العمل على سد ثقوب وثغرات منزلك من أنسب الأماكن التي تختبئ بها حشرة بق الفراش هو بالثقوب وبالثغرات بداخل منزلك، فتعيش وتتكاثر بها بكل سهولة، ولا تخرج إلا عند احتياجها للغذاء وتسرع في الدخول لهذه الثقوب والثغرات مجددًا، فيجب العمل على سد هذه الثقوب والثغرات حتى تتجنب ظهور هذه الآفة المزعجة. شاهد أيضًا الطريقة الفعالة لتخلص من البق نهائيًا طُرق أخرى لمُكافحة حشرة بق الفراش والقضاء عليها طبيعيًا هُناك عدة طُرق طبيعية لطرد حشرة بق الفراش وهي: السيليكا جيل (Silica gel) لطرد الحشرات السيليكا جيل هي الأكياس الصغيرة وتحتوي على بعض الحبيبات الصغيرة الماصة للرطوبة، توجد غالبًا في علب الأحذية وأي أجهزة إلكترونية، ويُمكننا استخدام تلك الأكياس بوضعها في عدة أماكن متفرقة بالمنزل وهي التي يُعرف عنها بتواجد الحشرات بها، لمنع انتشار حشرة بق الفراش. كيف تتخلص من حشرات الفراش - موضوع. الكريم الطارد للبق نقوم بعمل خلطة لوضعها على الجلد قبل وقت النوم لطرد حشرة البق، وتلك الوصفة بمكونات سهلة جدًا وهي: ملعقة واحدة من زيت الكافور. 2 كوب من الماء الدافئ، يتم خلط المكونات للحصول على ملمس كريمي ثم وضعه في عبوة واستخدامه قبل النوم. قد يهمك أيضًا: طرق التخلص من الصراصير بشكل طبيعي الفيكس أو أبو فاس لطرد حشرة البق المزعجة يتم وضع عدة قطرات من (الفيكس أو أبو فاس) على أي مناطق ظاهرة من الجسم عند الذهاب إلى النوم.
كما أن لسعات البقة لا تسبب أي من الأمراض المختلفة ولا تُساعد على نقلها، ولكن في بعض الحالات النادرة جدًا قد تتسبب في مُضاعفات خطيرة أو حساسية، ولا يعيش بق الفراش على جسم الحيوان بل يُساعده فقط على الانتقال من مكانٍ لآخر. شاهد كيفية التخلص من حشرة بق الفراش علامات تدل على وجود بق الفراش إذا وجدت حشرة بنية اللون وذات الجسد البيضاوي فتأكد بأن هذه الحشرة هي بق الفراش، ولكن هُناك العديد من العلامات التي تُشير إلى وجود حشرة بق الفراش بمنزلك وهي: إذا لاحظت وجود تجمع من صغار البيض والذي يتسم لونه بالبياض بين ثنايا سجادك أو بالأثاث أو بالشقوق في جدران منزلك، فالحشرات البالغة تعمل على تسليح نفسها كالأفاعي دائمًا، وهُناك علامة سهلة لتتأكد منها على وجود هذه الحشرة في منزلك، وهي أن حشرة بق الفراش تترك خلفها بعض البقع البنية أو السوداء على مكان سيرها قبل أن تدخل مخبئها.
