، والذي جرى تنفيذه في كوبا. إجمالاً، هو فيلم صلب، صادم أحياناً، وعاطفي في بعض المواضع. ما زال البعض منا يفضّل 007 غير الصائب سياسياً في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي، والذي لم يأخذ نفسه على محمل الجد.