19-01-2012, 10:03 PM مشرف ملتقى غرائب وعجائب العالم تاريخ التسجيل: Dec 2009 مكان الإقامة: iraq الجنس: المشاركات: 8, 625 الدولة: كن صريحا واخبرنا لماذا سميت اسمك بهذا الاسم؟؟؟ كل يوم ندور في أرجاء المنتديات ونرى منها الأسماء والألقاب فالبعض منها غريب والبعض مضحك والبعض منها دال على حكمة كاتبها فنريد من الأعضاء الكرام أن يبوحوا بما في الوجدان فلماذا سميت نفسك بهذا الاسم؟!!!!!
سميت الدولة الأموية بهذا الاسم نسبة إلى، العديد من الناس يتساؤلون لماذا سميت الدولة الأموية بهذا الاسم ، والسبب في ذلك أن مؤسس الدولة الأموية وجميع خلفائها هم من الأمويين ، وجدهم الأكبر أمية بن عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة والأمويون من أمراء قريش وأسيادهم وهم من أقارب الرسول - صلى الله عليه وسلم - ومعلوم أن جمهور الأمويين قد تأخروا عن اعتناق الإسلام ، ودخلوها بعد فتح مكةوسنوضح لكم سميت الدولة الأموية بهذا الاسم نسبة إلى من. سميت الدولة الأموية بهذا الاسم نسبة إلى من؟ عاصمة الخلافة الأموية دمشق ، حيث ظلت دمشق عاصمة الخلافة الأموية منذ قيام الخلافة الأموية حتى سقوطها،و أنشأ الأمويون المساجد والمتاحف والعديد من المعالم الأموية المهمة التي تظهر فيها ملامح الفن الإسلامي البارز ، ومن أهم هذه المعالم الجامع الأموي بدمشق وسنوضح لكم اجابة السؤال سميت الدولة الأموية بهذا الاسم نسبة إلى. حل السؤال: وينسب الاسم إلى أمية بن عبد شمس بن عبد مناف ، وهو جد الأمويين.
سميت الدولة الأموية بهذا الاسم نسبة إلى، جاءت الدولة الأموية ثاني خلافة وأكبر دولة، إذ تعد الدولة الأموية من أكبر الدُّوَلِ الحاكِمة في التاريخ. إمتدت فترة الحكم من سنة 41 هـ إلى 132 ه، عاصمة الدولة الأموية مدينة دمشق، يرجع نسب الأمويين إلى أميَّة بن عبد شمس من قبيلة قريش، الدولة الأموية أقيمت على يد مؤسسها الخليفة المسلم الصحابي معاوية بن أبي سفيان، حيث أسلَم معاوية بن أبي سفيان في عهد الرسول محمد، بنو أمية هم أُولى الأسر المسلمة الحاكمة، وكان للأمويين دورٌ هام في عهد الجاهلية وخلال العهد الإسلامي، السؤال المطروح هو: سميت الدولة الأموية بهذا الاسم نسبة إلى. الاجابة هي: أمية بن عبد شمس بن مناف.
[١] تناول البروتينات والدهون الصحية يُعدّ البروتين من الأصناف الغذائيّة التي تساهم في سدّ الشهية، وتقليل الشعور بالجوع؛ حيث إنّ البروتين وبعض أنواع الدهون هي أكثر الأصناف قدرةً على تقليل الشعور بالجوع وكبح الشهية ، ومن الأطعمة التي يُنصح بتناولها لاحتوائها على نسب عاليةٍ من البروتين: اللحوم الخالية من الدهون، والبيض، والفاصولياء، والبازلاء، ومنتجات الصويا، والزبادي اليوناني، بالإضافة إلى ضرورة تناول بعض مصادر الدهون الصحية مثل: المكسرات، والبذور، والأفوكادو ، وزيت الزيتون. [٢] شرب المزيد من الماء عادةً ما يتم الخلط بين الشعور بالجوع والعطش ، ولذلك فإنّ شرب كميّاتٍ كافيةٍ من الماء يساعد الجسم على التخلّي عن تناول بعض الوجبات الخفيفة غير المرغوب فيها، ويُوصى بتجنّب المياه المُنكّهة بالمُحلّيات الصناعيّة، لأنّها تُحفز الشهية. [٣] ممارسة الرياضة قبل الوجبات توصلت إحدى الدراسات إلى الدور المهمّ التي تضيفه التمارين الرياضة على سدّ الشهية؛ حيث إنّ الرياضة تُعدّ من الأمور الصحية التي تثبط الشهية بفعالية، وذلك من خلال ضبط مستويات بعض الهرمونات التي تؤثر في الشهية، فممارسة التمارين الرياضية عالية الشدة قبل تناول الوجبات تقلل مستويات هرمون الجريلين (بالإنجليزية: Ghrelin) المسؤول عن الشعور بالجوع، وترفع الهرمونات المحفزة للشعور بالامتلاء.
