• ضرورة مساندة أفراد عائلتها والأطباء المتابعون للحالة، ما يساعد المرأة على تشكيل خبرات أفضل لتقبل المرض. • كما أنه من الممكن للحديث مع امرأة أخرى عاشت نفس التجربة المرضية مسبقا أن يساهم في مساعدة المصابة على تقبل فكرة مرضها واكتسابها المزيد من المعارف وتخفيف شعورها بالوحدانية. الدكتور أشرف الزيات استشاري جراحة أورام الثدي وإعادة بناء الثدي: تخرج من كلية الطب جامعة عين شمس عام 1982 سافر إلى إنجلترا/ بريطانيا عام 1987 للتدريب والدراسة أصبح زميل كلية الجراحين الملكية البريطانية عام. 1992 فى إنجلترا عام. نغزات في الثدي تناولي هذا النوع. 1998 عين استشاري جراحة أورام الثدي عمل فى إنجلترا على مدار الـ25 عاما الماضية عين. إستشارى جراحة أورام الثدي في مستشفى رويال مارسدن فى إنجلترا عام 2004 وهي إحدى أكبر وأشهر مراكز أوروبا لعلاج الأورام. أسهم فى تأسيس أول مركز جراحة متخصص لعلاج أورام وإعادة بناء الثدي في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث جدة المملكة السعودية. أسس في مستشفى دار الفؤاد بمدينة 6 أكتوبر أول مركز متخصص لجراحة أورام الثدي. وإعادة بناء الثدي خاص متكامل لجراحة MAADI MEDICAL الثدي كتب الرؤيا و القوانين الطبية و أشرف على تدريب الجراحين في مراكز متعددة في مصر و العالم العربي.
بشكل عام هناك ارتباط بين الجهاز المناعي للإنسان وبين حالته الذهنية وإذا كان المريض في غاية القلق والاكتئاب يمكن أن يتأثر جهازه المناعي بشكل سلبي وبالتالي يصبح أقل فعالية في الاستجابة الإيجابية للعلاج والعكس صحيح كما يمكن أن يؤثر بشكل سلبي في حافز المريض للحصول على المساعدة الملائمة، ولذلك يجب على العائلة والأصدقاء فهم مستوى الدعم الذي هم بحاجة لتقديمه واللجوء إلى تقييم الطبيب المختص عند الشك بأن المريض مصاب بالاكتئاب. كما أن الإصابة بسرطان الثدي لها تأثير على الحالة النفسية ففي البداية عندما تعرف المرأة المصابة بحالتها (يمتد ذلك من بضع ساعات إلى عدة أيام) تظهر الصدمة الأولى وعدم التصديق والتي عادة ما تتحول إلى مشاعر قوية. ما هي العوامل النفسية لمرضى سرطان الثدي: الإنكار. الغضب. فقد الحس. أهمية العامل النفسي في علاج أورام الثدي : DrAshrafElzayat. الخوف. الحزن. الإحباط. الشعور بالذنب وفي النهاية في معظم الحالات تأتي مرحلة القبول. تتأثر بعض النساء نفسيا وخاصة إذا تم استئصال الثدي بالجراحة: حيث تشعر بعض النساء بأن ذلك الجزء الأنثوي من الجسم قد تؤثر بشكل سلبي. في حالات أقل (خاصة في غياب الأسرة والدعم الاجتماعي) قد يتطور لديها اضطرابات القلق أو الاكتئاب أو كليهما والتي تتطلب التأهيل والعلاج.
وقد حرمت عليك حتى تنكح زوجا غيرك، نكاح الرغبة، ويشترط فيه الوطء لورود النص الصحيح بذلك؛ ففي الصحيحين عن عائشة أم المؤمنين: أن امرأة رفاعة القرظي جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، إن رفاعة طلقني فبت طلاقي، وإني نكحت بعده عبد الرحمن بن الزبير القرظي، وإنما معه مثل الهدبة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لعلك تريدين أن ترجعي إلى رفاعة؟ لا، حتى يذوق عسيلتك وتذوقي عسيلته" وقال: مجموع الفتاوى (32/ 293) "والله تعالى إنما حرم المرأة بعد الطلقة الثالثة عقوبة للرجل لئلا يطلق لغير حاجة؛ فإن الأصل في الطلاق الحظر؛ وإنما أبيح منه قدر الحاجة والحاجة تندفع بثلاث مرات". هذا؛ والله أعلم. 4 0 5, 112
على كل حال من كلامه لي شعرت بموقف عصيب علي فوقفت وقلت له دعها عندك، وقام بطردنا من منزله، وبينما نحن أي أنا وجدتها ننزل السلم وركبنا السيارة فقلت لجدتها إن ابنت ابنك طالق طالق طالق، وبعد يومين اتصلت جدتها وقالت لي إن زوجتك عندي فذهبت إليها، وإذا بها تقول لها هيا قومي واذهبي مع زوجك وبالفعل أتت معي فقمت بالاتصال بأحد المشايخ الكرام، وأتى إلى بيتي وقال لي عن ما حصل وقلت له بالتفصيل فقال وقع الطلاق مرتين ووجب عليك إعادتها إلى عصمتك بعقد نكاح جديد وتكون هي وكيلة نفسها وفعلا عقد العقد وأرجعها إلى عصمتي. والآن السؤال هل العقد هذا صحيح ولكم الشكر الجزيل ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن كان الحال كما ذكرتَ فقد أكثرت من إيقاع الطلاق وهذا من الاستهزاء بأحكام الله تعالى، وذلك مما قد ثبت النهي عنه والتحذير منه، قال تعالى: وَلَا تَتَّخِذُوا آَيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنَ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ {البقرة:231}.