الأعشاب الجافة أو الطازجة: وضع عدّة حُزم من النعناع وإكليل الجبل والخزامى والكينا الطازجة أو المُجففة في خزانة الملابس. الثوم: يُمزج مقدار من الثوم مع الزيوت المعدنية والماء والصابون الخالي من المواد الكيميائية، ثمّ تُوضع المكونات في زجاجة رشّ وتُستخدم للتخلص من البق. [٩] البصل: تُوضع بصلة بعد تقطيعها في مقدار من الماء، لاستقطاب البق والتخلص منه. [٩] الفلفل الحار: يُمزج مقدار ثلاث ملاعق من الفلفل الحار مع 3. 7854 لتر من الماء، ثمّ يُوضع المزيج تحت درجة حرارة هادئة مدّة ربع ساعة، ثمّ يُترك المزيج لينقع ليوم كامل، ثمّ يُمزج مع عدّة قطرات من سائل غسيل الصحون ويُستخدم لقتل البق. [٩] رقائق الأرز: توضع في أماكن تواجد البق للتخلص منه بشكلٍ نهائي. [٩] نصائح للوقاية من حشرة البق هنالك العديد من النصائح للوقاية من حشرة البق، منها: [١٠] يُوصى بتجنّب ترك أي مخلفات على الأرض، كالأوراق أو المجلات أو الملابس. تنظيف مُقتنيات المنزل كالأثاث والسجاد والستائر والفراش بشكلٍ دوري. إغلاق الشقوق والثقوب حول النوافذ ومصادر الكهرباء وغيرها منعاً من تسرب البق. التحقق من خلوّ غرفة الفندق من البق تجنباً لنقل البق بعد العودة من السفر.
فَجاءَ باَمْرَأتِهِ إلى بَيتِه، ولكِنَّهُ ما عَرَفَها حتّى ولَدَتِ اَبْنَها فَسَمّاهُ يَسوعَ. ميلاد يسوع (لوقا 2: 1 – 7) وفي تِلكَ الأيّامِ أمَرَ القيصَرُ أوغُسطُسُ بإحصاءِ سُكَّانِ الإمبراطورِيَّةِ. وجرى هذا الإحصاءُ الأوَّلُ عِندَما كانَ كِيرينِـيوسُ حاكِمًا في سوريَّةَ. فذهَبَ كُلُّ واحدٍ إلى مَدينتِهِ ليكتَتِبَ فيها. وصَعِدَ يوسُفُ مِنَ الجَليلِ مِنْ مدينةِ النّـاصِرَةِ إلى اليهوديَّةِ إلى بَيتَ لَحمَ مدينةِ داودَ، لأنَّهُ كانَ مِنْ بَيتِ داودَ وعشيرتِهِ، ليكتَتِبَ معَ مَريمَ خَطيبَتِهِ، وكانَت حُبلى. وبَينَما هُما في بَيتَ لَحمَ، جاءَ وَقتُها لِتَلِدَ، فولَدَتِ اَبنَها البِكرَ وقَمَّطَتْهُ وأضجَعَتهُ في مِذْودٍ، لأنَّهُ كانَ لا مَحَلَّ لهُما في الفُندُقِ. من هو يسوع المسيح حسب الكتاب المقدس. الرعاة والملائكة (لوقا 2: 8 – 20) كانَ في تِلكَ النّـاحيةِ رُعاةٌ يَبـيتونَ في البرِّيَّةِ، يتناوَبونَ السَّهَرَ في اللَّيلِ على رعِيَّتِهِم. فظهَرَ مَلاكُ الرَّبِّ لهُم، وأضاءَ مجَدُ الرَّبِّ حَولَهُم فَخافوا خَوفًا شَديدًا. فقالَ لهُمُ المَلاكُ: ((لا تَخافوا! ها أنا أُبَشِّرُكُم بِخَبرٍ عظيمٍ يَفرَحُ لَه جميعُ الشَّعبِ: وُلِدَ لكُمُ اليومَ في مدينةِ داودَ مُخلِّصٌ هوَ المَسيحُ الرَّبُّ.
