02 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: انثى معدل التقييم: 145 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0 مشكلتي المنتدى: مشكلتي - مشاكل زوجية - معالجة المشاكل بين المتزوجين رد: زوجي كرهني بعيشتي
كبسولة يدخلونها في المعدة عن طريق منظار و ينفخونها لما تكون بالمعدة و تاخذ مساحة كبيرة من حجم المعدة و تساعد على نزول الوزن بشكل كبير.
سمنتي دمرت حياتي 08-19-2011, 11:15 PM رقم المشاركة: 3 majed1401 عضو مستمر تاريخ التسجيل: Mar 2011 رقم العضوية: 21385 المشاركات: 110 الجنس: ذكر نوع العملية: تكميم تاريخ إجراء العملية: 1432/7/27 الطول: 175 الوزن الحالي: قريب اقولكم الوزن قبل العملية: 158 أجريت العملية في: العسكري بالرياض انا سويتها في المستشفى العسكري وما عطوني فيتامينات وحتى وانا اراجع قال الدكتور اول نحلل الدم ونشوف وش الي ناقص ونعوضه. وبالنسبة للجروح شي سهل ومافيه الم بتاتاً انا فكوا الخياط ومادريت عنهم. وبالنسبة للسفر والسيارة عادي جدا انا بعد ماطلعت من المستشفى بيومين سقت السيارة. أصبحت أنفر من زوجتي بعد التكميم - أفضل إجابة. وبالنسبة للسوائل الشفافه انا استمريت عليه اسبوع بالضبط. واسال الله انه يشفيه ويقومه بالسلامة.
يبدأ إجراء الفحص الذاتي للصدر بعد سن 20 سنة ويتم إجرائه مرة كل شهر، وإذا كانت السيدة ما تزال في مرحلة الحيض، فعليها القيام بإجراء الفحص خلال 3 إلى 4 أيام بعد نهاية الدورة الشهرية. أما إذا كانت السيدة قد بلغت سن انقطاع الطمث، فيمكنها إجراء الفحص خلال أي يوم من الشهر. أما بالنسبة للمرأة المرضع، فيجب أن يتم إجراء الفحص الذاتي بعد الانتهاء من مرحلة الرضاعة. اقرأ أيضاً: كيف يمكن أن يحميك الفحص المبكر من مخاطر سرطان الثدي؟ كيفية الفحص الذاتي للثدي يتم إجراء الفحص الذاتي للثدي من خلال الخطوات التالية: الوقوف أمام المرآة والنظر إلى الثدي لملاحظة أي تغير في بشرة الثدي، أو تغير في الشكل، أو أي انكماش في الحلمة إلى داخل الثدي. الفحص المباشر للثدي ، وذلك على النحو التالي: يبدأ الفحص بالاستلقاء بشكل مريح مع رفع الذراع اليسرى وثنيها خلف الرأس. فحص كل مناطق الجهة اليسرى للصدر باستخدام اليد اليمنى في شكل حركات دائرية مع تحسس الحلمة بشكل نصف قطري أو بشكل عامودي للأعلى والأسفل، وذلك للتأكد من عدم وجود أية أورام أو مناطق يكون النسيج فيها صلب. تفحص منطقة تحت الإبط اليسرى للتأكد من عدم وجود أية أورام. تكرار العملية نفسها في الثدي الأيمن ومنطقة تحت الإبط اليمين.