ذات صلة كيف أمنع نفسي عن الأكل كيف أسيطر على شهيتي في الأكل الإفراط في الأكل يجد الإنسان نفسه كثيراً ما يفتح باب الثلاجة للبحث عن وجبته التالية، سواءً كانت بقايا من طعام الغداء أو الحلويّات أو السندويتشات الخفيفة ليُسكت بها جوعه، ولكن في الواقع لا يأتي الشعور بالجوع من الجوع الفعليّ فقط بل يكون في العديد من الحالات نابعاً من الشعور بالفراغ أو الملل أو الحُزن أو الوحدة وغيرها، ويجب أن يُدرك الإنسان أنّ تناول الطعام ليس دائماً هو الحلّ لمُعالجة المُشكلة، وفيما يلي بعض الطُرق الَّتي يُمكن أن يتبعها الإنسان لحلّ هذه المُشكلة. [١] طُرق الامتناع عن الأكل هناك العديد من الطرق للامتناع عن الأكل، ومنها: [٢] ابحث عن سبب الجوع الحقيقيّ: إذا لم تكن تشعر بالجوع الفعليّ، لكنك مازلت تشعر بحاجتك إلى الطعام بمُختلف أنواعه، فهذا يعني أنَّك تشعر بالجوع لشيءٍ آخر كالعناق، أو الشعور بالأمان، أو الصداقة ، أو الحنان، وغيرها من الأسباب، وهنا يجب الإدراك بأنَّ الجوع الَّذي تشعر به لا يُمكن للطعام أن يقضي عليه. تحدث إلى طعامك: قد يبدو هذا الأمر سخيفاً أو حتّى مجنوناً، لكنك حتماً ستجد أنَّ فعل ذلك سيُساعدك كثيراً في كبت رغبتك عن الطعام، فعن طريق فعل ذلك ستُدرك أهميّة وماهيّة الطعام الحقيقيّة، وأنَّ هذا الطعام لن يسد الفراغ أو الحاجة الَّتي تبحث عنها.
بسبب السيئات الكثيرة التي تترتب على تناول الأكل ليلاً من زيادة في الوزن وتكوّن "الكرش"، لا بدّ أنكِ تساءلتِ يوماً "كيف أمنع نفسي من الأكل في الليل؟" لذا.. إليكِ بعض الحيل التي تساعدكِ على منع نفسك من هذا الخطأ المميت في حقّ رشاقتك! - نظّفي أسنانكِ: قد تعتبرين هذه الحيلة سخيفة جداً، ولكن هل تناولت يوماً الشوكولاته بعد تنظيف أسنانكِ بمعجون أسنان بالنعناع الحار؟! كيف امنع نفسي من الاكل الصحي. لذا نظّفي أسنانك بمعجون ذو طعم لاذع وبعدها إغسليه بمحلولٍ صاخب أيضاً كي لا تشتهي الطعام بعدها! - فرّغي برادكِ وخزائنكِ: إن لم تكن الأطعمة المفضلة لديكِ أمامكِ لن تخرجي نصف الليل من منزلكِ لتشتريها، لذا أبعدي الطعام عن عينكِ كي لا تشتهيه. - إحرمي نفسكِ من مشاهدة التلفاز: قومي باللجوء إلى هذا الأمر حين تصلين إلى حالة متقدمة من تناول الأكل ليلاً، لأننا للأسف أسيرات عادة تناول البوشار والأطعمة الدسمة أمام التلفاز. - كوني نشطة في فترة الليل: إن السبب الأبرز وراء تناول الطعام من دون الشعور بالجوع هو الضجر، فكي لا تقعي أسيرته أتركي نشاطاتكِ لفترة الليل كي تشغلي نفسكِ. - إشربي الماء والعصائِر: عليكِ القيام بشرب الماء والعصائر بكثرة، فهي تجعلكِ تشعرين بامتلاءٍ في معدتكِ وتؤخر الشعور بالجوع.