وسَمِعَ المَلِكُ هِيرودُسُ، فاَضْطَرَبَ هوَ وكُلُّ أُورُشليمَ. فجَمَعَ كُلَّ رُؤساءِ الكَهَنةِ ومُعَلِّمي الشَّعْبِ وسألَهُم: ((أينَ يولَدُ المَسيحُ؟)) فأجابوا: ((في بَيتَ لَحْمِ اليَهودِيَّةِ، لأنَّ هذا ما كَتَبَ النَبِـيُّ: ((يا بَيتَ لَحْمُ، أرضَ يَهوذا، ما أنتِ الصُّغْرى في مُدُنِ يَهوذا لأنَّ مِنكِ يَخْرُجُ رَئيسٌ يَرعى شَعْبـي إِسرائيلَ)). فَدَعا هيرودُسُ المَجوسَ سِرًّا وتَحقَّقَ مِنْهُم مَتى ظَهَرَ النَّجْمُ، ثُمَّ أرسَلَهُم إلى بَيتَ لَحْمَ وقالَ لَهُم: ((اَذْهَبوا واَبْحَثوا جيَّدًا عَنِ الطِّفلِ. قراءة في آلام يسوع وآلام لبنان. فإذا وجَدْتُموهُ، فأَخْبِروني حتّى أذهَبَ أنا أيضًا وأسْجُدَ لَه)). فلمَّا سَمِعوا كلامَ المَلِكِ اَنْصَرَفوا. وبَينَما هُمْ في الطَّريقِ إذا النَّجْمُ الّذي رَأَوْهُ في المَشْرقِ، يَتَقَدَّمُهُمْ حتّى بَلَغَ المكانَ الّذي فيهِ الِّطِفلُ فوَقَفَ فَوْقَه. فلمَّا رَأوا النَّجْمَ فَرِحوا فَرَحًا عَظيمًا جِدًّا، ودَخَلوا البَيتَ فوَجَدوا الطِّفْلَ معَ أُمِّهِ مَرْيَمَ. فرَكَعوا وسَجَدوا لَه، ثُمَّ فَتَحوا أَكْياسَهُمْ وأهْدَوْا إلَيهِ ذَهَبًا وبَخورًا ومُرًّا. وأنْذَرَهُمُ اللهُ في الحُلُمِ أنْ لا يَرجِعوا إلى هيرودُسَ، فأخَذوا طَريقًا آخَرَ إلى بِلادِهِم.
لفت السّفير البابوي في لبنان ، المونسنيور جوزيف سبيتيري ، إلى أنّ "الربّ يرافقنا كلّ يوم في العمق. وأمام الصليب، نحن مدعوون لالتزام الصّمت وللقيام بمراجعة عميقة لحياتنا المسيح يّة والشخصيّة وتصرّفاتنا". وأشار، خلال رتبة سجدة الصليب في جامعة الروح القدس في الكسليك، إلى أنّ "لدينا الميل إلى المرور سريعًا من قداس الشعانين إلى أحد الفصح، لأنّ لا أحد يحبّ المعاناة"، مركّزًا على "أنّنا مدعوّون إلى مرافقة المسيح في كلّ مرحلة في طريقه، وأن نقف أمام الصليب كما فعلت أمّنا مريم العذراء ". ورأى المونسنيور سبيتيري "أنّنا نتكلّم عن الأزمات اليوم بطريقة سطحيّة للأسف. السفير البابوي: يسوع لا يتركنا أبدا بل يرافقنا باستمرار ويشاركنا المعاناة ولا يجب أن نخاف من الأزمات. نعيش في مرحلة أزمات في لبنان والعالم، أزمات سياسيّة، اقتصاديّة، ماليّة، اجتماعية، حروب، جائحة "كورونا"، نزاعات نوويّة... وتداعياتها كارثيّة على الجميع. لكنّنا نواجه خطر تسطيح أو تسخيف المعنى الحقيق للأزمات". وأكّد "أنّنا لا يمكننا أبدًا نسيان وجع كلّ إنسان ضحيّة أيّ من الأزمات أو الصّراعات. كلّ شخص منّا يمرّ بلحظات وجع سواء شخصيّة أو في عائلته أو بين أصدقائه. هذه أوقات عصيبة وصعبة لا يمكننا تخبئتها". وأوضح أنّ "صليب المسيح لا يزيل ألمنا، بل يسوع يشاركنا المعاناة.