تتحرك الحلمة الطبيعية للأمام بعد القرص، أما الحلمة المسطحة لا تتحرك للأمام أو للخلف، ويؤدي الضغط على الحلمة المقلوبة إلى التراجع إلى الثدي. إن وجود حلمات مسطحة أو مقلوبة لا يعني بالضرورة الإصابة بسرطان الثدي الالتهابي، هذه الأنواع من الحلمات طبيعية لبعض النساء ولا داعي للقلق، ولكن في حال التعرض للتغيير يجب استشارة الطبيب على الفور. تضخم الغدد الليمفاوية يمكن أن يتسبب سرطان الثدي الالتهابي في تضخم الغدد الليمفاوية، ففي حال وجود تضخم في العقد الليمفاوية تحت الذراع أو فوق عظم الترقوة، فيجب استشارة الطبيب على الفور. تغير مفاجئ في حجم الثدي يمكن لسرطان الثدي الالتهابي تغيير مظهر الثدي، يمكن أن يحدث هذا التغيير فجأة، لأن هذا السرطان يمكن أن يسبب التهابًا وتورمًا، يمكن أن يحدث تضخم أو سماكة الثدي، قد يبدو الثدي المصاب أكبر بشكل ملحوظ من الثدي الآخر أو يشعر بالثقل والصلابة. في حال كان الثديين متماثلين وتم ملاحظة زيادة أو نقصانًا مفاجئًا في حجم أحد الثديين، فيجب استشارة الطبيب. قد يهمك: 8 خرافات عن سرطان الثدي.. تعرفي عليها مراحل سرطان الثدي الالتهابي هناك مراحل مختلفة من سرطان الثدي، وتُستخدم هذه المراحل لتعكس مدى تقدم السرطان، وفي الغالب في وقت التشخيص، كانت جميع حالات سرطان الثدي الالتهابي إما في المرحلة 3 أو المرحلة 4: المرحلة الثالثة هنا ينتشر السرطان إلى بعض الأنسجة المحيطة بالثدي، يمكن أن يشمل ذلك العقد الليمفاوية القريبة وجلد الثدي وأنسجة جدار الصدر.
العوامل الوراثية ، حيث يقدر أن نسبة 5- 10% من حالات سرطان الثدي لها مسببات وراثية. الإصابة بسرطان الثدي سابقاً ، عند التعرض للإصابة بسرطان الثدي في أحد الثديين، فإن خطر أن تصاب المرأة في الثدي الآخر ترتفع بنسبة 3 إلى 4 أضعاف. التعرض للعلاج الإشعاعي في منطقة الصدر. بدء الحيض مبكراً أو أنقطاع الطمث المتأخر. الإنجاب في عمر 30 سنة أو أكبر ، أو عدم الحمل مطلقاً. الاستعمال الخاطئ لهرمون الإستروجين وهرمون البروجسترون بعد انقطاع الطمث. إهمال الرضاعة الطبيعية أو عدم القيام بها. التلوث البيئي ، حيث يزيد التعرض إلى بعض الأدوية القاتلة للحشرات والملوثات الأخرى، مثل ثنائيات الفينيل متعددة الكلورينات من خطر الإصابة بسرطان الثدي. التدخين ، إذ يمكن أن يزيد التدخين من نسبة الإصابة بسرطان الثدي، ولكن لم تثبت الدراسات هذا الأمر بصورة قاطعة. الكحول. السمنة المفرطة والطعام الغني بالدسم. اقرأ أيضاً: الغذاء وسرطان الثدي الفحص الذاتي للثدي لا يعتبر هذا الفحص دقيقاً بشكل تام، ولكن تكمن أهميته في زيادة فرصة الكشف المبكر لسرطان الثدي من خلال ملاحظة أي تغير في الثدي أو الإحساس بكتلة في الصدر. على الرغم أنه قد يوجد العديد من الأسباب التي تؤدي إلى ظهور الكتلة في الصدر، إلا أنه يجب مراجعة الطبيب في حال ملاحظة أي من أعراض سرطان الثدي أو الشعور بكتلة في الصدر لإجراء الفحوصات اللازمة واستثناء وجود سرطان في الثدي.