[١] تناول الطعام ببطء يمكن الشعور بالشبع بعد تناول الطعام لمدّة عشرين دقيقة، وخاصةً في حال تناول الطعام ببطء، أمّا في حال تناول الطعام بشكل سريع فسيصعب على الدماغ الشعور بإشارات الشبع، ممّا يؤدي إلى تناول الطعام بكمية أكبر من الكمية اللازمة خلال اليوم. [٢] اتباع مقياس الجوع يفضّل تعرف الفرد على الإشارات الحقيقية للجوع والحاجة للتغذية، حيث يمكنه استخدام مقياس الجوع قبل تناول الطعام من أجل مساعدته على تحديد الاحتياجات الحقيقية للغذاء الصحيّ ، ويتكون المقياس في العادة من عدة مراحل، وهي: [٣] الجوع الشديد: تعتبر هذه الحالة خطيرة جداً، حيث يشعر الفرد بدوار خفيف، واضطرابات ناجمة عن انخفاض السكر في الدم نتيجة لنقص الطعام. الجوع: يشعر الفرد بحالة ذهنية يدخل بها إلى التفكير بالطعام بشكل كبير، ويمكن أن تسبب هذه الحالة خطراً على الشخص. الجوع المعتدل: تُطلق المعدة في هذه المرحلة أصواتاً غريبة، ويكون هذا هو الوقت المناسب لتناول الطعام. الرضا: تبدأ هذه الحالة في كون الفرد لا يشعر بالجوع، ولا يشعر بالامتلاء في ذات الوقت. كيف أمنع نفسي من الأكل في الليل؟ - موقع طماطم. الامتلاء: تظهر هذه المرحلة عند الاستمرار في تناول الطعام غير الضروريّ، ممّا يؤدي إلى أن يصاب بالانتفاخ.
التخطي إلى المحتوى صدق معلومات وفوائد الإفراط في الأكل يجد الإنسان نفسه كثيراً ما يفتح باب الثلاجة للبحث عن وجبته التالية، سواءً كانت بقايا من طعام الغداء أو الحلويّات أو السندويتشات الخفيفة ليُسكت بها جوعه، ولكن في الواقع لا يأتي الشعور بالجوع من الجوع الفعليّ فقط بل يكون في العديد من الحالات نابعاً من الشعور بالفراغ أو الملل أو الحُزن أو الوحدة وغيرها، ويجب أن يُدرك الإنسان أنّ تناول الطعام ليس دائماً هو الحلّ لمُعالجة المُشكلة، وفيما يلي بعض الطُرق الَّتي يُمكن أن يتبعها الإنسان لحلّ هذه المُشكلة. طُرق الامتناع عن الأكل ابحث عن سبب الجوع الحقيقيّ: إذا لم تكن تشعر بالجوع الفعليّ، لكنك مازلت تشعر بحاجتك إلى الطعام بمُختلف أنواعه، فهذا يعني أنَّك تشعر بالجوع لشيءٍ آخر كالعناق، أو الشعور بالأمان، أو الصداقة، أو الحنان، وغيرها من الأسباب، وهنا يجب الإدراك بأنَّ الجوع الَّذي تشعر به لا يُمكن للطعام أن يقضي عليه. تحدث إلى طعامك: قد يبدو هذا الأمر سخيفاً أو حتّى مجنوناً، لكنك حتماً ستجد أنَّ فعل ذلك سيُساعدك كثيراً في كبت رغبتك عن الطعام، فعن طريق فعل ذلك ستُدرك أهميّة وماهيّة الطعام الحقيقيّة، وأنَّ هذا الطعام لن يسد الفراغ أو الحاجة الَّتي تبحث عنها.
أشبع جوعك الحقيقيّ: وهذا أمرٌ ضروريّ، فإذا كُنت تبحث عن الطعام لإشباع شعورك بالحُزن، أو الفراغ وغيرها فإنَّك لن تستفيد شيئاً لأنَّ الطعام لن يجعلك أسعد، أو أكثر مرحاً، بالرغم من أنَّك قد تشعر بذلك في البداية، ولكن هذا الشعور لن يدوم، ولذلك حاول إدراك المُشكلة الحقيقيّة الموجودة فإذا كانت المُشكلة تكمن بأنَّك حزين، ابحث عن صديقك أو أحد أفراد أسرتك وتحدث معه عما تشعر به، أو ابحث عن فيلمٍ مُمتع لتُشاهده وهكذا. امنح نفسك بعض الوقت: قد لا تكون قادراً على استيعاب ما تشعر به في اللّحظة الحالية، ولذلك يجب أن تحاول منح نفسك بعض الوقت من خلال ترك مشاكلك جانباً مع العزم على حلّها لاحقاً بعد أن تهدأ وترتاح قليلاً، وهذا تماماً عكس كبت مشاعرك، أو التظاهر بعدم وجودها، فعندما تشعر بالجوع بعد أن تناولت طعام الغداء، حاول إدراك السبب فإذا كان الجوع عاطفيّاً بسبب مُشكلةٍ مُعينة في عملك مثلاً، فقل لنفسك أنَّك لا تشعر بالجوع لأنَّك تناولت طعام الغداء قبل قليل، وليس لديك وقتٌ لتعامل مع المُشكلة الآن لذلك اتركها عندما تعود من العمل عندها ستتمكن من حلّها، وخذ نفساً عميقاً لأكثر من مرّة، وستجد أن شعورك بالجوع قد اختفى.