19-03-2022 | 00:40 المصدر: "النهار" تصوير نبيل إسماعيل. يتهيّأ اللبنانيّون للانتخابات النيابيّة، والكنيسة تحضّ جميع أبنائها على المشاركة فيها، فهذا واجبٌ وطنيٌّ وتطبيقٌ للديمُقراطيّة التي بُني عليها الكيان اللبنانيّ. كثيرون هم الذين يرغبون في دخول الندوة البرلمانيّة، ولكن يمكننا أن نسأل عن الأهداف التي تحمل المرشَّحين على بذل ما لا بدّ منه من جهدٍ ومصاريف لتحقيق هذه الرغبة. ما يتمنّاه الشعب هو أن يكونَ الهدف الأوحد لمن يرغب في ترشيح نفسه للنيابة هو خدمة المجتمع والسهر على مصلحة الوطن وليس خدمة الذات وتأمين المصالح الخاصّة. إنّ أمنيةَ الشعب هذه تتطابق مع ما نقرأه في الإنجيل المقدَّس عن موقف السيّد المسيح من السلطة. دنت يومًا من يسوع أُمُّ الرسولَيْن يعقوب ويوحنّا، "وسجدتْ تلتمس شيئًا. فقال لها: 'ماذا تُريدين؟' قالتْ له: 'مُرْ أن يجلسَ ابناي هذان، أحدُهما عن يمينكَ والآخرُ عن شِمالكَ في ملككَ'. فأجاب يسوع وقال: 'إنّكما لا تعلمان ما تطلبان. أتستطيعان أن تشربا الكأسَ التي أنا مُزمعٌ أن أشربَها؟' قالا له: 'نستطيع'. من هو يسوع المسيح. فقال لهما: 'أمّا كأسي فتشربانها. وأمّا الجلوس عن يميني أو عن شمالي فليس لي أن... ادعم الصحافة المستقلة اشترك في خدمة Premium من "النهار" ب 6$ فقط (هذا المقال مخصّص لمشتركي خدمة بريميوم) إشترك الأن الكلمات الدالة
منذ 12 ساعة 27 April، 2022 وزير الدفاع الصيني وصل وزير الدفاع الصيني في فانغ هي، صباح الاربعاء الی العاصمة الايرانية طهران لإجراء محادثات مع مسؤولي القوات المسلحة الإيرانية. «السيد البدوي» من خلوة صغيرة إلى أكبر وأشهر المساجد في طنطا.. تعرف على قصته - بوابة الأهرام. ويعتزم الوزير الصيني خلال هذه الزيارة، اجراء مباحثات مع وزير الدفاع واسناد القوات المسلحة الايراني العميد محمدرضا آشتیاني، وجمع من كبار المسؤولين في البلاد. وستشمل المباحثات الايرانية الصينية، آخر التطورات الدولية والاقليمية والسبل الكفيلة بتعزيز التعاون بين القوات المسلحة للبلدين ورفع مستوى العلاقات الثنائية والقضايا ذات الاهتمام المشترك. المصدر: ارنا
هو لا يتركنا أبدًا، بل يرافقنا باستمرار". كما شدّد سبيتيري على "أنّنا لا يجب أن نخاف من الأزمة، فهي ممكن أن تشكّل نعمةً لنعود إلى الرّبّ بشجاعة، والاشتراك في تجديد الكنيسة والمجتمع"، داعيًا إلى "إعادة اكتشاف أنّ الرّبّ هو الأب المليء بالمحبة، وحتّى الآخرين الّذين لا يشاركوننا أفكارنا ومعتقادتنا هم اخوتنا وأخواتنا". وذكر "أنّنا يمكننا أن نكون جميعًا ضحايا الظّلم، لكن أيضا ممكن أن نكون السّبب في الظّلم. هذه مسؤوليّتنا. كما يمكننا أن نكون ضحايا الكراهية، ويمكننا أن نكون أيضًا عناصر تباعد عن الآخر بسبب الغيرة والحسد وغيرهما"، لافتًا إلى أنّ "يسوع يستمرّ في حبّنا، من خلال إعطائنا المغفرة".