المرحلة الثالثة (ج): وهي مرحلة ينتشر فيها السرطان إلى العقد اللمفاوية القريبة من الصدر مثل تحت الإبط وعند عظم الترقوة أو داخل الصدر. المرحلة الرابعة: وفي هذه المرحلة وهي أخطر مرحلة ينتشر المرض إلى أعضاء أخرى وبعيدة في الجسم عن الثدي والعقد اللمفاوية المحيطة به. [2] علاج سرطان الثدي الالتهابي: يجب أن تضمن مرحلة العلاج خطة علاجية قوية لأن هذا المرض شرس ويظهر في مراحل متقدمة: العلاج الكيميائي: وهو العلاج الذي يعطى قبل الجراحة لتقليص السرطان ولجعله تحت السيطرة أكثر، كما أنه يساعد في عدم عودة المرض. الاستئصال الجراخي: وهي عملية استصال كامل الثدي بالجراحة بعد العلاج الكيميائي. العلاج الموجه: وهذا يعتمد على ما تحتويه الخلايا السرطانية، ففي الحالات التي يوجد فيها الكثير من بروتين يعرف باسم HER2 فإن هناك أدوية مخصصة له. العلاج بالهرمونات: ويتم في حال وجود مستقبلات هرمونية في الخلايا السرطانية، حيث تمنع هذه الأدوية المستقبلات بالارتباط بالهرمونات. العلاج الإشعاعي: يتم استخدامه بعد العلاج الكيميائي والجراحة للحد من عودة المرض. العلاج المناعي: يتم باستخدام أدوية تحفز جهاز المناعة لمحاربة المرض. [2] علاج سرطان الثدي الالتهابي بالأعشاب: هناك عدة أعشاب فعالة في علاج سرطان الثدي الخبيث، ولكن لا يوجد دليل مثبت على فعاليتها في سرطان الثدي الالتهابي، لذا يمكنكِ استشارة الطبيب حول استخدمها لهذا الغرض، ومن أشهر هذه الأعشاب المجربة والتي أثبتت أنها فعالة في الوقاية من سرطان الثدي، هي القنب والهندباء والأشنسا والناردين، بالإضافة إلى عشبة زهرة الربيع المسائية.
وينجم عن ذلك الأعراض المذكورة أعلاه. علاجه: تتضمن الخطة العلاجية لهذا النوع من السرطان مجموعة من العناصر التالية: – العلاج الكيماوي: والذي عادة ما يستخدم في علاج هذا النوع من السرطان قبل العملية الجراحية، وذلك بهدف تقليصه وزيادة احتمالية نجاح العملية، ولكنه قد يستخدم في أي وقت آخر بناء على الحالة. – العلاج الجراحي: فبعد الحصول على العلاج الكيماوي، عادة ما يتم استئصال الثدي المصاب. وعادة ما يتم إزالة بعض العقد الليمفاوية القريبة معه. – العلاج الإشعاعي: والذي عادة ما يستخدم بعد العلاجين، الكيماوي والجراحي، وذلك لقتل أي خلايا سرطانية متبقية تحت الإبط وحول الثدي. – العلاج الهرموني: فإن كان السرطان الذي يتم علاجه حساسا للهرمونات، فعندها قد يقوم الطبيب بوصف هذا النوع من العلاج، والذي يأتي على أشكال عديدة، من ضمنها التاموكسيفين، والذي يعمل عبر منع هرمون الإسترجين (المودق) من الارتباط بمستقبلات الإستروجين الموجودة على خلايا هذا النوع من السرطان، ما يؤدي إلى إبطاء نموها وقتلها. كما وأن هناك أدوية أخرى تقوم بحصر عمل الإنزيم الذي يحول الهرمونات الذكرية، أو ما يسمى بالأندروجينات، في الجسم إلى إستروجين.
الجراحة وهي الخطوة الثانية في العلاج وتكون عبارة عن إزالة الجزء المصاب من الثدي. العلاج الإشعاعي نوع من أنواع علاج السرطان حيث يكون في المناطق المصابة المنتشرة في المنطقة المحيطة بالثدي. العلاج الموجه ويكون علاج مركز على الخلايا المصابة بالسرطان. العلاج بالهرمونات ويكون في حالة حساسية مرض السرطان. ملاحظة: قبل قيامك أو اتباعك هذا العلاج أو هذه الطريقة الرجاء استشارة الطبيب المختص.